الأزهر يستنكر تصريحات رئيس أساقفة اليونان المسيئة للإسلام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
19 أبريل 2018
المشاركات
4,029
التفاعل
12,780 57 7
الدولة
Egypt
تابع الأزهر التصريحات المتلفزة لرئيس أساقفة أثينا ورئيس عموم الكنائس الأرثوذكسية اليونانية اييرونيموس الثاني، التي وصف فيها الإسلام بأنه «ليس دينًا وإنما هو حزب سياسي وأتباعه أهل حرب وتوسُّع ونفوذ».

واستنكر مرصد الأزهر تلك التصريحات غير المسؤولة من قِبَل رئيس أساقفة أثينا، مؤكدًا أن صدور هذه التصريحات ما هو إلا حديث هزلي وادعاء فارغ، وتفاهات لا ترتقي إلى حد الرد عليها أو مناقشتها، مشددا على أن الإسلام هو الرسالة السماوية الخالدة، التي أرسل بها الله تعالى خاتم الأنبياء والرسل سيدنا محمد ﷺ ليخرج الإنسانية من ظلمات وبراثن الجهل إلى نور الحق وشمس الهداية.


وشدد على أن الزعم بأن الإسلام حزب سياسي فيه افتراء على التاريخ فضلًا عن الدين الإسلامي نفسه الذي كان موجودًا قبل نشأة الأحزاب السياسية، بل حتى قبل مصطلح السياسة في معناها الحديث، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الإسلام يحتوي على منهج حياة جعله صالحًا لكل زمان ومكان، وأن شريعة ذلك الدين الخاتم قد وضعت أسسًا رئيسة متعلقة بالسياسة، كالشورى، والعدل، والمساواة، والحرية.


وأشار إلى أن اتهام المسلمين بأنهم «أهل حرب وتوسُّع ونفوذ» من الكذب المحض والتدليس والتزوير لتاريخ المسلمين الحافل بالصفح والعفو، مشددا على أن غزوات النبي ﷺ كانت إما دفاعًا عن المسلمين أو تأديبًا لمن خانوا العهود والمواثيق، لافتًا إلى أن النبي ﷺ قد أقرَّ أهل بعض البلدان على حكمها بعد إسلام أهلها، ولم يجعل عليهم حكامًا من غيرهم، كما يوجد العديد من البدان التي لم تدخل الإسلام وعقدت اتفاقيات مع المسلمين، وهذا يتنافى مع الزعم أن المسلمين يرغبون في التوسع!


وأعرب عن أسفه إزاء صدور تلك التصريحات العدائية ضد الإسلام وتاريخ المسلمين، داعيًا إلى تعزيز مبادئ الأخوة وإعلاء مفاهيم المواطنة والحوار والتعايش بدلًا من إذكاء خطاب كراهية الآخر.

 
هذه جريمة في حق الإسلام
والتصريحات لا تكفي

أين التعهد بالملاحقة قضائيا لكل من يسيء للإسلام؟

 
استغفر الله بس الله يرحم ايام هيئة كبار العلماء السعوديه كانت شايفه شغلها
 
ما تطاول هذا الارثوذكسي الا لانه شاف من مع الاسف من ابناء جلدتنا من يهاجم الاسلام بحجة نبذ التطرف
 
المسيحية ديانة تبشيرية والحزب الجمهوري الامريكي يمرر خطاباته من الدبن.. فاادين والسياسة لا يمكن ان يفترقان في الحقبة الحديثة..
اسرائيل دولة كلها انشئت من اجل ايديولوجية دينية سياسية..
الحروب في بورما وجرائم الصين في المسلمين اصلها ديني سياسي..
وانا افخر ان الاسلام اول دين حدد المسؤوليات السياسية والعسكرية فكان شاملا.. عكس بعض الديانات حكمت كنائسه فقتلوا العلماء واحرقوا البشر والحيوانات وباعوا تذاكر للسفر للجنة (الملكوت المضحك)..

هكذا يجب ان يرد عليه الشيخ هذا وكفا من الخنوع.. نحن ديانة وحزب سياسي ايضا وفريق ومجتمع وفئة وأمة ورهط وفيلق ومعشر وقوم بل وعصابة ايضا لو اراد ذلك..
 
كل الشكر والاحترام والتقدير لشيخ الآزهر على هذا التصريح والشكر عموما لمشيخه الأزهار وكل علماء المسلمين
 
لازال اليوناني يعاني من الهجمات والحروب العثمانيه ويتم تناقل هذا الارث جيلا بعد جيل
 
جميع الاديان هي توسعيه
وقمعيه وسياسيه ودمويه
لماذا الزعل من الحقيقه
المفترض من كبير الاساقفه في اليونان
النقد بكل موضوعيه وان يرى انعواج رقبته
اولا
 
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا
لأصبح الصخر مثقال بدينار
 
اعتقد ان اليونانى لم يخطىء فى بعض ما قال
فعلا نحن المسلمين حزب سياسى واحد فجميع المسلمين اخوة
ونحن ايضا اهل حرب فنحن فى رباط الى يوم الدين
اما وصفة الاسلام ليس بدين فيستحق عنة الضرب بالجزمة لى دماغة
لان الدين عند الله الاسلام
 
جميع الاديان هي توسعيه
وقمعيه وسياسيه ودمويه
لماذا الزعل من الحقيقه
إنا لله وإنا إليه راجعون

( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ )
 
جميع الاديان هي توسعيه
وقمعيه وسياسيه ودمويه
لماذا الزعل من الحقيقه
المفترض من كبير الاساقفه في اليونان
النقد بكل موضوعيه وان يرى انعواج رقبته
اولا

ما لا يريد البعض اقراره ان منصب شيخ الأزهر هو منصب عثماني تركي يعني كبير الجامع الأزهر.. وصنعته "الخلافة" العثمانية ليكون مندوب شيخ الإسلام على ولاية مصر، أي كانت تبعيته الدينية والفكرية لشيخ الإسلام في اسطنبول وهو أعلى منصب ديني في الدولة العثمانية طوال القرون الوسطى. السلطان التركي محمد الفاتح هو الذي صنع منصب شيخ الإسلام، وقام أحفاده بصنع منصب شيخ الأزهر ليكون نائب المشيخة التركية على مصر لذلك لن تجد نقدا من زعماء الأزهر للدولة العثمانية التركية أبدا.. فهي من أوجدتهم وأعطتهم صفة العلم ورياسة دور الفقه في الديار المصرية..

منصب شيخ الأزهر وكل ما يتعلق به من نفوذ ديني وسياسي هو آخر ما تبقى من زمن الاحتلال التركي سياسيا وثقافيا، وتغوّله في الدولة المصرية ليكون بديلا عن الحكومة والجامعات والنقابات هو مصلحة لكل مؤيدي الإسلام السياسي وحلم خلافتهم المنتظر..لذلك وجب الحذر🙄
 
ما لا يريد البعض اقراره ان منصب شيخ الأزهر هو منصب عثماني تركي يعني كبير الجامع الأزهر.. وصنعته "الخلافة" العثمانية ليكون مندوب شيخ الإسلام على ولاية مصر، أي كانت تبعيته الدينية والفكرية لشيخ الإسلام في اسطنبول وهو أعلى منصب ديني في الدولة العثمانية طوال القرون الوسطى. السلطان التركي محمد الفاتح هو الذي صنع منصب شيخ الإسلام، وقام أحفاده بصنع منصب شيخ الأزهر ليكون نائب المشيخة التركية على مصر لذلك لن تجد نقدا من زعماء الأزهر للدولة العثمانية التركية أبدا.. فهي من أوجدتهم وأعطتهم صفة العلم ورياسة دور الفقه في الديار المصرية..

منصب شيخ الأزهر وكل ما يتعلق به من نفوذ ديني وسياسي هو آخر ما تبقى من زمن الاحتلال التركي سياسيا وثقافيا، وتغوّله في الدولة المصرية ليكون بديلا عن الحكومة والجامعات والنقابات هو مصلحة لكل مؤيدي الإسلام السياسي وحلم خلافتهم المنتظر..لذلك وجب الحذر🙄

الازهر موجود قبل قيام الدولة العثمانية بقرون
فتلخيص دور الازهر في المنصب الذي استحدثته الدولة العثمانية هو هراء لا يستحق الرد مع احترامي لك
 
ما لا يريد البعض اقراره ان منصب شيخ الأزهر هو منصب عثماني تركي يعني كبير الجامع الأزهر.. وصنعته "الخلافة" العثمانية ليكون مندوب شيخ الإسلام على ولاية مصر، أي كانت تبعيته الدينية والفكرية لشيخ الإسلام في اسطنبول وهو أعلى منصب ديني في الدولة العثمانية طوال القرون الوسطى. السلطان التركي محمد الفاتح هو الذي صنع منصب شيخ الإسلام، وقام أحفاده بصنع منصب شيخ الأزهر ليكون نائب المشيخة التركية على مصر لذلك لن تجد نقدا من زعماء الأزهر للدولة العثمانية التركية أبدا.. فهي من أوجدتهم وأعطتهم صفة العلم ورياسة دور الفقه في الديار المصرية..

منصب شيخ الأزهر وكل ما يتعلق به من نفوذ ديني وسياسي هو آخر ما تبقى من زمن الاحتلال التركي سياسيا وثقافيا، وتغوّله في الدولة المصرية ليكون بديلا عن الحكومة والجامعات والنقابات هو مصلحة لكل مؤيدي الإسلام السياسي وحلم خلافتهم المنتظر..لذلك وجب الحذر🙄
عندك مغالطة تاريخية
الأزهر موجود من الدولة الفاطمية وقبل الترك
 
اح
ما لا يريد البعض اقراره ان منصب شيخ الأزهر هو منصب عثماني تركي يعني كبير الجامع الأزهر.. وصنعته "الخلافة" العثمانية ليكون مندوب شيخ الإسلام على ولاية مصر، أي كانت تبعيته الدينية والفكرية لشيخ الإسلام في اسطنبول وهو أعلى منصب ديني في الدولة العثمانية طوال القرون الوسطى. السلطان التركي محمد الفاتح هو الذي صنع منصب شيخ الإسلام، وقام أحفاده بصنع منصب شيخ الأزهر ليكون نائب المشيخة التركية على مصر لذلك لن تجد نقدا من زعماء الأزهر للدولة العثمانية التركية أبدا.. فهي من أوجدتهم وأعطتهم صفة العلم ورياسة دور الفقه في الديار المصرية..

منصب شيخ الأزهر وكل ما يتعلق به من نفوذ ديني وسياسي هو آخر ما تبقى من زمن الاحتلال التركي سياسيا وثقافيا، وتغوّله في الدولة المصرية ليكون بديلا عن الحكومة والجامعات والنقابات هو مصلحة لكل مؤيدي الإسلام السياسي وحلم خلافتهم المنتظر..لذلك وجب الحذر🙄
احسنت بارك الله فيك
مشاركه ذهبيه
مع اننا نقف مع الازهر في الرد
على اي اسائه ضد الاسلام
حتى لو كان الغرض سياسي
مع ان الازهر إرث فاطمي
 
الازهر موجود قبل قيام الدولة العثمانية بقرون
فتلخيص دور الازهر في المنصب الذي استحدثته الدولة العثمانية هو هراء لا يستحق الرد مع احترامي لك

الأزهر بناه الفاطميون وظل معطلًا في العصر الأيوبي وعاد في العصر المملوكي كمدرسة فقه للمذاهب الاربعة ..لكن منصب شيخ الأزهر تحديدًا مستجد في العصر العثماني وكذلك دار الإفتاء أنشأت في العصر الحديث..اسحب كلمة هُراء 🌹
 
الأزهر بناه الفاطميون وظل معطلًا في العصر الأيوبي وعاد في العصر المملوكي كمدرسة فقه للمذاهب الاربعة ..لكن منصب شيخ الأزهر تحديدًا مستجد في العصر العثماني وكذلك دار الإفتاء أنشأت في العصر الحديث..اسحب كلمة هُراء 🌹

كما قلت سابقا
تلخيص دور الازهر في المنصب الذي استحدثته الدولة العثمانية هو هراء
مجهود ودور الازهر اكبر من منصب شيخ الازهر فالادعاء او محاولة تصوير ان الازهر بشكله الحالي هو ارث عثماني هو هراء

لذا لن اسحب كلمة هراء (y)
 
ما لا يريد البعض اقراره ان منصب شيخ الأزهر هو منصب عثماني تركي يعني كبير الجامع الأزهر.. وصنعته "الخلافة" العثمانية ليكون مندوب شيخ الإسلام على ولاية مصر، أي كانت تبعيته الدينية والفكرية لشيخ الإسلام في اسطنبول وهو أعلى منصب ديني في الدولة العثمانية طوال القرون الوسطى. السلطان التركي محمد الفاتح هو الذي صنع منصب شيخ الإسلام، وقام أحفاده بصنع منصب شيخ الأزهر ليكون نائب المشيخة التركية على مصر لذلك لن تجد نقدا من زعماء الأزهر للدولة العثمانية التركية أبدا.. فهي من أوجدتهم وأعطتهم صفة العلم ورياسة دور الفقه في الديار المصرية..

منصب شيخ الأزهر وكل ما يتعلق به من نفوذ ديني وسياسي هو آخر ما تبقى من زمن الاحتلال التركي سياسيا وثقافيا، وتغوّله في الدولة المصرية ليكون بديلا عن الحكومة والجامعات والنقابات هو مصلحة لكل مؤيدي الإسلام السياسي وحلم خلافتهم المنتظر..لذلك وجب الحذر🙄

أخي هذا اتهام خطير
هل تقصد أن شيخ الأزهر تأتيه أوامر خارجية أو ينفذ اجندات حزبية داخلية ضد الدولة المصرية؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى