معلوماتي في الفيزياء النووية و الفلكية ضعيفة لكن أعرف أن هدا العالم أتى باختراع يتعامل مع اللامادة أو ضد المادة، و قد قرأت ما مفاده أن كل جسيمات الدرة إلا و ينبغي أن يكون لها ضدها مثلاعفوا لم اصف الرجل بالغباء ولكن وصفت النظريه وهنالك فرق
نظريته ليست جديده وهي عباره عن عدد من النظريات المركبة فلم يأت الرجل بأي جديد وكما قلت سابقا غير مجدية لا اقتصاديا ولا ماديا واضرارها اكثر من نفعها اقتصاديا وصحيا.
كيف يتوقع سيادته ان يكون هنالك اي شخص حي بالقرب من مجال الضغط الاشعاعي المغناطيسي في كل دور من العمارة؟
الصين اول دولة صنعت شمس صناعية في مفاعل عملاق وبعيد عن الحضارة لخطورته ويعتمد على الانصهار البارد ولست ارى فكرة هذا المخترع واقعية من حيث المقاييس ابدا.
لا اتوقع لفكرته النجاح فهي تتكلف مئات الملايين من الدولارات وقد سبقه اليه الصين وغيرها فلن يكون هذا عامل تشجيع للرئيس لدعم مشروع عالي الخطورة مثل هذا اقتصاديا وصحيا وسياسيا.
الإلكترون دو الشحنة السالبة له ضده مماثل له في الكتلة و لكن بشحنة موجبة ، و النواة أيضا لها ضدها فإدا ما جمعنا ضد إلكترون و ضد نواة سنحصل على ضد درة فعلا تمكن العلماء من الحصول على ضد درة الهيدروجين وهم لا زالوا يبحثون في مسلكيات هده اللامادة مقارنة مع المادة ،و تعتبر الأبحات البشرية في هدا المجال بدائية و تسير سير السلحفاة و أنا مدرك أن الحديث عن تكنولوجيا عملية و مجدية اقتصاديا قائمة على اللامادة تعتبر نوعا من الخيال العلمي وفي هدا السياق أدرجت الخبر ملحقا بالكثير من التعاليق لكنني لا أستبعد بتاتا أن يقوم عالم عربي بإنجاز غير مسبوق فنحن من علم البشرية المنهج التجريبي و نستحق أن نسترد ريادتنا لكن و جب علينا التعاون بدل التناحر نقطة أخيرة اوجه فيها الشكر لأخي الشامسي مدكرا إياه أنه كان عنيفا في رده الأخير رغم أننا فقط أوردنا خبرا و لم نجزم بشيئ حوله