المعطيات
١.بعد سقوط البشير بدء الخبراء السودانيين بالتحذير من مخاطر سد النهضة علي السودان.
٢. بين مصر و السودان قبل و بعد البشير كانت تثور قضية حلايب و شلاتين بين الدولتان ، فتظهر القضية علي السطح أعلاميا وقت الخلاف و يقل الجدال عنها وقت الوئام.
٣.بدءأت السودان تعاني من عربدة الجانب الأثيوبي في الحدود السودانية الاثيوبية مع سقوط ضحايا من المدنيين والعسكريين في تلك الإنتهاكات الأثيوبية و التي تميل الي تصرفات العصابات المسلحة أكثر منها لدولة معها اتفاقيات ترسيم الحدود.
٤. بدء تقارب سوداني مصري و توحيد للجهود لتحييد و مواجهه خطر سد النهضة.
٥. بدءت مناورات عسكرية مشتركة بين السودان و مصر.
٦. بدءات بعدها السودان أكثر تحديا في مواجهه اثيوبيا عسكريا و دبلوماسيا
٧. أعلنت مصر ضم الجبل الأصفر و لم تبدي السودان أي ملاحظات عنها.
٨. شنت السودان حملة لاستعادة اراضي الفشقة و تتجه الي تحرير الجيوب المتبقية من الاراضي التي تم الأستيلاء عليها من أثيوبيا.
٩. في ذروة التنسيق بين مصر و السودان ضد اثيوبيا طفا في بعض التصريحات الدبلوماسية السودانية الحديث عن حلايب و شلاتين في وقت غير مناسب للحدث.
الأن نعيد ترتيب الأوراق
١. ضم الجبل الأصفر لمصر أو محاولة تسوية موضوع موضوع حلايب و شلاتين غير منفصل عن موضوع أستعادة الفقشة .
٢. ضم الجبل الأصفر التي ليس لها أهميه إستراتيجية معناه وجود معلومات عن تجهيزات و تحركات مشبوهة لجهات خارج مصر و السودان لانشاء دولة بين الدولتان.
٣. تحركت السودان الي استرداد الفشقة و
ظهرت قوات مصرية بالسودان كتأمين اضافي و أرسال رسالة واضحة الي أديس ابابا في حالة التهور او تعدي الخطوط الحمراء لقواعد اللعبة الجديدة.
٤. تحركت أثيوبيا الي حشد قواتها علي الحدود السودانيه ، و لكنها مترددة في الهجوم علي السودان.
هنا نلاحظ ترتيب و ترميم العلاقات المصرسودانية من خلال حل او محاوله حل مشكلة الحدود مع التعاون المشترك لوضع الامور في نصابها علي الحدود السودانية الاثيوبية مع تنسيق لتحييد خطر سد النهضة مع ارتفاع درجة الخطر المصري السوداني علي أثيوبيا
١.بعد سقوط البشير بدء الخبراء السودانيين بالتحذير من مخاطر سد النهضة علي السودان.
٢. بين مصر و السودان قبل و بعد البشير كانت تثور قضية حلايب و شلاتين بين الدولتان ، فتظهر القضية علي السطح أعلاميا وقت الخلاف و يقل الجدال عنها وقت الوئام.
٣.بدءأت السودان تعاني من عربدة الجانب الأثيوبي في الحدود السودانية الاثيوبية مع سقوط ضحايا من المدنيين والعسكريين في تلك الإنتهاكات الأثيوبية و التي تميل الي تصرفات العصابات المسلحة أكثر منها لدولة معها اتفاقيات ترسيم الحدود.
٤. بدء تقارب سوداني مصري و توحيد للجهود لتحييد و مواجهه خطر سد النهضة.
٥. بدءت مناورات عسكرية مشتركة بين السودان و مصر.
٦. بدءات بعدها السودان أكثر تحديا في مواجهه اثيوبيا عسكريا و دبلوماسيا
٧. أعلنت مصر ضم الجبل الأصفر و لم تبدي السودان أي ملاحظات عنها.
٨. شنت السودان حملة لاستعادة اراضي الفشقة و تتجه الي تحرير الجيوب المتبقية من الاراضي التي تم الأستيلاء عليها من أثيوبيا.
٩. في ذروة التنسيق بين مصر و السودان ضد اثيوبيا طفا في بعض التصريحات الدبلوماسية السودانية الحديث عن حلايب و شلاتين في وقت غير مناسب للحدث.
الأن نعيد ترتيب الأوراق
١. ضم الجبل الأصفر لمصر أو محاولة تسوية موضوع موضوع حلايب و شلاتين غير منفصل عن موضوع أستعادة الفقشة .
٢. ضم الجبل الأصفر التي ليس لها أهميه إستراتيجية معناه وجود معلومات عن تجهيزات و تحركات مشبوهة لجهات خارج مصر و السودان لانشاء دولة بين الدولتان.
٣. تحركت السودان الي استرداد الفشقة و
ظهرت قوات مصرية بالسودان كتأمين اضافي و أرسال رسالة واضحة الي أديس ابابا في حالة التهور او تعدي الخطوط الحمراء لقواعد اللعبة الجديدة.
٤. تحركت أثيوبيا الي حشد قواتها علي الحدود السودانيه ، و لكنها مترددة في الهجوم علي السودان.
هنا نلاحظ ترتيب و ترميم العلاقات المصرسودانية من خلال حل او محاوله حل مشكلة الحدود مع التعاون المشترك لوضع الامور في نصابها علي الحدود السودانية الاثيوبية مع تنسيق لتحييد خطر سد النهضة مع ارتفاع درجة الخطر المصري السوداني علي أثيوبيا
التعديل الأخير: