مصر والعراق يتفقان على أهمية إنشاء آلية النفط مقابل الإعمار

إنضم
29 أغسطس 2019
المشاركات
2,899
التفاعل
11,374 70 0
الدولة
Egypt
فى مؤتمر صحفى لرئيسى الوزراء المصرى والعراقى:

مدبولى:التشديد على مصالح الدولتين في الحفاظ على حقوقهما المائية باعتباره أمرا يمس الأمن القومي العربي
توجيه للوزراء بوضع خطة زمنية محددة لتفعيل وتنفيذ بروتوكولات التعاون وتحويلها لمشروعات تخدم مصالح الشعبين

الكاظمى: بيننا روابط تاريخية قوية وعميقة تدفع إلى العمل من أجل الارتقاء بالتعاون بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والسيد/ مصطفى الكاظمى، رئيس الوزراء العراقى، مؤتمراً صحفياً مشتركاً بمقر مجلس الوزراء العراقى، بدأه رئيس وزراء العراق، بالترحيب بنظيره المصري في بلده الثاني، متمنياًُ تكرار الزيارة، وطلب منه نقل تحياته إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وشعب مصر العزيز، الذي تربطه بالعراق روابط تاريخية قوية وعميقة، تدفع الجانبين إلى العمل من أجل الإرتقاء بالتعاون بين البلدين، إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، ليس فقط لأن ذلك يصب في مصلحة البلدين، ولكن أيضاً لأنه أمر أساسي لضمان الأمن والإستقرار الإقليمي، وإعادة التوازن للمنطقة، مؤكداً أن شراكة مصر والعراق حجر الأساس في هذا التواصل.

وأشار الكاظمي إلى أن حكومته تولي أهمية قصوى للجنة العراقية المصرية الأردنية المشتركة، التي عقدت اجتماعا مهما لها في عمان في شهر أغسطس الماضي، معرباً عن التطلع لان يتطور هذا التعاون الثلاثي إلى اطار مستدام من التكامل الاقتصادي والتعاون الاستراتيجي، خصوصاً في ظل هذه الظروف والتحديات الكبيرة، التي نواجهها، جراء جائحة فيروس كورونا، وتراجع أسعار النفط، والأزمات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عنها.

كما أعرب رئيس وزراء العراق عن تطلع بلاده إلى زيادة التواصل والتنسيق بين المؤسسات التعليمية، والثقافية، والدينية، بين البلدين، والعمل معاً من خلال هذه المؤسسات، من أجل تحقيق هدفنا المشترك في إشاعة الوسطية ومكافحة الإرهاب والتطرف، معبراً عن سعادته بهذه الزيارة، والتطلع للعمل بشكل سريع مع مصر لتطوير سبل التعاون بين البلدين والإرتقاء بها، لخدمة شعوبنا.

من جانبه توجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في مستهل كلمته، بالتهنئة إلى الشعب العراقي بمناسبة حلول ذكرى المولد النبوي الشريف، متمنياً للعراق ومصر دوماً التقدم والرخاء بهذه المناسبة السعيدة.

كما نقل إلى رئيس وزراء العراق تحيات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وتمنياته بكل التوفيق والنجاح، في إدارة دولة العراق الشقيقة، في هذا المنعطف الهام من تاريخ هذا الشعب العريق.

وأكد مدبولي أن شعبي العراق ومصر تربطهما دائماً علاقات وثيقة وتاريخية، فهناك تشابك كبير في الثقافات والتاريخ، وكذلك تشارك في العديد من المواقف والقطاعات التنموية المختلفة، لافتاً إلى أن كلتا الدولتين دولتا مصب لأنهار، والحضارات العظيمة في هاتين الدولتين قامت على ضفاف الأنهار، وبالتالي هناك تشارك كبير جدأً في العديد من الخصائص والشخصية المصرية والعراقية.

وأشار رئيس الوزراء إلى أن اليوم يعد يوما تاريخيا للعلاقات بين الدولتين، خاصة بعد الاجتماعات والفاعليات الخاصة باللجنة العليا المشتركة بين الدولتين، وتوقيع العديد من مذكرات التفاهم، بحضوره برفقة نظيره العراقي، مشددأً على أن هناك توجيها للوزراء بوضع خطة زمنية محددة، لتفعيل وتنفيذ هذه البروتوكولات، وتحويلها لمشروعات تخدم مصالح الشعبين.

وأضاف مدبولي أنه في إطار هذا الموضوع، فقد تم البحث والتشارك لتفعيل القرارات التي صدرت عن القمة الثلاثية والتي تمت في عمان بحضور جلالة الملك عبد الله ملك الأردن، وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومصطفى الكاظمي، رئيس وزراء العراق، والتي شهدت التوافق على تنفيذ عدد من المشروعات، مؤكدأً أنه تم التوافق اليوم على عدد محدد من المشروعات، ستعرض في أقرب فرصة على قيادات الدول الثلاث، لتفعيل هذه الشراكة والتعاون بين البلدان الثلاثة بما يحقق مصالح الشعوب وصالح المنطقة.

وعلى مستوى التعاون الثنائي، أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أنه تم مناقشة استعداد مصر بكل الخبرات الكبيرة التي نجحت خلال السنوات الست الماضية في تنفيذ عدد من المشروعات الكبرى في قطاعات البنية الأساسية، والطاقة، والكهرباء، والبترول، والغاز، والاسكان، والنقل، لدعم الاشقاء فى العراق، وتم التوافق على سرعة تفعيل مجموعة من المشروعات الممكن تنفيذها من خلال الشركات المصرية، من خلال آلية النفط مقابل الإعمار، وتحدد الحكومة العراقية المشروعات وفقاً لأولوياتها، لافتأً إلى أنه سيتم تفعيل شكل هذه الآلية التي تم إنشاؤها، بحيث تبدأ من خلالها الشراكة بين البلدين لتنفيذ المشروعات المختلفة سواء المشروعات التنموية أو الاستثمارية بما يحقق صالح الشعبين.

وأعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن سعادته بهذه الزيارة، متوجهأً بالشكر والتقدير لرئيس وزراء العراق، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكداً أن الشارع المصري سعيد جدأً بهذه الزيارة، ويتمنى أن يرى في الفترة القادمة القوة التي كانت تشكلها العلاقات الإقتصادية بين البلدين، معرباً عن تمنياته أن يشهد التعاون الاقتصادي خلال الفترة المقبلة دفعة قوية.

واكد مدبولي أنه تم التوافق بين الجانبين على قضية الأمن المائي للدولتين باعتبارهما دولتي مصب، والتأكيد على أنها إحدى قضايا الأمن القومي المشتركة، كما تم التشديد على مصالح الدولتين في الحفاظ على حقوقهما المائية، باعتباره أمرا يمس الأمن القومي العربي، وضرورة الحفاظ على مصالح الدولتين فيما يخص مواردهما المائية.

وفي ختام كلمته، توجه الدكتور مصطفى مدبولي بالشكر والتقدير لرئيس وزراء العراق، معرباً عن تمنيات الحكومة المصرية والشعب المصري لدولة العراق بدوام الاستقرار والأمان، وتحقيق المزيد من النجاح والتقدم خلال الفترة القادمة.


123365392_1765797596931931_682669765119906338_o.jpg
 
مدبولى والكاظمى يشهدان توقيع 15 اتفاقية ومذكرة تفاهم وبروتوكول تعاون بين البلدين
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والسيد/ مصطفى الكاظمى، رئيس الوزراء العراقى، بمقر مجلس الوزراء العراقى، مراسم توقيع 15 اتفاقية ومذكرة تفاهم وبروتوكول تعاون بهدف تعزيز التعاون الثنائي المشترك بين البلدين، وهي :
1. مذكرة تفاهم بين وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، ووزارة النفط العراقية، وقام بالتوقيع المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، والمهندس احسان عبد الجبار، وزير النفط العراقي.
2. مذكرة تفاهم للتعاون والتدريب وتبادل الخبرات في مجال العدل والقضاء، وقام بالتوقيع الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والسيد/ سالار عبد الستار محمد، وزير العدل العراقي.
3. مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الموارد المائية والري، وقام بالتوقيع الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والسيد/ مهدي رشيد الحمداني، وزير الموارد المائية العراقي.
4. مذكرة تعاون بين كل من سوق العراق للأوراق المالية، والبورصة المصرية، وقام بالتوقيع الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والسيد/ طه أحمد عبد السلام، المدير التنفيذي لسوق العراق للأوراق المالية.
5. البرنامج التنفيذي الثنائي للتعاون الفني في مجال حماية البيئة، وقام بالتوقيع الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والدكتور حسن محمد التميمي، وزير الصحة والبيئة العراقي.
6. مذكرة تفاهم في المجالات الصحية والدوائية والتدريبية، وقام بالتوقيع الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، و الدكتور حسن محمد التميمي، وزير الصحة والبيئة العراقي.
7. اتفاقية النقل البحري، وقام بالتوقيع المهندس كامل الوزير، وزير النقل، والسيد/ ناصر حسين بندر، وزير النقل العراقي.
8. مذكرة تفاهم في مجال الطرق والجسور، وقام بالتوقيع الفريق كامل الوزير، وزير النقل، والمهندسة نازنين محمد وسو، وزيرة الإعمار والإسكان والأشغال العامة العراقية.
9. مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الإسكان والتشييد، وقام بالتوقيع الدكتور عاصم الجزار، وزير الاسكان والمرافق والمجتعات العمرانية، والمهندسة نازنين محمد وسو، وزيرة الإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة العراقية.
10. مذكرة تفاهم في مجال اتفاقيات منظمة التجارة العالمية وتنظيم المعارض، وقام بالتوقيع نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، والدكتور/ علاء أحمد حسن، وزير التجارة العراقي.
11. بروتوكول تعاون في مجال مكافحة الدعم والإغراق والوقاية، وقام بالتوقيع نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، والسيد/ منهل محمود عبد الرحمن، وزير الصناعة والمعادن العراقي.
12. مذكرة تفاهم في مجال التعاون الصناعي، وقام بالتوقيع نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، والسيد/ منهل محمود عبدالرحمن، وزير الصناعة والمعادن العراقي.
13. مذكرة تفاهم في مجال حماية المستهلك، وقام بالتوقيع الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والسيد/ منهل محمود عبدالرحمن، وزير الصناعة والمعادن العراقي.
14. مذكرة تفاهم في مجال الاستثمار، وقام بالتوقيع المستشار محمد عبد الوهاب، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإستثمار والمناطق الحرة، والدكتورة سها النجار، رئيس هيئة الإستثمار العراقي.
15. بروتوكول تعاون مشترك بين اتحاد الصناعات العراقي واتحاد الصناعات المصرية، وقام بالتوقيع محمد زكي السويدي، رئيس اتحاد الصناعات المصرية، والسيد/ علي صبيح علي الساعدي، رئيس اتحاد الصناعات العراقي.

123335285_2663770890602449_3871182240780846321_n.jpg
 
فكرة هذا المشروع تقوم ببساطة على تحقيق التكامل الاقتصادي الطاقوي واستغلال وجود كتلة بشرية وخبرات فنية وبنية تحتية تكنولوجية في الدولة المصرية ، بينما على الطرف الأخر توجد العراق كقوة نفطية غنية بحاجة لهذه الخبرات المصرية البشرية في عدة مجالات أهمها إعادة الإعمار ، واخيرا تأتي الأردن كحلقة وصل بين الطرفين نظرا لموقعها الجغرافي
123166528_2705092103072024_9086641208546462487_o-2.jpg


سيتم مد أنبوب ينقل النفط الخام من منطقة «البصرة» بالعراق ليصل إلى ميناء «العقبة» الأردني ومنها يتجه إلى «مصر» ليتم تكريره في معامل التكرير المصرية ، ومن ثم يتم تصديره لدول العالم ، في مقابل أن يتم منح النفط العراقي لمصر بأسعار تفضيلية منخفضة وخصومات تصل حتى 16 دولاراً للبرميل ، وبالاضافة لذلك ستحصل «مصر» على نسبة أخرى من النفط العراقي الخام مجانا مقابل تكريره وتحويله إلى مشتقات بترولية في معامل التكرير المصرية
123309222_2705092273072007_7462438950858705588_o.jpg

ومن جهة أخرى ، وكنتيجة لوجود فائض كهربائي في «مصر» يقدر بعشرين ألف ميجاوات ، سيتم تصدير الكهرباء المصرية لدولة العراق بأسعار تفضيلية عبر مشروع للربط الكهربائي بين البلدان الثلاثة
أما «الأردن» فستستفيد من كونها معبرا بين طرفي المعادلة لتحصل على كل من النفط العراقي والكهرباء المصرية بأسعار تفضيلية

تم وضع أول الخطوات التنفيذية لهذا المشروع بواسطة دولة رئيس الوزراء المصري شخصيا في زيارته الهامة لبغداد ، حيث تم توقيع أكتر من 15 اتفاقية اقتصادية تكاملية بين البلدين ، أبرزها عقود من الحكومة والشركات المصرية لإعادة إعمار العراق وفق مبدأ «النفط مقابل الإعمار» ، حيث ستقوم «مصر» ممثلة في شركاتها المتعددة بإعادة إعمار «العراق»على كافة المستويات على أن يقوم العراق بسداد قيمة هذه المشروعات على هيئة نفط خام وليس بمقابل مادي على أن تسدد «مصر» للشركات المصرية العاملة في هذه المجالات ثمن خدماتها بالجنيه المصري، أي أن الجنيه المصري سيكون عملة التداول وليس الدولار، وهو ما سيوفر لمصر مبالغ هائلة من العملة الأجنبية كان يتم استنزافها في شراء النفط من الخارج
 
لو تم ما تخطط له الدول الثلاث فستكون ضربة معلم
واقوى تحالف اقتصادى تكاملى ناجح فى منطقتنا
 
يارب على قنابل المفاجئات الجميلة دي

مشروع هايل بامتياز

ده انتتا ممكن تستخدم البترول العراقي في التصدير بشكل خرافي


صفقة في منتهى القوة
 
يارب على قنابل المفاجئات الجميلة دي

مشروع هايل بامتياز

ده انتتا ممكن تستخدم البترول العراقي في التصدير بشكل خرافي


صفقة في منتهى القوة
والتصنيع في البتروكيماويات.
 
فكرة هذا المشروع تقوم ببساطة على تحقيق التكامل الاقتصادي الطاقوي واستغلال وجود كتلة بشرية وخبرات فنية وبنية تحتية تكنولوجية في الدولة المصرية ، بينما على الطرف الأخر توجد العراق كقوة نفطية غنية بحاجة لهذه الخبرات المصرية البشرية في عدة مجالات أهمها إعادة الإعمار ، واخيرا تأتي الأردن كحلقة وصل بين الطرفين نظرا لموقعها الجغرافي
مشاهدة المرفق 320440

سيتم مد أنبوب ينقل النفط الخام من منطقة «البصرة» بالعراق ليصل إلى ميناء «العقبة» الأردني ومنها يتجه إلى «مصر» ليتم تكريره في معامل التكرير المصرية ، ومن ثم يتم تصديره لدول العالم ، في مقابل أن يتم منح النفط العراقي لمصر بأسعار تفضيلية منخفضة وخصومات تصل حتى 16 دولاراً للبرميل ، وبالاضافة لذلك ستحصل «مصر» على نسبة أخرى من النفط العراقي الخام مجانا مقابل تكريره وتحويله إلى مشتقات بترولية في معامل التكرير المصرية
مشاهدة المرفق 320441
ومن جهة أخرى ، وكنتيجة لوجود فائض كهربائي في «مصر» يقدر بعشرين ألف ميجاوات ، سيتم تصدير الكهرباء المصرية لدولة العراق بأسعار تفضيلية عبر مشروع للربط الكهربائي بين البلدان الثلاثة
أما «الأردن» فستستفيد من كونها معبرا بين طرفي المعادلة لتحصل على كل من النفط العراقي والكهرباء المصرية بأسعار تفضيلية

تم وضع أول الخطوات التنفيذية لهذا المشروع بواسطة دولة رئيس الوزراء المصري شخصيا في زيارته الهامة لبغداد ، حيث تم توقيع أكتر من 15 اتفاقية اقتصادية تكاملية بين البلدين ، أبرزها عقود من الحكومة والشركات المصرية لإعادة إعمار العراق وفق مبدأ «النفط مقابل الإعمار» ، حيث ستقوم «مصر» ممثلة في شركاتها المتعددة بإعادة إعمار «العراق»على كافة المستويات على أن يقوم العراق بسداد قيمة هذه المشروعات على هيئة نفط خام وليس بمقابل مادي على أن تسدد «مصر» للشركات المصرية العاملة في هذه المجالات ثمن خدماتها بالجنيه المصري، أي أن الجنيه المصري سيكون عملة التداول وليس الدولار، وهو ما سيوفر لمصر مبالغ هائلة من العملة الأجنبية كان يتم استنزافها في شراء النفط من الخارج
تفكير خارج الصندوق ولكن واضح أن الأنبوب هيبقي طوله الاف الكيلو مترات لانه واخد العراق من أقصاه الي أقصاه بالإضافة إلي الاردن ومصر والتكلفة هتبقي كبيرة وزمن الانشاء طويل ولكن الفكرة ممتازة للطرفين
 
اهم جزئية هىة الدفع للعمالة المصرية التى تعمر فى العراق بالجنية المصرى
رجع زمن صدام من تانى و المصريين حيرجعوا العراق ثانية
 
فكرة هذا المشروع تقوم ببساطة على تحقيق التكامل الاقتصادي الطاقوي واستغلال وجود كتلة بشرية وخبرات فنية وبنية تحتية تكنولوجية في الدولة المصرية ، بينما على الطرف الأخر توجد العراق كقوة نفطية غنية بحاجة لهذه الخبرات المصرية البشرية في عدة مجالات أهمها إعادة الإعمار ، واخيرا تأتي الأردن كحلقة وصل بين الطرفين نظرا لموقعها الجغرافي
مشاهدة المرفق 320440

سيتم مد أنبوب ينقل النفط الخام من منطقة «البصرة» بالعراق ليصل إلى ميناء «العقبة» الأردني ومنها يتجه إلى «مصر» ليتم تكريره في معامل التكرير المصرية ، ومن ثم يتم تصديره لدول العالم ، في مقابل أن يتم منح النفط العراقي لمصر بأسعار تفضيلية منخفضة وخصومات تصل حتى 16 دولاراً للبرميل ، وبالاضافة لذلك ستحصل «مصر» على نسبة أخرى من النفط العراقي الخام مجانا مقابل تكريره وتحويله إلى مشتقات بترولية في معامل التكرير المصرية
مشاهدة المرفق 320441
ومن جهة أخرى ، وكنتيجة لوجود فائض كهربائي في «مصر» يقدر بعشرين ألف ميجاوات ، سيتم تصدير الكهرباء المصرية لدولة العراق بأسعار تفضيلية عبر مشروع للربط الكهربائي بين البلدان الثلاثة
أما «الأردن» فستستفيد من كونها معبرا بين طرفي المعادلة لتحصل على كل من النفط العراقي والكهرباء المصرية بأسعار تفضيلية

تم وضع أول الخطوات التنفيذية لهذا المشروع بواسطة دولة رئيس الوزراء المصري شخصيا في زيارته الهامة لبغداد ، حيث تم توقيع أكتر من 15 اتفاقية اقتصادية تكاملية بين البلدين ، أبرزها عقود من الحكومة والشركات المصرية لإعادة إعمار العراق وفق مبدأ «النفط مقابل الإعمار» ، حيث ستقوم «مصر» ممثلة في شركاتها المتعددة بإعادة إعمار «العراق»على كافة المستويات على أن يقوم العراق بسداد قيمة هذه المشروعات على هيئة نفط خام وليس بمقابل مادي على أن تسدد «مصر» للشركات المصرية العاملة في هذه المجالات ثمن خدماتها بالجنيه المصري، أي أن الجنيه المصري سيكون عملة التداول وليس الدولار، وهو ما سيوفر لمصر مبالغ هائلة من العملة الأجنبية كان يتم استنزافها في شراء النفط من الخارج
وجود الخط ده هيقلل من جدوى وجود خط تانى (امراتى -اسرائيلى) .. و مصر تقدر تغرق الاردن و العراق كهربا بفضل الفائض الكبير فى الانتاج
 
وجود الخط ده هيقلل من جدوى وجود خط تانى (امراتى -اسرائيلى) .. و مصر تقدر تغرق الاردن و العراق كهربا بفضل الفائض الكبير فى الانتاج
الموضوع حاليا سباق بين مصر واسرائيل علي مين اللي هيكون مركز توزيع الطاقة في المنطقه
 
الموضوع حاليا سباق بين مصر واسرائيل علي مين اللي هيكون مركز توزيع الطاقة في المنطقه
اسرائيل بتحاول تاخد موقع مصر من كل ناحيه ممكنة ..دى كان تخطيط بن جورين ..هحاول اجيبلك مصدر بالقصة و تفاصيلها
 
العراق لايحتاج لكتله بشريه لانه غرقان بالعاطلين العراقيين
فكرة هذا المشروع تقوم ببساطة على تحقيق التكامل الاقتصادي الطاقوي واستغلال وجود كتلة بشرية وخبرات فنية وبنية تحتية تكنولوجية في الدولة المصرية ، بينما على الطرف الأخر توجد العراق كقوة نفطية غنية بحاجة لهذه الخبرات المصرية البشرية في عدة مجالات أهمها إعادة الإعمار ، واخيرا تأتي الأردن كحلقة وصل بين الطرفين نظرا لموقعها الجغرافي
مشاهدة المرفق 320440

سيتم مد أنبوب ينقل النفط الخام من منطقة «البصرة» بالعراق ليصل إلى ميناء «العقبة» الأردني ومنها يتجه إلى «مصر» ليتم تكريره في معامل التكرير المصرية ، ومن ثم يتم تصديره لدول العالم ، في مقابل أن يتم منح النفط العراقي لمصر بأسعار تفضيلية منخفضة وخصومات تصل حتى 16 دولاراً للبرميل ، وبالاضافة لذلك ستحصل «مصر» على نسبة أخرى من النفط العراقي الخام مجانا مقابل تكريره وتحويله إلى مشتقات بترولية في معامل التكرير المصرية
مشاهدة المرفق 320441
ومن جهة أخرى ، وكنتيجة لوجود فائض كهربائي في «مصر» يقدر بعشرين ألف ميجاوات ، سيتم تصدير الكهرباء المصرية لدولة العراق بأسعار تفضيلية عبر مشروع للربط الكهربائي بين البلدان الثلاثة
أما «الأردن» فستستفيد من كونها معبرا بين طرفي المعادلة لتحصل على كل من النفط العراقي والكهرباء المصرية بأسعار تفضيلية

تم وضع أول الخطوات التنفيذية لهذا المشروع بواسطة دولة رئيس الوزراء المصري شخصيا في زيارته الهامة لبغداد ، حيث تم توقيع أكتر من 15 اتفاقية اقتصادية تكاملية بين البلدين ، أبرزها عقود من الحكومة والشركات المصرية لإعادة إعمار العراق وفق مبدأ «النفط مقابل الإعمار» ، حيث ستقوم «مصر» ممثلة في شركاتها المتعددة بإعادة إعمار «العراق»على كافة المستويات على أن يقوم العراق بسداد قيمة هذه المشروعات على هيئة نفط خام وليس بمقابل مادي على أن تسدد «مصر» للشركات المصرية العاملة في هذه المجالات ثمن خدماتها بالجنيه المصري، أي أن الجنيه المصري سيكون عملة التداول وليس الدولار، وهو ما سيوفر لمصر مبالغ هائلة من العملة الأجنبية كان يتم استنزافها في شراء النفط من الخارج
 
وجود الخط ده هيقلل من جدوى وجود خط تانى (امراتى -اسرائيلى) .. و مصر تقدر تغرق الاردن و العراق كهربا بفضل الفائض الكبير فى الانتاج
الامارات لا دخل لها في الكهرباء العراقيه التفاهمات بين السعوديه والعراق فقط ولا اعلم اذا سيتم ربطهم معا شبكة دول الخليج فيما يخص تبادل الكهرباء واظنه حصل اتفاق ربط كهربائي بين السعوديه ومصر
 
العراق لايحتاج لكتله بشريه لانه غرقان بالعاطلين العراقيين
للاسف ده بسبب الحروب اللي هناك وكمان بسبب انها دوله نفطيه لا يوجد بها صناعة مثل مصر وده الفرق بين الكتلتين
 
العراق لايحتاج لكتله بشريه لانه غرقان بالعاطلين العراقيين
بشركات و مهندسين لهم خبرة مصر ممكن تساعد العراق يبنى بسرعة بنيتة التحتية ... الشركات المصرية شغالة فى الخليج و افريقيا بشكل يشرف و لله الحمد
 
عودة
أعلى