ماهذا الهراء المبرح ههههههههه كلام إنشائي سخيف من كتب هذا الهراء المضحك لايعرف شيء عن الجزائر صحفي مغمور يحشم يكتب هذا الكلام الغير مؤسس والذي لايمت بالحقيقة بصلة ، قالك بحسب مصادر مطلعة هههههه بلمختار لديه 10000 مسلح في الجزائر يمكنه الإعتماد عليهم إرهابيي القاعدة كلهم على بعضهم لايتجاوزون 500 إلى 600 فرد يختبأون في الكهوف والمغارات في أعالي سلاسل جبال الأطلس التلي ويموت منهم العشرات سنويا وقدرتهم على التجنيد ضعيفة جدا ومشرد كلب للمخابرات الغربية مثل بلمختار لديه 10000 مسلح يمكنه الإعتماد عليهم هههههههه كلام لايصدقه حتى الأطفال.والجزائر ناكحة الإرهاب تنسق مع إرهابيين لضرب مصالح من!!!!! المغرب هههههه أين في الصحراء الغربية حيث يمكن للصحراويين أن يقوموا بذلك بسهولة نكتة مضحكة فعلا ثم الجزائر تستطيع أن تستهدف أي شيء في المنطقة ولاتحتاج لجراء المخابرات الغربية في المنطقة حتى تستعين بخدماتهم .
بالنسبة لقضية المقاتلات الفرنسية الفرنسيين أنفسهم أعلنوا عن المسار الذي سلكته مقاتلاتهم للوصول لمالي ولم تمر عبر الجزائر أبدا بل من المغرب ثم الصحراء الغربية ثم موريتانيا فمالي كذبة سخيفة أخرى وإجترار لهراء صحفي.
والحديث عن عدم إهتمام بالرهائن فعلا الأمر صحيح ولكن ليس بهذا الشكل والوصف بل الأولوية كانت لتحرير المنشأة الغازية والرهائن أما الضغوط الغربية والدولية للتفاوض مع جراء الإستخبارات الغربية ضربت عرض الحائط وأغلقت الجزائر خطوط الإتصال مع كبريات دول العالم أمريكا وبريطانيا واليابان وفرنسا والنرويج وغيرهم ولم تستمع الجزائر لكلامهم ولم تأخذه بعين الإعتبار ولا الإهتمام ورفضت عرضا للمساعدة من الناتو الفاشل وقامت بكل شيء بنجاح وبراعة والجزائر نفسها أعلنت عن تدمير سيارتين مفخختين بها 4 رهائن حاول عملاء الإستخبارات الغربية في ثوب إرهابيين الفرار بهم لإختبار ردة فعل الجيش الجزائري والتي أصابتهم بالصدمة حينما تم نكحهم هم والرهائن بينما كانوا يعتقدون أن الجيش الوطني الشعبي
سيخضع لضغوط الدول الغربية الكبرى التي كانت وراء العملية تخطيطا وتنفيذا ودعما إستخباراتي أو أنه سيأخذ حياة الرهائن الغربيين في الإعتبار لكن خابت آمالهم ولم تمض إلا ساعات حتى تم مسحهم من على وجه الأرض رغم صعوبة الوضع وتعقيده وتحرير مايزيد عن 725 رهينة ووفاة 35 رهينة قتل أغلبهم من قبل الإرهابيين عند إقتحامهم المجمع و4 قتلوا على يد الجيش الوطني الشعبي داخل السيارتين المفخختين و7منهم كانوا آخر من قتلوا عند محاصرة القوات الخاصة ل3 إرهابيين هم آخر من تبقى من عملاء الإستخبارات الغربية الذين قتلوا ببراعة على أيدي القوات الخاصة وبقناصين من المروحيات ولم يتبقى إلا الثلاثة اليائسين في أحد زوايا المجمع الغازي الضخم الذي يمتد على مساحة 40 كم مربع فخخوا أنفسهم والرهائن بأحزمة ناسفة وبمجرد إقتراب القوات الخصا منهم فجروا أنفسهم ، العملية ككل كانت مدارة سياسيا وعسكريا بشكل بارع وأكدت على مواقف الجزائر الصارمة من الإرهاب والإرهابيين وأكدت أيضا على إستقلالية القرار الجزائري حتى في مواجهة أصعب الظروف وفي وجه أقوى دول العالمببساطة أقل مايقال عن هذا الكلام الإنشائي السخيف الذي لامصدر له بل مجرد جمل إنشائية مضحكة أنه كلام تافه وخرطي مبرح بشكل فظيع
