الهيئة المصرية للطاقة الذرية

happy10

عضو
إنضم
18 يوليو 2009
المشاركات
132
التفاعل
334 2 0
304704


تم إنشاء الهيئة المصرية للطاقة الذرية (EAEA) في عام 1955

وهي تقود البحث والتطوير الوطني في مجال البحوث النووية السلمية الأساسية والتطبيقية.

و تعتبر مصر هي ثانى دوله فى افريقيا بعد جنوب إفريقيا و الشرق الاوسط بعد اسرائيل و التى تبني مفاعلًا نوويًا



الهيئه منظمة في أربعة مراكز بحثية:

1- مركز البحوث النووية

temp_img_1.jpg



يعتبر هذا المركز النواة الأساسية للهيئة واقدم مراكزها
فقد تم افتتاح باكورة مشروعات الهيئة فى موقعه. ويقع المركز بالقرب من مدينة إنشاص، وتتنوع أنشطته لتغطية البحوث النووية الأساسية التى تشمل مختلف فروع الفيزياء النظرية والتجريبية، وتصميم وتشغيل المعجلات الأيونية، وبحوث وتطبيقات الليزر والبلازما، وبحوث تطوير الإلكترونيات لأهداف القياسات النووية. بالإضافة إلى البحوث والتطوير فى مجال المفاعلات الذى يشمل فيزياء وهندسة المفاعلات وعلوم وهندسة المواد ومواد المفاعلات، والتحليل التنشيطى النيترونى والتدريع الإشعاعي وكذلك تطبيقات النظائر المشعة فى الطب والصناعة والزراعة


يتبع للمركز المفاعل البحثى الاول ETRR-1


download.jpg



هو أول مفاعل نووي في مصر و تم الحصول علىيه بالتعاون مع الاتحاد السوفيتي عام 1958

المفاعل عبارة عن مفاعل أبحاث من نوع WWR 2 MW و يبرد بالماء الخفيف مع حمولة وقود أولية تبلغ 3.2 كجم يورانيوم u 235 (نسبه تخصيب 10 % ) تم الحصول على الوقود من الاتحاد السوفيتى و لم يتم تزويده بالوقود مره اخرى من وقتها



و يتبع للمركز المفاعل البحثى الثانى ETRR-2

ETRR-2_reactor_hall.jpg



و هو ثاني مفاعل نووي في مصر تم توريده من قبل شركة Investigacion Aplicada الأرجنتينية (INVAP) عام 1992

منذ عام 1990 بدأت مصر في البحث عن مفاعل أبحاث جديد ليحل محل ETRR-1 القديم
وزعمت الصحافة الإسرائيلية أن مصر تتعاون مع باكستان والعراق والأرجنتين لبناء مفاعل لإنتاج البلوتونيوم للأسلحة النووية أعلنت مصر عن مناقصة دولية ومن بين مقدمي العروض الشركة الكندية للطاقة الذرية ، وشركة فراماتوم الفرنسية ، وشركة INVAP الأرجنتينية

في سبتمبر 1992 تم توقيع عقد بين INVAP وهيئة الطاقة الذرية المصرية وتم إنشاء مكتب فرعي لـ INVAP في مدينة نصر للإشراف على المشروع مع بدء أعمال البناء في عام 1993 بالاشتراك بين الأرجنتين ومصر

وافتتحه الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك والرئيس الأرجنتيني كارلوس منعم في فبراير 1998

و هو مفاعل مفتوح متعدد الأغراض من نوع 22 ميجاوات مع حمولة أولية من وقود يورانيوم U235 (نسبه تخصيب 19.75) مستورد من روسيا وتم تسليم الشحنة الأخيرة في عام 1997 ومنذ ذلك الحين و مصر تصنع قضبان الوقود لـ ETRR-2 من المصنع التجريبي لتصنيع الوقود



كما يتبع للمركز المصنع التجريبي لتصنيع الوقود

وهي منشأة لتصنيع الوقود النووي قدمتها شركة INVAP الأرجنتينية في عام 1998
و تنتج المنشأة عناصر الوقود المطلوبة للمفاعل البحثى الثانى ETRR-2
يستخدم المصنع سادس فلوريد اليورانيوم المخصب كمواد خام يتم معالجتها لإنتاج عناصر الوقود النهائية
و يعتبر المصنع أكثر منشآت دورة الوقود النووى تطوراً في مصر



ETRR-2-Research-Reactor-Egypt-IAEA.png





كما يتبع للمركز مرفق إنتاج النظائر المشعة


و هي منشأة لإنتاج النظائر المشعة من تشعيع اليورانيوم المنخفض التخصيب ( نسبه تخصيب 19.75% ) فى مفاعل الابحاث الثانى

تم افتتاح المشأة فى 2015

و تستخدم النظائر المشعة المنتجة في أنشطة الطب والصناعة والبحث العلمى






2 - المركز القومى للإشعاع



يهتم هذا المركز بأعمال البحوث والتطوير لاستخدام مصادر الإشعاع فى الأغراض الطبية والزراعية والصناعية والقيام بالتطبيقات التكنولوجية فيها
ويساهم المركز فى تقديم الخدمات التشعيعية للجهات المختلفة عن طريق القيام بتعقيم المنتجات الطبية والأنسجة البيولوجية وحفظ الأغذية بالإشعاع بالإضافة إلى القيام بالتجارب على المستوى نصف الصناعى لتحسين خواص المواد البوليميرية والمنسوجات والمطاط والأخشاب والبويات مما يرفع من قيمتها الاقتصادي


و يوجد فى المركز المعجل الالكتروني الذى يستخدم فى توليد أشعة إلكترونية بطاقة عالية ( 1.5 مليون الكترون فولت وجارى حاليا رفع طاقة المعجل لتصبح 3 مليون إلكترون فولت، وزيادة قدرته من 5ر37 إلى 90 كيلو وات ) لاستخدامها فى العديد من التطبيقات الطبية والزراعية والصناعية

304699





كما يحتوى المركز على المعجل الدائرى (السيكلوترون) الذى يستخدم لتعجيل الجسيمات المشحونة الخفيفة مثل البروتونات ، الديوترونات ، جسيمات ألفا

حيث يتيح تصميمه إمكانية استخدام ثلاث قنوات للسيال الأيونى : قناة إنتاج النظائر وقناة إنتاج النيوترونات السريعة وقناة دراسة التفاعلات النووية وعلوم المواد . ويستخدم المعجل فى مجالي البحوث العلمية والتطبيقات


304700





و يحتوى ايضا على وحدة التشعيع الجامي الكوبالت – 60

و تعتبر وحدة التشعيع الجامى هى الوحيدة بجمهورية مصر العربية التي تقوم بعملية تعقيم ومعالجة المنتجات الطبية و السلع الغذائية بالإشعاع. وهى تتكون من مصدر كوبالت 60 المشع بقدرة نصف مليون كورى وجارى رفع قدرة المصدر إلي 700000 كورى



3 - مركز المعامل الحارة و إدارة النفايات



304701




تم تأسيس المركز فى 1980

تتركز اهتمامات هذا المركز فى التخلص من النفايات المشعة بالإضافة إلى تطوير الخبرة في دورة الوقود النووي وإنتاج النظائر المشعة للتطبيقات الطبية والصناعية



يتكون المركز من محطة نفايات سائلة منخفضة ومتوسطة المستوى

مختبرات لإنتاج النظائر المشعة

موقع للتخلص من النفايات المشعة

كما يحتوي المركز على مجمع الخلايا الساخنة لأبحاث استخراج البلوتونيوم

وهو المرفق الوحيد المعروف في مصر الذي يمكن استخدامه لفصل البلوتونيوم من وقود المفاعلات المشعة للاستخدام في الأسلحة





4 - المركز الوطني للأمان النووي والتحكم في الإشعاع



تأسس المركز في عام 1982 ، وهو هيئة الترخيص والتفتيش النووي في مصر
لديه ثلاثة أقسام:
اللوائح النووية و حالات الطوارئ.
التحكم في الإشعاع
سلامة المنشآت النووية
يتعامل المركز مع الحماية من الإشعاع للأفراد والبيئة ، وهو مسؤول أيضًا عن قضايا التنظيم والسلامة الأخرى المتعلقة بالمنشآت النووية في مصر.




التجارب النووية الغير المبلغ عنها



في مارس 2001 ويوليو 2002 ، كانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحقق في العينات البيئية التي تم أخذها من الخلايا الساخنة في ETRR-1 والتي كشفت عن آثار الأكتينيدات ونواتج الانشطار ، والتي أوضحتها مصر في يوليو 2003 ، أن وجود الجسيمات يُعزى إلى تضرر غلاف الوقود النووي مما أدى إلى تلوث مياه المفاعل التي اخترقت الخلايا الساخنة من علب العينات المشععة



في عام 2004/2005 ، اكتشف تحقيق أجرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه بين عامي 1999 و 2003 ، أجرت مصر حوالي 12 تجربة غير مُبلغ عنها ، أجريت باستخدام إجمالي 1.15 جرام من مركبات اليورانيوم الطبيعي وتم تشعيع 9 عينات من الثوريوم وأجريت في ETRR-1 للاختبار.

و تم إنتاج نظائر المنتج الانشطاري للأغراض الطبية

و تم إذابة المركبات المشععة في ثلاثة مختبرات مع عدم فصل البلوتونيوم أو U-233 أثناء هذه التجارب

كما وجدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مصر فشلت في الإعلان في التقرير الأولي لعام 1982 عن 67 كجم من رباعي فلوريد اليورانيوم المستورد (UF4) و 3 كجم من معدن اليورانيوم المستورد والمنتَج محليًا و 9.5 كجم من الثوريوم المستورد ، وكميات صغيرة من ثاني أكسيد اليورانيوم المنتج محليًا (UO2) وثالث أكسيد اليورانيوم (UO3) و UF4 المخزنة في الطابق السفلي من مبنى الكيمياء النووية في انشاص

أيضًا ، خلال التحقيق ، كشفت مصر عن منشأة إنتاج النظائر المشعة التي كانت منشأة جديدة قيد الإنشاء في إنشاص ، مصممة لفصل النظائر المشعة عن U-235 المخصب المشع في مفاعل ETRR-2 حيث كان ينبغي لمصر أن تبلغ عن قرارها بإنشاء المنشأة الجديدة في موعد أقصاه 1997


أبلغت مصر أنها استوردت مواد نووية وأجرت تحويل اليورانيوم باستخدام تلك المواد قبل دخول اتفاقية الضمانات ومنحت الوكالة حق الوصول إلى مبنى الكيمياء النووية حيث أجريت التجارب على تحويل اليورانيوم في إطار تطوير دورة الوقود ، وقدمت قائمة بالمواد النووية التي تم استيرادها والمواد النووية اللاحقة التي تم إنتاجها ، والتي لم يتم الإبلاغ عنها في التقرير الأولي في عام 1982.
وبررت مصر إخفاقاتها في الإبلاغ ، حيث أن الحكومة والوكالة الدولية للطاقة الذرية لديهما "تفسيرات مختلفة" لالتزامات مصر المتعلقة بالضمانات ، وأكدت أن "الأنشطة النووية للبلاد هي للأغراض السلمية حصراً" وبناءً عليه ، حافظت مصر على تعاونها الكامل خلال تحقيق 2004/2005 ، واتخذت إجراءات تصحيحية من خلال تقديم تقارير تغيير المخزون (ICRs) وتوفير معلومات تصميم معدلة للمفاعل

في عام 2009 ، خلص تقرير تنفيذ ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية لعام 2008 إلى أن الإصدارات السابقة من الأنشطة والمواد النووية غير المعلنة التي تم الإبلاغ عنها لم تعد معلقة حيث لم تجد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أي تباينات بين ما تم الإعلان عنه خلال التحقيق ونتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، ولا توجد أدلة على استخراج البلوتونيوم أو تخصيب اليورانيوم




الحوادث



في أبريل 2010 ، تحطمت إحدى مضخات التبريد في مفاعل ETRR-1 وتم إصلاح الحادث على الفور دون أي تسرب إشعاعي للمياه ، وكانت هناك زيارتان للوكالة الدولية للطاقة الذرية ، إحداهما في يوليو والأخرى في أغسطس ، للتأكد من اتخاذ الإجراءات الأمنية



في 25 مايو 2011 ، حادثة أخرى لتسرب المياه للمرة الثانية في مفاعل ETRR-1 ، بسبب انفجار في مضخة المفاعل ، مما أدى إلى إطلاق 10 أمتار من المياه المشعة ، وفقًا لمصدر في الطاقة الذرية ، اعترفت هيئة الطاقة الذرية بحدوث تسرب للمياه المشعة من ETRR-1 ، مع عدم وجود خطر على المفاعل والمنطقة المجاورة ، حيث تم احتواء السائل المتسرب على الفور





مشروع الضبعه



في 19 نوفمبر 2015 وقعت مصر وروسيا على إتفاق مبدئي، بموجبها ستقوم روسيا ببناء وتمويل أول محطة للطاقة النووية في مصر.

في نوفمبر 2017 تم توقيع العقود الأولية لبناء 4 وحدات VVER-1200 و من المخطط أن تكون أول محطة طاقة نووية في مصر

304702



المصادر

 

المرفقات

  • download.png
    download.png
    11.1 KB · المشاهدات: 195
  • nuclear-laboratory-accelerator-focus-34483946.jpg
    nuclear-laboratory-accelerator-focus-34483946.jpg
    101.1 KB · المشاهدات: 804
  • Cyclotron_02.jpg
    Cyclotron_02.jpg
    201.5 KB · المشاهدات: 802
  • nuclear.jpg
    nuclear.jpg
    418.3 KB · المشاهدات: 825
  • dabaa-700x430.jpg
    dabaa-700x430.jpg
    42.7 KB · المشاهدات: 787
  • Egyptian-Atomic-Energy-Authority-.png
    Egyptian-Atomic-Energy-Authority-.png
    207 KB · المشاهدات: 859
عقبال استخدامه في غير المجال السلمي
 
و تعتبر مصر هي ثانى دوله فى افريقيا بعد جنوب إفريقيا
1599315715974.png

تعتبر مصر هي ثاني دولة في قارة أفريقيا بعد جمهورية الكونغو الديمقراطية!

كما يتبع للمركز المصنع التجريبي لتصنيع الوقود

وهي منشأة لتصنيع الوقود النووي قدمتها شركة INVAP الأرجنتينية في عام 1998
و تنتج المنشأة عناصر الوقود المطلوبة للمفاعل البحثى الثانى ETRR-2
يستخدم المصنع سادس فلوريد اليورانيوم المخصب كمواد خام يتم معالجتها لإنتاج عناصر الوقود النهائية
و يعتبر المصنع أكثر منشآت دورة الوقود النووى تطوراً في مصر
مصر لا تصنع الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا! كما في هذا الخبر:

فرع روساتوم للوقود النووي قام بتصدير مكونات الوقود النووي لمفاعل بحثي في مصر

قامت شركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لمؤسسة روساتوم بتصدير مكونات الوقود النووي للمفاعل البحثي (أي تي ار ار - 2). وقد تم تصنيع المنتجات في مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك التابع لشركة تفيل للوقود النووي لـ روساتوم ، والذي يعد مصنعا أساسيا للوقود النووي المخصص للمفاعلات البحثية وملحقاتها.

وقد تمت عملية التصدير في إطار العقود المبرمة بين مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك وهيئة الطاقة النووية المصرية بتنسيق شركة "تفيل".

إن المكونات التي تم تصديرها مخصصة لإنتاج الوقود النووي للمفاعل (أي تي ار ار) ETRR-2 المتواجد في مركز الأبحاث النووي بمدينة انشاص. ويستخدم المفاعل النووي المتعدد المهام من التصميم الأرجنتيني لمختلف الأبحاث العلمية في مجال فيزياء الجسيمات الأولية وعلم المواد والطب النووي وكذلك لإنتاج نظائر مستقرة.

وأكد النائب الأول لرئيس شركة "تفيل" لشؤون التسويق وأعمال التجارة الدوية، أوليغ غريغورييبف، أن "تنفيذ هذه الصفقة جاء نتيجة لعمل فعال من قبل الطرفين - العميل والمورد. وتعتبر مصر، بالنسبة لشركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لـروساتوم، سوقا مهمة وواعدة، إذ تم في العام 2017 إبرام عقد لتوريد الوقود النووي إلى جميع وحدات الطاقة الأربعة في محطة الضبعة المستقبلية بقدرة إجمالية تبلغ 4،800 ميغاواط حتى نهاية عمرها التشغيلي. علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".
 
M @Makeyev
شكرا اخى لتصحيح المعلومه الخاصه بمفاعل الكونغو

و بخصوص استيراد الوقود من روسيا فهذا صحيح فلقد استوردت مصر الوقود الخاص بالمفاعل ETRR 1 و الذى لم يتم اعاده تزويده بالوقود حتى الان
كما استوردت فى عام 1997 الشحنة الخاصة بتشغيل المفاعل ETRR 2 الى ان تم افتاح المصنع التجريبى لتصنيع الوقود فى 1998 و منذها فمصر تصنع الوقود الخاص بالمفاعل و تبلغ القدرة الانتاجية للمصنع : 40 عنصر فى السنه وهى كافيه لتشغيل المفاعل ETRR 2 فقط
اما بخصوص عناصر الوقود اللازمة لتشغيل محطة الضبعه فللأسف ليس عندى معلومات ان كان سيتم تصنيعها فى مصر او استيرادها من دوله اخرى


المصادر

 
M @Makeyev
كما استوردت فى عام 1997 الشحنة الخاصة بتشغيل المفاعل ETRR 2 الى ان تم افتاح المصنع التجريبى لتصنيع الوقود فى 1998 و منذها فمصر تصنع الوقود الخاص بالمفاعل و تبلغ القدرة الانتاجية للمصنع : 40 عنصر فى السنه وهى كافيه لتشغيل المفاعل ETRR 2 فقط
اما بخصوص عناصر الوقود اللازمة لتشغيل محطة الضبعه فللأسف ليس عندى معلومات ان كان سيتم تصنيعها فى مصر او استيرادها من دوله اخرى
كما ذكرت ذلك لا تصنع مصر الوقود النووي إلا بمساعدة روسيا! وهذا من مصدر رسمي وتم تناقله في الصحافة المصرية أيضا! والخبر من عام 2019 وهناك ايضا خبر في عام 2020!
اما بخصوص عناصر الوقود اللازمة لتشغيل محطة الضبعه فللأسف ليس عندى معلومات ان كان سيتم تصنيعها فى مصر او استيرادها من دوله اخرى
بخصوص عناصر الوقود النووي لمحطة الضبعة يمكن الرجوع إلى هذا الموضوع! وهي من روسيا!
سؤال بخصص مفعل اضبعه انوى
 
عودة
أعلى