مصر تستدعي السفير الاثيوبي لتدخله بالشأن الداخلي

الموضوع غريب الحقيقة ..يعنى هنقفل القصة ولا هنكمل الجو ده

الواضح انه هيكون فيه جعجعه شويه علي مفيش
✪ بيان النيابة العامة اللي صدر النهاردة بشأن واقعة مقتل المدعو «جوليو ريجيني» بيضع النقاط على الحروف وبيقفل القضية بشكل نهائي بالنسبة للجانب المصري وبيقول لكل الأطراف الخارجية بين سطوره اننا من البداية عارفين وكاشفين كل حاجة بس مش هنتكلم أكتر من كده ، وتقريبا بيأكد نفس الكلام اللي قولته انا ومئات غيري من ساعة حدوث الواقعة دي من حوالي 5 سنين ، واللي بيتلخص في الآتي :-
.
★ «جوليو ريجيني» عميل مخابراتي قدم إلى مصر تحت غطاء أكاديمي على أنه باحث اجتماعي ، وقد تم تجنيده من قبل جهاز الإستخبارات البريطانية مش لجمع معلومات فقط ، ولكن لإثارة الفتن وتأليب الرأي العام في الشارع خصوصا بين فئات معينة من الشعب (الباعة الجائلين)
.
★ تم تجنيد «جوليو ريجيني» خارج بلاده ، وتحديدا في لندن ، بعدما كشفت التحقيقات أن «ريجيني» كان يتعاون مع البريطانيين عبر الاخوان الذين جندوه بواسطة الأستاذة المشرفة على رسالته في جامعة كامبريدج ، وكانت هذه المشرفة هي القيادية الإخوانية الدكتورة «مها بعد الرحمن عزام» ؛ المواطنة البريطانية من أصل مصري ، والأستاذة بجامعة «كمبريدج» ، ورئيسة ما يسمى بالمجلس الثوري للإخوان في «تركيا»، ومسئولة الارتباط مع التنظيم الدولي في «لندن» ، وواحدة من أبرز خبراء قضايا الشرق الأوسط وملف الإسلام السياسي في المعهد الملكي للشؤون الدولية في لندن «تشاتام هاوس» منذ عام 2002 ، كما أنها عضو في لجنة التحريرية "أوراق القاهرة" التي تصدر عن الجامعة الأمريكية ، وهي في نفس الوقت الصديقة الأقرب للدكتور «طارق رمضان» ، حفيد حسن البنا (الذي تلاحقه حاليا قضايا تحرش جنسي بعدة نساء) ، ومستشار رئيس الوزراء البريطاني الأسبق «ديفيد كاميرون» للشئون الدينية ، ويشكلان معاً هم وكل من «ابراهيم منير» و «محمد سودان» و «عزام التميمي» و«أنس التكريتي» أخطر وأقرب أعضاء جماعة الاخوان المتعاملين مع المخابرات البريطانية ، والتى كانت تشرف على أبحاث «ريجيني» عن مصر فى جامعة «كامبريدج» البريطانية، فهي التي كانت على اتصال مباشر بالشاب الإيطالى «جوليو ريجيني» ، وهي مَن وجهته للاتصال بالباعة الجائلين ، وكانت تتابع تحركاته وأنشطته بشكل متواصل ، بل وقدمت له عرض بدعم مالي كبير قيمته 10 آلاف جنيه استرليني عن طريق منظمة متخصصة في " تمويل الأبحاث" لاستكمال بحثه ، وهو ما دفع المدعي العام فى «رومـا» الى ارسال طلب للسلطات البريطانية في أكتوبر عام 2017 لاستجواب «مها عزام» ، والتى امتنعت عن المثول أمام جهات التحقيق الايطالية، وهو ما ألحقه بطلب بإصدار مذكرة توقيف دولية بحقها ، كما طالب المدعي العام الايطالي أيضاً بالحصول على تسجيلات هاتفها المحمول والهاتف الأرضي الخاص بها في الفترة من يناير 2015 إلى 28 فبراير 2016 لمعرفة شبكة علاقاتها ، وجاء ذلك بعدما اكتشفت سلطات التحقيق الايطالية أن الباحث الإيطالي سلّم «مها عزام» ملفًا يضم عشرة تقارير بحثية عن النقابات المستقلة في السابع من يناير 2016، أي قبل ثمانية عشر يومًا من إختطافه وقتله ،، والأخطر أن نفس التحقيقات الايطالية قد كشفت أن «ريجيني» كان مهتما بشكل خاص بجمع معلومات حول المعارضة المصرية لسياسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكشفت كذلك أن جزءا من المعلومات التى كان يجمعها «ريجيني» لبحثه قد تم تسريبها أو بيعها لصالح جهات خارج الجامعة ، وهو ما يدل على وجود جانب مظلم في ملف قتل «ريجيني» .
.
★ «جوليو ريجيني» تم قتله وتصفيته بمعرفة جهاز مخابرات أجنبي ، وهو نفس الجهاز الذي جنّده ودفع به إلى مصر ، حينما وجدوا أن قتله سيكون أكثر إفادة لهم من وجوده ، وذلك لاحراج النظام المصري دوليا ولضرب العلاقة المصرية الإيطالية في مقتل خصوصا بعد اكتشافات الغاز الطبيعي الضخمة التي حققتها شركة «إيني» الإيطالية بعد انسحاب شركة «بريتيش بتروليم» البريطانية لأسباب غامضة ، وهو ما أشار إليه رئيس المخابرات الإيطالية أمام البرلمان الإيطالي حين قال أنه لا يستبعد أن جهاز استخبارات أجنبي قد استخدم تقارير «ريجيني»المناهضة لمصر دون علمه ، أضف إلى ذلك رفض لندن القاطع للتعاون في التحقيق الخاص بواقعة مقتل «ريجيني» سواء مع الجانب المصري أو حتى مع الجانب الايطالي ،، فبريطانيا هي وكر الشرور ومنبع التآمر ، فهي كانت ولازالت العقل الفعلي لكل ما يحدث من شر على الكوكب منذ الحرب العالمية ، وربما قبلها وحتى الآن، وهي العقل الذى يرسل الاشارات لباقي عضلات جسم بلطجي العالم (أمريكا).
.
★ والدة «جوليو ريجيني» هي الأخرى تم تجنيدها مخابراتيا بالأموال لاستثمار واقعة مقتل ابنها لخدمة نفس المخطط بدليل انها وصلت مصر تاني يوم مقتله وقامت بأخذ اللاب توب بتاعه وجميع متعلقاته تاني يوم الحادث ، وحينما طالبتها أجهزة الأمن المصرية - عبر النيابة المصرية والايطالية - بتسليم هذه المتعلقات لفحصها ، رفضت ذلك ، وبدليل تواصلها مع غلمان المؤامرة في كل من أنقرة والدوحة وتصريحاتها المسيسة ضد النظام المصري عن ضرورة وقف صفقات التسليح بين مصر وايطاليا بل ومطالبتها لبلدها ايطاليا وللاتحاد الأوروبي بتوقيع عقوبات على مصر ، ودي مش تصريحات أم مكلومة بتدور على تار ابنها ، دي تصريحات سياسية خارجة عن السياق الطبيعي لأي أم موجوعة على فلذة كبدها
.
★ أيادي جهاز الاستخبارات البريطانية وكذلك أيادي التنظيم الدولي لجماعة اخوان الشياطين وأذرعه التركية والأموال القطرية تبدو واضحة جدا في وقوفها خلف هذه الجريمة المخابراتية القذرة
.
★ إيطاليا ومصر عارفين ومتأكدين ان المخابرات البريطانية هي من قتلته ، بس مستحيل هيقولوا ولا هيوصلوا أصلا لدليل ملموس و واضح ... ليه ؟ عشان دا شغل أجهزة مخابرات محترفة مش شغل واحد حرامي غسيل ... وشغل أجهزة المخابرات بيكون على ماية بيضا ، محدش بيشتغل بإيديه .. بيبقى لهم عناصرهم التابعين للوسيط رقم 1 اللي هو تابع للوسيط رقم 2 اللي هو تابع لجماعة رقم 3 .. يعني هتلف السبع لفات عشان توصل لدليل يأكد علاقة المخابرات البريطانية بالعملية ... أجهزة المخابرات في كل الدول الكبيرة بتشتغل بالطريقة دي... حتى مخابراتنا المصرية لو حبت تعمل عملية مماثلة في قلب أوروبا هيكون شغلها كده برضه (على ماية بيضا) ، وحتى لو ايطاليا أو احنا وصلنا لدليل ملموس - وده غالبا اللي حصل - برضه ماينفعش نعلن عنه ، زي ما مش هتلاقي حد برضه هيعلن عن نتيجة التحقيقات في الطيارة الروسية اللي انضربت في سينا... لا مصر ولا روسيا هيعلنوا ، و غالبا في الحالتين هتلاقي العقل المدبر هو هو، ودي طبيعة العمليات القذرة لجميع أجهزة الاستخبارات العالمية ، ومن أصول اللعبة انك لما تعرف حاجة مش هتعلنها ، بس هتستغلها بعد كده بشكل أو بآخر ، وبرضه ردك مش هيكون انك تلم الرجالة من ع القهوة وتروح تطربق الشادر على دماغهم ، الرد دايما بيكون في توقيت ومكان آخر تماما ، وغالبا لن يعلم به إلا عدوك فقط
.
◆ ختاما ، نحن منذ اليوم الأول لهذه الجريمة لم نكن أمام قضية مواطن ايطالي عادي ، بل نحن أمام قضية مخابراتية في المقام الأول ، بطلها عميل بريطاني انتهت مهمته فقام من جنّده بتصفيته
 
استغفر الله العظيم
ياصبر أيوب
عجبت لك يازمن
هيا وصلت لأثيوبيا
عامة أما نشوف أخرتها أيه
 
ب @بو حامد
شوف السكريبتات اللي نزلت ههههههههه
 
ب @بو حامد
شوف السكريبتات اللي نزلت ههههههههه
Shokry @Shokry
شوف ده علشان تعرف اساليب الحرب النفسيه وتعرف اللي يمشي وراهم معندش -10000 عقل
 
ب @بو حامد
شوف السكريبتات اللي نزلت ههههههههه
Shokry @Shokry
شوف ده علشان تعرف اساليب الحرب النفسيه وتعرف اللي يمشي وراهم معندش -10000 عقل
امضاء خميس ابن اخت ام احمد
 
no it's my dam
PicsArt_12-31-12.37.07.jpg
 
التعديل الأخير:
الواضح انه هيكون فيه جعجعه شويه علي مفيش
✪ بيان النيابة العامة اللي صدر النهاردة بشأن واقعة مقتل المدعو «جوليو ريجيني» بيضع النقاط على الحروف وبيقفل القضية بشكل نهائي بالنسبة للجانب المصري وبيقول لكل الأطراف الخارجية بين سطوره اننا من البداية عارفين وكاشفين كل حاجة بس مش هنتكلم أكتر من كده ، وتقريبا بيأكد نفس الكلام اللي قولته انا ومئات غيري من ساعة حدوث الواقعة دي من حوالي 5 سنين ، واللي بيتلخص في الآتي :-
.
★ «جوليو ريجيني» عميل مخابراتي قدم إلى مصر تحت غطاء أكاديمي على أنه باحث اجتماعي ، وقد تم تجنيده من قبل جهاز الإستخبارات البريطانية مش لجمع معلومات فقط ، ولكن لإثارة الفتن وتأليب الرأي العام في الشارع خصوصا بين فئات معينة من الشعب (الباعة الجائلين)
.
★ تم تجنيد «جوليو ريجيني» خارج بلاده ، وتحديدا في لندن ، بعدما كشفت التحقيقات أن «ريجيني» كان يتعاون مع البريطانيين عبر الاخوان الذين جندوه بواسطة الأستاذة المشرفة على رسالته في جامعة كامبريدج ، وكانت هذه المشرفة هي القيادية الإخوانية الدكتورة «مها بعد الرحمن عزام» ؛ المواطنة البريطانية من أصل مصري ، والأستاذة بجامعة «كمبريدج» ، ورئيسة ما يسمى بالمجلس الثوري للإخوان في «تركيا»، ومسئولة الارتباط مع التنظيم الدولي في «لندن» ، وواحدة من أبرز خبراء قضايا الشرق الأوسط وملف الإسلام السياسي في المعهد الملكي للشؤون الدولية في لندن «تشاتام هاوس» منذ عام 2002 ، كما أنها عضو في لجنة التحريرية "أوراق القاهرة" التي تصدر عن الجامعة الأمريكية ، وهي في نفس الوقت الصديقة الأقرب للدكتور «طارق رمضان» ، حفيد حسن البنا (الذي تلاحقه حاليا قضايا تحرش جنسي بعدة نساء) ، ومستشار رئيس الوزراء البريطاني الأسبق «ديفيد كاميرون» للشئون الدينية ، ويشكلان معاً هم وكل من «ابراهيم منير» و «محمد سودان» و «عزام التميمي» و«أنس التكريتي» أخطر وأقرب أعضاء جماعة الاخوان المتعاملين مع المخابرات البريطانية ، والتى كانت تشرف على أبحاث «ريجيني» عن مصر فى جامعة «كامبريدج» البريطانية، فهي التي كانت على اتصال مباشر بالشاب الإيطالى «جوليو ريجيني» ، وهي مَن وجهته للاتصال بالباعة الجائلين ، وكانت تتابع تحركاته وأنشطته بشكل متواصل ، بل وقدمت له عرض بدعم مالي كبير قيمته 10 آلاف جنيه استرليني عن طريق منظمة متخصصة في " تمويل الأبحاث" لاستكمال بحثه ، وهو ما دفع المدعي العام فى «رومـا» الى ارسال طلب للسلطات البريطانية في أكتوبر عام 2017 لاستجواب «مها عزام» ، والتى امتنعت عن المثول أمام جهات التحقيق الايطالية، وهو ما ألحقه بطلب بإصدار مذكرة توقيف دولية بحقها ، كما طالب المدعي العام الايطالي أيضاً بالحصول على تسجيلات هاتفها المحمول والهاتف الأرضي الخاص بها في الفترة من يناير 2015 إلى 28 فبراير 2016 لمعرفة شبكة علاقاتها ، وجاء ذلك بعدما اكتشفت سلطات التحقيق الايطالية أن الباحث الإيطالي سلّم «مها عزام» ملفًا يضم عشرة تقارير بحثية عن النقابات المستقلة في السابع من يناير 2016، أي قبل ثمانية عشر يومًا من إختطافه وقتله ،، والأخطر أن نفس التحقيقات الايطالية قد كشفت أن «ريجيني» كان مهتما بشكل خاص بجمع معلومات حول المعارضة المصرية لسياسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكشفت كذلك أن جزءا من المعلومات التى كان يجمعها «ريجيني» لبحثه قد تم تسريبها أو بيعها لصالح جهات خارج الجامعة ، وهو ما يدل على وجود جانب مظلم في ملف قتل «ريجيني» .
.
★ «جوليو ريجيني» تم قتله وتصفيته بمعرفة جهاز مخابرات أجنبي ، وهو نفس الجهاز الذي جنّده ودفع به إلى مصر ، حينما وجدوا أن قتله سيكون أكثر إفادة لهم من وجوده ، وذلك لاحراج النظام المصري دوليا ولضرب العلاقة المصرية الإيطالية في مقتل خصوصا بعد اكتشافات الغاز الطبيعي الضخمة التي حققتها شركة «إيني» الإيطالية بعد انسحاب شركة «بريتيش بتروليم» البريطانية لأسباب غامضة ، وهو ما أشار إليه رئيس المخابرات الإيطالية أمام البرلمان الإيطالي حين قال أنه لا يستبعد أن جهاز استخبارات أجنبي قد استخدم تقارير «ريجيني»المناهضة لمصر دون علمه ، أضف إلى ذلك رفض لندن القاطع للتعاون في التحقيق الخاص بواقعة مقتل «ريجيني» سواء مع الجانب المصري أو حتى مع الجانب الايطالي ،، فبريطانيا هي وكر الشرور ومنبع التآمر ، فهي كانت ولازالت العقل الفعلي لكل ما يحدث من شر على الكوكب منذ الحرب العالمية ، وربما قبلها وحتى الآن، وهي العقل الذى يرسل الاشارات لباقي عضلات جسم بلطجي العالم (أمريكا).
.
★ والدة «جوليو ريجيني» هي الأخرى تم تجنيدها مخابراتيا بالأموال لاستثمار واقعة مقتل ابنها لخدمة نفس المخطط بدليل انها وصلت مصر تاني يوم مقتله وقامت بأخذ اللاب توب بتاعه وجميع متعلقاته تاني يوم الحادث ، وحينما طالبتها أجهزة الأمن المصرية - عبر النيابة المصرية والايطالية - بتسليم هذه المتعلقات لفحصها ، رفضت ذلك ، وبدليل تواصلها مع غلمان المؤامرة في كل من أنقرة والدوحة وتصريحاتها المسيسة ضد النظام المصري عن ضرورة وقف صفقات التسليح بين مصر وايطاليا بل ومطالبتها لبلدها ايطاليا وللاتحاد الأوروبي بتوقيع عقوبات على مصر ، ودي مش تصريحات أم مكلومة بتدور على تار ابنها ، دي تصريحات سياسية خارجة عن السياق الطبيعي لأي أم موجوعة على فلذة كبدها
.
★ أيادي جهاز الاستخبارات البريطانية وكذلك أيادي التنظيم الدولي لجماعة اخوان الشياطين وأذرعه التركية والأموال القطرية تبدو واضحة جدا في وقوفها خلف هذه الجريمة المخابراتية القذرة
.
★ إيطاليا ومصر عارفين ومتأكدين ان المخابرات البريطانية هي من قتلته ، بس مستحيل هيقولوا ولا هيوصلوا أصلا لدليل ملموس و واضح ... ليه ؟ عشان دا شغل أجهزة مخابرات محترفة مش شغل واحد حرامي غسيل ... وشغل أجهزة المخابرات بيكون على ماية بيضا ، محدش بيشتغل بإيديه .. بيبقى لهم عناصرهم التابعين للوسيط رقم 1 اللي هو تابع للوسيط رقم 2 اللي هو تابع لجماعة رقم 3 .. يعني هتلف السبع لفات عشان توصل لدليل يأكد علاقة المخابرات البريطانية بالعملية ... أجهزة المخابرات في كل الدول الكبيرة بتشتغل بالطريقة دي... حتى مخابراتنا المصرية لو حبت تعمل عملية مماثلة في قلب أوروبا هيكون شغلها كده برضه (على ماية بيضا) ، وحتى لو ايطاليا أو احنا وصلنا لدليل ملموس - وده غالبا اللي حصل - برضه ماينفعش نعلن عنه ، زي ما مش هتلاقي حد برضه هيعلن عن نتيجة التحقيقات في الطيارة الروسية اللي انضربت في سينا... لا مصر ولا روسيا هيعلنوا ، و غالبا في الحالتين هتلاقي العقل المدبر هو هو، ودي طبيعة العمليات القذرة لجميع أجهزة الاستخبارات العالمية ، ومن أصول اللعبة انك لما تعرف حاجة مش هتعلنها ، بس هتستغلها بعد كده بشكل أو بآخر ، وبرضه ردك مش هيكون انك تلم الرجالة من ع القهوة وتروح تطربق الشادر على دماغهم ، الرد دايما بيكون في توقيت ومكان آخر تماما ، وغالبا لن يعلم به إلا عدوك فقط
.
◆ ختاما ، نحن منذ اليوم الأول لهذه الجريمة لم نكن أمام قضية مواطن ايطالي عادي ، بل نحن أمام قضية مخابراتية في المقام الأول ، بطلها عميل بريطاني انتهت مهمته فقام من جنّده بتصفيته
والخمسة اللي تم تصفيتهم في المركوباص ! .. ومتعلقات ريجيني اللي قالوا انهم لقوها معاهم !!؟
الموضوع مش محبوك المرادي .. فرق كبير بين تصدير وتسويق رواية للداخل .. وبين تصديرها للخارج والمجتمع الدولي .
 
رد وزارة الخارجية كاملا

اللى بيته من ازاز ميقلعش فى الصالون
" استمرار لنهج توظيف النبرة العدائية وتأجيج المشاعر لتغطية الإخفاقات الإثيوبية المتتالية على العديد من الأصعدة داخلياً وخارجياً؛"
 
عودة
أعلى