الرئيس ميشال عون أدعو الى إعلان لبنان دولة مدنية

انتظر انباء عن اغتياله
 
التعديل الأخير:
طبعاً هالكلام قاله بعد ما خرج حسن نصرالله و قبل بالعرض الفرنسي بتغيير نظام دولة لبنان !!
 
حزباله لن يقبل ابدا دولة مدنية
لان مبادئ الدولة المدنية منافية لمبادئه

الدولة المدنية لن تقبل امتلاك حزباله سلاح الى جانب سلاح الجيش
 
عادي كلام قاله قبل أيام الرئيس نبيه بري (زعيم ميليشيا طائفية) وقال نفس الكلام وليد جنبلاط (زعيم طائفي)

الرئيس ميشال عون هو بنفسه صاحب دعاية طائفية وعلى هذا الأساس انتخبه المسيحيين المارونيين
 
كلامه صحيح لأن لبنان اليوم دولة مليشيويه طائفيه

لكن المجرم لايقود مشاريع الإصلاح ياعون فمكانك السجن أنت وباقي الجوقة من بيت الجميل وجعجع وعون وبري وجنبلاط وبالتأكيد زميره .
أما قيادات تيار المهبل مكانهم تايلند 🙂
 
كلامه صحيح لأن لبنان اليوم دولة مليشيويه طائفيه

لكن المجرم لايقود مشاريع الإصلاح ياعون فمكانك السجن أنت وباقي الجوقة من بيت الجميل وجعجع وعون وبري وجنبلاط وبالتأكيد زميره .
أما قيادات تيار المهبل مكانهم تايلند 🙂

لماذا هؤلاء مجرمين ؟
 
محد فهم كلامه
هو يقصد انه يريد التخلص من قيود اتفاق الطائف

اتفاق الطائف يقسم لبنان طائفيا ومكرس لمشكله لبنان هذي حقيقه

لا يمكن الغاء التقسيم الطائفي في لبنان بوجود اتفاقيه الطائف
 
تعود لبنان الى الدولة الام سوريا ونخلص من هالصداع اللي يجي منهم

لبنان مازال يعيش في حقبة ماقبل الدولة وكل واحد منهم زعيم عصابه له اتباعه وسلاحه واعلامه وحدوده ويجون يتكلمون لك عن التطور والعلم والحضاره !!!!
 
اتفاق الطائف يقسم لبنان طائفيا ومكرس لمشكله لبنان هذي حقيقه

لا يمكن الغاء التقسيم الطائفي في لبنان بوجود اتفاقيه الطائف

اتفاق الطائف في مرحلة منه يلغي الطائفية وينزع السلاح لكن اللبنانيون لم يطبقوه بالكامل
 
اتفاق الطائف يقسم لبنان طائفيا ومكرس لمشكله لبنان هذي حقيقه

لا يمكن الغاء التقسيم الطائفي في لبنان بوجود اتفاقيه الطائف

أتفاق الطائف كان ضرورة في وقته لوقف الحرب

والاتفاق بصيغه رئاسة الجمهورية للنصارى يقوم على أرث قديم
حيث أنه في العهد العثماني وبعد أحدى المشاكل الطائفية الكبرى بين المسلمين والدروز من جهة والنصارى من جهة أخرى
أقر نظام خاص في لبنان يكون حاكم متصرفية لبنان من النصارى رعايا الدولة العثمانية شرط أن لايكون تركي أو لبناني ويحوز على رضى من الدول الست الكبرى وقتها .
وأقر ذلك النظام لوقف أي مشاكل طائفية بين المسلمين والنصارى في تلك الناحية من الدولة العثمانية .

ولذا بني اتفاق الطائف على تلك المرجعية مع تخصيص منصب رئاسة الحكومة للسنة والنواب للشيعة .
 
الشعب اللبناني شعب طائفي و مستحيل تطبيق العلمانية و المدنية في البلد.
كما انك تقول على شعب اليابان او السويد تقيد باحكام شريعة.
الحل هو الكنتونات الإدارية
 
عودة
أعلى