عودة ليبيا لإنتاج النفط كارثة لدول أوبك و احد اسباب الصراع في ليبيا تركها هكذا في حرب أهلية و عدم دخولها لسوق النفط
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عودة ليبيا لإنتاج النفط كارثة لدول أوبك و احد اسباب الصراع في ليبيا تركها هكذا في حرب أهلية و عدم دخولها لسوق النفط
نعم اين السؤال ياسنيور @fighting-eagle
بالضبط وقف تصدير النفط كان تاثيره ضخم على عصابات الوفاق.. كان الاتفاق ان حكومة الوفاق تتولى تمويل الجهد الحربي التركي بالكامل بس بعد وقف حفتر تصدير النفط فرغت خزائنها.. خاصة بعد دفع 4 مليار دولار لتركيا لمجهوجها الحربي و8 مليار دولار اودعتها الوفاق في البنك المركزي التركي كوديعه غير مشروطة (بتنسرق غالبا) و4 مليار دولار تعويض للشركات التركية اللي تعاقد معها القذافي..
حاليا المرتزقة السوركيين بدون رواتب.. اتوقع ان الاتفاق الحاصل هدفه اعادة صيانة منصات النفط واعادة تصديره وايداع ايراداته لدى حكومة النفاق وضمان استمرار ذلك بضمانات من اطراف دولية وسيتم بقاء القوات التركية في ليبيا بذرائع عدة.
الاجتماع اللي حصل قبل 4 ايام من وزراء دفاع تركيا وقطر ووزير خارجية المانيا في طرابلس وتعهدهم دعم الوفاق يخلي اي حديث عن تصالح ليبي مجرد سوالف.
الاتفاق يقول خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا يعني لا أردوغان ولا غيرو
الافضل عدم تطبيق اي من مخرجات الاتفاق حتى يبدا اخلاء الاتراك من ليبيا.. ثم يتم تطبيق الاتفاق باشراف من الامم المتحدة..
لكن الاخبار اللي تتحدث عن اعطاء المرتزقة السوركيين لجوازات ليبية تخليني اشك ان الموضوع كله مقلب
ايام القذافي كانت ليبيا جنة مقارنة بالأن . الظلم والذل والمعانة الي شفنها بعده لم نراها في ايامهنتمنى ذلك بشده
في الحقيق عانا أشقائنا في ليبيا كثيرا من ايام حكم القذافي
فإذا وفقهم الله في حكومه وطنيه مخلصه
سينعم أشقائنا في ليبيا بحياه رغيده ندر مثيلها في هذا العصر
نتمنى ذلك بشده
في الحقيق عانا أشقائنا في ليبيا كثيرا من ايام حكم القذافي
فإذا وفقهم الله في حكومه وطنيه مخلصه
سينعم أشقائنا في ليبيا بحياه رغيده ندر مثيلها في هذا العصر
لما لم يعترض أذناب الترك علي مقترح عقيلة بجعل سرت هي مقر المجلس الرئاسي الجديد؟؟؟
هل هو المال؟؟؟
ايام القذافي كانت ليبيا جنة مقارنة بالأن . الظلم والذل والمعانة الي شفنها بعده لم نراها في ايامه