ماكرون: فرنسا تعترف بماضيها الاستعماري بالجزائر دون اعتذار

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
مشاهدة المرفق 423865

طيب هل هؤلاء (وغيرهم) يعتبرون أنفسهم جزائرين وأنهم من الأمة الجزائرية؟؟

هل إذا بعثوا من جديد سيعجبهم حال "الجزائر" ؟؟

هل إذا عادوا ستملكونهم عليكم؟

هل هم وغيرهم تؤمنون بما يؤمنون به؟؟

مجرد تساؤلات
 
يا أخي والله من أطر تاريخ الجزائر بعد تأسيس الدولة ونشر في عقولكم هذه الأساطير والأكاذيب من خلال ويكيبيديا تجاوز مسيلمة الكذاب ولن يكون مكانه في جهنم إلا في الدرك الأسفل مع المنافقين والأفاكين

الدولة الزيرية لم تبسط أبدا حكمها على المغرب، الذي تداولت على حكمه في هذه الفترة الدولتين الإدريسية ثم المرابطية
هذه الخريطة فيها الكثير من التضخيم المثير للسخرية
حسب مصادر ويكيبيديا نفسها، الزيريون دخلو فاس في 980 و خرجو منها سنة 983، حكموها 3 سنوات ههه

 

الحراك الجزائري يطلق شعارات مناهضة لفرنسا ودعوات للوحدة​


1633223729852.jpeg


الجزائر (أ ف ب)

برزت من جديد شعارات مناهضة لفرنسا الجمعة في المسيرة الأسبوعية التي ينظمها متظاهرون من الحراك ضد النظام في الجزائر العاصمة، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس، وذلك غداة إلغاء مفاجئ لزيارة رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس التي كانت مقررة الأحد.

وهتف عدد من المتظاهرين "فرنسا راهي ولات نوضوا يا الأولاد" (فرنسا عادت، انهضوا يا شباب) في حين كُتب على لافتات "أينما توجد فرنسا، يحلّ الدمار" و"ارحل يا ماكرون، غير مرحب بك في بلد الشهداء".

وأظهر رسم ديكاً يرمز إلى فرنسا، ينقر خريطة الجزائر مع شعار "الجزائر ليست للبيع".

وتتكرر هذه الشعارات في تظاهرات الحراك، إذ إن المعارضين يتّهمون باريس بأنها تؤيد الرئيس عبد المجيد تبون.

وأُلغيت زيارة كاستيكس مساء الخميس بناء على طلب الجزائر المستاءة على ما يبدو من حجم الوفد الوزاري الفرنسي.

وقال صحافيون في فرانس برس إن المحتجّين دعوا إلى الوحدة الجمعة، بعدما حذّرت السلطة الحراك المنادي بالديموقراطية من "انحرافات خطيرة" في صفوفه.

وهتف المتظاهرون، "الشعب موحّد!" مجددين تأكيدهم على معارضتهم للانتخابات التشريعية المقررة في 12 حزيران/يونيو المقبل.

وندّد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون هذا الأسبوع بـ"النشاطات غير البريئة والتجاوزات غير المسبوقة (...) التي تحاول عرقلة المسار الديموقراطي والتنموي في الجزائر" مشيراً إلى أن الدولة "لن تتسامح مع هذه الانحرافات"، وذلك بعد اجتماع للمجلس الأعلى للأمن.

وقالت الرئاسة الجزائرية إن المجلس الأعلى للأمن درس خلال الاجتماع "ما سُجّل من أعمال تحريضية وانحرافات خطيرة من قبل أوساط انفصالية، وحركات غير شرعية ذات مرجعية قريبة من الإرهاب، تستغلّ المسيرات الأسبوعية" للحراك.

في العاصمة، جدّد المتظاهرون مطالبتهم بـ"قضاء مستقل" وبالإفراج عن سجناء الرأي وانتقدوا القمع و"تجريم التجمّعات".

وبحسب اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فإن ستين شخصاً مرتبطاً بالحراك يقبعون اليوم خلف القضبان، من بينهم ثلاثون احتجزوا منذ أسبوع.

والحراك الجزائري الذي بدأ في شباط/فبراير 2019 رفضاً لترشّح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، يطالب بتغيير جذري لـ"النظام" السياسي القائم منذ استقلال البلاد عام 1962.

وهذا الحراك غير المسبوق في الجزائر متنوّع، إذ يشمل علمانيين وإسلاميين، ويفتقد حتى الآن إلى قيادة وبنى تنظيمية، ما يعرّضه لخطر الانقسام.

© 2021 AFP

 
حتى لا ننسى تصريحات تبون المزور الذي كان يمدح ماكرون دائما ويقول أنه يثق فيه وأنه صادق ونظيف عندما يتحدث عن الماضي الإستعماري.

1633224043898.jpeg
 
دولنا المغاربية و منهم دولتي تونس يمكنهم الضغط على أوروبا بشئ واحد وهو الهجرة الغير الشرعية*الحرقة وهكذا تغرق أوروبا بالافارقة و اتمنى يأتي رجل دبلوماسية تونسي قوي يطرح هذا الملف و يجلب الاستثمارات بالغصب
هناك برامج للعكس
اغراق الدول المغاربية بالافارقة
 
طيب هل هؤلاء (وغيرهم) يعتبرون أنفسهم جزائرين وأنهم من الأمة الجزائرية؟؟

هل إذا بعثوا من جديد سيعجبهم حال "الجزائر" ؟؟

هل إذا عادوا ستملكونهم عليكم؟

هل هم وغيرهم تؤمنون بما يؤمنون به؟؟

مجرد تساؤلات

حسب ما جاء في المصادر التاريخية فإن مؤسس ، حين أسس عاصمته عام على أنقاض المدينة الفينيقية إيكوزيم والتي سماها الرومان أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظراً لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيدة عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكّده الجغرافيون المسلمون مثل . فالاسم في البداية كان يشمل فقط لكن هم من أطلق اسم الجزائر على كافة البلاد باشتقاقه من اسم العاصمة.

 
حسب ما جاء في المصادر التاريخية فإن مؤسس ، حين أسس عاصمته عام على أنقاض المدينة الفينيقية إيكوزيم والتي سماها الرومان أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظراً لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيدة عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكّده الجغرافيون المسلمون مثل . فالاسم في البداية كان يشمل فقط لكن هم من أطلق اسم الجزائر على كافة البلاد باشتقاقه من اسم العاصمة.

لم تجاوب على الأسئلة
 
مشاهدة المرفق 423910
فصل الشيخ الجليل الدكتور مولود قاسم نايت بلقاسم هذه المسألة في كتابه هذا
لا يمكن لأمة ان تخضع للاستعمار متواصل لأكثر من 500 سنة دون قيام نزعة استقلالية على طول هذه المدة الزمنية الطويلة
 
الجزائر تمنع الطائرات الفرنسية من الولوج لمجالها الجوي في اتجاه الساحل ....
 
حسب مصادر ويكيبيديا نفسها، الزيريون دخلو فاس في 980 و خرجو منها سنة 983، حكموها 3 سنوات ههه

الزيريون اصلا توانسة.
تخيل درجة الافلاس التاريخي لم يجدوا ولا شيء باستثناء الحماديون الذين ليس لهم اي انجاز يستحقون ذكره.
حقا الافلاس التاريخي.
 
الجزائر تمنع الطائرات الفرنسية من الولوج لمجالها الجوي في اتجاه الساحل ....
خطوة جيدة لو تكمل تسحب سفيرها
 
لم أفهم ماذا تقصد الزيانيين حكموا الجزائر من عاصمتهم تلمسان وتلمسان مدينة جزائرية حاليا ، وحكموا ايضا بعض اجزاء المغرب

الزيانيين حاولوا حكم المغرب واستولوا على بعض أجزاءه في فترة بسيطة جدا بل حاولوا احتلال فاس عاصمة المغرب آنذاك

لكن انتهى الأمر بصد هجومهم وحصار عاصمة الدولة الزيانية تلمسان إلى أن تم احتلالها وقتل أميرها
وقصر المشور الذي تتفاخرون به اليوم وجامع تلمسان الأثري بناهم المغاربة أثناء وجودهم بتلمسان

دائما في حكيكم للتاريخ، تتحدثون عن الشجرة التي تخفي الغابة، ووتجاهلون الغابة
 
مشاهدة المرفق 423910
فصل الشيخ الجليل الدكتور مولود قاسم نايت بلقاسم هذه المسألة في كتابه هذا

كيف يمكن الحديث عن الشخصية الجزائرية قبل 1830 ؟ وآخر داي حكم الجزائري من أزمير التركية ولد ونشأ وتعلم فيها وعين على الجزائر
والقوة العسكرية الرئيسية التي كانت في الجزائر قبيل تسليمها إلى فرنسا هي الإنكشارية العثمانية في حين الجزائريين في الجيش دورهم ثانوي يستثارون كجموع وقبائل للمساندة فقط وقت الحرب بلا تدريب ولا تجهيز.
 
التعديل الأخير:
الزيانييون حكموا الى غاية وجود الاتراك وحكموا تحت مظلة الاتراك لفترة من الزمن وحكموا اجزاء من المغرب وليس حاولوا ههه.... لكن أنت تناقض نفسك لأن الزيانيين يثبتون هوية الجزائر التاريخي
الزيانيين إقتصر حكمهم على تلمسان فقط و تم إخضاعهم من طرف المرينيين المغاربة عندما حاصروا تلمسان و دخلوها و تركوهم على كرسي الحكم .. بعد دخول الاتراك للجزائر هرب الزيانيون لفاس
 
عودة
أعلى