الغاز الطبيعي

a_aziz

عضو
إنضم
23 ديسمبر 2007
المشاركات
9,399
التفاعل
267 0 0
إن الغاز الطبيعي هو الوقود الحفري الأقل تلويثا للبيئة. و لم يكن هذا الغاز دائما الذي مستخدما في المنازل و المصانع من قبل، حيث كان يستخدم غاز مصنوع من تحليل الفحم الحجرى. و لكنه قد تم استبداله بالغاز الطبيعي حيث أن الآخر كان ساما جدا و معبىء بالكبريت.

التكوين
يتكون الغاز الطبيعي على مجرى ملايين السنين من خلال تحلل المواد العضوية و النباتية. و هو يتواجد فى نفس آبار
البترول .
نجده فى :
- فى مناجم جافة مصحوبة أحيانا بنقاط النفط (فلقد تسرب الى مكان آخر أو لم يتكون بكميات كافية)
- فى مناجم رطبة مع البترول.
عندما يستخرج الغاز على حالته الأولية يكون محمل بالبروبان واليوتان وإثير النفط الطبيعي والهيدروجين الممزوج بالكبريت. و من ثم يفى للحصول على الغاز الطبيعي (يتكون من حوالي ٩٠ % من الميثان )
يجب أيضا فصل النقاط الهيدروكربورية السائلة المعلقة فى الغاز و هو ما يسمى بعملية الهدرجة.
وينقل الغاز عبر القنوات الباطنية أو أنابيب الغاز لأستخدام مباشر أو لتخزينه فى الوحدات الجوفية لعمل إحتياط إذا ما طلب.

التنقيب
التنقيب هو البحث عن المناجم و لذلك يقام بالبحث عن التكوينات الجيولوجية التى يمكن إحتوائها على الغاز الطبيعى .
الطريقة المستخدمة على العموم هي طريقة اهتزازية، تعتمد على إرسال موجات صوتية من السطح (بمساعدة شاحنة إذا كنا على الارض أو بمساعدة سفينة إن كان فى عرض البحر) هذه الموجات تنعكس على الصخور الباطنية و تستقبل على السطح من المركب أو الشاحنة الأخرى، ثم يتم تسجيلها و من بعد تحليلها. وبتحليل طبقات الأرض يمكن التعريف بالطبيعة الباطنية للأرض والصخور التي تكونه. و يمكن بناء على هذا افتراض وجود الغاز.

و يلزم من بعد عمل ثقب للتأكد من وجود الغاز في عرض البحر بوضع مسطحات للتنقيب يصل وزنها حتي ٥٠٠٠ طن ما يساوي ٧ مرات كتلة برج ايفل و طولها ٢٠٠ مترا .
و بما أن افتراض وجود غاز طبيعي بناء على أخذ عينة من التربة حيث تمدنا العينات المستخرجة بالمعلومات على طبيعة الأرض، ارتفاع الطبقة والمتحجرة الموجودة وكلها مؤشرات التي تؤدي إلى وجود غاز طبيعي.

النقل
يوجد طريقتين لنقل الغاز الطبيعي :
- في صورة غازية عن طريق خطوط الأنابيب (تحت الأرض أو الماء)
- أو في صورة سائلة عن طريق الميثانية.
في خطوط الأنابيب، يدور الغاز الطبيعي تحت ضغط كبير على سرعة ٣٠ كم/ساعة في سلسلة قنوات ممكن أن تصل إلى ١,٤٠ متر للقطر. و لكي تشير إلى احتمالية أي تسرب غازي، نضع فوق القنوات نبات يتغير شكلها بمجرد احتكاكه بالغاز.
حاليا تمثل الشبكة العالمية لأنابيب الغاز حوالي ٩٠٠٠٠٠ كم لسلسله القنوات.
هذه الأنابيب تساعد على توصيل الغاز مباشرة للمساكن والمصانع بعد استخراجه، الغاز يكون تحت ضغط ٧٠ بار ما يعنى ٣٥ مرة ضعف ضغط الإطار المطاطي. و لإمكانية استخدامه، نضع فوق شبكة الغاز و دورهم هو تقليص الضغط إلى ٤ بار. و هذا الضغط سينقص أيضا عند وصوله للمستهلك ليصل إلى ٢٠ مليبار.

يمكن أيضا توصيل الغاز الطبيعي عن طريق الميثانية إذا ما كان مكان الاستخراج و مكان الاستهلاك بعيدين عن بعض أو أن لم يكن هناك قنوات توصلهم ببعض. عن طريق الميثانية، يمكن توصيل حمولة الاستهلاك ذات ٢٠٠٠٠٠ ساكن.

وسيلة النقل هذه أكثر تعقيدا من الأخرى لكي يمكن نقل غاز طبيعي على سفينة يجب تسيله في ميناء المغادرة لتقليل حجمه. و لذلك يستخدم الطريقة المبتكرة للفيزيائي و الكيميائي مايكا فارادي : وهى خفض درجة حرارة إلى -١٦٠ درجة مئوية. إذا يشغل الغاز الطبيعي فى حالة السائل ٦٠٠ مرة اقل. وبعد التفريغ ، يبخر الغاز الطبيعي المسيل NC ٦ و يرسل شبكة الأنابيب أو يخزن.
حاليا، ٢٥ % من التبادلات الدولية مؤمنة عن طريق الميتانية.

التخزين
عادة ما تملئ الخزانات في الصيف لمواجهة ازدياد الاستهلاك في الشتاء أو في وجود تعثر في الاحتياج التخزين نوعان .
- شريط مائي.
- طبقة من الملح.

الشريط المائى هو أنجاز صناعى لمنجم غاز فى صخرة مسامية و مزعنة (حجر جيري أو حجر رملى بين -٣٠٠ و -١٢٠٠ متر.
هذه لصخرة قد صعدت من طبقة أرضية ضد المياه (طين عادة ) لتوقيف صعود الغاز الطبيعي . عادة مايكون شكل الشريط قبة!

484_1430_gaz2.gif
أكبر خزان غاز في العالم هو خزان شريط مائي. يوجد في فرنسا و سعته ٧ مليار م ٣ أي أكبر كمية الغاز المحتواة في منجم اللال.

الإمكانية الثانية هي تخزين الغاز الطبيعي في هيئة طبقة ملح. و لذلك يقام بعمل فجوات علي شكل كمثري و بتحليل الملح الباطني للأرض بحقنه بالمياه الحلوة. الغاز الطبيعي يخزن تحت ضغط مرتفع فى هذه الأجواف.

الاحتياطي والتطور

و تؤمن الخزانات العالمية حاليا أكثر من ٧٠ عاما من الاستهلاك إذا ما ظل الاستهلاك على معدله الحالي أي أكثر من ١٥٠٠٠٠ مليار م٣. و العجيب أنه كل عام يكتشف غاز طبيعي أكثر مما قد كان قد تم استخدامه.

اليوم يوجد ٣٠% من كمية الغاز التي قد اكتشفت قد تم إحراقها بالكشاف المشتعل فى البلدان البترولية البعيدة عن مركز الاستهلاك الكبيرة، سوء منفذ بمثل الغاز الطبيعي في فرنسا ١٤.٧% من الاستهلاك للطاقة و يخدم ٧٥ % من السكان. و يزداد استخدامه بزيادة مستمرة علي مستوي العالم في سنة ٢٠٠٠ كان يمثل ٢٤% من الطاقة المستخدمة اما كان استخدامه يمثل ١٠% في عام ١٩٥٠.
 



http://ar.wikipedia.org/wiki/معالجة_الغاز_الطبيعي#searchInput

منشأة لمعالجة الغاز الطبيعي.


معالجة الغاز الطبيعي هي مجموعة من العمليات الإنتاجية يتم فيها تنقية الغاز الطبيعي الخام بعد استخراجه من آبار الغاز ودفعه للسطح بواسطة الزيوت. بعد معالجته يكوّن غاز الميثان جلّ محتوى الغاز الطبيعي والذي تصبح خصائصه عند ذلك مختلفة إلى حد كبير عن خصائص الغاز الخام. يستخدم الغاز الطبيعي المعالج كوقود للاستهلاك السكاني والتجاري والصناعي.
بالإضافة إلى الميثان (CH4)، وهو أخف الهيدروكربونات وأقصرها، يحتوي الغاز الطبيعي الخام على كميات مختلفة من المركبات التالية:
قبل نقله يجب أن ينقى الغاز الطبيعي الخام ليوافق المعايير المحددة من قبل شركات النقل والتوزيع عبر خطوط الأنابيب. وتختلف تلك المعايير بين خطوط النقل بناء على مواصفات الأنابيب المستخدمة والأسوق المستهدفة. بشكل عام، تحدد المعايير مواصفات الغاز من الجوانب التالية:
  • أن يحقق قيمة حرارية معينة. ففي الولايات المتحدة مثلا، ينبغي أن تكون تلك القيمة بحدود 41 ± 5% ميغا جول لكل متر مكعب من الغاز عند 1 ضفط جوي و 0 درجة مئوية.
  • أن تكون درجة حرارته عند التسليم أعلى من درجة ندى الهيدركربون لذلك الغاز، والتي تتكثف بعدها بعض الهيدركربونات في الغاز تحت الضغط الكائن في خطوط النقل مما قد يؤذي أنابيب النقل.
  • أن تكون خالية من الدقائق الصلبة وحبيبات الماء السائل لتفادي التعرية والتآكل والأضرار الأخرى التي قد تسببها للأنابيب.
  • أن تكون مجففة من الماء بشكل كافي لتفادي تشكل مركبات الميثان المائية سواء في منشأة المعالجة أو في خطوط النقل.[2][3]
  • أن تكون نسبة كبريتيد الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون والمركبتانات والنيتروجين وبخار الماء ضئيلة جدا.
  • أن تكون نسبة الزئبق تحت النسبة الممكن قياسها (تقريبا 0.001 جزء حجمي لكل مليار جزء من الغاز) وذلك لتجنب الإضرار بالمعدات في منشأة المعالجة وفي خطوط النقل بسبب ما يحدثة الزئبق من التغام وهشاشة للألمنيوم والمعادن الأخرى.[1][4][5]

[عدل] منشأة معالجة الغاز الطبيعي

تتعدد طرق ترتيب وحدات المعالجة المختلفة المستخدمة في معالجة الغاز الطبيعي الخام. ويعطي المخطط البياني المرفق في الأسفل التوزيع العام المستخدم عادة في عمليات معالجة الغاز المستخرج من آبار مستقلة. ويبين المخطط كيف تتم معالجة الغاز حتى يصل إلى الأنابيب المخصصة لإيصال إلى سوق الاستهلاك.[6][7][8][9][10] كما يوضح المخطط كيفية الحصول على المنتجات الثانوية التالية من عملية المعالجة:
  • الغاز الطبيعي المتكثف.
  • الكبريت
  • الإيثان
  • الغاز الطبيعي المسال (المتكون من البروبان والبنتان والهيدركربونات الأثقل والتي يشار إليها عادة بصيغة C5+).
عادة ما يجمع الغاز الطبيعي الخام من عدة آبار متجاورة حيث يتم تخليصه من الماء السائل الحر ومن متكثف الغاز الطبيعي. الماء المستخلص يتم التخلص منه كمياه عادمة، أما متكثف الغاز فيرسل إلى محطات تنقية النفط. بعد ذلك، يساق الغاز بواسطة الأنابيب إلى منشأة معالجة الغاز حيث تبدأ المعالجة عادة بإزالة الغازات الحامضية (كبريتيد الهيدورجين وثاني أكسيد الكربون). ومع أن هنالك العديد من العمليات الصناعية المتوفرة لهذه الغاية إلا أن المعالجة الأمينية هي الأكثر استخداما. لكن في السنوات العشر الأخيرة ظهرت عملية تستخدم الأغشية النافذة المصنوعة من المبلمرات تلاقي قبولا في المنشآت حيث تستخدم لإزالة الماء وثاني أكسيد الكربون وكبريتيد الهيدروجين من الغاز.
ترسل الغازات الحامضية المستخلصة من الغاز إلى وحدة معالجة الكبريت التي تحول كبريتيد الهيدروجين الموجود في الغاز الحامضي إلى عنصر الكبريت. يمكن تحقيق ذلك بطرق مختلفة أكثرها شيوعا هو وحدة كلاوس. الغازات الناتجة من وحدة كلاوس عادة تسمى "الغازات المتخلفة" وتخضع لعمليات معالجة إضافية في وحدة معالجة الغازات المتخلفة لاستخلاص ما تسرب من المواد المحتوية على الكبريت وإعادتها إلى وحدة كلاوس. وكغيرها، فإن عملية معالجة الغازات المتخلفة يمكن أن تتم باستخدام طرق مختلفة منها المعالجة الأمينية. أما الغاز العادم الناتج من منشأة معالجة الغازات المتخلفة فيتم حرقه ويطلق إلى الهواء حيث يكون محتويا على الماء وثاني أكسيد الكربون.
بعد التخلص من الغازات الحامضية يرسل الغاز الطبيعي إلى وحدة التجفيف للتخلص من بخار الماء الموجود في الغاز. وتتم عملية التخلص من الماء إما بالامتصاص في مادة ثلاثي الغلايكول[3] «TEG» أو الامتزاز بالضغط المتأرجح[11] وهي عملية تعتمد على مواد ممتزة صلبة. في كلا العمليتين تجفف المادة المستخدمة للتخلص من الماء ويعاد استخدامها من جديد. وقد يلجأ إلى عمليات أخرى للتجفيف مثل استخدام الأغشية النافذة، والتي تسبب انخفاض أكبر في الضغط، أو التجفيف عند سرعات فوق صوتية، مثل عملية .«Twister Supersonic Separator»
بعد ذلك يزال الزئبق باستخدام عمليات امتزازية (كما يبين الرسم البياني بالأسفل) باستخدام مواد مثل الكربون المنشط أو مناخل جزيئية.
الخطوة التالية يتم فيها إزالة النيتروجين باستخدام إحدى الطرق الثلاثة الموضحة في الشكل البياني وهي:
  • عملية التبريد العميق[12] التي تعتمد على التقطير على درجات حرارة منخفضة. ويمكن استخدام هذه الطريقة للتخلص من الهيليوم إذا لزم.
  • عملية الامتصاص[13] باستخدام الزيت المفتقر أو مذيب خاص.
  • عملية الامتزاز باستخدام الكربون المنشط أو المناخل الجزيئية كعوامل ممتزة. ويشار أن استخدام هذه العمليات محدود لما تحدثه من ضياع بعض البيوتان والهيدروكربونات الأثقل.
بعد ذلك، تكون عملية استخلاص الغاز الطبيعي المسال والتي تتم في أغلب منشآت معالجة الغاز الكبيرة الحدثية بواسطة التقطير على درجات حرارة فائقة البرودة يتم فيها تخفيف الضغط الغاز باستخدام موسعات التربو قبل تقطيرها في برج تقطير إزالة الميثان.[14][15] بعض المنشآت تستخدم الامتصاص بواسطة الزيت المفتقر بدلا من عملية التوسع الفائقة البرودة.
الغاز الناتج بعد عملية استخلاص الغاز الطبيعي المسال المنتج النهائي من الغاز الجاهز للتسويق للاستهلاك النهائي.
الغاز الطبيعي المسال المستخلص يمرّر من خلال منظومة تقطير تحتوي على ثلاثة أبراج تقطير بالتوالي: برج لاستخلاص الإيثان، حيث ينبعث غاز الإيثان من أعلى البرج ويرسل السائل المتجمع في أسفل البرج إلى برج استخلاص البروبان، حيث يأخذ البروبان من أعلى البرج ويرسل المتبقي إلى برج استخلاص البيوتان. الغاز المنبعث من هذا البرج عبارة عن مزيج من البيوتان والأيزوبيوتان، وما يخرج من أسفل البرج فخليط من البنتان وهيدروكربونات أخرى أثقل. يكوّن البروبان والبيوتان والبنتان والهيدروكربونات الأثقل، بعد تحليتها في وحدة ميركس لتحويل عناصر الميركبتان الضارة إلى ثنائيات الكبريت، بالإضافة إلى الإيثان الناتج الثانوي من الغاز الطبيعي المسال.





 
الغاز النفطي المسال
الغاز النفطي المسال (يسمى ايضا, الغاز البترولي المسال, الغاز النفطي السائل, LP Gas, و غاز المكينة) هو خليط من غازات هيدروكربونية المستخدمة كوقود في أجهزة التدفئة و المركبات, و في الأونة الاخيرة تزايد استخدامها في مقابل الغازات الكلورو-فلورو-الكربونية مثل غاز الثلاجات للتقليل من الاضرار بطبقة الوزون. انواع كثيرة من LPG تباع في السوق اعتمادا على الموسم منها الخليط بغالبية "بروبان", وخليط باكثرية "بيوتان" ، و الخليط بينهما بنسبة 60% بروبان و 40% بيوتان. حيث يكثر الطلب على بروبان في الشتاء عكس الصيف حيث الطلب فيه على البيوتان أكثر. يضاف اليها مادة ايثانثيول ذات الرائحة النفاذة لاكتشاف التسربات بسهولة. يصنع LPG خلال عملية تكرير النفط الخام او يستخلص من مجرى الغاز او النفط عند خروجها من باطن الارض. يكون LPG في حالته الغازية في الحرارة و الضغط الطبيعيين. لذلك يتم نقله في قوارير حديدية مضغوطة, و نظرا لان هذا السائل يتمدد بفعل الحرارة, لا تتم تعبئة القوارير بشكل كامل و لكن بنسبة ما بين 80% و 85% من سعتها. نسبة حجم الغاز إلى السائل الذي يتكون عند ضغطه تختلف اعتمادا على التكوين الكيميائي, الضغط, والحرارة. لكنها بالعادة 250 إلى 1. ضغط البخار هو الضغط الذي عنده يتحول الغاز إلى السائل و هو ايضا يختلف باختلاف ما سبق. بما ان LPG أثقل من الهواء فانه يميل إلى تجمه في الماكن المنخفضة مثل القبو و يؤدي ذلك في كثير من الاحيان إلى الاختناق او الاشتعال اذا لم يتم التعامل مع ذلك بحذر.

الانتاج

تم انتاجه لاول مرة سنة 1910 من قبل د. والتر سنلنج, و أول انتاج تجاري كان سنة 1912. حاليا يساهم LPG في تغطية 3% من احتياجات الطاقة في الولايات المتحدة. حين يستعمل بمحركات الاحتراق الداخلي يسمى بغاز الماكينة. في كثير من البلدان بدأ استعاملها منذ سنة 1940 كبديل للوقود في محركات الاشتعال و مؤخرا يستعمل لمحركات الديزل ايضا.

استعماله كوقود للطبخ

ووفقا لتعداد عام 2001 في الهند ، 17.5 ٪ من الاسر الهندية اي 33.6 مليون اسرة هندية تستخدم غاز البترول المسال كوقود للطهي. 76.64 ٪ من هذه الأسر من المناطق المدنية من الهند و تشكل 48 ٪ من الاسر في المدن الهندية مقابل استهلاك 5.7 ٪ فقط من الاسر في الريف الهندى. غاز البترول المسال مدعوم من قبل الحكومة. زيادة اسعار غاز البترول المسال تعتبر مسألة حساسه سياسيا في الهند حيث انها تؤثر على نمط التصويت من قبل الطبقة الوسطى بالمدن. غاز البترول المسال كان ذو استخدام كبير في للطبخ في هونغ كونغ ؛ و لكن مع استمرار توسع امدادات شركة "غاز المدينة" للمباني ادى إلى خفض استعماله إلى اقل من 24 ٪ من الوحدات السكنيه. غاز البترول المسال هو وقود الطهي الأكثر شيوعا في المناطق الحضريه في البرازيل، وتستخدمه عمليا جميع الاسر. و الأسر الفقيره تتلقى منحة حكوميه تعرف باسم "فالى غاس" تستخدم حصريا لشراء غاز البترول المسال.

مخاطر الحرائق

حاويات غاز البترول المسال عند نعرضها للنار بكثافة و لمدة كافية يمكن ان يصل لمرحلة "انفجار الغاز المتمدد من غليان السائل" وبالنظر إلى الطابع التدميري للغاز المسال في انفجارات المادة تصنف على انها خطره نهائيا. [2] هذا هو عادة اهتمام كبير المصافي ومصانع البتروكيماويات التي تحافظ على الحاويات الكبيرة جدا. العلاج هو تزويد تلك الحاويات مع مقياسا لتوفير تقدير المقاومة للحريق. اذا الحاويات الاسطوانيه وأفقيا ، فهي تشير إلى "السيجار" ، في حين ان تعميم تلك "الميادين". كبير كرويه حاويات غاز البترول المسال قد يصل إلى 15 سم وسمك الجدار الصلب. [اقتباس حاجة] عادة ، فهي مجهزه معتمد صمام تخفيف الضغط على القمة ، في المركز. من أهم الاخطار هو ان بانسكاب المحروقات قد تشتعل حرارة وجود حاويات غاز البترول المسال ، الذي يزيد من درجة الحراره والضغط ، في اعقاب الغاز القوانين الاساسية. الاغاثه صمام على رأس يهدف إلى تنفيس من زيادة الضغط لمنع تمزق الدبابه نفسها. اعطى النار لمدة تكفي والكثافة ، الضغط الذي يولده الغليان وتوسيع الغاز يمكن ان يتجاوز قدرة صمام تنفيس عن الزياده. عندما يحدث ذلك ، وتعريض الدبابات قد تمزق عنيف ، واطلاق قطعة عالية السرعه ، في حين افرج عن المنتجات يمكن ان تشعل كذلك ، يمكن ان تسبب اضرارا ماساويه شيئا القريبه ، بما في ذلك الدبابات. في حالة "السيجار" ، وهو في منتصف الطريق قد تمزق إرسال اثنين من صواريخ "" ذاهبه من كل اتجاه ، مع الكثير من الوقود في كل لدفع كل جزء بسرعة عالية حتى الوقود انفاقه. وتشمل تدابير التخفيف فصل خزانات غاز البترول المسال من المصادر المحتملة للحريق. في حالة النقل بالسكك الحديديه ، على سبيل المثال ، يمكن خزانات غاز البترول المسال على مراحل ، بحيث يتم وضع البضائع الاخرى في بينهما. وهذا ليس الحال دائما ، لكنه يمثل منخفضه التكلفه لعلاج المشكلة. غاز البترول المسال عربات السكك الحديد سهلة بقعة من الاغاثه صمامات فوق العادة مع جميع السور حولها. وفي حالة جديدة حاويات غاز البترول المسال ، يمكن ببساطة دفنهم ، والا ترك صمامات محركات يتعرض لصيانة سهلة. يجب توخي الحذر الشديد وان هناك ، كما كان الضرر الميكانيكي المعروف تحدث إلى الإشعال ، مما ادى إلى تآكل الخطره للحاويات. [اقتباس حاجة [لدفن الحاويات ، الا تعرضت اجزاء من الضروري التعامل مع المواد المعتمدة للنيران ، مثل ينتوميسكينت وماص للحرارة أو طبقات أو حتى نيران اللصقات. البقية باسهاب يحمي التربة. التخصص ازالته يغطي توجد سهولة الوصول إلى أوجه والمكونات التى يجب الوصول اليها لصيانة وتشغيل المعدات. غاز البترول المسال الحاويات تخضع لتحريك كبير نتيجة التوسع ، والانكماش ، الملء والتفريغ حتى مع الصلب جدران سميكة جدا. هذا الاقتراح يجعل التنفيذية دفن خيار أقل جاذبيه في المدى البعيد لأن المرء لا يستطيع ان يقول الضرر الميكانيكي الخارجي إلى تسرب المياه من خلال التربة. مجرد حصاة تجريف ذهابا وايابا عبر ابوكسي - رسم الهيكل يمكن ازالة الماء وتكون سببا للتآكل. بينما يجوز لاحد ان يبرر على حساب ورقة استخدام اللصقات غير العضويه لتشمل جميع المجالات ، فقد يكون من الصعب ابقاء اللصقات عملي لفترات طويلة من الزمن. اخطاء كبيرة كما تم في السابق في هذا المجال ، حيث ان الافتراض هو ان يكون ركيزه الصلب بحمايه كافية من الصدأ من خلال استخدام اللصقات القلويه. لدى القلويه في هذه اللصقات يرجع إلى وجود الاسمنت والحجارة. هذا القلويه ، ولكن عادة لا يكون له طابع دائم ، مما يعني ان مياه عالية الجوده ابوكسي الإشعال مهم جدا. كما ان الماء الخارج من الجص هو مطلوب من بعض الباعه نيران الجص ، كما خفضت القلويه في معرضه اللصقات يمكن ان يكون لها تأثير ضار على الاسمنت والحجارة ، مما يفرض على الجص في المقام الأول. وفي المقابل ، ينتوميسكينت ماص للحرارة والطلاءات عادة ابوكسي تقوم ابدا ، وهذا يعني ان تأكل الركيزه لا مشكلة على الاطلاق. نيران ، وليس خلافا لجميع المنتجات السلبيه للحمايه من الحرائق ، ويخضع لقيود صارمه التنطط. المشكلة في هذا هي ان الهياكل الخارج من هذا النوع لا تخضع لقانون البناء او الحريق القانون ، بمعنى ان احدا لا تزال ترى غالبية حاويات غاز البترول المسال دون أي نيران على الاطلاق ، اذ لا توجد في الغالب الانظمه المحلية ، ناهيك عن أية سلطة قضائية مختصه ، فضلا عن تأمين المفتش ، لاجبار اصحابها على استخدام الاساليب الصحيحه التخفيف. شركات التأمين هي ايضا في مأزق المنافسة ، وإذا كانت هذه الأشياء المعنية ، كما أنها لا تتنافس على اساس الاسعار ، بل ايضا على تشديد المطالب من قبل المفتشين. غاز البترول المسال السفينة نيران اختبارات متنوعة. الواقعي الوحيد التعرض عرضت ذلك على براونشفايغ مرفق الاختبار "بام" برلين [1]. بام اجراء هو فضح صغيرة حاويه غاز البترول المسال إلى الهيدروكربونيه ومنحني اختبار لقياس النتائج. أمريكا الشمالية اساليب تستند ول1709. بينما يستخدم ول1709 الوقت الصحيح / منحني لأختبار درجة الحراره ، فهو يقتصر على اختبار الاعمده الصلب ، في حين يعرض بأم فعلا حقيقيا غاز البترول المسال الحاويات التي تم الحريق. مهما كانت طريقة واحدة تستخدم للنيران ، ومن المهم جدا ان يولي اهتماما وثيقا إلى التنطط والتأكد من أن المنتجات التي يختارها المرء خضع المنتجات ، حيث الاصلي تجارب شملت التعرض البيئي ان المنتج سوف تعرض خلال العمليات. خاصة المنتجات العضويه ، مثل ماص للحرارة وينتوميسكينت منها ، لا بد من اعادة النظر في وثيقة المعايير الشيخوخة وتكون قادرة على تحديد متى المنتج ويتوقع ان يكون جاهزا لل. هذا هو المكان ول1709 "اللمعه". وأي شيء يمكن ان تصمد بطاريه كاملة من التعرض البيئي قبل الاختبار الفعلي لاطلاق النار ، هو نتاج بظروف صعبة جدا حقا. الفكره هي استبعاد الظروف التي قد تجعل المنتج مفعولها قبل ان ابدأ يتعرضون لاطلاق النار. باستخدام المنتجات التي تلقت أول الاختبارات البيءيه المناسبه ، وعرض بعد ذلك النار ، باستخدام نفس العينه الاختباريه مع كل ما ينطبق التعرض ، ويمكن للمرء بعد ذلك ان يثبت الاجتهاد وليس غيره. وبالمثل ، ديبت الشيخوخة مؤهلات ينتوميسكينتس وقد ثبت ان موثوقه جدا. مع اهتمام شديد لتغطية التنطط والشيخوخة والتعرض البيئي ، فمن الممكن تماما لشراء الكثير من الوقت لمكافحة الحرائق تدابير لتخفيف حاويات غاز البترول المسال للطاقة التعرض العرضي حرائق وبالتالي تقليل احتمال حدوث بليفي إلى اقصى حد ممكن
 
شكرا لقد إستفدت من مواضيعك كثيرا
 
شكرا لك على الموضوع القيم بارك الله فيك
 
موضوع ممتاز اخي كالعادة في مواضيعك التي تحمل الافادة للجميع

بارك الله فيك اخي a-aziz
 
رد: الغاز الطبيعي

مشكور اخي الكريم على الموضوع القيم
اريد ان اسأل كيف يحسب المتر المكعب/او قدم مكعب من الغاز لغاياة البيع وتحت اي شروط معيارية وكم يبلغ الوزنالمتر الكعب المخصص للبيع
 
عودة
أعلى