وزير الدفاع الامريكي في زيارة للمنطقة المغاربية

Eross

عضو
إنضم
30 أبريل 2020
المشاركات
4,131
التفاعل
15,484 25 0
الدولة
Morocco
سيقوم وزير الدفاع الامريكي Mark esper بزيارة للدول المغاربية تونس، الجزائر و المغرب في الاسبوع الحالي لمناقشة التعاون ضد الارهاب في المنطقة ، الخبر لجريدة le figaro الفرنسية.
بالنسبة لتونس أقتبس هذا الجزء :
...الهدف من الزيارة هو تقوية العلاقات مع هذا الحليف الرئيسي في المنطقة.

أتمنى أن تكلل الزيارة بصفقة الفايبر لتونس.

 
سيقوم وزير الدفاع الامريكي Mark esper بزيارة للدول المغاربية تونس، الجزائر و المغرب في الاسبوع الحالي لمناقشة التعاون ضد الارهاب في المنطقة ، الخبر لجريدة le figaro الفرنسية.
بالنسبة لتونس أقتبس هذا الجزء :
...الهدف من الزيارة هو تقوية العلاقات مع هذا الحليف الرئيسي في المنطقة.

أتمنى أن تكلل الزيارة بصفقة الفايبر لتونس.

على ايش يعتمد سلاح الجو التونسي !؟
 
يستهل وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر، جولته في عدد من الدول المغاربية بتونس حيث سيصل غدا الأربعاء وسيلتقي رئيس الجمهورية قيس سعيّد و وزير الدفاع ابراهيم البرتاجي.
ومن المنتظر أن يناقش وزير الدفاع الأميركي سبل تعزيز التعاون ضدّ التنظيمات المتشددة، لا سيما مع الجزائر التي سيكون أول رئيس للبنتاغون يزورها منذ 15 عاما.
كما ينتظر أن يلقي الوزير الأمريكي خطابا في المقبرة العسكرية الأميركية في قرطاج مكان دفن العسكريين الأمريكيين الذين قتلوا خلال الحرب العالمية الثانية.
ويصل أسبر ، الخميس ، إلى الجزائر حيث سيجري محادثات مع الرئيس عبد المجيد تبون، الذي يشغل أيضًا منصب قائد الجيش ووزير الدفاع.

وبحسب المصدر نفسه ، يعتزم أسبر “تعميق التعاون مع الجزائر في القضايا الأمنية الرئيسية ، مثل التهديد الذي تشكله الجماعات الإرهابية”

وينهي الوزير الأمريكي جولته المغاربية الجمعة في الرباط حيث سيناقش سبل "تعزيز العلاقات الوثيقة أساساً" في المجال الأمني مع المغرب الذي يستضيف مناورات "الأسد الأفريقي" العسكرية التي تجري سنوياً بقيادة أفريكوم (القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا).

وألغيت هذه المناورات هذا العام بسبب جائحة كوفيد-19.

ولم يوضح المصدر ما إذا كان العاهل المغربي الملك محمد السادس سيستقبل إسبر خلال هذه الزيارة.
 
يا ترى ما سبب زيارة وزير الدفاع الامريكي للجزائر و تونس و ما هي المواضيع التي ستناقش مع البلدين. حسب علمي اي زيارة لوزير دفاع امريكي معناها ان امريكي تريد شيئا ما.
 
واشنطن - يبدأ وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر جولة مغاربية لمناقشة التحديات والتهديدات الأمنية التي تواجه شمال أفريقيا على وقع تنافس قوى إقليمية ودولية كبرى على هذه المنطقة الحيوية التي لطالما كانت مسرح نفوذ تقليدي لفرنسا.

ويناقش إسبر سبل تعزيز التعاون ضدّ التنظيمات الجهادية في جولته التي تشمل تونس والمغرب والجزائر التي سيكون أول وزير للخارجية الأميركي يزورها منذ 15 عاماً.

وتأتي جولة إسبر بعد زيارة قائد القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا "أفريكوم" إلى المنطقة بينما تفرض تعقيدات المشهد الليبي نفسها في وقت تتنازع فيه المصالح والأهداف والأجندات الإقليمية والدولية على هذا البلد الغني بالنفط، والذي يشهد منذ انهيار حكم الرئيس الراحل معمر القذافي في العام 2011 حالة من الفوضى والانفلات.

وقال مسؤول عسكري أميركي إنّ الهدف من زيارة إسبر إلى تونس هو تعزيز العلاقات مع هذا الحليف "الكبير" في المنطقة ومناقشة التهديدات التي تشكّلها على هذا البلد التنظيمات الجهادية مثل تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة، بالإضافة إلى "عدم الاستقرار الإقليمي الذي تفاقمه أنشطة الصين وروسيا في القارة الأفريقية".

وتنظر الولايات المتحدة بقلق إلى مساعي موسكو لتوسيع نفوذها في المنطقة وبات الملف الليبي المحرك الأساسي للتدخل الأميركي في منطقة شمال أفريقيا وضمان وجود دائم لها في المنطقة.

وفي زيارته السابقة إلى تونس عرض الجنرال سيتفن تونساند قائد القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا تعزيز التعاون الثنائي بين تونس والولايات المتحدة لاسيما في المجال العسكري ومكافحة الإرهاب، في توجه يؤكد سعى الولايات المتحدة لتعزيز روابط علاقاتها مع الدول المغاربية المجاورة لليبيا.
وكانت قيادة أفريكوم تحدثت في مايو الماضي عن إمكانية "نشر قوات" لمواجهة القلق الأمني المشترك بين تونس والولايات المتحدة في تصريحات فسرها مراقبون على أنها تفتح الباب لتسهيل عملية التدخل الأميركي ليس فقط في ملف الأزمة الليبية بل والمنطقة وجوارها الإقليمي (غرب افريقيا ومنطقة الساحل).

ويعزز نزول الولايات المتحدة بثقلها في الملف الليبي مخاوف الإدارة الأميركية من ضمان موسكو موقعا دائما لها بعدما حذرت من المزيد من تمدد النفوذ الروسي في هذا البلد، الأمر الذي دفعها إلى طرح نشر قواتها العسكرية في تونس.

وسيستهلّ وزير الدفاع الأميركي جولته، الأولى له إلى أفريقيا منذ تولّيه حقيبة الدفاع، الأربعاء في تونس حيث سيلتقي الرئيس قيس سعيّد ونظيره التونسي ابراهيم البرتاجي، قبل أن يلقي خطاباً في المقبرة العسكرية الأميركية في قرطاج حيث يرقد العسكريون الأميركيون الذين سقطوا في شمال أفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية.

والخميس يصل إسبر إلى الجزائر العاصمة حيث سيجري محادثات مع الرئيس عبدالمجيد تبّون الذي يشغل أيضاً منصبي قائد القوات المسلّحة ووزير الدفاع.

ووفقاً للمصدر نفسه فإنّ إسبر يعتزم "تعميق التعاون مع الجزائر حول قضايا الأمن الإقليمي الرئيسية، مثل التهديد الذي تشكّله الجماعات المتطرفة".

ويزور المسؤولون العسكريون الأميركيون باستمرار تونس والمغرب، اللتين يربطهما بالولايات المتحدة تعاون دفاعي راسخ، لكنّ إسبر سيكون أول وزير دفاع أميركي يزور الجزائر منذ دونالد رامسفيلد في فبراير 2006.

وينهي الوزير الأميركي جولته المغاربية الجمعة في الرباط حيث سيناقش سبل "تعزيز العلاقات الوثيقة أساساً" في المجال الأمني مع المغرب الذي يستضيف مناورات "الأسد الأفريقي" العسكرية التي تجري سنوياً بقيادة أفريكوم.
 
ممكن يستقبله المفتش العام للقوات المسلحة الملكية ليس الملك
ولم يوضح المصدر ما إذا كان العاهل المغربي الملك محمد السادس سيستقبل إسبر خلال هذه الزيارة.
 
Screenshot_20201001-171747_Samsung Internet.jpg
 
على مدى عقود ، استندت مهمة وزارة الدفاع في إفريقيا إلى الشراكات. مع حلفائنا ، نبني القدرات الدفاعية لمكافحة الإرهاب والتهديدات عبر الوطنية للسلام والأمن.


 
loudyi_343730218.jpg


لوديي و الجنرال الوراق يستقبلان وزير الدفاع الأمريكي إسبر


تنفيذا للتعليمات الملكية، استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، يوم الجمعة بالرباط، كاتب الدولة الأمريكي في الدفاع مارك إسبر، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المملكة من 01 إلى 03 أكتوبر الجاري.

وأورد بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن المسؤولين أجريا محادثات بحثا خلالها مختلف أوجه التعاون الثنائي في مجال الدفاع الوطني، وكذا آفاق تطويرها، كما عبرا عن ارتياحهما لمتانة وتميز واستمرارية ودينامية التعاون الثنائي، "الذي يعكس العلاقات المتميزة والشراكة الإستراتيجية التي تربط بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المغربية".

وبهذا الخصوص، يضيف البلاغ، "اتفق المسؤولان بشأن تعاون عسكري بين القوات المسلحة للبلدين، يتمحور حول توطيد الأهداف الأمنية المشتركة، خاصة تحسين درجة الاستعداد العسكري، وتعزيز الكفاءات وتطوير قابلية التشغيل البيني للقوات".

وفي هذا الإطار، أبرز لوديي الالتزام الراسخ والإستراتيجية متعددة الأبعاد التي يعتمدها المغرب، بقيادة الملك محمد السادس، في مجال مكافحة الإرهاب والتدبير الإنساني لأزمة الهجرة، مؤكدا على الدور الذي يضطلع به المغرب كفاعل في الاستقرار الإقليمي بمنطقتي الساحل والمتوسط، "لاسيما الجهود التي تبذلها المملكة في إطار التعاون جنوب- جنوب من أجل التنمية الاقتصادية وتعزيز قدرات القوات العسكرية للعديد من البلدان الإفريقية، خاصة في ما يتعلق بالتدريب وتبادل الخبرات".

كما اقترح الوزير لوديي تعزيز التعاون العسكري مع الولايات المتحدة من خلال النهوض بمشاريع مشتركة للاستثمار بالمغرب في قطاع صناعة الدفاع، من أجل التحفيز على نقل التكنولوجيا والبناء التدريجي للاستقلالية الإستراتيجية للمملكة في هذا المجال.

وفي اليوم ذاته، وبتعليمات من الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، استقبل الجنرال دو كور دارمي المفتش العام للقوات المسلحة الملكية مارك إسبر، على مستوى القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط.

وكشف البلاغ أن المحادثات جرت بحضور سفير الولايات المتحدة الأمريكية المعتمد لدى المملكة المغربية، ديفيد فيشر، والملحق العسكري لدى السفارة الأمريكية بالرباط؛ وتناولت حصيلة التعاون العسكري الثنائي، الذي يشمل تنظيم التدريبات المشتركة وتبادل الزيارات والمشاركة في مختلف التمارين والدورات التكوينية.

وأكد الطرفان إرادتهما المشتركة تطوير علاقات التعاون العريقة القائمة بين القوات المسلحة للبلدين بنفس روح الصداقة والثقة المتبادلة؛ "كما أن تعميق هذه العلاقات ينبغي أن يتم عبر تعزيز التعاون التقني وتنويعه لإدماج جوانب من شأنها تعزيز قابلية عمل القوات المسلحة وقدرتها على مواجهة فعالة للتهديدات المحتملة".

والتزم الجانبان من جهة أخرى بالعمل على تتبع أشغال اللجنة الاستشارية للدفاع بين المغرب والولايات المتحدة، لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين.

ويعد تنظيم التدريبات المشتركة المغربية الأمريكية "الأسد الإفريقي" أبرز جوانب هذا التعاون؛ وهي تدريبات كبرى، تعتبر من بين التدريبات العسكرية المشتركة الهامة في العالم.

وختم البلاغ بأن هذه المحادثات عرفت حضور مفتشي ورؤساء مكاتب القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، والوفد المرافق لكاتب الدولة الأمريكي في الدفاع، وممثلين عن السفارة الأمريكية بالرباط.
 
يا ترى ما سبب زيارة وزير الدفاع الامريكي للجزائر و تونس و ما هي المواضيع التي ستناقش مع البلدين. حسب علمي اي زيارة لوزير دفاع امريكي معناها ان امريكي تريد شيئا ما.
على مدى عقود ، استندت مهمة وزارة الدفاع في إفريقيا إلى الشراكات. مع حلفائنا ، نبني القدرات الدفاعية لمكافحة الإرهاب والتهديدات عبر الوطنية للسلام والأمن.



 
عودة
أعلى