آية يخطئ فهمها الكثيرون
القرآن الكريم هو مصدر الهداية والنور
يهدي الله به من شاء من عباده
وقد أمرنا الله بتدبره والتأمل في آياته
ويسر لنا الادكار به حيث جعله سهلاً ميسراً
تفهمه العقول ويلامس شغاف القلوب
ولكن التدبر والتأمل للقرآن ومعرفة أحكامه وحكمه
لا بد لها من ضوابط من الشريعة
فهناك آيات يخطئ فهمها الكثير من الناس
على سبيل المثال
قوله تعالى:
(( لكم دينكم ولي دين )) الكافرون: 6
اغلب الناس يفهمها
بمعنى
اتركوا الكفار و المشركين
وكل من كفر بالله او أشرك مع الله وعصاه
وهذا ليس بصحيح
هذه الآية الكريمة (( لكم دينكم ولي دين )) تقال للكفار إذا رفضوا قبول الحق
او دعونا الكفار إلى إتباعهم
فحينئذ نتمسك بديننا ونتبرأ من دينهم
وليس معنى (( لكم دينكم ولي دين ))
أننا نتركهم على كفرهم دون أن ندعوهم إلى الحق لإخراجهم من الظلمات إلى النور
ونجاهدهم إذا تطلب الأمر جهادهم لكف عدوانهم على الإسلام والمسلمين
كما قال تعالى:
(( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا )) البقرة 217
فهذا الدين قام على الدعوة والجهاد كما قال تعالى:
(( ولتكن منكم أمةٌ يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ))
فلا يجوز للمسلمين ترك البشرية تعيش في ضلالها
وعند المسلمين الهدى والنور
قال تعالى:
(( كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور )) إبراهيم 1.
القرآن الكريم هو مصدر الهداية والنور
يهدي الله به من شاء من عباده
وقد أمرنا الله بتدبره والتأمل في آياته
ويسر لنا الادكار به حيث جعله سهلاً ميسراً
تفهمه العقول ويلامس شغاف القلوب
ولكن التدبر والتأمل للقرآن ومعرفة أحكامه وحكمه
لا بد لها من ضوابط من الشريعة
فهناك آيات يخطئ فهمها الكثير من الناس
على سبيل المثال
قوله تعالى:
(( لكم دينكم ولي دين )) الكافرون: 6
اغلب الناس يفهمها
بمعنى
اتركوا الكفار و المشركين
وكل من كفر بالله او أشرك مع الله وعصاه
وهذا ليس بصحيح
هذه الآية الكريمة (( لكم دينكم ولي دين )) تقال للكفار إذا رفضوا قبول الحق
او دعونا الكفار إلى إتباعهم
فحينئذ نتمسك بديننا ونتبرأ من دينهم
وليس معنى (( لكم دينكم ولي دين ))
أننا نتركهم على كفرهم دون أن ندعوهم إلى الحق لإخراجهم من الظلمات إلى النور
ونجاهدهم إذا تطلب الأمر جهادهم لكف عدوانهم على الإسلام والمسلمين
كما قال تعالى:
(( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا )) البقرة 217
فهذا الدين قام على الدعوة والجهاد كما قال تعالى:
(( ولتكن منكم أمةٌ يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ))
فلا يجوز للمسلمين ترك البشرية تعيش في ضلالها
وعند المسلمين الهدى والنور
قال تعالى:
(( كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور )) إبراهيم 1.