نحسبه شهيد عند الله هذا هوه عين الصواب لاكن ما يتم ذكره الان هوه بصيغة الجزم ان فلان شهيد.نحن لا نشهد لاحد بالجنة او بالنار الا ما شهد له الله و رسوله انما نقول نحسبه شهيد و الله حسيبه
الأسير الشهيد محكوم ١٨ عاما
بقي لإطلاق سراحه بضع أشهر فقط
فأختاره الله لينضم إلى قوافل الشهداء .
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
وهو الشهيد رقم ٢ اليوم
يوجد ايضا شهيد آخر قام بعملية دهس بطولية لإثنين من جنود الإحتلال
#عاجل إصابة أسير بالاختناق في سجن "عوفر" خلال المواجهات المندلعة بين الأسرى ووحدات القمع عقب الاعلان عن استشهاد الأسير داود طلعت الخطيب.
وقوافل الشهداء لا تمضي سداً .. إن الذي يمضي هو الطغيان ..
المجد للشهداء
مشاهدة المرفق 304111
من أمام منزل عائلة الأسير الـــشــهـــيد داود الخطيب وسط بيت لحم عقب الإعلان عن ارتقائه داخل سجن "عوفر".
التألي على الله و الشهادة يصرفها لك بريال ويستهين فيها وممكن يوزعها ب بلاش.
الله يصلح الحال.