نائب وزير الطاقة الأمريكي: لن نسمح للسعودية بتجاوز اتفاقية 123
لن ننتظر ايران نووية قالها ولي العهد وانتهى
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نائب وزير الطاقة الأمريكي: لن نسمح للسعودية بتجاوز اتفاقية 123
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"
أفاد تقرير لموقع "واللا" الإعلامي المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، بأن تل أبيب قلقة إزاء التعاون بين السعودية والصين في المجال النووي، وقد أبلغت واشنطن بذلك.
وحسب التقرير، فإن مسؤولين كبارا في الاستخبارات الإسرائيلية اتصلوا بنظرائهم الأمريكيين للتعبير عن "قلقهم البالغ" إزاء التعاون بين الرياض وبكين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.
وأشار المسؤولون إلى أن الكشف عن هذا التعاون جاء في التقارير الإعلامية لصحيفتي "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" الأمريكيتين في وقت سابق، وورد فيها صور من الأقمار الصناعية للمصنع المذكور.
ولفت المسؤولون إلى أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل مع الملف على أنه حساس للغاية من الناحية السياسية، حيث تعتبر إسرائيل السعودية حليفا مهما في مواجهة إيران.
وأضاف المسؤولون أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ووزارات الخارجية والاستخبارات والدفاع ولجنة الطاقة الذرية تتابع التطورات الخاصة بما وصفوه "البرنامج النووي" السعودي، لكن مكتب رئيس الوزراء وجه بعدم التطرق إلى هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.
ونقل موقع "واللا" عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن "هناك مؤشرات مقلقة ولكن من غير الواضح إلى حد كاف حتى الآن ما يجري بالضبط في هذه المنشأة".
وأضاف أن هذه المسألة "غير واضحة أيضا بالنسبة للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وما إذا كانت الوكالة تعتزم التحقق من ذلك".
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.
لكن تقرير "واللا" يشير إلى أن ذلك قد يكون الخطوة الأولى باتجاه إطلاق برنامج نووي مستقل، ويرجح أن يتطور ذلك إلى برنامج نووي عسكري في المستقبل.
وحسب تقييمات المسؤولين الإسرائيليين، فإن السعودية أقامت تعاونا مع الصين، لأن الصينيين لم يطلبوا منها ضمانات بأن يكون البرنامج مدنيا بحتا، الأمر الذي تطالب به الولايات المتحدة دائما.
المصدر: موقع "واللا"
نقلاً عن روسيا اليوم:
الخارجية السعودية : لا سلام إلا من خلال خطة السلام العربية
إسرائيل عند أمريكا :
مشاهدة المرفق 299775
أفاد تقرير لموقع "واللا" الإعلامي المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، بأن تل أبيب قلقة إزاء التعاون بين السعودية والصين في المجال النووي، وقد أبلغت واشنطن بذلك.
وحسب التقرير، فإن مسؤولين كبارا في الاستخبارات الإسرائيلية اتصلوا بنظرائهم الأمريكيين للتعبير عن "قلقهم البالغ" إزاء التعاون بين الرياض وبكين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.
وأشار المسؤولون إلى أن الكشف عن هذا التعاون جاء في التقارير الإعلامية لصحيفتي "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" الأمريكيتين في وقت سابق، وورد فيها صور من الأقمار الصناعية للمصنع المذكور.
ولفت المسؤولون إلى أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعامل مع الملف على أنه حساس للغاية من الناحية السياسية، حيث تعتبر إسرائيل السعودية حليفا مهما في مواجهة إيران.
وأضاف المسؤولون أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية ووزارات الخارجية والاستخبارات والدفاع ولجنة الطاقة الذرية تتابع التطورات الخاصة بما وصفوه "البرنامج النووي" السعودي، لكن مكتب رئيس الوزراء وجه بعدم التطرق إلى هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.
ونقل موقع "واللا" عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن "هناك مؤشرات مقلقة ولكن من غير الواضح إلى حد كاف حتى الآن ما يجري بالضبط في هذه المنشأة".
وأضاف أن هذه المسألة "غير واضحة أيضا بالنسبة للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وما إذا كانت الوكالة تعتزم التحقق من ذلك".
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.
لكن تقرير "واللا" يشير إلى أن ذلك قد يكون الخطوة الأولى باتجاه إطلاق برنامج نووي مستقل، ويرجح أن يتطور ذلك إلى برنامج نووي عسكري في المستقبل.
وحسب تقييمات المسؤولين الإسرائيليين، فإن السعودية أقامت تعاونا مع الصين، لأن الصينيين لم يطلبوا منها ضمانات بأن يكون البرنامج مدنيا بحتا، الأمر الذي تطالب به الولايات المتحدة دائما.
المصدر: موقع "واللا"
نقلاً عن روسيا اليوم:
اكثر من خبير و"عالم نووي" فندوا هذي القصة وان المعمل المفترض لا يحمل اي صفات تدل على هذا وأن معمل زي ذا لازم يكون قريب من المنجم لأنك رح تحتاج حمولات شاحنات كبيرة الخاصة بالمناجم.. "المناجم" المفترضة المعلنة هي في حايل والمنشأة في العيينة. اعتقادي الشخصي ان المنشأة على الاغلب هي مستودعات لمصنع kacst للألواح الشمسية
ويشار إلى أن المصنع السري المفترض خاص بصناعة ما يسمى بـ"الكعكة الصفراء"، وهي مادة خام تستخدم في تخصيب اليورانيوم ولا تعتبر صناعتها انتهاكا لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وليست السعودية ملتزمة بإبلاغ الوكالة الدولية.
ولو افترضنا صحة الكلام وتجاوزنا التفنيد اللي ذكرته ترا بالنهاية واقتبس لك من المقال نفسه:
يعني حتى لو كانت موجودة ، ما فيه داعي للقلق والهبال اللي كل يومين تصريح.
القاضية لمينقد تكون القاضية!!
وذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع، لم يكشف عن أسمائهم، أن الحديث يدور عن مصنع سري للمواد البدائية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم في السعودية بالقرب من العاصمة الرياض.