الحمدلله حمداً كثيراً يليق بجلال وجهك و عظيم سلطانك
تسريبات رفعت روسنا و بيضت إوجيه حكامنا و بردت حرتنا
بعد الإستهزاء في مقال سوسن الشاعر و تغريدة عضوان الأحمري
و إستمرار مسلسل الإساءة لهذا الوطن الشامخ و رموزه و قياداته
و التشكيك بالهمز و اللمز على مواقف السعودية و مسؤلينها ..
هذي المرة بانت الحقيقة من جانب خصومنا (!)
عن المعارك الخالدة للدبلوماسية السعودية ،
إمتثالاً للقول العربي : الحق ما شهدت به الأعداء .
و من هذي التسريبات لم تظهر فقط نتيجة السؤال :
هل السعودية دولة عُظْمَى ؟
بل إكتشفنا أن عِظم هذه الدولة مسألة لا جدال فيها .
و إنهارت حججهم علينا (تحت الطاولة) و كانت مبرر لغيرنا ماهي لنا
و أن ملوكنا يبذلون الغالي و النفيس بالخفاء للدول الشقيقة ضد
أمريكا (زات نفسها) اللي يتهمونا (العرب زات نفسهم) بالتبعية لها !
و الأهم من ذلك أن حكامنا ليسوا من عشاق المكرفونات
مثل خليفة الـ(#٪&*@) و العياذ بالله و يكرمون ربعنا عنه
و ختاماً أستذكر دعوة على لسان البعض :
الحمدلله على نعمة السعودية العُظمى
عقبال التسريبات عن تبوك العظمى
و إتشوفون الجخّه على أصولها