وزير الخارجية المغربي هدف المغرب هو فتح حوار ليبي ليبي بدون تدخل خارجي، والحوار الليبي الليبي هو السبيل لبناء الثقة وانضاج الأفكار والخروج بتفهمات بين الأطراف الليبية
المشكلة هو هل حفيطرة إحترم باريس و برلين لكي يحترم الصخيرات؟
الدولة المعروفة التي تحرك أسير التشاد إستعانت بالقاعقاع و الصواعق و اليوم حفطوور يمكنها إرتكاب حماقة أكبر من ذلك
حفتور ورقة محروقة ولم يعد له دور كبير على عكس عقيلة صالح والذي يعتبر سياسي مخضرم ولم تتلوث يديه بالدماء...
أما عن الداعمين فدورهم أصبح اقل بعد تدخل دول كبرى مثل روسيا وأمريكا وهي دول برغماتية تبحث عن مصالحها أولا وليس مثل بعض العرب يحقدون على الأشخاص وينسون الصورة الكبرى المتمثلة في الشعب
لو ينتج عنه حكومة جديد بصلاحيات محدودة و مهام محددة و انتخابات في 6 شهور او عام و منع من يملك جنسية او اقامة في دولة اجنبية من شغل مناصب سيادية ممكن يكون حل نهائي غير هكي تأجيل للحرب و استمرار الازمة