Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
احصائيات التدخل المغربي :عاجل.. نقل زعيم كلاب البوليخاريو إلى مستشفى عسكري جزائري بعد إصابته بنزيف داخلي
https://www.achkayen.com/265249/.html
احسن تلخيص للاحدات صراحة هههههاحصائيات التدخل المغربي :
*المغرب يطرد الارهابيين من الكركارات.
*المغرب يسيطر على المعبر.
*المغرب يغلق الثغرة التي كان يدخل منها الارهابيون للأبد.
* المغرب يعيد حركة المرور للوضع الطبيعي.
* المغرب يقصف عربات الارهابيين و فرار البقية.
*زعيم الارهابيين في الانعاش.
* رئيس الدولة الداعمة للإرهابيين في الانعاش.
ههههه العفو اخي مرحبا كلنا فداك الوطنخويا تهدن را هاشي يعنيني و بزاف راه بلادي هاديك انا غا كاندخل نشوف العدو اش كايقول، راني مغربي يهديك الله
افضل انجاز في حياتهسيرجي بان ف la map ونتوما لا
مكاين لا حكم ذاتي لا سيدي زكري الصحراء مغربية وحكم واحد لكاين ولي عيكون سالينارئيس الحكومة الاسبانية الاسبق Zapatero: "لنكن عقلانيين، مشكل الصحراء لا يمكن ان يجد حلا الا من خلال المفاوضات وفي غضون ذلك تمثل مبادرة الحكم الذاتي المغربية حلا يجب اخذه بعين الاعتبار بكل جدية"
ممتاز الموت للخونة أينما وجدو ادعو كل المغاربة الى شن حملة كبرى ضد هؤلاء الاوغاد
مشاهدة المرفق 325295
سبحان الله لا الاه الا الله حتى رئيس الدولة التي لا علاقة لها بالأمر لم يعد من ألمانياعاجل.. نقل زعيم كلاب البوليخاريو إلى مستشفى عسكري جزائري بعد إصابته بنزيف داخلي
https://www.achkayen.com/265249/.html
السفير الفلسطيني في الجزائر يساند عصابات البوليساريو ويطالب باستفتاء للشعب الصحراوي على حسب زعمه لتحديد مصيره
علامة ورسالة من الله سبحانه وتعالى وهم لا يستفيقوناحصائيات التدخل المغربي :
*المغرب يطرد الارهابيين من الكركارات.
*المغرب يسيطر على المعبر.
*المغرب يغلق الثغرة التي كان يدخل منها الارهابيون للأبد.
* المغرب يعيد حركة المرور للوضع الطبيعي.
* المغرب يقصف عربات الارهابيين و فرار البقية.
*زعيم الارهابيين في الانعاش.
* رئيس الدولة الداعمة للإرهابيين في الانعاش.
قالك يعانون من التهميش و العنصرية و حذف تعليقاتهم. تعليقاتهم :
عاجل.. نقل زعيم كلاب البوليخاريو إلى مستشفى عسكري جزائري بعد إصابته بنزيف داخلي
https://www.achkayen.com/265249/.html