الحقيقة أن الصخرة في حرم المسجد الأقصى وهي جزء منه مثلها مثل أي ذرة تراب في ذلك الموضع
ولا قداسة خاصة لها ولا حق أيضا لليهود بها
هذه هي الحقيقة التاريخية
لا وجود لما يسمى حرم للمسجد الأقصى هذه معلومة مضللة منك وأيضاً المعلومة المضللة الأخرى منك أن لا علاقة لليهود بالصخرة ولا حق لهم بها وهذا غير صحيح لأنها هي قبلتهم اللتي يصلون تجاهها
والصخرة ليست جزء من المسجد الأقصى ،، هي قبلة اليهود ولذلك الفاروق رضي الله عنه تجنبها حتى أن تكون بينه وبين القبلة ولم تنطلي عليه مسألة ما اقترحه كعب الأحبار وقال له "ضارعت اليهود" لأنه يعلم أنها قبلة اليهود وهو الفاروق ليس بالخب ولا الخب يخدعه رضي الله عنه