الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف خلال زيارة وزير خارجية فرنسا له: الإساءة لنبينا مرفوضة وسنتتبع من يسيئ في المحاكم الدولية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
فضيلة الإمام الأكبر خلال استقباله وزير الخارجية الفرنسي:

- أنا أول المحتجين على حرية التعبير إذا ما أساءت هذه الحرية لأي دين من الأديان، وليس الإسلام فقط.

- أنا وهذه العمامة الأزهرية حملنا الورود في ساحة باتاكلان، وأعلنا رفضنا لأي إرهاب.

- إن التجاوزات موجودة عند أتباع كل دين، وفي شتى الأنظمة، فإذا قلنا: إن المسيحية ليست مسئولة عن حادث نيوزيلندا؛ فيحب أن نقول أيضا: إن الإسلام غير مسئول عن إرهاب من يقاتلون باسمه، أنا لا أقبل أبدًا أن يتهم الإسلام بالإرهاب.

- نحن هنا في الأزهر قديمًا وحديثًا نواجه الإرهاب فكرًا وتعليمًا، ووضعنا مقررات ومناهج جديدة تبين للجميع أن الإرهابين مجرمون، وأن الإسلام بريء من تصرفاتهم.
 
*وزير خارجية فرنسا: نؤمن بأهمية صوت الأزهر والإمام الأكبر في الدعوة إلى التسامح والاعتدال*

*وزير خارجية فرنسا: يجب أن نقاتل مع مؤسسة الأزهر العظيمة ضد الكراهية وضلالات المتطرفين*

*وزير خارجية فرنسا: نُكِنُّ احترامًا عميقًا للإسلام ومكانته في الثقافة والتاريخ والعلوم الفرنسية*

*وزير خارجية فرنسا: المسلمون جزء متكامل من المجتمع الفرنسي ويمارسون شعائرهم في «مناخٍ محمي من الدولة»*

أكد السيد «جان إيف لودريان»، وزير أوروبا والشئون الخارجية الفرنسية، أن فرنسا تُكِنُّ احترامًا عميقًا للإسلام ومكانته في الثقافة والتاريخ والعلوم الفرنسية، وتأمل أن تشجع وتنمي البحوث وتعاليم الإسلام وحضارته وثقافته والتي تخص مؤسسة الأزهر بشكل مباشر، وأهمية صوت الأزهر وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في الدعوة إلى التسامح والاعتدال.
وأضاف لورديان خلال تصريحات صحفية أدلى بها في مؤتمر صحفي بمشيخة الأزهر عقب لقائه مع فضيلة الإمام الأكبر أن المؤمنين المسلمين في فرنسا جزء متكامل من المجتمع الفرنسي، وبإمكانهم أن يمارسوا شعائرهم في مناخٍ محمي من الدولة.
وقال لودريان: إن المعركة الوحيدة التي يجب أن نحاربها وبجانب أصدقاء وشركاء مثل مصر هي ضد الإرهاب والتطرف، وضد هؤلاء الذين يشوهون الدين لأغراض سياسية، ونحن نفرِّق بين الإسلام وهؤلاء المتطرفين، وأن المسلمين هم أول ضحايا الإرهاب.
مضيفًا أنه «مع مؤسسة عظيمة مثل الأزهر يجب أن نقاتل ضد هذا الخليط من الكراهية وضلالات المتطرفين الدينية».
 
ما دخله فيما يقوله مواطنين دول تضمن حق حرية التعبير ?

نفس حرية التعبير عند الحديث عن الهولكوست مثلا .. لماذا يغرم ويعاقب ويحاكم من يتحدث عن الهولكوست اليسوا في دول تَضمن حرية التعبير لمواطنيها ..
 
التعديل الأخير:
نفس حرية التعربير عند الحديث عن الهولكوست مثلا .. لماذا يغرم ويعاقب ويحاكم من يتحدث عن الهولكوست اليسوا في دول تظمن حرية التعبير لمواطنيها ..
هذا السؤال يطرحه مواطني هذه الدول وليس مصري (والذي هو سؤال لايبرر شيء بالمناسبة ومردود عليه ملايين المرات لكن لحبون التكرار)
 
حرية الغرب مزيفة

ممكن تنسجن وتغرم وتبعد من البلاد على اشياء تافهه مثل حرق اليهود اذا هي صحيحة اصلا

والدين والانبياء حرية تعبير
 
حرية التعبير لا تعنى السفالة والاساءة
معنى حرية التعبير يحدده مواطني هاته الدول التي تنتقدونها !
والتي اذا تلاحض هناك اختلاف بين فرنسا وامريكا والمانيا فيها !!
مضحك ان شخصية دينية تريد تغيير قانون و تشريع في دولة علمانية لاتنتمي اليها !
 
معنى حرية التعبير يحدده مواطني هاته الدول التي تنتقدونها !
والتي اذا تلاحض هناك اختلاف بين فرنسا وامريكا والمانيا فيها !!
مضحك ان شخصية دينية تريد تغيير قانون و تشريع في دولة علمانية لاتنتمي اليها !
ده لما يكون امر داخلى خاص بيهم مش يمسنا احنا بشكل مباشر
 
معنى حرية التعبير يحدده مواطني هاته الدول التي تنتقدونها !
والتي اذا تلاحض هناك اختلاف بين فرنسا وامريكا والمانيا فيها !!
مضحك ان شخصية دينية تريد تغيير قانون و تشريع في دولة علمانية لاتنتمي اليها !

مثل مايتدخل رجال دين اليهودية بانظمة الدول العلمانية ويفرضون عليهم انظمة وقوانين مثل اكذوبة المحرقة

قوانين الحرية او الخرية عند الغرب مزيييفة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى