يعني سماح استثنائي وليس دائم
ايه طائرة (( السلام )) بين الامارات واسرائيل وعليها كوشنر تم السماح لها استثنائياً
المببرات والرسائل السعودية :
المبررات :
1- حتى لاتظهر السعودية انها بلد رافض لسلام ويستغله اليسار والديمقراطيين في شن حملة ضد السعودية واجبار ترامب على فك التحالف مع السعودية وانه يتحالف مع بلد رافض لسلام ويسعى لافشال خطط السلام.
2- ان السعودية من حيث المبدا لامشكلها لها مع اسلام بل هي من طرح اتفاقية اسلام .. وستسمح لطائرة المسماه السلام بالمرور كحسن نية انها تسعى لسلام.
3- تقدير لكوشنر وجميلة له انت طلبت نسمح لطائرة وسمحنا بها .. بالمقابل الاستفادة بملفات اخرى.
الرسائل السعودية :
للعالم ... لامشكلة لدينا مع السلام واثبات ذلك سنسمح بمرور طائرة السلام وهذا تاكيد لما طرحته السعودية سابقاً ( مبادرة السلام ).
لامريكا ... ان السعودية تربطها علاقة قوية بامريكا وستدعم اي جهد امريكي يهدف بنهاية الطريق لسلام وكذلك كتقدير للامريكيين وخصوصا كوشنر تم سماح لطائرة..وحتى لاتقع الادارة الامريكية بحرج انها تتحالف مع بلد يرفض السلام بل يسعى لتخريب السلام الذي حصل وان يجب ان تعاقب السعودية ومحاولة تاليب الراي الامريكي ضد ترامب بسبب انه يتحالف مع بلد رافض لسلام. لذلك المصلحة المشتركة للبلدين بالانتخابات الامريكية فضلت عدم اعطاء هذا المبرر لدمقراطيين.
للاسرائيليين ... السلام مع السعودية سيوفر لكم اجواء مفتوحه ويصبح طيرانكم التجاري ذو جدوى تشغيلية لرحلات النقل والشحن لاسيا وغيره فهذه الفرحة الي عشتوها لاجل طائرة وحدة بالامكان ان تستمر واذا اردتم السلام فتفضلوا وافقو على المبادرة السعودية لسلام فانتم من سيستفيد وانتم من يجب ان يبحث عن هذا السلام.. ببساطة كانه حبة استدراج ( اذوقك شيء تشوف كيف طعمه حلو فتدمنه ) فتسعى لتحقيق مطالبي لكي يستمر هذا الحلو.
للفلسطنيين ... يجب ان ينتهي الابتزاز والارتزاق المالي والسياسي فمئات المسؤولين الفلسطنييين نمت ثرواتهم من مساعدات سعودية وخليجية لهم فاصبحو يعشقون الازمة ويطيلون فيها لكي تستمر هذه الامول... واذا حاولت السعودية او الخليج اصلاحهم او عتابهم هددوها بانه سنقول انكم طبعتم مع الاسرائيلي ... لذلك ادفع ياسعودي وياخليجي مصريات عشان ما اقول انت مطبع لذلك الخليج والسعودية يرسل رسالة ان هذا التهديد انتهى .. فالذي تهددني به ( اني مطبع ) فعلياً انا سافعله اذا لم تنهي اي الاسترزاق المالي والسياسي للقضية... فتهديدك لم يعد يعني لي شيء.