حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري
المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟