مبيعات الأسلحة الأمريكية للسعودية لم تخالف القانون

إنضم
16 يوليو 2018
المشاركات
12,190
التفاعل
60,206 638 6
الدولة
Saudi Arabia

واشنطن (رويترز) - قال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية يوم الاثنين إن تقريرا نهائيا للقائمة بأعمال المفتش العام للوزارة توصل إلى أن استخدام الوزير مايك بومبيو إجراء طارئا لبيع أسلحة لدول الخليج العربية ومن بينها السعودية لم يخالف القانون.
وجاءت تعليقات المسؤول- التي أدلى بها قبل الإعلان عن التقرير- بعد أن أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجأة في مايو أيار المفتش العام للوزارة في ذلك الوقت ستيف لينيك الذي كان يدرس إجراء بومبيو. وخلف لينيك في المنصب ستيفن أكارد الذي استقال الأسبوع الماضي بعد تنحيه عن تحقيق مبيعات الأسلحة.
وأتمت التقرير النهائي ديانا شو نائبة أكارد.
وكان لينيك رابع مفتش عام حكومي يقيله ترامب في الشهور القليلة الماضية، مما أثار مخاوف بين الديمقراطيين وبعض من رفاقه الجمهوريين بشأن تقليص عملية الرقابة على مثل هذه المبيعات الحساسة.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الديمقراطي إليوت إنجيل في بيان إنه قلق من أن تكون وزارة الخارجية ناقشت التقرير قبل إصداره.
وأضاف ”الأشخاص الذين يدلون بإفادات للصحافة (المسؤولين) هم موضع تحقيق المفتش العام وليس من أعد التقرير. هذا التلاعب الواضح بالنتائج تفوح منه رائحة محاولة لتشتيت الانتباه والتضليل“.
وتحقق لجنة من الكونجرس في إقالة لينيك.
وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن التقرير النهائي للمفتش العام لم يجد أي خطأ في تنفيذ بومبيو قرار الإدارة بإعلان ”حالة الطوارئ الوطنية“ لتبرير مبيعات عسكرية قيمتها ثمانية مليارات دولار للسعودية على الرغم من اعتراض الكونجرس.
 
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الديمقراطي إليوت إنجيل في بيان إنه قلق من أن تكون وزارة الخارجية ناقشت التقرير قبل إصداره.
وأضاف ”الأشخاص الذين يدلون بإفادات للصحافة (المسؤولين) هم موضع تحقيق المفتش العام وليس من أعد التقرير. هذا التلاعب الواضح بالنتائج تفوح منه رائحة محاولة لتشتيت الانتباه والتضليل“.
هذا الكلام مهم
محاولات تخريب من اليساريين

اليساريين يلعبون بقذارة وهذا يعكس مدى غضبهم واحباطهم من شعبية ترمب وكيفية تسييره للعلاقات الدولية والتحالفات.
 
اليسار وصلت فيهم مرحلة العداء للخليج لمرحلة اللا رجعه
لو راح ترامب بتكون رسميا اتفشخت رئيس يساري يتفق مع فرنسا و بريطانيا على دعم ايران و ايضا ستحاسب السعودية على كل ما تغاضى عنه ترامب
من صفقات لمصائب لعقود اقتصاديه .

حتى اليوم مع وجود ترامب الصفقات ما تمت كلها والاقتصاد للآن معتمد على النفط فعليا حاجتك لأمريكا اشد من باقي الدول
 
لو تم قطع اذرع ايران على الاقل قبل الانتخابات يكون فيه امل بعدم سيطرة ايران الكاملة
+ السلاح يجي ويتخزن لأن شكلنا ما بنشوف شيء لعقود بعد ترامب
 
هذا الكلام مهم
محاولات تخريب من اليساريين

اليساريين يلعبون بقذارة وهذا يعكس مدى غضبهم واحباطهم من شعبية ترمب وكيفية تسييره للعلاقات الدولية والتحالفات.
كل قذاره تأتي من الديمو خرا طيين
يدمرون الداخل الامريكي والعلاقات
مع الحلفاء والاصدقاء بقذارتهم
 
اليسار وصلت فيهم مرحلة العداء للخليج لمرحلة اللا رجعه
لو راح ترامب بتكون رسميا اتفشخت رئيس يساري يتفق مع فرنسا و بريطانيا على دعم ايران و ايضا ستحاسب السعودية على كل ما تغاضى عنه ترامب
من صفقات لمصائب لعقود اقتصاديه .

حتى اليوم مع وجود ترامب الصفقات ما تمت كلها والاقتصاد للآن معتمد على النفط فعليا حاجتك لأمريكا اشد من باقي الدول
الموضوع لا يدار هكذا
هناك مصالح مشتركة وسياسات تحكم تحركات امريكا السياسية.

اوباما وهو اسوأ رئيس امريكي بالنسبة للسعودية واسرائيل كانت علاقاته كويس معهم حتى انه وافق على صفقة 30 مليار دولار اسلحة للسعودية في فترته الاولى. حتى في فترته الثانية التي تعتبر اسوأ مافيه وكان على خلاف واضح مع السعودية واسرائيل بشأن الاتفاق النووي الايراني قام اوباما باستخدام حق النقض الفيتو ضد تطبيق قانون جاستا.

القانون الذي قام الجمهوريون باستفزاز اوباما عن طريق تجاوز الفيتو وكان بول رايان من قاد هذا التحرك.

لا يزال بول رايان صديق مقرب للسعوديين.

بس الموضوع كان تخريب على اوباما
 
كل قذاره تأتي من الديمو خرا طيين
يدمرون الداخل الامريكي والعلاقات
مع الحلفاء والاصدقاء بقذارتهم
عادة الديمقراطيين سيئين ولكن لم يكونوا بهذا السوء.
السبب في ما يحدث هو تأثر الديمقراطيين بالتيارات اليسارية الاوروبية وبل هذه التيارات اليسارية الاوروبية تغلغلت في الحزب الدمقراطي باكثر من طريقة منها عن طريق شركات السيليكون فالي ومنها عن طريق الاعلام ومنها عن طريق رجال الاعمال مثل سوروس.
الكلام يكثر حول تغلغل الاجندة اليسارية الاوروبية وتبني الحزب الديمقراطي لكثير من اجندتهم
 
عادة الديمقراطيين سيئين ولكن لم يكونوا بهذا السوء.
السبب في ما يحدث هو تأثر الديمقراطيين بالتيارات اليسارية الاوروبية وبل هذه التيارات اليسارية الاوروبية تغلغلت في الحزب الدمقراطي باكثر من طريقة منها عن طريق شركات السيليكون فالي ومنها عن طريق الاعلام ومنها عن طريق رجال الاعمال مثل سوروس.
الكلام يكثر حول تغلغل الاجندة اليسارية الاوروبية وتبني الحزب الديمقراطي لكثير من اجندتهم
خرابهم الاعظم
بدأ من عائلة الشياطين
آل كلينتون
 
الموضوع لا يدار هكذا
هناك مصالح مشتركة وسياسات تحكم تحركات امريكا السياسية.

اوباما وهو اسوأ رئيس امريكي بالنسبة للسعودية واسرائيل كانت علاقاته كويس معهم حتى انه وافق على صفقة 30 مليار دولار اسلحة للسعودية في فترته الاولى. حتى في فترته الثانية التي تعتبر اسوأ مافيه وكان على خلاف واضح مع السعودية واسرائيل بشأن الاتفاق النووي الايراني قام اوباما باستخدام حق النقض الفيتو ضد تطبيق قانون جاستا.

القانون الذي قام الجمهوريون باستفزاز اوباما عن طريق تجاوز الفيتو وكان بول رايان من قاد هذا التحرك.

لا يزال بول رايان صديق مقرب للسعوديين.

بس الموضوع كان تخريب على اوباما
وافق على الصفقه ثم خوزق الجميع بإتفاق نووي وسمج لإيران تمد يدها بأربع دول و نفس ما قال ترامب سمح لهم بسحب اموالهم المحجوزه
و الاكبر من هذا انه كان خلال فتره الصفقات الملياريه يتابع كلابه اليساريين المفاوضات في سلطنة عمان ولا طق خبر لك.

السعودية اليوم عدو لليسار في السياسة الامريكية يعني نفس ما يضع اليساريين خطط مستقبليه بخصوص انظمة السلاح الشخصي و دعم المثليه فيه ملف دعم ايران و بسبب وقفت ترامب القويه مع السعودية خلاص يعتبرون إضعاف السعودية من ملفات اليسار
 
مساهمة النفط أو البترول في السعودية تبلغ نسبة ٥٥ بالمئة وليس اعتماد كامل
 
أعتقد صندوق الاستثمار السعودي ييحل مشكلة اعتماد المملكة علي النفط وصفاته الأخيرة موفقة جدا جدا وخطوة كبيرة للمملكة وخطة الإصلاح تجرى علي قدم وساق فيها لتقليل الاعتماد علي النفط
 
عادة الديمقراطيين سيئين ولكن لم يكونوا بهذا السوء.
السبب في ما يحدث هو تأثر الديمقراطيين بالتيارات اليسارية الاوروبية وبل هذه التيارات اليسارية الاوروبية تغلغلت في الحزب الدمقراطي باكثر من طريقة منها عن طريق شركات السيليكون فالي ومنها عن طريق الاعلام ومنها عن طريق رجال الاعمال مثل سوروس.
الكلام يكثر حول تغلغل الاجندة اليسارية الاوروبية وتبني الحزب الديمقراطي لكثير من اجندتهم
عن طريق الجامعات ايضا
 
عودة
أعلى