الامارات تستثمر 35 مليار دولار في مشروع راس الحكمة بمصر

حسب علمي راس الحكمه متواجد بها سكان محليين من العرب وبيتم اخلائها الان ولازالت البنيه التحيه صفر بينما العلمين الجديده الحكومه استثمرت فيها المليارات وحتي انشئت مطار العلمين الإعلان الان عن إنشاء مطار اخر في راس الحكمه أمر محير خصوصا وأن المسافه قريبه بين العلمين ورأس الحكمه
صراحه في غموض حتي في الاستثمارات ما مصير العلمين بوجود رأس الحكمه التي ستشهد الزخم الاستثماري من الجانب المصري والاماراتي
اكيد سيتم إنشاء البنية التحتية والتكنولوجية اللازمة قبل طرح الأراضي للمطورين وفى ظنى المطار سيكون صغير او متوسط وليس كبيرا ... معاك حق فى موضوع الغموض لم يعلن تفاصيل كثيرة للآن
 
238254-مصر-تتسلم-الدفعة-الثانية-من-صفقة-رأس-الحكمة.jpg
 

رأس الحكمة" مصرية بمواصفات خليجية

المدينة المنتظرة لن يكون سكانها أسرى جدرانها وهو ما يحتاج إلى خطة متكاملة تؤكد أن رأس الحكمة ليست قلعة محصنة أو مدينة مغلقة أو مكانا لا يدخله أحد أو يخرج منه أحد.

منذ التوقيع على صفقة رأس الحكمة بين مصر والإمارات تتواصل الاجتهادات حول الطبيعة التي سوف تكون عليها المدينة المنتظر تشييدها، ولم يقدم أي من طرفي الاتفاقية تصورات محددة لما سوف تكون عليه في المستقبل، لكن بعض التقديرات أشارت إلى أنها سوف تصبح مدينة مصرية بمواصفات خليجية، تحاكي مدنا مثل دبي وأبوظبي ومسقط، لكنها تقع على البحر المتوسط.

يتحمس كثير من الخليجيين على مستوى الأفراد لشراء مساكن هناك، حيث بدأت المدينة عمليات ترويج مبكرة، وعرض وحدات سكنية متفاوتة، ويقوم مندوبو التسويق بهذه الخطوة كأن المدينة باتت واقعا ملموسا، ومحاولة إقناع الناس بالشراء قبل ارتفاع الأسعار عندما يتم تشييد المباني فعليا، ويتحدثون بثقة عالية مع أن أسعار الوحدات تخاطب شريحة من المصريين دخلها المادي مثل أو قريب من المستوى الخليجي.

وتشير الاتصالات الهاتفية التي يقوم بها الآن مندوبو المبيعات إلى وجود رؤية لدى القائمين على مشروع رأس الحكمة، لكن السلطات المصرية تحتاج إلى خطة تسويق متعددة الأوجه، لا تقتصر على المنتجعات السكنية، فهذه المدينة مجال خصب لزيادة الترويج لمدينة العلمين الجديدة وما حولها، إذ يمكنها جذب جمهور واسع، مصري وخليجي وأوروبي، وتطلق العنان لزيادة أهمية ما يعرف لدى المصريين بالساحل الشمالي، ويقسمونه في أدبياتهم الساخرة إلى طيب وشرير، للتفرقة بين الرفاهية المطلقة والنسبية.

وتستطيع الشركات العاملة في رأس الحكمة خلق صورة ذهنية متكاملة تبعد المدينة عن متلازمة الطيب والشرير، حيث يحملان معاني ضمنية قاتمة عند غالبية المصريين ممن يعيشون تحت خط الفقر أو فوقه بقليل، فالحديث متداول حول أنها مدينة ستقطنها طبقة مخملية تتفوق صفاتها على ما هو راسخ في الوجدان حول سكان الساحل الشرير الذي يفخر أصحابه أحيانا بهذه الصفة، باعتبارها توحي بالتميز والثراء الفاحش.

مهما كان ما تحمله هذه الصفات من إيجابيات معنوية لأصحابها فهي تنطوي على أخرى سلبية، لأنها تنشر المزيد من الاحتقانات حولهم وتضعهم في خانة الفاسدين، وهو ما يفضل أن تبتعد عنه رأس الحكمة، فالتعامل معها كمنتجع تسكنه طبقة معينة مصرية أو خليجية ربما يصطحب معه تداعيات مزعجة خلال الفترة الأولى، خاصة أن هذه المدينة المتوسطية مخطط أن تكون باكورة سلسلة من المدن في مناطق مختلفة، تساهم في إنعاش الاقتصاد المصري.

ومن الضروري أن تكون رأس الحكمة مصرية بروحها وليس بطواقمها، ويتم التعامل معها كمنتج سياسي كبير يحظى برعاية السلطات، فمن يقطنون في مدن خليجية أو أوروبية ليسوا بحاجة إلى الانتقال إلى مدينة تشبه موطنهم الأصلي، فالمدينة الجديدة عندما تتحلى بروح مصر وعبق مصر ستمثل خصوصية للقادمين إليها من الخارج، وهم فئة كبيرة، فجغرافيا المشروع المتميزة تضفي عليه بريقا خاصا، لأنها تطل على البحر المتوسط وتحظى بمياه دافئة وعلى مرمى بصر من أوروبا.

تتعزز أهمية رأس الحكمة أيضا من التوترات التي يمكن أن تعيشها منطقة الخليج والهواجس التي تثيرها طموحات إيران وجموحها، وعدم استبعاد دخول طهران في مواجهات عسكرية مع قوى إقليمية ودولية، تلقي بظلالها على دول قريبة منها.

وهذا أحد الحسابات الخفية التي قد تراود من يريدون الذهاب إلى مدينة رأس الحكمة من مواطني دول الخليج لاحقا، فالاستقرار الذي تنعم به دولهم على محك أي مواجهة محتملة يمكن أن تخوضها إيران مع أحد خصومها في المنطقة.

من خططوا لصفقة رأس الحكمة ومن شرعوا في إتمامها من الجانبين المصري والإماراتي لم يغب عن أذهانهم كل ذلك، وما يجعل الصفقة واعدة بكل المقاييس أنها لا تقف عند حدود الاقتصاد ممثلا في العمران وروافده، فهي تؤكد باع الإمارات في المشروعات الكبرى وقدرتها على قراءة المستقبل.

وتمنح مصر ميزة أنها بلد آمن ومستقر ويصلح للاستثمار البعيد، ولا تجعلها خاضعة لضغوط قاسية من جهات دولية، فقد خففت الصفقة حدة الأزمة الاقتصادية المحلية حاليا، وحملت إشارات بأن القيادة المصرية لديها من الأدوات ما يمكنها من رفض الخضوع للابتزاز تحت وطأة الأوضاع الاقتصادية المعقدة.

ولا تعني رأس الحكمة أن مصر تجاوزت أزمتها الاقتصادية وحلّت كل مشاكلها، لكنها تعني أنها قادرة على نقل الخليج إلى مصر، عكس الاتجاه السائد، أي نقل مصر إلى الخليج، ممثلة في عمالتها الكثيفة، وتضبط هذه المعادلة قدرا من الخلل الحاصل الآن بشأن أن مصر تستقبل فقط لاجئين ومقيمين عربا أغلبهم هربوا من ويلات الصراعات والحروب في دولهم.

تتمتع مصر تاريخيا بأنها بوتقة حضارية تنصهر فيها الكثير من الجنسيات، ما يعزز التمسك بالروح المحلية التي يجب أن تسود رأس الحكمة في الحدود التي تضفي نكهة يعرفها من زاروا مصر أو مكثوا فيها من العرب، أو حتى خبروها من خلال السينما والدراما، فلا تزال صورتها محفورة في وجدان فئات من دول مختلفة، وهم من الشغوفين بها ويريدون ألّا تفارقهم روحها عندما يذهبون إلى رأس الحكمة بإرادتهم.

قد تكون هذه المدينة مدخلا للسياحة في مصر وليس الاستثمار فقط، فالسياحة كانت حتى وقت قريب واحدة من العلامات الرئيسية ومن أهم عناصر الدخل القومي، لأن هناك مقومات كبيرة غير مستغلة بصورة جيدة، فالمدينة المنتظرة في غضون أعوام قليلة لن يكون سكانها أسرى جدرانها وبحرها، فوجودهم يدفع إلى التعرف على أماكن أخرى في مصر، وهو ما يحتاج إلى خطة رسمية متكاملة تؤكد أن رأس الحكمة ليست قلعة محصنة، أو مدينة مغلقة ومنعزلة، أو مكانا لا يدخله أحد أو يخرج منه أحد.

إذا ساد هذا الانطباع ستخسر القاهرة الكثير مما تريد تحقيقه في المستقبل، ويتعلق بالانفتاح وزيادة وتيرة الاستثمار ولفت الأنظار إلى مناطق لا تقل جاذبية عن رأس الحكمة، فمصر بها مساحات واسعة من المياه، ممثلة في البحرين الأحمر والمتوسط وقناة السويس ونهر النيل العظيم، وكلها بحاجة إلى تنشيط جيد يخرجها من النطاق الخامل ولا يقصرها على سائح جاء من شمال أوروبا أو شرقها ليستمتع بالشمس المشرقة، فاختزالها في هذه المسألة لا يهم عرب الخليج الذين لديهم فائض في الطاقة الشمسية.

ويمكن للروح المصرية أن تأخذ أنواعا متعددة في رأس الحكمة، مع التركيز على الأشكال الحيوية، لأن هذه المدينة المتخيّل لها أن تصبح بوابة مصرية على الخليج وبوابة الخليج على أوروبا تحتاج إلى مواصفات خاصة تضعها على خارطة العالم في الإقامة والسياحة والسفر والاستثمار.

المصدر
 
نتمنى ان نرى شركاتنا الوطنيه ذات السمعه العالميه هي من تتولى الاشراف على المشاريع لعمل نقله نوعيه للمدينه الجديده

وعلى رأسهم طبعا اعمار
 
نتمنى ان نرى شركاتنا الوطنيه ذات السمعه العالميه هي من تتولى الاشراف على المشاريع لعمل نقله نوعيه للمدينه الجديده

وعلى رأسهم طبعا اعمار

شركة مدن العقارية ستكون شركة التطوير الرئيسية والشريك الاستراتيجي المصري ستكون شركة طلعت مصطفى ،،، وشركة مدن هي المطور الرئيسي لجزيرة الحيدريات في أبوظبي حاليا
 
شركة مدن العقارية ستكون شركة التطوير الرئيسية والشريك الاستراتيجي المصري ستكون شركة طلعت مصطفى ،،، وشركة مدن هي المطور الرئيسي لجزيرة الحيدريات في أبوظبي حاليا

كل التوفيق لهم
 
في عصر يتَّسم بالاضطرابات الاقتصادية، وعدم استقرار الخريطة الجيوسياسية، يبرز مشروع "رأس الحكمة" في مصر بصفته نموذجًا للتعاون الاستراتيجي والابتكار الاقتصادي. ويعكس هذا المشروع الضخم عُمق الشراكة بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر في خضمّ سياق اقتصادي عالمي مملوء بالتحديات، ويُمهّد لمشهد اقتصادي تحويلي في المنطقة يضع معايير جديدة للتنمية الإقليمية والشراكات الدولية.

ويمثل مشروع "رأس الحكمة" في جوهره قفزة جريئة نحو المستقبل بتكلفته البالغة 150 مليار دولار؛ ويُعَد معلمًا تاريخيًّا فارقًا في الوطن العربي، وخروجًا عن المألوف في خطط التنمية الاقتصادية والابتكار والتنويع. وما يميز المشروع هو المساحة الشاسعة المقدَّرة بنحو 170.8 مليون متر مربع، والمُخصصة لتطوير بنية تحتية بمستويات عالمية، وكذا المراكز السياحية، والمجمعات التكنولوجية والتعليمية، والمؤسسات التجارية. ويؤكد حجم المشروع وتنوعه الرؤية الاستراتيجية الوطنية الساعية إلى تحفيز النمو الاقتصادي الوطني، وتدعيم أسس التنمية المستدامة، وتحسين مكانة مصر ومرونتها الاقتصادية.


الفوائد الاقتصادية والاستراتيجية

تتعدَّد الفوائد الاقتصادية والاستراتيجية لـمشروع "رأس الحكمة"، وتتجاوز مفاهيم الشراكة التقليدية والمعاملات المالية؛ إذ يحفز المشروع الاقتصاد المصري بالاستفادة من الموقع الاستراتيجي والتراث الثقافي الغني للمنطقة المقام عليها، وتحويله مركزًا للسياحة والتكنولوجيا والتجارة. وتَعِد الخطة المُعلنة للمشروع، التي تشمل إنشاء مناطق سكنية وفنادق عالمية وصناعات تقنية ومُدن أعمال، بتأسيس نظام بيئي مستدام مُرتكز على الابتكار؛ ويُتوقَّع أن يسهم ذلك كثيرًا في الناتج المحلي الإجمالي لمصر، ويُوجد الآلاف من فرص العمل، ويعزز مكانة مصر على الساحة الاقتصادية العالمية؛ كما أن الاستثمارات المباشرة لدولة الإمارات -البالغة قيمتها 35 مليار دولار- من شأنها أن تسهم في تحسين المؤشرات الاقتصادية، وتحفيز المزيد من الاستثمارات العربية والدولية.


الاستدامة البيئية والتأثير الاجتماعي

تماشيًا مع أهداف الاستدامة العالمية؛ فإن تصميم مشروع "رأس الحكمة" يتميز بتركيزه الكبير على البنية التحتية والتكنولوجيا الخضراء لتقليل البصمة البيئية؛ فدمج التقنيات الخضراء، ومصادر الطاقة المتجددة، وأنظمة الإدارة المستدامة للمياه، والتخطيط الحضري المُستدام، سيُخضِع عملية التطوير لمعايير جديدة في التنمية الصديقة للبيئة بمصر والمنطقة.

وإلى جانب الأهداف الاقتصادية والبيئية يسعى المشروع إلى تدعيم محور تنمية المجتمع، وإفادة السكان عن طريق فرص العمل الجديدة، والمشروعات المحلية؛ ومن شأن المؤسسات التعليمية ومرافق الرعاية الصحية والمراكز الثقافية، التي ينطوي عليها المخطط الرئيسي للمشروع أن تدعم جهود تنمية رأس المال البشري في مصر. ولا شكَّ في أن وجود مثل هذه المرافق مكون أساسي لتحسين الظروف المعيشية وجودة حياة المجتمع المحلي.


التحديات والمخاطر

الطبيعة الطموحة لـمشروع "رأس الحكمة" ستأتي -بلا شك- تحمل تحديات ومخاطر في ظل المسعى الواسع النطاق؛ ولذا يُعد وجود أطر شاملة لإدارة المخاطر مسألة ضرورية لضمان استكمال المشروع، وتجاوز السيناريوهات المحتملة للتقلبات الاقتصادية والتوترات الجيوسياسية التي ترسمها التقارير الدولية. ولا بدَّ أن يراعي إعداد الأطر إشراك جميع الشركاء المعنيين في صياغة الاستراتيجيات والخطط التنفيذية؛ وكذلك يجب أن تعتمد المنهجيات المرحلية للمشروع على أُسس متينة تضمن الحوكمة والشفافية، والتخطيط المالي المرن للتكيف مع المتغيرات وتعظيم تأثير المشروع. وينبغي التركيز على التحليل المستمر لسير الخطط الموضوعة، والحوارات المفتوحة بين جميع الشركاء المعنيين لاستبصار المعوقات، وتجاوز التحديات، والتزام تحقيق الأهداف المشتركة.

كما يُعد إشراك المجتمعات المحلية في المشروع عاملًا حيويًّا لضمان نجاحه في المدى الطويل. ومن الممكن أن تخفف السياسات الداعمة للتوظيف المحلي، وتنمية المهارات، والمشاركة المجتمعية مخاطر التفاوتات الاجتماعية، وتضمن توزيع فوائد المشروع على نطاق أوسع. ولا ينبغي إغفال الدور الذي تؤديه مبادرات تنمية المهارات والتدريب المهني في تجهيز القوى العاملة المحلية للمشاركة في المشروع والاستفادة منه.


الاعتبارات الاستراتيجية لصنّاع القرار

بالنسبة إلى صنّاع القرار والمستثمرين؛ فإن مشروع "رأس الحكمة" يبيّن أوجُهًا وأبعادًا جديدة للتعاون الدولي والرؤى الاستراتيجية لتعزيز مرونة الأنظمة الوطنية، وقدرتها على التكيُّف ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية؛ ولهذا يتعدى المشروع كونه مبادرة اقتصادية، ويمثل رمزًا للأمل في عالم مملوء بالتحديات.

ويقع على عاتق صانعي السياسات والجهاز التنفيذي مسؤولية تقديم مُخطط مُقنع، وتحقيق نتائج ملموسة تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي، والاستدامة البيئية، والعدالة الاجتماعية. ويتعين إدراك الدور الذي يمكن أن يؤديه المشروع في دفع عجلة التنويع الاقتصادي، ووضع معايير جديدة للاستثمارات المستقبلية في مصر والمنطقة العربية؛ وكل ذلك يتطلَّب أن يظل التركيز على تسخير قوة التعاون الدولي لإعادة تعريف مفاهيم التنشيط الاقتصادي، وتحقيق النمو المستدام، وسط مشهد عالمي مُتقلب يسوده الغموض وعدم اليقين.

سعـادة أ.د/ علي محمد صالح الخوري

 
الدولة عبر المركزي لديها سياستين للسيطرة على تحرير الجنيه :

ضخ الدولار للمستوردات عند السعر المستهدف عن طريق بيع اصول الدولة او قروض او ما شابه
شفط الجنيه من السوق لان تحرير اي عملة مقرون لا محالة بتجفيف السوق من العملة المحلية والا انفلت الوضع

يكون التجفيف بزيادة سعر الفائدة فوق التضخم بعدة نقاط
الغاء الدعم بكافة اشكاله وخصوصاً القروض مثل القروض للمشاريع المتوسطة والصغيرة فتكون الفادة اقل من الفائدة الرسمية للدولة

تشجيع التصدير سواء خدمات او سلع لجلب الجنيه المصري + تحويلات المصريين في الخارج + تشجيع الصناعة الوطنية والاكتفاء الذاتي


ان البنك الدولي ليعرف في اي دولة ان العملة الوطنية تحررت لديه 3 مؤشرات :

- مراقبة التغير في كمية الاحتياطي في البنك المركزي فلو هبط بشكل غير طبيعي معناه ان المركزي ما زال يضخ دولار بكميات هائلة على قيمة وهمية للجنيه
- مراقبة حركة الدولار بين المصارف فلو كانت الحركة ضعيفة معناه ان النشاط الاقتصادي بالكامل وهمي وليس هناك تداول مصرفي حقيقي
- مراقبة هوامش ارتفاع وانخفاض قيمة الجنيه نفسه لانه في الاعياد ورمضان يزيد الاستيراد كثيراً وبالتالي حكماً سوف تنخفض قيمة الجنيه فلو كان جامداً تذبذب كثيراً معناه هناك خطأ ما

اخيراً : كل جهد البنك المركزي ممكن ان يدمره رئيس الحكومة او الحكومة بقرارات غبية مثل زيادة الرواتب مثل ما حصل في تركيا حيث دمر اردوغان كل جهود محافظ البنك المركزي عبر قرارات شعبوية او سواء عدم الغاء الدعم او تفضيلات لشرائح مجتمعية غير منتجة فعلياً للاقتصاد

وكل هاته الجهود لا معنى لها اذا كان انشاء مصنع في مصر يريد الف توقيع وتقبيل مائة يد مع رشاوى لا متناهية من المحافظ الى الاداري الى الامني ... الخ وبالتالي هروب المستثمر والدولة لا تستطيع ان تضخ الى ما لا نهاية
 
في عصر يتَّسم بالاضطرابات الاقتصادية، وعدم استقرار الخريطة الجيوسياسية، يبرز مشروع "رأس الحكمة" في مصر بصفته نموذجًا للتعاون الاستراتيجي والابتكار الاقتصادي. ويعكس هذا المشروع الضخم عُمق الشراكة بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر في خضمّ سياق اقتصادي عالمي مملوء بالتحديات، ويُمهّد لمشهد اقتصادي تحويلي في المنطقة يضع معايير جديدة للتنمية الإقليمية والشراكات الدولية.

ويمثل مشروع "رأس الحكمة" في جوهره قفزة جريئة نحو المستقبل بتكلفته البالغة 150 مليار دولار؛ ويُعَد معلمًا تاريخيًّا فارقًا في الوطن العربي، وخروجًا عن المألوف في خطط التنمية الاقتصادية والابتكار والتنويع. وما يميز المشروع هو المساحة الشاسعة المقدَّرة بنحو 170.8 مليون متر مربع، والمُخصصة لتطوير بنية تحتية بمستويات عالمية، وكذا المراكز السياحية، والمجمعات التكنولوجية والتعليمية، والمؤسسات التجارية. ويؤكد حجم المشروع وتنوعه الرؤية الاستراتيجية الوطنية الساعية إلى تحفيز النمو الاقتصادي الوطني، وتدعيم أسس التنمية المستدامة، وتحسين مكانة مصر ومرونتها الاقتصادية.


الفوائد الاقتصادية والاستراتيجية

تتعدَّد الفوائد الاقتصادية والاستراتيجية لـمشروع "رأس الحكمة"، وتتجاوز مفاهيم الشراكة التقليدية والمعاملات المالية؛ إذ يحفز المشروع الاقتصاد المصري بالاستفادة من الموقع الاستراتيجي والتراث الثقافي الغني للمنطقة المقام عليها، وتحويله مركزًا للسياحة والتكنولوجيا والتجارة. وتَعِد الخطة المُعلنة للمشروع، التي تشمل إنشاء مناطق سكنية وفنادق عالمية وصناعات تقنية ومُدن أعمال، بتأسيس نظام بيئي مستدام مُرتكز على الابتكار؛ ويُتوقَّع أن يسهم ذلك كثيرًا في الناتج المحلي الإجمالي لمصر، ويُوجد الآلاف من فرص العمل، ويعزز مكانة مصر على الساحة الاقتصادية العالمية؛ كما أن الاستثمارات المباشرة لدولة الإمارات -البالغة قيمتها 35 مليار دولار- من شأنها أن تسهم في تحسين المؤشرات الاقتصادية، وتحفيز المزيد من الاستثمارات العربية والدولية.



الاستدامة البيئية والتأثير الاجتماعي

تماشيًا مع أهداف الاستدامة العالمية؛ فإن تصميم مشروع "رأس الحكمة" يتميز بتركيزه الكبير على البنية التحتية والتكنولوجيا الخضراء لتقليل البصمة البيئية؛ فدمج التقنيات الخضراء، ومصادر الطاقة المتجددة، وأنظمة الإدارة المستدامة للمياه، والتخطيط الحضري المُستدام، سيُخضِع عملية التطوير لمعايير جديدة في التنمية الصديقة للبيئة بمصر والمنطقة.

وإلى جانب الأهداف الاقتصادية والبيئية يسعى المشروع إلى تدعيم محور تنمية المجتمع، وإفادة السكان عن طريق فرص العمل الجديدة، والمشروعات المحلية؛ ومن شأن المؤسسات التعليمية ومرافق الرعاية الصحية والمراكز الثقافية، التي ينطوي عليها المخطط الرئيسي للمشروع أن تدعم جهود تنمية رأس المال البشري في مصر. ولا شكَّ في أن وجود مثل هذه المرافق مكون أساسي لتحسين الظروف المعيشية وجودة حياة المجتمع المحلي.



التحديات والمخاطر

الطبيعة الطموحة لـمشروع "رأس الحكمة" ستأتي -بلا شك- تحمل تحديات ومخاطر في ظل المسعى الواسع النطاق؛ ولذا يُعد وجود أطر شاملة لإدارة المخاطر مسألة ضرورية لضمان استكمال المشروع، وتجاوز السيناريوهات المحتملة للتقلبات الاقتصادية والتوترات الجيوسياسية التي ترسمها التقارير الدولية. ولا بدَّ أن يراعي إعداد الأطر إشراك جميع الشركاء المعنيين في صياغة الاستراتيجيات والخطط التنفيذية؛ وكذلك يجب أن تعتمد المنهجيات المرحلية للمشروع على أُسس متينة تضمن الحوكمة والشفافية، والتخطيط المالي المرن للتكيف مع المتغيرات وتعظيم تأثير المشروع. وينبغي التركيز على التحليل المستمر لسير الخطط الموضوعة، والحوارات المفتوحة بين جميع الشركاء المعنيين لاستبصار المعوقات، وتجاوز التحديات، والتزام تحقيق الأهداف المشتركة.

كما يُعد إشراك المجتمعات المحلية في المشروع عاملًا حيويًّا لضمان نجاحه في المدى الطويل. ومن الممكن أن تخفف السياسات الداعمة للتوظيف المحلي، وتنمية المهارات، والمشاركة المجتمعية مخاطر التفاوتات الاجتماعية، وتضمن توزيع فوائد المشروع على نطاق أوسع. ولا ينبغي إغفال الدور الذي تؤديه مبادرات تنمية المهارات والتدريب المهني في تجهيز القوى العاملة المحلية للمشاركة في المشروع والاستفادة منه.



الاعتبارات الاستراتيجية لصنّاع القرار

بالنسبة إلى صنّاع القرار والمستثمرين؛ فإن مشروع "رأس الحكمة" يبيّن أوجُهًا وأبعادًا جديدة للتعاون الدولي والرؤى الاستراتيجية لتعزيز مرونة الأنظمة الوطنية، وقدرتها على التكيُّف ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية؛ ولهذا يتعدى المشروع كونه مبادرة اقتصادية، ويمثل رمزًا للأمل في عالم مملوء بالتحديات.

ويقع على عاتق صانعي السياسات والجهاز التنفيذي مسؤولية تقديم مُخطط مُقنع، وتحقيق نتائج ملموسة تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي، والاستدامة البيئية، والعدالة الاجتماعية. ويتعين إدراك الدور الذي يمكن أن يؤديه المشروع في دفع عجلة التنويع الاقتصادي، ووضع معايير جديدة للاستثمارات المستقبلية في مصر والمنطقة العربية؛ وكل ذلك يتطلَّب أن يظل التركيز على تسخير قوة التعاون الدولي لإعادة تعريف مفاهيم التنشيط الاقتصادي، وتحقيق النمو المستدام، وسط مشهد عالمي مُتقلب يسوده الغموض وعدم اليقين.

سعـادة أ.د/ علي محمد صالح الخوري
ابتليت دول الخليج بكثير من المتسلقين المتملقين الذين يكتبون كلام انشائي لا تخرج منه بشيء واقصد كاتب الخبر وليس الاخ العضو عيناوي

الفرق ان الامارات شيء طبيعي الطفرة الدولارية الهائلة من بيع النفط سوف يضخ في القطاع العقاري وهو بالمناسبة قطاع غير انتاجي في الحقيقية باستثناء الفنادق التي تجلب دولار او عملة عالمية لتشتري بها اي سلعة خارج الامارات ولذلك نشط القطاع العقاري الاماراتي تحديداً وعندما لاحظت البنوك ان المال يضخ هنا دخلت بفكرة القروض الى القطاع العقاري وهذا كله فقاعة مرتبط بالنفط فقط لا غير ، ففي الحقيقة ما تراه كلفة 4 جدران اسمنتية مع حديد مسلح مشبك مدهون ابيض او خلافه

وبالتالي لا يوجد طفرة مالية في مصر اصلاً ليقوم ثري ما بشراء فلل في راس الحكمة فلو المصري صار معه قرشين يفكر بالهجرة الى اوروبا فوراً وبالتالي عليكم بدراسة من السوق المستهدف من هاته المشاريع اصلاً هل هم الاوربيين !! لا اعتقد انهم يتملكون او الخليجيين !!!
 
ابتليت دول الخليج بكثير من المتسلقين المتملقين الذين يكتبون كلام انشائي لا تخرج منه بشيء واقصد كاتب الخبر وليس الاخ العضو عيناوي

الفرق ان الامارات شيء طبيعي الطفرة الدولارية الهائلة من بيع النفط سوف يضخ في القطاع العقاري وهو بالمناسبة قطاع غير انتاجي في الحقيقية باستثناء الفنادق التي تجلب دولار او عملة عالمية لتشتري بها اي سلعة خارج الامارات ولذلك نشط القطاع العقاري الاماراتي تحديداً وعندما لاحظت البنوك ان المال يضخ هنا دخلت بفكرة القروض الى القطاع العقاري وهذا كله فقاعة مرتبط بالنفط فقط لا غير ، ففي الحقيقة ما تراه كلفة 4 جدران اسمنتية مع حديد مسلح مشبك مدهون ابيض او خلافه

وبالتالي لا يوجد طفرة مالية في مصر اصلاً ليقوم ثري ما بشراء فلل في راس الحكمة فلو المصري صار معه قرشين يفكر بالهجرة الى اوروبا فوراً وبالتالي عليكم بدراسة من السوق المستهدف من هاته المشاريع اصلاً هل هم الاوربيين !! لا اعتقد انهم يتملكون او الخليجيين !!!
ابتلينا في هذا المنتدى من امثالك الذي يطغى عليهم الجهل ،،

أولا الكاتب رجل اماراتي معروف وهو مسؤول كبير سابق وليس متسلق ،،، عيب هذا الكلام ،،

ثانيا في موضوع اخر شرحت لك بالتفاصيل عن الدورة الاقتصادية عن دولة الامارات العربية المتحدة ولكنك عجزت عن الرد ،،

ثالثا والحمد لله لا يشكل النفط سوى 25 % من الناتج الوطني للدولة وهناك خطط يتم تطبيقها حاليا لأن تكون مساهمة النفط لا تتجاوز 10 % ثم نحتفل بتصدير اخر برميل نفط ،،،،

رابعا ،،، مشروع رأس الحكمة هو احد المشاريع الاستثمارية الكبيرة والتي ستخدم هدفين رئيسين ،، الهدف الاول الحصول على استثمار مستمر يحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني الاماراتي و الهدف الثاني هو تخفيف اعباء تقديم الدعم المالي المتزايد لدولة شقيقة من خلال ايجاد دخل اضافي لها تستطيع من خلاله زيادة مداخيلها مما يوفر مبالغ الدعم المتزايدة والتي تؤثر سلبيا على ميزان المدفوعات لدولة الامارات العربية المتحدة ،،،،
 
ابتليت دول الخليج بكثير من المتسلقين المتملقين الذين يكتبون كلام انشائي لا تخرج منه بشيء واقصد كاتب الخبر وليس الاخ العضو عيناوي

الفرق ان الامارات شيء طبيعي الطفرة الدولارية الهائلة من بيع النفط سوف يضخ في القطاع العقاري وهو بالمناسبة قطاع غير انتاجي في الحقيقية باستثناء الفنادق التي تجلب دولار او عملة عالمية لتشتري بها اي سلعة خارج الامارات ولذلك نشط القطاع العقاري الاماراتي تحديداً وعندما لاحظت البنوك ان المال يضخ هنا دخلت بفكرة القروض الى القطاع العقاري وهذا كله فقاعة مرتبط بالنفط فقط لا غير ، ففي الحقيقة ما تراه كلفة 4 جدران اسمنتية مع حديد مسلح مشبك مدهون ابيض او خلافه

وبالتالي لا يوجد طفرة مالية في مصر اصلاً ليقوم ثري ما بشراء فلل في راس الحكمة فلو المصري صار معه قرشين يفكر بالهجرة الى اوروبا فوراً وبالتالي عليكم بدراسة من السوق المستهدف من هاته المشاريع اصلاً هل هم الاوربيين !! لا اعتقد انهم يتملكون او الخليجيين !!!
صفقات سياسية اكثر من انها استثمارية مستحيل تسترجع راس مالك باي من الجمهوريات العربية
 
ابتلينا في هذا المنتدى من امثالك الذي يطغى عليهم الجهل ،،

أولا الكاتب رجل اماراتي معروف وهو مسؤول كبير سابق وليس متسلق ،،، عيب هذا الكلام ،،

ثانيا في موضوع اخر شرحت لك بالتفاصيل عن الدورة الاقتصادية عن دولة الامارات العربية المتحدة ولكنك عجزت عن الرد ،،


ثالثا والحمد لله لا يشكل النفط سوى 25 % من الناتج الوطني للدولة وهناك خطط يتم تطبيقها حاليا لأن تكون مساهمة النفط لا تتجاوز 10 % ثم نحتفل بتصدير اخر برميل نفط ،،،،

رابعا ،،، مشروع رأس الحكمة هو احد المشاريع الاستثمارية الكبيرة والتي ستخدم هدفين رئيسين ،، الهدف الاول الحصول على استثمار مستمر يحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني الاماراتي و الهدف الثاني هو تخفيف اعباء تقديم الدعم المالي المتزايد لدولة شقيقة من خلال ايجاد دخل اضافي لها تستطيع من خلاله زيادة مداخيلها مما يوفر مبالغ الدعم المتزايدة والتي تؤثر سلبيا على ميزان المدفوعات لدولة الامارات العربية المتحدة ،،،،
ابتلينا في هذا المنتدى من امثالك الذي يطغى عليهم الجهل

احترمناك وقلت الاخ عيناوي وانت تقول يغلب عليك الجهل !! على كل شكراً هذا من اصلك وثقافتك

لا فعلاً كلامه انشائي اكاديمي لا تخرج منه بأي معلومة مفيدة قرأته اكثر من مرة يتكلم بين السحاب والكتاب

+ مساعدة دولة شقيقة ان اكبر مساعدة لشعب شقيق هو بتغيير مسار الفساد حتى لو اضطر الامر لخنق وتدمير اسس النظام مالياً وعقلية الفساد لبناء نظام على اساسات جيدة وليس علف نفس العقلية بالمال والا قصة وقت ويعودوا الى نفس النقطة تماماً + خسارة 24 مليار دولار ولكن من يسأل لا هنا ولا هناك

على كل نراك في ايلول 2026 المدة التي حددها البنك الدولي لمصر للعودة الى نقطة الصفر لو لم يكن هناك اصلاح جدي
 
صفقات سياسية اكثر من انها استثمارية مستحيل تسترجع راس مالك باي من الجمهوريات العربية
كلامك ساذج وجاهل لان من المتوقع ان يصل عدد السياح فى مصر وقت افتتاح المرحله الاولى فى 2030 الى 30 مليون سائح نصفهم سيذهبوا الى الساحل الشمالى وخصوصا رأس الحكمه التى ستكون نسخه مصغره من دبى شوف دبى تربح كم مليار دولار فى السنه هذا غير السياحه الداخليه

كل المستثمرين الخليجيين يربحوا فى مصر افضل من الخليج نفسه واسأل العبار الى ساكن فى مراسى فى الساحل الشمالى وشركه اعمار التى لا تخرج ارباحها خارج مصر بل تعيد استثمارها فى مزيد من المشاريع بسبب عوائد الاستثمار الممتازه فى مصر والسوق المتنامى

الصفقه فيها جزء سياسى فقط هو تسريع دفع قيمه الشراكه فى ظرف شهرين لان عاده فى مثل هذه الصفقات تكون على دفعات طويله المده نسبيا لكنها صفقه استثماريه بحته والاماراتيين ليسوا سذج فقد حصلوا على جوهره الساحل الشمالى واغلى منطقه فى مصر ويعلمون قيمتها جيدا
 
التعديل الأخير:
ابتلينا في هذا المنتدى من امثالك الذي يطغى عليهم الجهل

احترمناك وقلت الاخ عيناوي وانت تقول يغلب عليك الجهل !! على كل شكراً هذا من اصلك وثقافتك

لا فعلاً كلامه انشائي اكاديمي لا تخرج منه بأي معلومة مفيدة قرأته اكثر من مرة يتكلم بين السحاب والكتاب

+ مساعدة دولة شقيقة ان اكبر مساعدة لشعب شقيق هو بتغيير مسار الفساد حتى لو اضطر الامر لخنق وتدمير اسس النظام مالياً وعقلية الفساد لبناء نظام على اساسات جيدة وليس علف نفس العقلية بالمال والا قصة وقت ويعودوا الى نفس النقطة تماماً + خسارة 24 مليار دولار ولكن من يسأل لا هنا ولا هناك

على كل نراك في ايلول 2026 المدة التي حددها البنك الدولي لمصر للعودة الى نقطة الصفر لو لم يكن هناك اصلاح جدي

هل من الاصل والثقافة ان تطلق على دكتور محترم ( متسلق متملق ) عيب هذا الكلام ،،،، اما بخصوص الفساد فإصلاحه في يدي الشعب ونحن لا نستطيع تغيير الشعوب ،،،، وبخصوص مشروع رأس الحكمة ستتم ادارته كمنطقة حرة أي لا تدخل للدولة المصرية ولذلك اطمأن ان شاء الله سينجح وسيكون نقطة معيارية للانطلاق
 
هل من الاصل والثقافة ان تطلق على دكتور محترم ( متسلق متملق ) عيب هذا الكلام ،،،، اما بخصوص الفساد فإصلاحه في يدي الشعب ونحن لا نستطيع تغيير الشعوب ،،،، وبخصوص مشروع رأس الحكمة ستتم ادارته كمنطقة حرة أي لا تدخل للدولة المصرية ولذلك اطمأن ان شاء الله سينجح وسيكون نقطة معيارية للانطلاق
الله يوفق الجميع

ولكن لي ملاحظة تقول اصلاح الفساد بيد الشعب وان كنت تمول نفس الطغمة الحاكمة وتمدهم بالمال سوف ترى نفس النتيجة تماماً ، السيطرة على مشاريع العقارات وتهريب المال الى اوروبا مع عائلاتهم ويلحقونهم عندما يجف الضرع ، هل سألت اين هي المليارات في مصر دعك من الاموال الساخنة التي انسحبت الى امريكا ليضعوها في السندات الامريكية انا اكلمك عن بقية المال !!

الشعب لا يستطيع تغيير شيء ابداً ، حتى في لبنان خنقتم النظام انتم والسعوديين مالياً وهاته افضل خدمة تقدموها للمجتمع اللبناني مدى العمر الان راحت ابر المورفين وعليهم تطوير انفسهم بأنفسهم سوف يتحطمون بضع سنوات ولكن سيجدوا طريقة للتكيف

فأحيانا العلاج بالصدمة مطلوب لازاحة المنتفعين او المتمترسين خلف ما يسمى (( النظام ))
 
التعديل الأخير:
الله يوفق الجميع

ولكن لي ملاحظة تقول اصلاح الفساد بيد الشعب وان كنت تمول نفس الطغمة الحاكمة وتمدهم بالمال سوف ترى نفس النتيجة تماماً ، السيطرة على مشاريع العقارات وتهريب المال الى اوروبا مع عائلاتهم ويلحقونهم عندما يجف الضرع ، هل سألت اين هي المليارات في مصر دعك من الاموال الساخنة التي انسحبت الى امريكا ليضعوها في السندات الامريكية انا اكلمك عن بقية المال !!

الشعب لا يستطيع تغيير شيء ابداً ، حتى في لبنان خنقتم النظام انتم والسعوديين مالياً وهاته افضل خدمة تقدموها للمجتمع اللبناني مدى العمر الان راحت ابر المورفين وعليهم تطوير انفسهم بأنفسهم سوف يتحطمون بضع سنوات ولكن سيجدوا طريقة للتكيف

فأحيانا العلاج بالصدمة مطلوب لازاحة المنتفعين او المتمترسين خلف ما يسمى (( النظام ))

النقاش معك اضاعة للوقت والجهد ،،، عيش في احلامك ،، نقطة اخر السطر
 
كلامك ساذج وجاهل لان من المتوقع ان يصل عدد السياح فى مصر وقت افتتاح المرحله الاولى فى 2030 الى 30 مليون سائح نصفهم سيذهبوا الى الساحل الشمالى وخصوصا رأس الحكمه التى ستكون نسخه مصغره من دبى شوف دبى تربح كم مليار دولار فى السنه هذا غير السياحه الداخليه
هذا سبب سوء الاداره تشبيه نفسك بغيرك وغيرك ماعنده نفس قضاياك في مشاكل السياحه

والمضحك ان غيرك عنده انشطه متنوعه وانت انشطتك معروفه وتقليديه قديمه ليست مثل غيرك
كل المستثمرين الخليجيين يربحوا فى مصر افضل من الخليج نفسه
هذا الفتي بعينه

ربحت مصر 13 مليار دولار في 2023

IMG_0936.jpeg


كيف تكون انت مربح اكثر من السياحه الخليجيه
وبما ان الموضوع مختص براس الحكمه اكتفي بهذا القدر من المعلومه وانصح بمراجعة مدخول السياحه حولك وستصدم انه دبل هذا المبلغ عدة مرات
 
ابتلينا في هذا المنتدى من امثالك الذي يطغى عليهم الجهل ،،

أولا الكاتب رجل اماراتي معروف وهو مسؤول كبير سابق وليس متسلق ،،، عيب هذا الكلام ،،

:ROFLMAO: يا جدع وتلاقيه بيتكلم بثقه وقال ايه ابتليت دول الخليج يعنى قلبه على دول الخليج هههههههه
 
عودة
أعلى