مسؤولين اسرائيليين كبار يعلنون قلقهم البالغ من خطوات السعودية النووية


أفاد تقرير لموقع "واللا" الإعلامي المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، بأن تل أبيب قلقة إزاء التعاون بين السعودية والصين في المجال النووي، وقد أبلغت واشنطن بذلك.
وحسب التقرير، فإن مسؤولين كبارا في الاستخبارات الإسرائيلية اتصلوا بنظرائهم الأمريكيين للتعبير عن "قلقهم البالغ" إزاء التعاون بين الرياض وبكين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.
وأشار المسؤولون إلى أن الكشف عن هذا التعاون جاء في التقارير الإعلامية لصحيفتي "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" الأمريكيتين في وقت سابق، وورد فيها صور من الأقمار الصناعية للمصنع المذكور.




ولفت المسؤولون إلى أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل مع الملف على أنه حساس للغاية من الناحية السياسية، حيث تعتبر إسرائيل السعودية حليفا مهما في مواجهة إيران.

وأضاف المسؤولون أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ووزارات الخارجية والاستخبارات والدفاع ولجنة الطاقة الذرية تتابع التطورات الخاصة بما وصفوه "البرنامج النووي" السعودي، لكن مكتب رئيس الوزراء وجه بعدم التطرق إلى هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.

ونقل موقع "واللا" عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن "هناك مؤشرات مقلقة ولكن من غير الواضح إلى حد كاف حتى الآن ما يجري بالضبط في هذه المنشأة".

وأضاف أن هذه المسألة "غير واضحة أيضا بالنسبة للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وما إذا كانت الوكالة تعتزم التحقق من ذلك".






ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.

لكن تقرير "واللا" يشير إلى أن ذلك قد يكون الخطوة الأولى باتجاه إطلاق برنامج نووي مستقل، ويرجح أن يتطور ذلك إلى برنامج نووي عسكري في المستقبل.

وحسب تقييمات المسؤولين الإسرائيليين، فإن السعودية أقامت تعاونا مع الصين، لأن الصينيين لم يطلبوا منها ضمانات بأن يكون البرنامج مدنيا بحتا، الأمر الذي تطالب به الولايات المتحدة دائما.



المصدر: موقع "واللا"
نقلاً عن روسيا اليوم:

 
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"

الكعكة الصفراء هي المرحلة الثانية من مراحل انتاج الوقود والتخصيب.

Uranium Fuel Cycle.jpg
 

أفاد تقرير لموقع "واللا" الإعلامي المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، بأن تل أبيب قلقة إزاء التعاون بين السعودية والصين في المجال النووي، وقد أبلغت واشنطن بذلك.
وحسب التقرير، فإن مسؤولين كبارا في الاستخبارات الإسرائيلية اتصلوا بنظرائهم الأمريكيين للتعبير عن "قلقهم البالغ" إزاء التعاون بين الرياض وبكين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.
وأشار المسؤولون إلى أن الكشف عن هذا التعاون جاء في التقارير الإعلامية لصحيفتي "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" الأمريكيتين في وقت سابق، وورد فيها صور من الأقمار الصناعية للمصنع المذكور.




ولفت المسؤولون إلى أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل مع الملف على أنه حساس للغاية من الناحية السياسية، حيث تعتبر إسرائيل السعودية حليفا مهما في مواجهة إيران.

وأضاف المسؤولون أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ووزارات الخارجية والاستخبارات والدفاع ولجنة الطاقة الذرية تتابع التطورات الخاصة بما وصفوه "البرنامج النووي" السعودي، لكن مكتب رئيس الوزراء وجه بعدم التطرق إلى هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.

ونقل موقع "واللا" عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن "هناك مؤشرات مقلقة ولكن من غير الواضح إلى حد كاف حتى الآن ما يجري بالضبط في هذه المنشأة".

وأضاف أن هذه المسألة "غير واضحة أيضا بالنسبة للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وما إذا كانت الوكالة تعتزم التحقق من ذلك".






ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.

لكن تقرير "واللا" يشير إلى أن ذلك قد يكون الخطوة الأولى باتجاه إطلاق برنامج نووي مستقل، ويرجح أن يتطور ذلك إلى برنامج نووي عسكري في المستقبل.

وحسب تقييمات المسؤولين الإسرائيليين، فإن السعودية أقامت تعاونا مع الصين، لأن الصينيين لم يطلبوا منها ضمانات بأن يكون البرنامج مدنيا بحتا، الأمر الذي تطالب به الولايات المتحدة دائما.



المصدر: موقع "واللا"
نقلاً عن روسيا اليوم:


:unsure:
 
يهود إجتمع فيهم كل الصفات النجسة
الخبيثة ..

لاعجب من انهم منبوذين في العصور السابقة


غدر خيانة فساد إفساد خبث تحايل نقض عهود


كل الصفات الذميمة فيهم
بعد كل ما يفعلونه ونراه ونشاهده من أساليب قذرة
وهم أنفسهم من يبحثون عن التطبيع بهذا الأسلوب
يعتقدون بأننا سننجذب لهم .. يخسون


وإن تم التطبيع معهم على شروطنا مع الحذر كل الحذر منهم ... ولا أعتقد بتطبيع بهذا المهوم بل ميثاق سلام وتطبيع صوري
 

أفاد تقرير لموقع "واللا" الإعلامي المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، بأن تل أبيب قلقة إزاء التعاون بين السعودية والصين في المجال النووي، وقد أبلغت واشنطن بذلك.
وحسب التقرير، فإن مسؤولين كبارا في الاستخبارات الإسرائيلية اتصلوا بنظرائهم الأمريكيين للتعبير عن "قلقهم البالغ" إزاء التعاون بين الرياض وبكين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.
وأشار المسؤولون إلى أن الكشف عن هذا التعاون جاء في التقارير الإعلامية لصحيفتي "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" الأمريكيتين في وقت سابق، وورد فيها صور من الأقمار الصناعية للمصنع المذكور.




ولفت المسؤولون إلى أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل مع الملف على أنه حساس للغاية من الناحية السياسية، حيث تعتبر إسرائيل السعودية حليفا مهما في مواجهة إيران.

وأضاف المسؤولون أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ووزارات الخارجية والاستخبارات والدفاع ولجنة الطاقة الذرية تتابع التطورات الخاصة بما وصفوه "البرنامج النووي" السعودي، لكن مكتب رئيس الوزراء وجه بعدم التطرق إلى هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.

ونقل موقع "واللا" عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن "هناك مؤشرات مقلقة ولكن من غير الواضح إلى حد كاف حتى الآن ما يجري بالضبط في هذه المنشأة".

وأضاف أن هذه المسألة "غير واضحة أيضا بالنسبة للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وما إذا كانت الوكالة تعتزم التحقق من ذلك".






ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.

لكن تقرير "واللا" يشير إلى أن ذلك قد يكون الخطوة الأولى باتجاه إطلاق برنامج نووي مستقل، ويرجح أن يتطور ذلك إلى برنامج نووي عسكري في المستقبل.

وحسب تقييمات المسؤولين الإسرائيليين، فإن السعودية أقامت تعاونا مع الصين، لأن الصينيين لم يطلبوا منها ضمانات بأن يكون البرنامج مدنيا بحتا، الأمر الذي تطالب به الولايات المتحدة دائما.



المصدر: موقع "واللا"
نقلاً عن روسيا اليوم:



اكثر من خبير و"عالم نووي" فندوا هذي القصة وان المعمل المفترض لا يحمل اي صفات تدل على هذا وأن معمل زي ذا لازم يكون قريب من المنجم لأنك رح تحتاج حمولات شاحنات كبيرة الخاصة بالمناجم.. "المناجم" المفترضة المعلنة هي في حايل والمنشأة في العيينة. اعتقادي الشخصي ان المنشأة على الاغلب هي مستودعات لمصنع kacst للألواح الشمسية
 
دخلت موقع والا العبري لقيت خبر لترامب بالعنوان ترامب توقعو تطبيع السعودية.

ضغطت على العنوان عشان اقرأ
طلع ترامب قائل أمل من السعودية وليس اتوقع السعوديه.
 
اكثر من خبير و"عالم نووي" فندوا هذي القصة وان المعمل المفترض لا يحمل اي صفات تدل على هذا وأن معمل زي ذا لازم يكون قريب من المنجم لأنك رح تحتاج حمولات شاحنات كبيرة الخاصة بالمناجم.. "المناجم" المفترضة المعلنة هي في حايل والمنشأة في العيينة. اعتقادي الشخصي ان المنشأة على الاغلب هي مستودعات لمصنع kacst للألواح الشمسية


ولو افترضنا صحة الكلام وتجاوزنا التفنيد اللي ذكرته ترا بالنهاية واقتبس لك من المقال نفسه:
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.

يعني حتى لو كانت موجودة ، ما فيه داعي للقلق والهبال اللي كل يومين تصريح.
 


ولو افترضنا صحة الكلام وتجاوزنا التفنيد اللي ذكرته ترا بالنهاية واقتبس لك من المقال نفسه:



يعني حتى لو كانت موجودة ، ما فيه داعي للقلق والهبال اللي كل يومين تصريح.


القصة من بدايتها عبيطة وحشر سالفة "مسؤولين امريكيين" و "رجال مخابرات" .. رغم ان الصور الفضائية قديمة ومستحيل يعتمد عليها "رجال الاستخبارات"..

مشكلة الصحافة الغربية هي في حق الصحفي في حماية هوية "المصدر" او "المسؤول" حتى عن هيئة التحرير في نفس الصحيفة.. يعني جب اي مسؤول حتى لو سابق وانقطع عن المعلومات الاستخبارية واقتبس له وخذ رأي كم واحد من مبزرة ال osint وانشر مقالتك!

كنت اقصد هذي
 
لا يكون هناك سلام حقيقي.. الا بعد ان يتكافأ الطرفان .. تسليحيا وقوة ..


اذا لم تتحصل دولة عربية على السلاح النووي


ستعربد اسرائيل كما يحلوا لها ..


ايران لم تبدأ عربدتها للان .. تنتظر انتاج اول قنبلة نوويه


لذلك اذا كان هناك مشروع سعودي .. فالهدف منه استمرار الحفاظ على السلم الدولي في منطقة الشرق الاوسط


المملكة دولة سلام و حكيمه ومسؤوله طوال عشرات السنين الماضيه وليست دولة ارهابيه تحكمها ميليشيات او احزاب يمينيه مجرمة
 
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.

مادام مصنع لمواد بدائيه ليش قلقين؟

القضيه كلها ضغط اعلامي على المملكة
 
قلق إسرائيل مرده إلى أنها لم تستطع اختراق المنظومه السعودية لا إلكترونيا ولا بشريا ولا بأي وسيلة كانت فأصبحت تلك القواعد في عمق الأرض تحت سلاسل الجبال لغزا حقيقيا لا يمكن سبر اغواره حتى تقرر الرياض ذلك

إسرائيل حينما اكتشفت البرنامج النووي السوري واستطاعت اختراق كامل أركانه ومعرفة كل تفاصيله تحركت وضربته

قبل ذلك ضربت مصانع التسليح في السودان

قبل ذلك ضربت قيادات منظمة التحرير في تونس

قبل ذلك ضربت المفاعل العراقي

فهي دوما تجمع المعلومات من خلال اختراقات استخباراتية ثم تتحرك للضرب

لا ننسي كيف نقلوا كامل أرشيف ووثائق ومستندات البرنامج النووي الإيراني
ثم وجهو له ضربات قاضية في ناتنز مؤخرا

ولا مره عبرت لأمريكا عن قلقها في كل ما تقدم أعلاه ..

الآن هي تقلق .. وحق لها ذلك
فليس الخصم تقليدي
وليس المعلومات متاحه
وكم شعرت بالسعادة
حينما اقرأ في كل تقرير يتكلم عن القدرات الصاروخية أو البرامج النووية لدول الشرق الأوسط
عند خانه السعوديه. كلمة.. Unknown
 
كلها fake news
ومحاولة اختراقات للجلوس على الطاولة بلا شروط
او تخفيض المقابل
السعوديه تعرف كيف تحصل على ماتريد وستصل لما تريد
بأكبر ارباح ممكنه
 
مقالات مدفوعة
وحتى مطالبات اعضاء الكونجرس وراءها شركات العلاقات العامة
لا استبعد ان يكون القطريين وراء ذلك
 
عودة
أعلى