الجزائر بحاجة إلى برميل بـ157.2 دولار لمعادلة ميزانيتها

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
7 سبتمبر 2019
المشاركات
4,423
التفاعل
9,419 26 0
الدولة
Morocco
رفع صندوق النقد الدولي توقعاته بشأن سعر برميل النفط اللازم لمعادلة الجزائري لميزانية لسنة 2020 إلى 157.2 دولارا، بعد أن كان في مستوى 14 دولارا (خطأ من المصدر) عام 2019، وهي معطيات أملتها جائحة كورونا وتهاوي أسعار النفط الخام خلال العام الجاري، الأمر الذي ساهم في استنزاف الميزانية أكثر.

وتشير معطيات لصندوق النقد الدولي على موقعه على شبكة الانترنت، إلى أن تراجع أسعار النفط هذه السنة بشكل لافت خصوصا في ظل انتشار جائحة كورونا، قد رفع بشكل كبير سعر برميل النفط اللازم للجزائر حتى تحقق معادلة لموازنتها السنوية مقارنة بنفقاتها، مشيرة إلى أن السعر المطلوب كان في حدود 104.6 دولار في 2018 و101.4 في عام 2018 و91.4 في عام 2017.

وكانت توقعات سابقة لذات الهيئة قد أشارت على أن سعر برميل النفط المطلوب لمعادلة الجزائر لموازنتها العامة يقدر بـ91 دولارا للبرميل، وهي التوقعات التي ذهبت أدراج الرياح بفعل جائحة كورونا وما صاحبها من انهيار في سعر الذهب الأسود.

كما أن هذه التوقعات لمستوى سعر برميل النفط اللازم للجزائر لمعادلة الميزانية أملتها إجراءات تحالف “أوبك+” لتخفيض الإنتاج، ما دفع الجزائر لتقليص إنتاجها بنحو 815 ألف برميل يوميا وهو الأدنى منذ عقود.

وشهدت أسعار النفط الأسبوع المنقضي تذبذبا بين ارتفاع وانخفاض وأغلق خام برنت بحر الشمال (النفط المرعي للخام الجزائري صحارى بلند)، تداولات الجمعة الماضي في مستوى 41.92 دولارا للبرميل، بينما أقفل خام غرب تكساس الأمريكي “WTI” عند 40.25 دولارا للبرميل.

وينظر متابعون بحذر لردة فعل الأسواق الدولية عند افتتاح التداولات الأسبوعية صبيحة اليوم الاثنين، بالنظر إلى تأكد وجود موجة ثانية من فيروس كورونا المستجد، ومدى تأثيرها على أنشطة اقتصادية وتجارية عبر العالم، وإن كانت الدول المتضررة ستلجأ مجددا لإجراءات الإقفال والحجر الصحي، أم أنها ستبقي على عجلة الاقتصاد نشطة والتعايش مع الفيروس.

 
IMG_20200928_010450.jpg



👌👌👌
 
فقد قررت الحكومة خفض السعر المرجعي لبرميل النفط المعتمد في الموازنة التكميلية إلى 30 دولاراً للبرميل بعد أن كانت 50 في موازنة 2020، نتيجة التذبذب في سعر برميل الخام الجزائري منذ بداية العام الجاري الذي انتقل متوسط سعره من 60 دولاراً للبرميل إلى 34.2 دولار للبرميل خلال مارس/أذار ال .
 
ربنا يرزق الجزائر من حيث لا تعلم ويجعل كل شبر من أرضها خيرا لشعبها الذى لم يرى منه العرب الا العون والسند
 
في النهاية اترك هذا البيت و ليلتكم سعيدة

لِسانُكَ لا تَذكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئٍ
فَكُلُّكَ عَوراتٌ وللنّاسِ ألسُنُ
وعَيناكَ إنْ أبدَتْ إليكَ مَعايِباً
فَدَعها وَقُلْ يا عَينُ للنّاسِ أعيُـنُ
 
من 14 دولار الى 157 دولار الا ترى انها قفزة كبيرة حتى فنزويلا لا تحتاج لهذا السعر
المهم الميزانية تبنى على سعر مرجعي لبرميل النفط و الجزائر بنت الميزانية ل 2020 على سعر مرجعي 60 دولار وبعد ازمة كورونا تم تخفيض سعر البرميل المرجعي الى 35 دولار واعتمدت الدولة على سياسة تقشف وخفض النفقات و خفض فاتورة الاستيراد
و اليك هاذه المقارنة البسيطة ولك ان تبحث عن عجز الميزان التجاري الجزائري وقارنه ببلدك وستفهم ثم اذهب الى الديون الخارجية وقارنها ايضا
 
لا حول ولا قوة إلا بالله
تتمنون الخراب المستعجل للجزائر واهلها حسبنا الله ونعم الوكيل.
ألا يوجد في الوجه حمرة من خجل مما تفعلون.
تتكلم عن 157 دولار وجايب الخبر وفارح بيه والبرلمان والموازنة الجزائرية اقرت برميل النفط 50 دولار كأثر مرجعي لها.
لكم ان تبحثوا ولله الحمد والنعمه والمنه عن مبلغ ميزانية الجزائر وإحتياطها من الصرف مع ديونها ونسبة العجز فيها.
كان الاجدر بك ان تكلمنا عن بلدك الذي قارب العجز هناك 7,5 مع دين عام سيصل 75.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام الجاري.
لك ان تخبرنا عن ديون بلادك مع نسب الفائدة وخدمتها من الناتج القومي.
لك ان تخبرنا عن كتلة الاموال الصعبة الخارجة من هناك للشركات الاجنبية والمستثمرين وكم قيمتها او نسبتها، وستعلم حينها مستواكم الحقيقي.
لن تنتظر مني ان اتمنى السوء لاي كان خاصة اخوتي المسلمين وجيراننا، واتمنى لهم كل الخير والازدنار، لانني تعلمت شيء من نبيي عليه الصلاة والسلام ان احب لاخيك ماتحبه لنفسك.
حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه النفوس المريضة حقيقة.
 
في مثل هذه الحالات تتبع الدول سياسات تقشفية كما حدث في اغلب دول العالم خصوصا مع ازمة كورونا
 
رفع صندوق النقد الدولي توقعاته بشأن سعر برميل النفط اللازم لمعادلة الجزائري لميزانية لسنة 2020 إلى 157.2 دولارا، بعد أن كان في مستوى 14 دولارا (خطأ من المصدر) عام 2019، وهي معطيات أملتها جائحة كورونا وتهاوي أسعار النفط الخام خلال العام الجاري، الأمر الذي ساهم في استنزاف الميزانية أكثر.

وتشير معطيات لصندوق النقد الدولي على موقعه على شبكة الانترنت، إلى أن تراجع أسعار النفط هذه السنة بشكل لافت خصوصا في ظل انتشار جائحة كورونا، قد رفع بشكل كبير سعر برميل النفط اللازم للجزائر حتى تحقق معادلة لموازنتها السنوية مقارنة بنفقاتها، مشيرة إلى أن السعر المطلوب كان في حدود 104.6 دولار في 2018 و101.4 في عام 2018 و91.4 في عام 2017.

وكانت توقعات سابقة لذات الهيئة قد أشارت على أن سعر برميل النفط المطلوب لمعادلة الجزائر لموازنتها العامة يقدر بـ91 دولارا للبرميل، وهي التوقعات التي ذهبت أدراج الرياح بفعل جائحة كورونا وما صاحبها من انهيار في سعر الذهب الأسود.

كما أن هذه التوقعات لمستوى سعر برميل النفط اللازم للجزائر لمعادلة الميزانية أملتها إجراءات تحالف “أوبك+” لتخفيض الإنتاج، ما دفع الجزائر لتقليص إنتاجها بنحو 815 ألف برميل يوميا وهو الأدنى منذ عقود.

وشهدت أسعار النفط الأسبوع المنقضي تذبذبا بين ارتفاع وانخفاض وأغلق خام برنت بحر الشمال (النفط المرعي للخام الجزائري صحارى بلند)، تداولات الجمعة الماضي في مستوى 41.92 دولارا للبرميل، بينما أقفل خام غرب تكساس الأمريكي “WTI” عند 40.25 دولارا للبرميل.

وينظر متابعون بحذر لردة فعل الأسواق الدولية عند افتتاح التداولات الأسبوعية صبيحة اليوم الاثنين، بالنظر إلى تأكد وجود موجة ثانية من فيروس كورونا المستجد، ومدى تأثيرها على أنشطة اقتصادية وتجارية عبر العالم، وإن كانت الدول المتضررة ستلجأ مجددا لإجراءات الإقفال والحجر الصحي، أم أنها ستبقي على عجلة الاقتصاد نشطة والتعايش مع الفيروس.

من كان بيته من زجاج فلايرمي الناس بالحجر
 
كل شي جايز في ( 2020 )

سنة الكورونا

حسب الاراء والاخبار والتحليلات
2020 / 2021 / 2022
كلها بتكون لك وعجن وطحن
يعني الواحد على نهاية العمر مأمل يشوف شي حلو
يطلع النحس ذا :cry:
 
من كان بيته من زجاج فلايرمي الناس بالحجر
ومالك انت داروك محامي عليهم ؟ ياك تتقول انك مغربي ؟ ولى وليتي جزائري ؟
اوا ديها فالقنت لي ضارك
الموضوع بمصدر جزائري وبالقسم الاقتصادي
 
الموضوع بمصدر هو الاشهر بالجزائر , فلما العصبية ؟
فمعروف ان الجزائر تحتاج 157 دولار للبرميل ,,
ومعروف انها تعوض الفارق من الاحتياطي الذي اصبح 40 مليار و أقل وسينفد بحلول نهاية 2021

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى