احتجاجات عنيفه في تونس بسبب تردي اوضاع الاقتصاديه

محاولات نهب وسرقة المجمعات التجاريه
في ولاية منوبه

سؤالي هل كل من حاول ان ينهب
يتذكر بدعوه للبوعزيزي !!؟

الوضع مهزله
نسال الله السلامه للتونسيين ولبلادهم وممتلكاتهم
 
 
الله يعين تونس, ثورة جديدة ستدمر ماتبقى من البلد
في دردشة لقاء عابر هذي كثر من سنة حول تونس قلت لصديق لي ان هذا الناس غادي يوصلوا لطريق مسدود و غادي تشبك عندهم.. فاش كتسمع لواحد شخص كل يوم كاسيط ديال "الدولة خاصها تدير و تفعل و الفساد وما إلى ذلك من الخطابات اليسارية" راك كتصنع انسان غير قادر على اخد زمام المبادرة و دائما يلقى فشله على الاخرين ..
عند بالهم غير إلا دارو انتخابات نزيهة راه غادي ترش عليهوم السماء دولار ولا الاورو ..
و الله ما ناضوا يخدمو بلادهم عن طريق تهيئة الضروف الاقتصادية و الإدارية و الامنية لجلب الاستثمارات الخارجية لا طفروه
اخي التونسي قبل ان تطالب بحرية التعبير كان اجدر بك ان تنادي بالحد من تدخل الدولة في الاقتصاد، تخفيظ الضرائب، وضع حد للبروقراطية، المزيد من الحرية الاقتصادية و تسهيل المعاملات التجارية هي الحل و ليس هراء جون جاك روسوا و منتسكيو او فولتير ههه
 
هذه الحكومة اختارها الشعب التونسي عبر صناديق الاقتراع

لا افهم المظاهرات ضد من بالضبط​
 
ما فائدة الانتخابات (اذا) كنت سأتظاهر ضد خياري ... الله يصلح الحال
 
ماذا تريدون ياشعب تونس
تريدو اعاده عجله الدمار والخراب
مع استلام الديمقراطيين
 

فاضيين ماوراهم شيء على اساس الاحتجاج بينفع كل الموضوع الاحتجاج يرفع الاسعار ويهرب المستثمرين ويكسر لك كم محل ويقطع لك السير ويعطل المصانع عن الانتاج ثم تفصل موظفين 🙂

هم بحاجه لمظاهره صناعيه وليس مظاهره في الشوارع
 

كم باقي للرئيس الحال وهل يستطيعون اسقاط الحكومه دون مظاهرات وتخريب ! ان كانو يستطيعون فالافضل فعل ذلك بدون مظاهرات وتكسير

خاصة موضوع الانتخابات المبكره
 
اذا أستمرت تداعيات الكوفيد 19 سوف يشهد الشرق الأوسط موجة جديدة من عدم الأستقرار شبيهة بما حدث أيام مايسمى بالربيع العربي .
حفظ الله أوطاننا وشعوبنا من كل شر .
بدونه وتونس متعطله اقتصاديا
 
الفرق بين 2011 و الان هو حينها كنا في نظام ديكتاتوري لس هناك الية سلمية لانتقال الحكم و الان هناك انتخابات و تستطيع تغيير النظام بها
فلذالك ما يحدث الان هو تخريب و ما حدث 2011 ثورة (ليس هناك في العالم ثورة سلمية)
من يريد التغيير عليه بالانتخابات و لا ينتخب نفس الاشخاص مرتين

ما حدث في تونس 2011 والآن يسمى فوضى أو انتفاضة وليست ثورة ،، الثورة شيء مختلف تماماً
 
احتفلت تونس قبل أربعة أيام بالذكرى العاشرة للثورة. المظاهرات تصاحب كل عام هذه الذكرى وايضا الفوضى.

التغيير المعلن للحكومة لم يكن له الأثر المتوقع لتهدئة الشارع هذا العام:

 
ما في الثورات خير

لكن إيجاد حلول مؤقته للوضع الاقتصادي الحرج بعد كورونا الذي أثر على السياحة التي تمثل 50٪من موارد الحكومة التونسية أصبح إلزامي والمكاشفه مع الشعب ووضعه في الصورة قد تنهي المضاهرات البائسة
 
عودة
أعلى