إسبانيا تتراجع عن شراء الغاز الجزائري !

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
عزيزي Eross أظن ان الأنبوب الذي يمر من المغرب كان في ملكية الدولة منذ بدايته 🤔
لا يا أخي الكريم سيصبح في ملكية المغرب في سنة 2021.
مشاهدة المرفق 302935

.
 
وتتوفر الشركة على تراخيص التنقيب عن الغاز الطبيعي في حقل تندرارة، على مساحة 14.6 ألف كيلومتر مربع، التي حفرت فيها إلى الآن 10 آبار تنقيب. وأبرمت الشركة العام الماضي اتفاقية استغلال على مساحة 133.5 كيلومتر لمدة 25 سنة.
ويهدف الاتفاق المرتقب مع «المكتب الوطني للكهرباء» إلى تزويد محطتي إنتاج الكهرباء «تهضارت» و«ظهر الدوم والوحدة» في شمال المغرب، بالغاز الطبيعي. وتقدر القدرة الإنتاجية لهذه المحطات بنحو 4 آلاف ميغاوات.
بما ان الانبوب الذي يمر من المغرب هو من يغذي محطة الوحدة بالغاز الآن سيتغير الوضع و سيصبح يعتمد على حقل تندرارة
اذا غالبا الانبوب سيتم اسقاط الاتفاق عليه و سيصبح مستغلا من طرف المغرب
 
[/QUOTE]
عزيزي Eross أظن ان الأنبوب الذي يمر من المغرب كان في ملكية الدولة منذ بدايته 🤔
Screenshot_20200829-144926_Chrome.jpg

في ملكية الدولة و لاكن لا تستطيع استغلاله الى أن تنتهي مدة العقد أخي
 
المهم بالوفيق للمغرب في تحقيق أمنه الطاقي بالطريقة التي يراها مناسبة له
و بالتوفيق لباقي الدول العرببة في خدمة شعوبها
تحياتي اصدقائي
 
الجزائر لديها خط غاز مباشر اسمه ميدغاز ينطلق من بني صاف مباشرة نحو اسبانيا والجزائر فعلا بدات فعلا في التقليل من استعمال الخط الاخر الذي يستفيد منه المغرب بحولي 600 مليون متر مكعب من الغاز الجزائري لتشغيل محطات انتاج الكهرباء اتمنى ان يغلق في اقرب فرصة
 
الجزائر لديها خط غاز مباشر اسمه ميدغاز ينطلق من بني صاف مباشرة نحو اسبانيا والجزائر فعلا بدات فعلا في التقليل من استعمال الخط الاخر الذي يستفيد منه المغرب بحولي 600 مليون متر مكعب من الغاز الجزائري لتشغيل محطات انتاج الكهرباء اتمنى ان يغلق في اقرب فرصة


نعم و سيضخ هذا الخط +12 مليار متر مكعب بداية من السنة القادمة بعد دخول أخر أنبوب حيز الخدمة الصيف المقبل ، سيتم التخلي عن أنبوب الغاز الذي يمر بالأراضي المغربية السنة المقبلة و قال وزير انه لن يتم تجديد العقد و ذكر أم الجزائر باعت اسهمها من الأنبوب للشريك الإسباني و لا المغربي بعد أن أعطت سعرا افضل، ما يعني أن عليهم شراء 1.1 مليار متر مكعب إضافي لتشغيل محطتين للكهرباء بداية من السنة القادمة.
 
خبر لجريدة الوطن :
ارقام سنة 2019 ، اصبحت تحتل الجزائر المركز الثاني في حصة السوق الاسبانية من الغاز الطبيعي بعد الولايات المتحدة، الرقم يشير الى %33 من السوق الاسبانية سنة 2019 و الذي وصل الى %22.6 سنة 2020 حسب مصدر العضو الجزائري.
المصدر :
 
هناك عقود موقعة صعب على اسبانيا تتنصل منها
المشكلة بعد انتهاء هده العقود على الجزائر تبحث عن اسواق مختلفة
امريكا تضغط على الاروبين لشراء عازها والاكثر اهمية سعر الغاز الامريكي رخيص
ولن تستطيع الجزائر ان تنافس مستقبلا اللعبة اكبر منها اللعبة بين الدب الروسي والعم سام
 
هناك عقود موقعة صعب على اسبانيا تتنصل منها
المشكلة بعد انتهاء هده العقود على الجزائر تبحث عن اسواق مختلفة
امريكا تضغط على الاروبين لشراء عازها والاكثر اهمية سعر الغاز الامريكي رخيص
ولن تستطيع الجزائر ان تنافس مستقبلا اللعبة اكبر منها اللعبة بين الدب الروسي والعم سام


العقود طويلة الأمد مع الايطاليين حتى عام2045 كما برز زبائن جدد و حاليا تعمل الجزائر على زياده صادراتها الغاز المسال و بالفعل.



وفي 2018 كانت سوناطراك جددت عقود توريد الغاز الطبيعي المسال لتركيا، عبر شريكها شركة “بوتاش” حتى 2024 بكميات سنوية تقدر بـ 5.4 مليار متر مكعب.


بروز زبائن جدد للمحروقات الجزائرية
بسبب الأزمة الصحية بأوروبا والغاز الصخري بأمريكا.

تبرز الأرقام المعلن عنها من طرف مديرية الدراسات والاستشراف التابعة للجمارك، التراجع المحسوس في حجم الصادرات الموجهة نحو "الزبائن التقليديين" للجزائر، مع ظهور دول جديدة في قائمة أهم الزبائن، لاسيما من قارة آسيا، بالرغم من أن الدول الأوروبية تبقى تحتل الريادة في قائمة زبائن الجزائر.
وتمكن قراءة إحصائيات الجمارك في الأشهر الأولى من العام الجاري، من ملاحظة التغيرات التي طرأت على جدول أهم زبائن الجزائر. ففي الوقت الذي بقيت فيه كل من إيطاليا وفرنسا وإسبانيا -"الزبائن التقليديين للجزائر" - في المراتب الخمس الأولى من حيث وارداتها من الجزائر، فإن الملاحظ أن حجم هذه الواردات تراجع بأكثر من الثلث بالنسبة لإيطاليا وفرنسا وبأكثر من النصف بالنسبة لإسبانيا، في الثلاثي الأول من 2020.
بالمقابل، فإن تركيا والصين سجلتا قفزة في وارداتهما من الجزائر، لتصبح هاتين الدولتين الآسيويتين ضمن أهم خمسة زبائن للجزائر، وبارتفاع محسوس في الحجم تجاوز ال20 بالمائة لكليهما في الثلث الأول من السنة الجارية، مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
وتمثل هذه الدول الخمسة مجتمعة أكثر من 52 بالمائة من إجمالي الصادرات الجزائرية من المحروقات، ولاسيما الغاز.



 
الجزائر لن تخفض سعر الغاز ولن تخاطر اسبانيا بالذهاب الى التحكيم بسبب بنود العقد الذي سيكبدها اموال كبيرة
 
الجزائر لن تخفض سعر الغاز ولن تخاطر اسبانيا بالذهاب الى التحكيم بسبب بنود العقد الذي سيكبدها اموال كبيرة


العقد الموقع يجعل من سعر الغاز الجزائري ثابت و لا يتغير حتى و إن إنخفض في السوق الدولي.
 
على الحكومة الجزائرية آصلاح الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل لانو مو معقول في 2020 ولسا الدولة تعتمد على مداخيل النفط والغاز فقط كمورد رئيسي في الميزانية
يعني الاقتصاد الجزائري للاسف اقتصاد ريعي متوقف منذ سنين على مورد فقط وهو مادى الى استنزاف مخزون العملة الصعبة الذي كان في سنة 2008 تقريبا 200 مليار دولار ليصبح 50 او اقل هالسنة في وقت الي 50 مليار دولار فقط تقدر تبنيلك نسيج سياحي هو الاقوى في افريقيا وتصلح بنوك بلادك مثلا
حكومة تبون عليها اصلاح الاقتصاد وتفكيك معوقات الصناعة والانتصاب الاجنبي وهو عمل شاق لها
 
نعم و سيضخ هذا الخط +12 مليار متر مكعب بداية من السنة القادمة بعد دخول أخر أنبوب حيز الخدمة الصيف المقبل ، سيتم التخلي عن أنبوب الغاز الذي يمر بالأراضي المغربية السنة المقبلة و قال وزير انه لن يتم تجديد العقد و ذكر أم الجزائر باعت اسهمها من الأنبوب للشريك الإسباني و لا المغربي بعد أن أعطت سعرا افضل، ما يعني أن عليهم شراء 1.1 مليار متر مكعب إضافي لتشغيل محطتين للكهرباء بداية من السنة القادمة.
تلك ال 1.1 مليار انقص منها 30% سيتم توفيرها عبر حقل تندرارة في الانبوب الحالي بعدما يصبح في ملكية المغرب
 
العقود طويلة الأمد مع الايطاليين حتى عام2045 كما برز زبائن جدد و حاليا تعمل الجزائر على زياده صادراتها الغاز المسال و بالفعل.



وفي 2018 كانت سوناطراك جددت عقود توريد الغاز الطبيعي المسال لتركيا، عبر شريكها شركة “بوتاش” حتى 2024 بكميات سنوية تقدر بـ 5.4 مليار متر مكعب.


بروز زبائن جدد للمحروقات الجزائرية
بسبب الأزمة الصحية بأوروبا والغاز الصخري بأمريكا.

تبرز الأرقام المعلن عنها من طرف مديرية الدراسات والاستشراف التابعة للجمارك، التراجع المحسوس في حجم الصادرات الموجهة نحو "الزبائن التقليديين" للجزائر، مع ظهور دول جديدة في قائمة أهم الزبائن، لاسيما من قارة آسيا، بالرغم من أن الدول الأوروبية تبقى تحتل الريادة في قائمة زبائن الجزائر.
وتمكن قراءة إحصائيات الجمارك في الأشهر الأولى من العام الجاري، من ملاحظة التغيرات التي طرأت على جدول أهم زبائن الجزائر. ففي الوقت الذي بقيت فيه كل من إيطاليا وفرنسا وإسبانيا -"الزبائن التقليديين للجزائر" - في المراتب الخمس الأولى من حيث وارداتها من الجزائر، فإن الملاحظ أن حجم هذه الواردات تراجع بأكثر من الثلث بالنسبة لإيطاليا وفرنسا وبأكثر من النصف بالنسبة لإسبانيا، في الثلاثي الأول من 2020.
بالمقابل، فإن تركيا والصين سجلتا قفزة في وارداتهما من الجزائر، لتصبح هاتين الدولتين الآسيويتين ضمن أهم خمسة زبائن للجزائر، وبارتفاع محسوس في الحجم تجاوز ال20 بالمائة لكليهما في الثلث الأول من السنة الجارية، مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
وتمثل هذه الدول الخمسة مجتمعة أكثر من 52 بالمائة من إجمالي الصادرات الجزائرية من المحروقات، ولاسيما الغاز.




في احدث فظائح سوناطراك قامت شركة بوتاس التركية برفض شحنة مقدرة ب 100 مليون دولار من الغاز المسال قادمة من الجزائر بعد اسفار عملية تحقق من الشحنة عن وجود ملوثات بترولية في الغاز المسال مما استدعى رفض الشحنة بالكامل و اعادة الناقلة الى الجزائر في حين استدعيت الناقلة الثانية للعودة قبل وصولها لتركيا.
رغم ان التلوث لوحظ في الجزائر اثناء عملية التعبئة و ارسل تقرير الى سوناطراك الا ان الاخيرة تجاهلت الامر و استمرت بعملية الشحن.
الشحنة بيعت لزبون اخر لاحقا بثمن اقل ب 70% من الثمن الاصلي.

 
عودة
أعلى