Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
روسيا بعد العقوبات تجلب العملة الصعبة من اليورو و اليوان و ترفع الاحتياطات من الذهب بعيدا عن الدولار
نفس الأمر مع الصين اشترت مئات الشركات في أفريقيا و أمريكا الجنوبية العاملة في مناجم الذهب و تتخلص من الدولار شيء في شيء.
نحن أمام نظام اقتصادي يتشكل بعيد عن الدولار
الصين كانت دائما تنقص من قيمة اليوان لزيادة حجم صادراتها أعتقد حان الوقت لان يلعب اليوان دور في التعاملات التجارية خصوصا ان الصين عرفت ان امريكا تعتبرها عدوها الرئيسي الحاليروسيا والصين حققتا إنجازا في التخلي عن الدولار
تحت عنوان "حصة الدولار في التعاملات بين موسكو وبكين انخفضت للمرة الأولى إلى ما دون 50%"، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين".
وجاء في المقال: تحاول روسيا والصين معا إضعاف اعتمادهما على الدولار الأمريكي. ففي الربع الأول من العام 2020، انخفضت حصة التسويات بالدولار في التجارة بين روسيا والصين، وفقا للبنك المركزي الروسي ودائرة الجمارك الفدرالية الروسية، لأول مرة إلى أقل من 50%، وتبلغ الآن 46%. كما ارتفعت حصة المعاملات باليورو إلى 30% لأول مرة. فيما جرت النسبة المتبقية 24% من المعاملات التجارية بالروبل واليوان.
ووفقا لمدير معهد الشرق الأقصى التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أليكسي ماسلوف، فإن التخلي عن الدولار من قبل روسيا والصين يقترب من منعطف يرفع العلاقات بين البلدين عمليا إلى مستوى اتحاد مالي.
فالتخلي عن الدولار، قضية ذات أولوية بالنسبة لموسكو وبكين منذ العام 2014، عندما بدأتا في توسيع التعاون الاقتصادي بشكل كبير بعد تحول روسيا من الغرب إلى الشرق، إثر ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا. أصبح التخلي عن الدولار في التعاملات ضرورة لموسكو بسبب العقوبات التي فرضها عليها الغرب بشكل عام وأمريكا بشكل خاص.
كما اكتسبت عملية تخفيف الاعتماد على الدولار زخماً بعد أن فرضت إدارة ترامب رسوما بمئات المليارات من الدولارات على البضائع الصينية. وفيما كانت روسيا، قبل بدء الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، هي الرائدة في التخلي عن الدولار، فبعد أن أدخلت أمريكا الرسوم الجمركية، أدركوا في الصين أيضا حساسية الاعتماد على العملة الأمريكية.
نتيجة للتغيرات الهيكلية في السياسة النقدية، تمتلك روسيا الآن حوالي ربع احتياطيات اليوان العالمية. ففي العام 2020، حصل صندوق الاستثمار المباشر الروسي على إذن للاستثمار في اليوان والسندات الحكومية الصينية.
ويرى ماسلوف أن الاستثمار المتسارع في اليوان من قبل البنك المركزي الروسي لا يعود فقط إلى رغبة في تنويع احتياطيات النقد الأجنبي. فموسكو تسعى، من خلال ذلك، إلى دفع بكين إلى صراع أكثر نشاطا مع واشنطن على تبوء قيادة الاقتصاد العالمي.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
انهيار الاقتصاد الأمريكي =انهيار النظام المالي العالمي شبه مستحيل يكون السنه الجايهيتوقع معظم خبراء الاقتصاد انهيار الاقتصاد الامريكى بداية من العام القادم و مع انتهاء الانتخابات الامريكية
وبذلك تصعد روسيا و الصين الى المقدمة
وسوف يمس هذا الانهيار بعض الدول التى تدور فى فلك الاقتصاد الامريكى
فالامريكان طبعوا هذا العام من الدولار بمقدار ما طبع خلال 200 عام
كيف وصلت لهالاستنتاج؟و ايش قصدك بانهيار على وجه التحديد؟يتوقع معظم خبراء الاقتصاد انهيار الاقتصاد الامريكى بداية من العام القادم و مع انتهاء الانتخابات الامريكية
وبذلك تصعد روسيا و الصين الى المقدمة
وسوف يمس هذا الانهيار بعض الدول التى تدور فى فلك الاقتصاد الامريكى
فالامريكان طبعوا هذا العام من الدولار بمقدار ما طبع خلال 200 عام
كيف وصلت لهالاستنتاج؟و ايش قصدك بانهيار على وجه التحديد؟
انهيار الاقتصاد الأمريكي =انهيار النظام المالي العالمي شبه مستحيل يكون السنه الجايه
الدولار المعروض في سوق كبير و كبير جدا اكبر من حجم الاقتصاد العالمي باضعاف و هذا سيكون له تبعات خطيرة في المستقبل اذا ازدادت الحمائية و تقلصت العولمة.يتوقع معظم خبراء الاقتصاد انهيار الاقتصاد الامريكى بداية من العام القادم و مع انتهاء الانتخابات الامريكية
وبذلك تصعد روسيا و الصين الى المقدمة
وسوف يمس هذا الانهيار بعض الدول التى تدور فى فلك الاقتصاد الامريكى
فالامريكان طبعوا هذا العام من الدولار بمقدار ما طبع خلال 200 عام
ياطيب فاهم الموضوع بطريقة مختلفة هذا اسمه أزمة والأزمة تصير بين كل فتره وفتره مش انهيار لو صار انهيار ذا كابوس للعالمحدث من قبل وانهار الاقتصاد الامريكى مرتين 1929 و 2008
فالامريكان طبعوا هذا العام من الدولار بمقدار ما طبع خلال 200 عام
الدولار المعروض في سوق كبير و كبير جدا اكبر من حجم الاقتصاد العالمي باضعاف و هذا سيكون له تبعات خطيرة في المستقبل اذا ازدادت الحمائية و تقلصت العولمة.
فهمت عليك. ما تقصده انهيار البورصة وهذا مرجح بشكل كبير مثل ما حصل في السعودية مثلا عام ٢٠٠٦ وازمة سوق المناخ في الكويت. هذا لا يسمى انهيار اقتصادي اخي الكريم.حدث من قبل وانهار الاقتصاد الامريكى مرتين 1929 و 2008