التطورات على الحدود السودانية الاثيوبية: نقل بانتسير للحدود السودانية

فرصة عظيمة لمصر بالتدخل إن قبلت السودان

بدونها سيكون توجيه ضربة عسكرية أمر معقد بسبب القانون الدولي في ظل ادارة بايدن
 
فرصة عظيمة لمصر بالتدخل إن قبلت السودان

بدونها سيكون توجيه ضربة عسكرية أمر معقد بسبب القانون الدولي في ظل ادارة بايدن
تحياتي لك اخي العزيز

الايام القادمة سيتم الاعلان عن اتفاقية دفاع مشترك بين مصر والسودان
 
في معاهدة الدفاع العربي المشترك في بنود تأسيس جامعة الدول العربية ، صحيح ليس لها قيمة في الواقع لكن تستخدم وقد الحاجة 🤭

مثل التدخل العربي في تحرير الكويت ، لذلك مصر ليست محتاجة لمعاهدة جديدة مع السودان لانها موجدة بالفعل و تحتاج فقط التفعيل
 
لمتحدث باسم الخارجية الإثيوبية، دينا مفتي، يكذّب تصريحات رئيس مجلس السيادة السوداني البرهان ، ويشترط انسحاب القوات السودانية إلى ارتكازاته ماقبل 6 نوفمبر قبل الجلوس للمفاوضات ، ويقول :
- ما تم الاتفاق عليه مع رئيس مجلس السيادة السوداني، عبدالفتاح البرهان، هو ضبط الحدود ومنع أي تحركات للقوى المناوئة للسلام وليس دخول الأراضي الإثيوبية.
- ما تم تداوله من تصريحات للقيادة في السودان غير صحيح، موقفنا من الأحداث الحدودية هو عودة القوات لمواقعها قبل الأحداث ثم الجلوس للتفاوض".
- لسنا بحاجة لوساطة لحل مشكلة الحدود مع السودان ونقدر مبادرات الأصدقاء، إثيوبيا والسودان قادرون على مشكلة الحدود إذا تمت عودة القوات السودانية لمواقعها وجلوس الطرفين للتفاوض
- دعوتنا للسودان هو انسحاب الجيش السوداني من كامل الأراضي التي دخولها بعد 6 نوفمبر الماضي.
- الجيش الإثيوبي قادر على حماية حدوده واستقراره وليس بحاجة إلى قوات من الخارج
- لا يمكن ربط أزمة الحدود بسد النهضة ونعتقد أننا لبينا مخاوف السودان، الخرطوم تعلم تماما فوائدها من السد، ولم نتوقع من السودان ضربنا على ظهرنا وما نشاهده موقف لا يمثل الشعب السوداني
- دور إثيوبيا في دعم سلام واستقرار السودان تاريخي وفي مختلف المراحل آخرها الفترة الانتقالية الحالية
- سنواصل عملية الملء الثاني لسد النهضة في وقتها ونرفض ربط المفاوضات بعملية ملء السد.
140266556_1055549764963638_7391177236502410011_n.jpg


 
لمتحدث باسم الخارجية الإثيوبية، دينا مفتي، يكذّب تصريحات رئيس مجلس السيادة السوداني البرهان ، ويشترط انسحاب القوات السودانية إلى ارتكازاته ماقبل 6 نوفمبر قبل الجلوس للمفاوضات ، ويقول :
- ما تم الاتفاق عليه مع رئيس مجلس السيادة السوداني، عبدالفتاح البرهان، هو ضبط الحدود ومنع أي تحركات للقوى المناوئة للسلام وليس دخول الأراضي الإثيوبية.
- ما تم تداوله من تصريحات للقيادة في السودان غير صحيح، موقفنا من الأحداث الحدودية هو عودة القوات لمواقعها قبل الأحداث ثم الجلوس للتفاوض".
- لسنا بحاجة لوساطة لحل مشكلة الحدود مع السودان ونقدر مبادرات الأصدقاء، إثيوبيا والسودان قادرون على مشكلة الحدود إذا تمت عودة القوات السودانية لمواقعها وجلوس الطرفين للتفاوض
- دعوتنا للسودان هو انسحاب الجيش السوداني من كامل الأراضي التي دخولها بعد 6 نوفمبر الماضي.
- الجيش الإثيوبي قادر على حماية حدوده واستقراره وليس بحاجة إلى قوات من الخارج
- لا يمكن ربط أزمة الحدود بسد النهضة ونعتقد أننا لبينا مخاوف السودان، الخرطوم تعلم تماما فوائدها من السد، ولم نتوقع من السودان ضربنا على ظهرنا وما نشاهده موقف لا يمثل الشعب السوداني
- دور إثيوبيا في دعم سلام واستقرار السودان تاريخي وفي مختلف المراحل آخرها الفترة الانتقالية الحالية
- سنواصل عملية الملء الثاني لسد النهضة في وقتها ونرفض ربط المفاوضات بعملية ملء السد.
مشاهدة المرفق 345076


انا سعيد جدا بالغباء الاثيوبي المنقطع النظير
 
انا سعيد جدا بالغباء الاثيوبي المنقطع النظير
أظن اللى وراء أثيوبيا مش غبى انه يسيبها تدخل صراع مسلح مع السودان . غير لو ده ضمن تخطيطه :unsure: :unsure: ,خد بالك ان فيه حلف سياسى و عسكرى فى القرن الافريقى (أثيوبيا + أريتريا + الصومال + القوى الخارجية خليج و تركيا و هلم جرا)
بس المهم لو السودان دخل حرب مباشرة مصر هتدخل بتقلها وراه ؟ و هل أمريكا هتفضل ساكتة على جرايم أبى أحمد لحد أمتى ؟؟
 
أظن اللى وراء أثيوبيا مش غبى انه يسيبها تدخل صراع مسلح مع السودان . غير لو ده ضمن تخطيطه :unsure: :unsure: ,خد بالك ان فيه حلف سياسى و عسكرى فى القرن الافريقى (أثيوبيا + أريتريا + الصومال + القوى الخارجية خليج و تركيا و هلم جرا)
بس المهم لو السودان دخل حرب مباشرة مصر هتدخل بتقلها وراه ؟ و هل أمريكا هتفضل ساكتة على جرايم أبى أحمد لحد أمتى ؟؟
اللي وراها مش وراها في كل الملفات..ممكن في ملف السد لكن دوافع اثيوبيا في احتلال اراضي اخرى دوافع اثيوبية بحتة..لان زي مانت بتقول اللي وراهم مش اغبيا

وغبائهم الناتج عن العجرفة دا احلى حاجة ممكن تحصل دلوقتي
 
اللي وراها مش وراها في كل الملفات..ممكن في ملف السد لكن دوافع اثيوبيا في احتلال اراضي اخرى دوافع اثيوبية بحتة..لان زي مانت بتقول اللي وراهم مش اغبيا

وغبائهم الناتج عن العجرفة دا احلى حاجة ممكن تحصل دلوقتي
و الله يا هندسة أتمنى انهم يكونوا أغبياء فعلا و مش مجرد محاولة للتهرب من مشاكل داخلية و توريط مصر فى صراع طويل المدى ... تفكيك أثيوبيا مصلحة لانهم ماشيين فى سكة مش تمام
 
الخرطوم 20 يناير 2021 - جدد عضو في مجلس السيادة السوداني التأكيد على عدم وجود نزاع بين السودان واثيوبيا، وأن بلاده لن تستجيب لأي وساطة تتحدث عن نزاع حدودي في وقت عرضت أديس أبابا على الخرطوم التفاوض بشأن الحدود وعودة الوضع الى سابق عهد انتشار الجيش السوداني حاليا.

وقال صديق تاور إن ما حدث من تطورات بالحدود الشرقية بولاية القضارف هو "استرداد لأراضي سودانية ظلت خارج سيطرة الدولة لمدة خمسة وعشرين عاما مستباحة من مليشيات إثيوبية وبتواطؤ وتفريط كبير من النظام البائد".

وأكد تاور لدى مخاطبته جماهير مدينة كادقلي للاحتفال بعيد الاستقلال الذكرى 65، أن الدولة لن تفرط في أي أرض سودانية.

وأضاف " كثيرا ما يتحدثون عن حدوث نزاع بين السودان وإثيوبيا وتدخلات لبعض الإخوة الأشقاء لكن لن نستجب لأي وساطة تتحدث عن نزاع في الحدود".

وأشار تاور إلى أن مشكلة الحدود محسومة ومرسومة منذ عام 1902م وأي دولة لديها المعرفة في حدودها ومساحتها الجغرافية ونطاق حركتها، وشدد على أن الحكومة لن تقبل التزييف ولو مجرد نقاش في هذا الموضوع.

وقال تاور "فقط نحتاج إلى توضيح علامات بلجان فنية مشتركة تحدد لأي طرف نطاق حركته".

من جهة أخرى قال المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية دينا مفتي، الأربعاء، إنه لا يمكن ربط أزمة الحدود مع السودان بملف سد النهضة.

وأضاف مفتي، في مؤتمر صحفي، أن ما تم الاتفاق عليه مع رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، هو ضبط الحدود ومنع أي تحركات للقوى المناوئة للسلام وليس دخول الأراضي الإثيوبية.

جاء ذلك تعليقا على تصريحات رئيس مجلس السيادة السوداني باتفاقه مع رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على انتشار الجيش السوداني بالحدود.

وأكد مفتي أن "ما تم تداوله من تصريحات للقيادة في السودان غير صحيح، موقفنا من الأحداث الحدودية هو عودة القوات لمواقعها قبل الأحداث ثم الجلوس للتفاوض".

وحول ملف سد النهضة، قال المتحدث باسم الخارجية: "سنواصل عملية الملء الثاني في وقتها ونرفض ربط المفاوضات بعملية ملء السد".

وأضاف: "عملية الملء الثاني لسد النهضة مرتبطة بمرحلة البناء التي يتطلبها الملء الثاني".

وتابع: "لا يمكن ربط أزمة الحدود بسد النهضة ونعتقد أننا لبينا مخاوف السودان، الخرطوم تعلم تماما فوائدها من السد، ولم نتوقع من السودان ضربنا على ظهرنا وما نشاهده موقف لا يمثل الشعب السوداني".

وشدد على أن "الاتفاق على ضبط الحدود مع السودان ومنع تحرك أي قوى مناوئة لا يعني الحق في دخول القوات السودانية أراضينا".

وأشار إلى أن "دور إثيوبيا في دعم سلام واستقرار السودان تاريخي وفي مختلف المراحل آخرها الفترة الانتقالية الحالية".

وتابع: "لسنا بحاجة لوساطة لحل مشكلة الحدود مع السودان ونقدر مبادرات الأصدقاء، إثيوبيا والسودان قادرون على مشكلة الحدود إذا تمت عودة القوات السودانية لمواقعها وجلوس الطرفين للتفاوض".

وحول وجود قوات إريترية في إثيوبيا، أكد أن "الجيش الإثيوبي قادر على حماية حدوده واستقراره وليس بحاجة إلى قوات من الخارج".

ودعا إلى "مواصلة مفاوضات الحدود مع السودان ولكن نشترط تهيئة المناخ بعودة القوات السودانية لمواقعها قبل الأحداث".

وتابع: "دعوتنا للسودان هو انسحاب الجيش السوداني من كامل الأراضي التي دخولها بعد 6 نوفمبر الماضي".

وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر الماضي انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقا إنه استرد هذه الأراضي من مزارعين إثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية مليشيات إثيوبية منذ عام 1995.

ودفعت التوترات الأمنية على الحدود إلى تفعيل عمل اللجنة المشتركة للحدود، ليعود بذلك ملف النزاع الحدودي المتجدد بين السودان وإثيوبيا إلى الواجهة مرة أخرى، بعد إعلان الجيش السوداني أن قواته تصدت لاعتداء "من مليشيات إثيوبية" في منطقة الفشقة.

 
التعديل الأخير:

توغل لمليشيات إثيوبية بالفشقة ومقاتلون من المسيرية لإسناد الجيش​


JPEG - 111.7 كيلوبايت


اصابة نجل المزارع عمر مصطفى بالفشقة علىى يد مليشيا إثيوبية ـ سودان تربيون 20 يناير 2021
القضارف 20 يناير 2021 ـ
قال مزارعون في ولاية القضارف شرقي السودان، إن مليشيات إثيوبية توغلت بمنطقة "دبلوب" بالقرب من "العلاو" في الفشقة المتاخمة للشريط الحدودي مع إثيوبيا بينما وصل مقاتلون لقبيلة المسيرية لإسناد الجيش.
وتشهد العلاقات بين السودان وإثيوبيا توترا لافتا بعد أن أعاد الجيش السوداني في نوفمبر الماضي انتشاره وتمركزه في مناطق الفشقة على الحدود الشرقية لأول مرة منذ عام 1995 وقال لاحقا إنه استرد هذه المساحات من قوات ومليشيات إثيوبية.
وبحسب مزارعون تحدثوا لسودان تربيون فإن مليشيات اثيوبية قطعت الطريق أمام أكثر من 30 مزارع وعامل بمشروع الكردية وأطلقوا النيران بكثافة داخل مشروع المزارع عمر مصطفى وسيارة نجله "عبد الله" الذي أصيب بعيار ناري من قناصة وتم نقله إلى مستشفى القضارف.
وروى المزارع عمر أن سيارة ابنه تعرضت لوابل من الرصاص أثناء توزيعهم المواد الغذائية لعمال الحصاد داخل حقول الذرة حيث تفاجأوا بنحو سبعة عناصر مسلحة تابعة للمليشيات الإثيوبية وقناصة داخل الأشجار تطلق النيران.
وأشار إلى فرار 20 عاملا من النيران الكثيفة بينما لاحق القناصة سيارة ابنه الذي واصل الفرار من المنطقة تحت استهداف مباشر للسيارة ألحق بها أضرارا كبيرة.
وأكد ابلاغ الجيش السوداني والشرطة حيث وصلت قوة ما زالت تلاحق المعتدين وتمشط المنطقة وطالب بضرورة نشر تعزيزات عسكرية لحماية المزارعين والمواطنين من المليشيات الإثيوبية لاكمال عمليات الحصاد.
وأوضح أن المنطقة الواقعة بين اللكدي والعلاو بطول 30 كلم تحتاج لتأمين وتعزيزات عسكرية في ظل التحركات الإثيوبية المسلحة.
إلى ذلك أفرجت العصابات الاثيوبية المسلحة في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء عن ثلاثة مختطفين، هم مبارك محمد آدم ومصطفى عبد الله وأحمد محمد أحمد، الذين سبق اقتيادهم من محلية باسندة الحدودية قبل أيام. وتم اطلاق سراح المختطفين مقابل سداد فدية بمبلغ 1.5 مليون جنيه.
في سياق متصل وصل إلى ولاية القضارف مساء الثلاثاء وفد من مقاتلي وأمراء قبيلة المسيرية لإسناد القوات المسلحة في عملية انفتاح قواتها داخل أراضي الفشقة لمواجهة قوات إثيوبية ظلت تسيطر على المنطقة لنحو 27 سنة.
ووصلت قوات المسيرية بقيادة الأمير سيد محمد الجبوري الذي اكد لسودان تربيون أنهم جاءوا للتمركز في الخطوط الأمامية للقتال مع القوات المسلحة وقوات الاحتياطي.
وأعلن أن "مقاتلي قبيلة المسيرية من ولاية غرب كردفان في خندق واحد مع الجيش حتى استرداد كل شبر بعد أن استمر العدو في قتل الأبرياء من النساء واغتصاب الأرض ونهب ثروات البلاد".
وأفاد أن قضية الفشقة أضحت قضية دولة ووطن وناشد الجانب الإثيوبي باحترام حقوق السودان وسيادته على أراضيه التي اعتبرها خط أحمر لا تفريط فيه.


 
هل انتهى ابي احمد من ثورة التيجري. اذا لم ينتهي كيف يبدأ صراع مع السودان؟ تحركاته مقلقة. يبدو ان هدفه خنق مصر و تفتيت السودان.
 
هل انتهى ابي احمد من ثورة التيجري. اذا لم ينتهي كيف يبدأ صراع مع السودان؟ تحركاته مقلقة. يبدو ان هدفه خنق مصر و تفتيت السودان.
هدفه تصدير مشاكله الداخلية وافتعال حرب مع السودان فأثيبويا داخلة في نفق صراعات داخلية خطيرة
 
عودة
أعلى