Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا ارى اي مبرر لهذه الاعمال
تونس بلد ديموقراطي ببرلمان منتخب و اعلام حر و قضاء مستقل
المشكل الاقتصادي ضرب العالم اجمع لذلك
الدولة التونسية لديها كامل المبررات لوقف هذه الاعمال التخريبية و بكل ماهو متاح لانها سلطة شرعية منتخبة.
كم باقي للرئيس الحال وهل يستطيعون اسقاط الحكومه دون مظاهرات وتخريب ! ان كانو يستطيعون فالافضل فعل ذلك بدون مظاهرات وتكسير
خاصة موضوع الانتخابات المبكره
للاسف النظام فى تونس على اختلافه منذ 2011 حتى الان كرس كل اهتمامه لارضاء الغرب سياسيا وشكليا
فعبارات كالدوله الديمقراطيه الوليده كانت تحقق لهم كثيرا من النشوه
لكنهم للاسف تناسو ان الشعوب لايهمها هذه العبارات الجوفاء التى لاتمثل للعامه اى اهتمام
فالديمقراطيه ماهى الا صراع 1% من الشعب على السلطه
اما ال99% فهمهم الاهم هو الاقتصاد والتشغيل واعطاء الامل
الامل الذى يتحقق بانجازات على الارض
لااتذكر انى رأيت اى مشروع مهم فى تونس منذ 2011 تم انشاءه او تدشينه
اللهم الا غلق مصانع وشركات واحتجاجات عماليه
وصراع مميت بين القصر ورئيس الوزراء ومجلس النواب والشعب والنقابات
هذا شيئ طبيعي بعد اي ثورة ..وتاريخيا نتائج الثورات لا تحدث بين ليلة وضحاها .ويتخللها حرب مع الثورة المضادة ومشاكل جمة..الثورة الفرنسية استغرقت عقودا طويلة لتحقق اهدافهاللاسف النظام فى تونس على اختلافه منذ 2011 حتى الان كرس كل اهتمامه لارضاء الغرب سياسيا وشكليا
فعبارات كالدوله الديمقراطيه الوليده كانت تحقق لهم كثيرا من النشوه
لكنهم للاسف تناسو ان الشعوب لايهمها هذه العبارات الجوفاء التى لاتمثل للعامه اى اهتمام
فالديمقراطيه ماهى الا صراع 1% من الشعب على السلطه
اما ال99% فهمهم الاهم هو الاقتصاد والتشغيل واعطاء الامل
الامل الذى يتحقق بانجازات على الارض
لااتذكر انى رأيت اى مشروع مهم فى تونس منذ 2011 تم انشاءه او تدشينه
اللهم الا غلق مصانع وشركات واحتجاجات عماليه
وصراع مميت بين القصر ورئيس الوزراء ومجلس النواب والشعب والنقابات
اليساريين و الاسلاميين لم يكن لهم اي ولاء في او يوم لموطنهم كل اجنداتهم خارجيةالصراع السياسي التونسي لم يهدأ بين الاخوان واليساريين ومعهم أقطاب الحزب الحاكم وقت بن علي...انشغل الجميع بالسياسه ولعبه الانتخابات والصناديق وترهات الديمقراطيه ونسوا الاقتصاد ومعيشه المواطن التونسي الذي كان من أعلى الدخول الفرديه في شمال أفريقيا قبل ٢٠١١
لا يوجد شيئ اسمه اسلاميين ..فكلنا اسلاميين مسلمين ..الاسلام اولا ثم ياتي بعد ذلك اي شيئ اخر..وولاء المسلم يكون لديه ولوطنه ..لا فرقاليساريين و الاسلاميين لم يكن لهم اي ولاء في او يوم لموطنهم كل اجنداتهم خارجية
الاسلاميين هم التيارات التي تستغل الاسلام في السياسة كالاخونج مثلا و غيرهم ..لا يوجد شيئ اسمه اسلاميين ..فكلنا اسلاميين مسلمين ..الاسلام اولا ثم ياتي بعد ذلك اي شيئ اخر..وولاء المسلم يكون لديه ولوطنه ..لا فرق
توجهه الدوله التونسيه الاسبق هي الليبراليه اذ لم اخطئليس هناك ماكينة أخونجية في تونس
الاعلام في حرب مع الاسلاميين
ليست تونس وحدها من يهمها ارضاء الغربللاسف النظام فى تونس على اختلافه منذ 2011 حتى الان كرس كل اهتمامه لارضاء الغرب سياسيا وشكليا
فعبارات كالدوله الديمقراطيه الوليده كانت تحقق لهم كثيرا من النشوه
لكنهم للاسف تناسو ان الشعوب لايهمها هذه العبارات الجوفاء التى لاتمثل للعامه اى اهتمام
فالديمقراطيه ماهى الا صراع 1% من الشعب على السلطه
اما ال99% فهمهم الاهم هو الاقتصاد والتشغيل واعطاء الامل
الامل الذى يتحقق بانجازات على الارض
لااتذكر انى رأيت اى مشروع مهم فى تونس منذ 2011 تم انشاءه او تدشينه
اللهم الا غلق مصانع وشركات واحتجاجات عماليه
وصراع مميت بين القصر ورئيس الوزراء ومجلس النواب والشعب والنقابات
صحيحتوجهه الدوله التونسيه الاسبق هي الليبراليه اذ لم اخطئ
فهو صدام متوقع بين الاسلاميين والليبراليين
فسابقآ من يحكم تونس رجل واحد بسلطه من حديد
صدام متوقعصحيح
وحتى الذين يحكمون اليوم توجهاتهم ليبرالية بمافيهم الاسلام السياسي.
صدام متوقع
ولكن الغريب تكرار تلك الاحداث بشكل سنوي
هل هي ذكرى لثوره ام حماقه صبيان
هل سنرى سناريو بوعزيزي٢هناك من يحركها عمدا.. وهذه السنة تزامنت مع حادثة إعتداء عون أمن على راعي أغنام في ولاية سليانة.. وهو ما أجج الاحتجاجات.
سياسيا مستحيل.... إقتصاديا ممكنهل سنرى سناريو بوعزيزي٢
هنالك شرطي دهس بائس الأسماك في شاحنة رمي القمامة و لم يحدث هذا
نحن لم نحصل حتى على اللقاح بعد يا فهيم زمانوالي حصل في تونس بسبب اللقاح المضروب الي جاي من الجزائر