أشرف مروان لم يكن الوحيد، بل كان هناك غيره من خدم الموساد !!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

anwaralsharrad 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
18 مايو 2013
المشاركات
11,737
التفاعل
53,307 960 17
أشرف مروان لم يكن الوحيد".. تقرير يكشف عن "عميل موساد" مصري قلب موازين حرب أكتوبر
منقول للأمانة ..

بالتزامن مع ذكرى حرب السادس من أكتوبر عام 1973 نشر موقع " اسرائيل هيوم " تقريرا زعم فيه أن ضابطا "غير معروف" بالجيش المصري ساعد إسرائيل على التقدم في معارك سيناء، عبر معلومة أسفرت عن خسائر الجيش الثالث الميداني المصري، فيما يعرف بـ"ثغرة الدفرسوار".

وذكر الموقع أن المخابرات العسكرية الإسرائيلية جندت الضابط، الذي أعطى الموساد لاحقا أحد أهم "النصائح الذهبية" في حرب "يوم كيبور".

ولم يكشف الموقع عن هوية الضابط المصري، قائلا إنها "سرية للغاية"، لكن مصادر استخباراتية كبيرة تقول إن مساهمته أسفرت عن ثغرة الدفرسوار، حينما تمكن الجيش الإسرائيلي من تطويق الجيش الثالث الميداني المصري.
وكانت "المعلومة الذهبية"، كما وصفها مدير الموساد حينها تسفي زامير، تفيد باستعداد الجيش المصري لهجوم مظلي على ممر ميتلا الذي يبتعد 50 كم عن قناة السويس، في غضون يوم أو يومين.

وفهم الجيش الإسرائيلي من المعلومة، التي أرسلت بتاريخ 12 أكتوبر، أن نظيره المصري سيقوم بهجوم بري عبر الفرق المدرعة.

وبناء على هذه المعلومة، علق الجيش الإسرائيلي خططه لعبور قناة السويس، وانخرط في تنظيم معركة دفاعية، منتظرا القوات المصرية، ليحتد الهجوم بينهما ثم يبدأ جيش إسرائيل بعبور قناة السويس.

ويقول الموقع إن الموساد جند الضابط المصري. لكن المخابرات الإسرائيلية تتخوف من كشف تفاصيل عنه أو حتى نشر اسمه الرمزي.

ويتابع موقع "إسرائيل هيوم" إن هذه المعلومة التي قدمها الضابط المصري أدت إلى تحول في الحرب. فالجيش الإسرائيلي، الذي كان يخسر حينذاك على الجبهة الجنوبية، أصبح الآن قادرا على السيطرة على الوضع.

وأضاف: "على عكس أشرف مروان صهر الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر، والذي تلقبه إسرائيل بالملاك، فإن مساهمة هذا المصدر الذهبي تم نسيانها ولم يعترف بها الجمهور والصحافة في إسرائيل".



1601792757577.png


أشرف مروان مع جمال عبد الناصر


الموقع لم يكشف هوية الضابط المصري قائلا إنها "سرية للغاية"

وحتى الآن، يظل أشرف مروان مثارا للجدل بين إسرائيل ومصر، فبعض المؤرخين والمسؤولين المصريين يردون الطرح الإسرائيلي الرسمي بأن مروان كان أهم عميل للموساد، ويقولون إنه كان عميلا مزدوجا لصالح القاهرة.

صديق مصري:

ويقول الباحث في حرب 73، موشيه شيفاردي: "الجميع يتحدث عن مروان، ولا أحد يتحدث عن المصدر الذهبي الذي يستحق أن يُطلق عليه أفضل جاسوس لإسرائيل (..) قبل اندلاع الحرب وفي أكثر مراحلها حرجا، لم ينقل معلومة واحدة بل معلومتين ذهبيتين".

وأشار شيفاردي إلى أن الرسالة الحاسمة التي أرسلها الضابط المصري في 12 أكتوبر لم تكن الأولى له. فقبل أسبوعين، في 30 سبتمبر، أبلغ المخابرات الإسرائيلية أن مصر وسوريا على وشك شن هجوم مشترك على إسرائيل.

ونقل الموقع عن الضابط السابق في المخابرات الإسرائيلية، أهارون ليفران (88 عاما) قوله إنه قام بتجنيد الضابط المصري كجاسوس لصالح إسرائيل، مضيفا: "عندما التقيته لأول مرة لم أكن متأكدا من أنه سيوافق على العمل مع إسرائيل، بسبب وضعه في الجيش. أردت فقط صداقته حتى أطلب مساعدته في فهم الجانب المصري".

وتابع "لقد خدعته، ولن أتوسع في نقاش ذلك، ولحسن الحظ تطوع ليصبح مصدرا. تعاملت معه لعدة سنوات. كنت على اتصال به، وكان يرسل لي موادا".

وفي عام 1970، أصر الموساد على التعامل المنفرد مع العميل المصري، وأن ينفصل ليفران عن الصورة.
يقول ليفران: "هناك حدود واضحة للغاية داخل مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي. الشاباك يعمل داخل الأراضي الإسرائيلية، جهاز المخابرات في الجيش الإسرائيلي يلتقي بعملائه عند نقاط التفتيش الحدودية، والموساد يعمل مع عملاء في الخارج".

المعلومة الذهبية

وأضاف ليفران: "كانت معلومته عن هبوط وحدات المظليين في منطقة ممر ميتلا والجدي. ومعنى ذلك، كما يعرف كل قائد عسكري كبير، هو أن القوات المدرعة فقط هي التي يمكنها الانضمام إلى المظليين".

وبعد يومين من تلقي معلومته، وفي صباح يوم 14 أكتوبر، شن الجيش المصري الهجوم المخطط له في ٦ نقاط أساسية، مستخدما القوات المدرعة والمشاة ووحدات المدفعية والقصف الجوي وغارات جوية.

وعلى عكس المعلومات التي نقلها "المصدر الذهبي"، لم يشارك أي من المظليين في الهجوم.

ومع ذلك، كان الجيش الإسرائيلي مستعدا للهجوم المصري، مما تسبب في خسائر فادحة للجيش المصري. واتضح فيما بعد أن الرئيس المصري أنور السادات، بضغط من سوريا، دعا الجيش لشن العملية، خلافا لرأي كبار ضباطه.

يقول الموقع: "كان هذا أول انتصار إسرائيلي في معارك حرب سيناء، وهو الذي شكل بداية التحول على طول الجبهة الجنوبية بأكملها"، فيما عرف باسم ثغرة الدفرسوار.

وتابع: "تعرض الخط الأمامي للجيش المصري لهجمات جوية. في البداية، أقرت مصر بتدمير 100 من دباباتها في ذلك اليوم، لكن فيما بعد اعترف القائد العام للجيش، سعد الدين الشاذلي، بتدمير 250 دبابة".

وشغل الشاذلي منصب رئيس أركان حرب الجيش المصري في الفترة من مايو 1971 وديسمبر 1973، ويوصف بأنه الرأس المدبر للهجوم المصري الناجح على خط الدفاع الإسرائيلي (بارليف) في حرب 1973.

وفيما يتعلق بهجوم 14 أكتوبر، كتب الشاذلي في مذكراته أنه كان يرى سحب بعض القوات من سيناء لتطويق ثغرة الدفرسوار وإنهائها قبل توسعها، لكن السادات ووزير الحربية أحمد إسماعيل لم يوافقا على ذلك.

واتهم السادات "باتخاذ قرارات خاطئة رغما عن جميع النصائح من المحيطين أثناء سير العمليات على الجبهة، أدت إلى وأد النصر العسكري والتسبب في الثغرة وتضليل الشعب بإخفاء حقيقة الثغرة وتدمير حائط الصواريخ وحصار الجيش الثالث لمدة فاقت الثلاثة أشهر"، حسبما كتب في مذكراته عن الحرب.

وكان الخلاف حول مواجهة ثغرة الدفرسوار بداية خلاف بين السادات والشاذلي، تفاقم بعد ذلك بسبب معارضة الأخير لمعاهدة السلام مع إسرائيل. واضطر الشاذلي لطلب استمد اللجوء السياسي للجزائر، قبل أن يعود إلى مصر مطلع التسعينات، وبقي فيها حتى وفاته في ٢٠١١.
 
موسم أشرف مروان والله ولا جيمس بوند كل هالمواضيع






 
نست هذا الموضوع رقم 7 عنه

 
اشرف مروان كان عميل مصري وهو من أخبر الموساد بموعد الحرب ولكن متأخر عدة ساعات بأوامر من المخابرات المصرية حتي يتمكن الجيش المصري من العبور لأن الحشود المصرية كانت واضحة جدا أنها استعداد للحرب كما أن هناك مخطط إسرائيلي لضربة جوية لتمنع الهجوم المصري ولكن بعض الاعضاء لغاية في أنفسهم يتبنون الرواية الإسرائيلية نكاية في مصر
 
الخيانة التي حصلت في 73 قام بها اكثر من جاسوس واحد قد يكون هناك جواسيس حتى في قيادات السفلى.
 
الاسرائيلين بسبب الهزيمة فى أكتوبلا بيحاولوا يكسبوا اي نقاط ، و هناك بعض العرب للأسف تقول مصر مش بس لم تنتصر بل هزمت فى الحرب ، طيب نقول كده ازاي و اسرائيل ذات نفسها عملت لجنة اجرانات للتحقيق فى هزيمة اكتوبر و ادانت ناس كتير من جولدا مائير و موشي ديان حتى زامير و زاعيرا بالموساد و من وقتها ماحدش سمع عنهم حاجة خاااالص ، شفناهم بس ك طقم تشريفة حين زار السادات القدس ، بالله عليكم نسميه نصر و لا هزيمة ، ولا حول و لا قوة الا بالله
 
الخيانة التي حصلت في 73 قام بها اكثر من جاسوس واحد قد يكون هناك جواسيس حتى في قيادات السفلى.

لا أحد يعرف عدد الجواسيس الإسرائيليين في مصر والإعلام لم يتطرق إلا لرأفت الهجان الذي أدى خدمات جليلة للإسرائيليين وصهر جمال عبد الناصر أشرف مروان !!! لا أستغرب إذا صرحت الموساد غدا بأسماء قيادات عسكرية مصرية من الوزن الثقيل خدمت الجهد العسكري الإسرائيلي خلال حرب أكتوبر المجيدة !!!!!!!!
 
الاسرائيلين بسبب الهزيمة فى أكتوبلا بيحاولوا يكسبوا اي نقاط ، و هناك بعض العرب للأسف تقول مصر مش بس لم تنتصر بل هزمت فى الحرب ، طيب نقول كده ازاي و اسرائيل ذات نفسها عملت لجنة اجرانات للتحقيق فى هزيمة اكتوبر و ادانت ناس كتير من جولدا مائير و موشي ديان حتى زامير و زاعيرا بالموساد و من وقتها ماحدش سمع عنهم حاجة خاااالص ، شفناهم بس ك طقم تشريفة حين زار السادات القدس ، بالله عليكم نسميه نصر و لا هزيمة ، ولا حول و لا قوة الا بالله

فقط تصحيح، اللجنة التي شكلت لم تكن تحقق بأسباب الهزيمة لأنه في الأساس لم يكن هناك هزيمة للجانب الإسرائيلي، اللجنة شكلت لبحث أسباب عدم أخذ القيادة العسكرية الإسرائيلية بتقارير الموساد (حصلوا عليها من جواسيسهم المصريين) حول نوايا الهجوم المصري السوري !!!
 
اولا لا اعلم لماذا تم حذف ردي السابق
اتسائل لماذا يتحامل الاخ انور دائما علي مصر
ثانيا ارجو من الاخ انور سرد تاريخ بلده أن وجد لتعريف الاعضاء بتاريخ بلده بدل من نشر الأكاذيب الصهيونيه
ثالثا من امد إسرائيل بمعلومات بخصوص الثغره هي الطائرة الامريكيه SR71
 
فقط تصحيح، اللجنة التي شكلت لم تكن تحقق بأسباب الهزيمة لأنه في الأساس لم يكن هناك هزيمة للجانب الإسرائيلي، اللجنة شكلت لبحث أسباب عدم أخذ القيادة العسكرية الإسرائيلية بتقارير الموساد (حصلوا عليها من جواسيسهم المصريين) حول نوايا الهجوم المصري السوري !!!
كنا نحتاج لمثل هذه اللجنة في مصر سنة 67 لبحث أسباب عدم أخذ القيادة العسكرية المصرية بتقارير المخابرات المصرية (حصلوا عليها من جواسيسهم في اسرائيل) حول نوايا الهجوم الاسرائيلي !!!ونعم نصرنا يوم 67ونعم نصر اسرائيل يوم73
 
رجاء من الاخوة المصريين لا تعطوا اهمية لتلك المواضيع المعروفه اغراضها!
 
رجاء من الاخوة المصريين لا تعطوا اهمية لتلك المواضيع المعروفه اغراضها!

علقت و قلت ان انتصار مصر فى اكتوبر لا زال يؤلم الاسرائليين حتى الان
فحذف التعليق .
هل هذة بوادر التطبيع .
 
علقت و قلت ان انتصار مصر فى اكتوبر لا زال يؤلم الاسرائليين حتى الان
فحذف التعليق .
هل هذة بوادر التطبيع .
الصهاينة اصبحوا موجودين معنا بشكل علني ومرحب بهم و يستشهدون بكلامهم
 
فقط تصحيح، اللجنة التي شكلت لم تكن تحقق بأسباب الهزيمة لأنه في الأساس لم يكن هناك هزيمة للجانب الإسرائيلي، اللجنة شكلت لبحث أسباب عدم أخذ القيادة العسكرية الإسرائيلية بتقارير الموساد (حصلوا عليها من جواسيسهم المصريين) حول نوايا الهجوم المصري السوري !!!

لو اخذنا على كلامك يبقى المصرين فعلوا المعجزة فى ارض الواقع
مما جعل القيادة الاسرائلية تكذب تقارير الموساد افضل جهاز مخابرات فى العالم وقتها
حتى الامريكان و الروس فشلوا فى توقع حدوث الحرب . .
عظيمة يا مصر .
 
تصحيح الأكاذيب التي يروج لها البعض تم عمل لجان تحقيق بعد هزيمة ٦٧ وتم إقالة و محاسبة الكثير من القاده
 
قناعتي أن أشرف مروان عميل اسرائيلي نجح في اختراق القيادة المصرية.
 
قناعتي أن أشرف مروان عميل اسرائيلي نجح في اختراق القيادة المصرية.
وهل من المنطقي أن يتم عمل جنازه رسميه لجاسوس اسرائيلي في مصر
وهل من المنطقي أيضا أن يقوم مستشار رئيس الجمهورية لسفر الي لندن قبل الحرب بساعات بدون معرفة اجهزه الدوله في مصر
دور اشرف مروان هو تأخير التعبئه العامه الاسرائيليه لساعات لحين عبور القوات المصريه الضفه الأخري من القناه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى