فيه شيوخ في الطرف الآخر. يحرمون الخروج على ولي الأمر. ويجيزون الخروج على ولي الأمر في دول اخرى.شيوخ الضلال والفتنه
يفتون بقتال الرافضه فى سوريا
ويفتون بالقتال تحت لوائهم فى أذربيجان
المشترك فى الحالتين
المصالح التركيه والدولار
بئس الشيوخ
وبئس العقول التى يبولون فيها
يعني الحال من بعضه يا صاحبي
من محاسن هالفتن سقوط شيوخ السياسة من الطرفين