التطورات على الحدود السودانية الاثيوبية: نقل بانتسير للحدود السودانية

اللهم انصر السودانيين بنصرك وأعنهم على غلبة عدوهم ياعزيز
الواجب وقفة عربية بالرجال قبل المال لنصرة السودان
 
بالتأكيد مصر مع السودان لكن هل نستطيع قول نفس الشئ عن الامارات خاصة مع دعمها الجيش الاثيوبى ضد التجراى
 
الملاحظ أن السودانيين يعلنون خسائرهم فى الأرواح إعلامياً بشكل سريع وكأنه تسخين للجبهة الداخلية؟
 
الجيوش عامة والعربية خاصة بتتكتم على خسائرها
مش من مصلحته لان ليه الحق و المجتمع الدولي ممكن يجنبه الحرب لو اتدخل بعقوبات على اثيوبيا و الخساير الحمد لله بسيطة ولا تقارن بخسائر حرب شاملة
 

الطمع في أراضي الفشقة سيتصاعد لأن هذه الأراضي أصبحت ذات صلة وثيقة بهيكل الإقتصاد الإثيوبية


159100084399846700


https://prouise-tracated.icu/6473fb...g_post_id=[eng_post_id]&eng_click=[eng_click]

إنتعش الإقتصاد الإثيوبي في سنوات علاقاتها المميزة مع السودان مستفيدة من تخلي الدولة السودانية عن قطاعات كثيرة في الإقتصاد الوطني.
تمددت إثيوبيا في زراعة نحو ثلاثة مليون فدان داخل العمق السوداني و فضلت كثير من الشركات السودانية المستثمرة في الزراعة شرق السودان أن تختار إثيوبيا مركزاً لتجميع المحاصيل وتصديرها.. حتى أصبحت إثيوبيا تحتل مركزاً متقدماً على السودان في صادرات السمسم والقطن.
هذا المناخ شجع إثيوبيا أن تقيم صناعات تحويلية متكاملة طفرت بمعدل النمو الإقتصادى الإثيوبي.
بعد هذا النجاح خططت اثيوبيا لإقامة 11 منطقة صناعية بحلول عام 2020م. وإزدهرت صناعات النسيج المتكاملة التي دخلتها إستثمارات تركية وصينية بنحو 2 مليار دولار طفرت بصادرات إثيوبيا من المنسوجات لألمانيا وإيطاليا وأمريكا لنحو 120 مليون دولار عام 2014م، وتصاعدت صادرات الصناعات التحويلية حتى يومنا هذا.
الطمع الإثيوبي في أراضي الفشقة سيتصاعد لأن هذه الأراضي أصبحت ذات صلة وثيقة بهيكل الإقتصاد الإثيوبي. ووراء هذا الطمع مخططات دولية لإقتطاع أراضي على طول الشريط الحدودي الشرقي للسودان بعمق 50 كيلو متر لصالح إثيوبيا، و رأس الرمح في هذا المخطط هو سد النهضة الذي يبعد ١٣ كيلو من الحدود السودانية ويحجز كمية من المياه تساوي وارد النيل الأزرق السنوي تقريباً وهي أكثر من حاجة التوربينات المولدة للكهرباء، مما يعني أن التخطيط لسد النهضة ليس فقط لتوليد الكهرباء، ومعلوم أن أراضي إثيوبيا جبلية غير صالحة للزراعة أمام السد؟.
تزرع إثيوبيا في الفشقة بالإضافة للسمسم والذرة تزرع كذلك القطن كمادة خام لمصانع النسيج المتكاملة ومنتجات إثيوبيا من الملبوسات تنتجها بعقود مع الماركات العالمية للموضة لرفع أسعارها وإضافة قيمة تنافسية في الأسواق العالمية ذات الوزن الثقيل.

حدث ويحدث هذا والإدارات السودانية المتعاقبة لا رؤية لها ولا تخطيط ولا يحزنون. و شعارها العداء للمنتجين وللمفكرين الاقتصاديين ولأصحاب القدرات. ولكأن تلك الإدارات توافقت على أن لا تمكن لغير الموالين الطبالين الذين يحسنون الرقيص في حلبات الولاء.
إلى الأمام جيشنا الهمام ولا نامت أعين العملاء
 
طبيعة الانسان االاثيوبى اساسا طبيعة شرسة

واقع معروف حتى للعمالة التى تعمل فى الدوال العربية منهم

داه فى اسرائيل نفسها مشاكل ومحدش طايقهم

الدبلوماسية مع اثوبيا لا تجدى ابدا فهم لا يعرفون الا لغة القوة

والله يوفق السودان ومصر ايضا فى القادم المؤكد
 
استشهاد جندي سوداني و مقتل 5 جنود إثيوبيين في الاشتباكات الحدودية.

 

قتلى وجرحى بمعارك حدودية بين السودان وأثيوبيا​

10 شباط 2021 21:09

على وقع النزاع الحدودي بين السودان وأثيوبيا، وقعت اشتباكات جديدة، بين جيشي البلدين على الشريط الحدودي، التي أسفرت عن سقوط قتلى.
إلى ذلك، قالت المصادر، أنّ الجيش السوداني تمكن من طرد ميليشيات إثيوبية داخل أراضيه وتحرير مستوطنات "تسفاي عدو" ومشروع شويت بعمق 15 كيلومترا داخل الأراضي السودانية بعد معارك عسكرية استمرت 8 ساعات شاركت فيها قوات الاحتياطي.



وأسفرت المعارك عن مقتل جندي سوداني وإصابة آخرين، كما سقط 5 قتلى من الجانب الإثيوبي.
وأخلى الجيش السوداني أراضي زراعية حتى مستوطنة برخت، وكانت هذه المناطق الزراعية بحسب تصريحات سودانية تم احتلالها منذ 25 عاماً من الميليشيات الإثيوبية لقبيلة التغراي والتي أخلتها بعد اندلاع المواجهات العسكرية بين الجيش الفيدرالي ومقاتلي التغراي للإقليم المحاذي لولاية القضارف شرقي السودان بطول 110 كليومترات.
ولا بدّ من التذكير، أنّ الخارجية السودانية، كانت قد أعلنت يوم الأحد، رفض الادعاءات الإثيوبية ونقضها لاتفاقية 1902 بحجة أنها وقعت في زمن الاستعمار وهو ما ينافي الصحة، حيث إن إثيوبيا لم تكن محتلة آنذاك، كما أنها تستخدم ذات الخرائط المتفق عليها دولياً لتحديد حدودها مع إريتريا، بينما ترفض اعتمادها لترسيم حدودها مع السودان.
المصدر: العربية نت + اللواء

 
عودة
أعلى