Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ههههه كلامك صحيح انا بشرتي بيضاء لاني من أصول مورسكية رغم هذا البيض عندما يعرفون اني مسلم و من دولة عربية يتعاملون معي بطريقة مختلفة ليس كما السابقحيوان بلباس شرطي. :قلب الطاولة:
امامه عدة طرق لاعاقة الشاب من الدخول للسيارة ...
كلنا لديه لحظات من العناد ... سوف نكون سيء الحظ اذا تم معاقبتنا ب٧ طلقات.
الشرطة تبهدلت لانهم لم يعد يستطيعو تلفيق قصة تبادل اطلاق نار خلال صفقة مخدرات بلا بلا بلا بسبب وجود فيديو.
الرجاء عدم الدفاع عن التصرفات العنصرية ... فالعرب من الخليج للمحيط يقعو ضمن نفس تصنيف الافارقة من وجهة نظر الرجل الابيض العنصري.
هو الغلط انهم اطلقوا 7 رصاصات..القانون قانون
كان لازم يثبتوه قبل دخوله للسياره
كما ويبدو عليه أنه مخمور اصلا
لازم ثبتوه وبسهوله ..
ليش ننتظر حتى يفتح باب السياره
ويخرج سلاح وتطلق النار عليه
لو كانو اصلا صادقين وطلع سلاح اصلا .
السيل ضعيف ماغير الامريكان... @Slim Reaper
الا تسوى
هو غبي صراحة شوي بس الشرطة يا ساتر ما تسوى والله
هجت معك
احنا بأقصى العالم نعرف مدى خشونة الشرطة الأمريكية وسهولة استخدامهم للسلاح وهم عايشين معهم ورغم ذلك استهتار مع الشرطة دون أدنى خوف.
كل عملية قتل لمجرم اسود قالوا عنصرية ..
الشرطة لم ترتكب اي خطأ ..
اتفق معك بقوة..حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري
المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
كلامك صحيح، الجبهة الداخلية في أمريكا في الحرب الباردة لم تكن ضعيفة إلى هذا الحد و منقسمة لهذا أمريكا أمة تحتاج إلى عدو خارجي ليوحد الجبهة الداخلية.حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري
المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
روسيا او الصينحقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري
المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟