- إنضم
- 12 يوليو 2018
- المشاركات
- 5,909
- التفاعل
- الدولة
مال - وكالات 1 أكتوبر 2020
كشف ياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة ورئيس مجلس ادارة شركة "أرامكو" عن مباحثات لتوفير تمويل لانقاذ بعض الشركات الدولية التي تأثرت بجائحة الفيروس التاجي "كورونا".
معتبرا أن هذه الازمة مشابهة لمعظم الأزمات الأخرى التي شهدتها الأسواق المالية على مدار العقود. في العام 2009 ، 2001 ، 2000. مشيرا الى أنه كان هنالك نقاش بأن العام 2020 يمكن أن يكون نهاية السوق الصاعدة، والتي كانت بمثابة أحد أطول الأسواق الصاعدة منذ بداية أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم . مؤكدا على أنهم كانوا مستعدين لذلك وأنه كان هنالك ما يكفي من النقد.
ولفت الرميان الى جهود لتحويل مصادر الطاقة بالمملكة العربية السعودية بما في ذلك وسائل للطاقة المتجددة والشمسية، وطاقة الرياح.
وقال الرميان في حوار مع الصحفي الأمريكي ديفيد فابر بشبكة (سي ان بي سي) ردا على سؤال بشأن التطور في مجال السيارات الكهربائية، إن صندوق الاستثمار يعتبر المستثمر الأكبر في شركة صناعة السيارات الكهربائية (لوسيد موتورز)، والتي من المتوقع أن تصدر أول منتج لها في الربع السنوي الأول من العام 2021، مشيرا الى رغبتهم في تقليل الاعتماد على النفط والتحول الى مصادر الطاقة المتجددة، مستهدفين الوصول الى مستوي صفري فيما يتعلق بالسوائل في العام 2031 – 2032 .
ولفت الرميان الى أن أرامكو تعتبر الشركة الأكثر مرونة فيما يتعلق بامداد العالم بالنفط، خاصة وأنها لازالت مستمرة في مشاريع التنقيب، وبناء القدرات مقارنة بشركات النفط العالمية الأخري، متوقعا استمرار المشكلة بالطلب على النفط، ومن ثم انخفاض العرض.
وأشار الرميان الى ان استخدامات النفط ستتحول الى مجال البتروكيماويات لافتا الى الاستحواذ على 70% من (سابك)، مؤكدا ادراكهم لتأثير السيارات الكهربائية على النقل. على الرغم من أن ذلك لن يحدث على الفور لأن السيارات الكهربائية تمثل أقل من 1٪ من السيارات حول العالم. لكنها ستحقق نموا في النهاية.
في ذات الأثناء يرى الرميان أن أداء صندوق التكنولوجيا "رؤية سوفت" لم يكن ضعيفا للغاية متوقعا أداءا أفضل مستقبلا، اضافة الى أنه يرى أن هنالك اتساق في الرؤية مع الرئيس التنفيذي لسوفت بنك ماسايوشي سون، فيما يتعلق بالتطلع للمستقبل، معتبرا أن صندوق رؤية سوفت بتمويل 100 مليار دولار يعتبر أكبر عملية تمويل أحادية ساهموا فيها بنحو 45 مليار دولار، استثمر الصندوق بالفعل في 85 شركة مختلفة. من بين هذه الشركات "أحادية القرن"، مشيرا الى فرص مشتركة لجلب بعض هذه الشركات إلى السعودية.
كشف ياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة ورئيس مجلس ادارة شركة "أرامكو" عن مباحثات لتوفير تمويل لانقاذ بعض الشركات الدولية التي تأثرت بجائحة الفيروس التاجي "كورونا".
معتبرا أن هذه الازمة مشابهة لمعظم الأزمات الأخرى التي شهدتها الأسواق المالية على مدار العقود. في العام 2009 ، 2001 ، 2000. مشيرا الى أنه كان هنالك نقاش بأن العام 2020 يمكن أن يكون نهاية السوق الصاعدة، والتي كانت بمثابة أحد أطول الأسواق الصاعدة منذ بداية أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم . مؤكدا على أنهم كانوا مستعدين لذلك وأنه كان هنالك ما يكفي من النقد.
ولفت الرميان الى جهود لتحويل مصادر الطاقة بالمملكة العربية السعودية بما في ذلك وسائل للطاقة المتجددة والشمسية، وطاقة الرياح.
وقال الرميان في حوار مع الصحفي الأمريكي ديفيد فابر بشبكة (سي ان بي سي) ردا على سؤال بشأن التطور في مجال السيارات الكهربائية، إن صندوق الاستثمار يعتبر المستثمر الأكبر في شركة صناعة السيارات الكهربائية (لوسيد موتورز)، والتي من المتوقع أن تصدر أول منتج لها في الربع السنوي الأول من العام 2021، مشيرا الى رغبتهم في تقليل الاعتماد على النفط والتحول الى مصادر الطاقة المتجددة، مستهدفين الوصول الى مستوي صفري فيما يتعلق بالسوائل في العام 2031 – 2032 .
ولفت الرميان الى أن أرامكو تعتبر الشركة الأكثر مرونة فيما يتعلق بامداد العالم بالنفط، خاصة وأنها لازالت مستمرة في مشاريع التنقيب، وبناء القدرات مقارنة بشركات النفط العالمية الأخري، متوقعا استمرار المشكلة بالطلب على النفط، ومن ثم انخفاض العرض.
وأشار الرميان الى ان استخدامات النفط ستتحول الى مجال البتروكيماويات لافتا الى الاستحواذ على 70% من (سابك)، مؤكدا ادراكهم لتأثير السيارات الكهربائية على النقل. على الرغم من أن ذلك لن يحدث على الفور لأن السيارات الكهربائية تمثل أقل من 1٪ من السيارات حول العالم. لكنها ستحقق نموا في النهاية.
في ذات الأثناء يرى الرميان أن أداء صندوق التكنولوجيا "رؤية سوفت" لم يكن ضعيفا للغاية متوقعا أداءا أفضل مستقبلا، اضافة الى أنه يرى أن هنالك اتساق في الرؤية مع الرئيس التنفيذي لسوفت بنك ماسايوشي سون، فيما يتعلق بالتطلع للمستقبل، معتبرا أن صندوق رؤية سوفت بتمويل 100 مليار دولار يعتبر أكبر عملية تمويل أحادية ساهموا فيها بنحو 45 مليار دولار، استثمر الصندوق بالفعل في 85 شركة مختلفة. من بين هذه الشركات "أحادية القرن"، مشيرا الى فرص مشتركة لجلب بعض هذه الشركات إلى السعودية.
