كارثة معسكر الدوحة 1991

[هيرون]

نظره على حادثة معسكر الدوحة الذي وقعت أعقاب حرب تحرير الكويت يوم 11 يوليو 1991
نقلت للعربية بتصرف وبعيداً عن التفاصيل غير الضرورية .
يمكن الرجوع للمصدر للإطلاع على المحتوى الكامل .

قاعدة الدوحة / الكويت

كان معسكر الدوحة عبارة عن مجمع عسكري كبير مترامي الأطراف يقع في منطقة الدوحة ،وهي منطقة صغيرة من الأرض تمتد في خليج الكويت على بعد حوالي 15 كم غرب مدينة الكويت وفي أعقاب تحرير الكويت من القوات العراقية كانت هذه القاعدة مركزًا للجيش الأمريكي يعج بالنشاط اليومي.

ينقسم القسم الجنوبي إلى قسمين ويتكون القسم الجنوبي من سلسلة من المستودعات المستطيلة وعلى الطرف الجنوبي كان مجمع صغير للأمم المتحدة. عند الحافة الشمالية للمجمع الجنوبي كانت هناك فجوة رملية يبلغ عرضها حوالي 200 متر ،تفصلها عن المجمع الشمالي ،الذي كان به سلسلة من مباني الثكنات في الشمال (للأمريكيين وحوالي 250 جنديًا بريطانيًا) ، ومجمع للمركبات وفي تلك المنطقة في 11 يوليو 1991 حدثت واحدة من أسوأ الخسائر المادية في يوم واحد في وقت السلم للجيش الأمريكي.


خريطة لمعسكر الدوحة في يوليو 1991 توضح مخطط وموقع الحادث

 

[هيرون]

الحريق

كانت منطقة تجمع المركبات التي تستخدم كنقطة غسيل للمركبات مركز إندلاع الحريق
المركبات المعنية كانت تابعة للسرب الثاني فوج الفرسان المدرع الحادي عشر الأمريكي الجزء الوحيد من سلاح الفرسان الحادي عشر الذي لا يزال في القاعدة حيث تم نشر السربين الآخرين في الميدان في 11 تموز / يوليو لتكون بمثابة ردع ضد العدوان العراقي. . كان حوالي 3600 فرد أو ما يقارب ذلك من أفراد الفرقة الحادية عشرة في مسرح العمليات لمدة شهر تقريبًا ، بعد أن تم نشرهم من ألمانيا ولم يشاركوا في الحرب. تم ترك السرب المتبقي الآن لحراسة القاعدة وصيانة المركبات إلى آخره ومع المركبات التي تركت وراءها وقع الحادث حيث تم تكديس مركبات الوحدة بإحكام في صفوف. تم إيقاف صف من حاملات الذخيرة M992 في صف خلف خط من المدافع ذاتية الدفع M109 ،وعلى مسافة قصيرة شمالًا كان خط مدرعات M2 Bradleys.

حاملة الذخيرة M992 (يمين) تعيد تزويد مدفع M109 بالذخيرة

 

[هيرون]

بدأ الحريق في إحدى ناقلات الذخيرة M992 في حوالي الساعة 10:20 كانت محملة بقذائف مدفعية من عيار 155 ملم وبالتالي كانت النيران مصدر قلق كبير وعلى الرغم من الجهود الشجاعة التي بذلت لمكافحة الحريق إلا أن الوضع ازداد سوءًا ولكون المركبات الأخرى محملة بالذخيرة
تم اتخاذ القرار بشكل صحيح تمامًا بالتخلي عن الحريق والإخلاء من أجل الأمان. وفي الساعة 11:00 وقعت أول عدة انفجارات.

القوات الأمريكية تفر من المجمع بعد قرار الأخلاء

 

[هيرون]

الانفجارات

وقع الانفجار الأول في مركبة M992 التي اندلعت فيها النيران أولاً ولم تحطم تلك المركبة فحسب ، بل أدت أيضًا إلى تناثر ذخائر صغيرة مدفعية (قنابل صغيرة) فوق العديد من المركبات القريبة. كانت كل مركبات M992 قادرة على حمل ما يصل إلى 95 طلقة (قذائف 92 × 155 ملم من أنواع مختلفة مثل شديدة الانفجار ، و 3 قذائف من طراز كوبرهيد M712 عيار 155 ملم). تمامًا مثل أول M992 ، كانت جميع المركبات المحيطة بها محملة بالذخيرة تحسباً لقتال محتمل مع القوات العراقية. ومع اشتعال النيران في المزيد من المركبات وانفجارها ، تم تدمير المزيد من المركبات وتناثر العديد من الذخائر الصغيرة حولها
في ظهر ذلك اليوم ،بعد ساعة من الانفجار الأول ، أفادت قيادة الدعم الثاني والعشرين بأن النيران اندلعت في ساحة الآليات بأكملها ، مما أدى إلى تضرر ما يصل إلى 40 مركبة. والأمر الأكثر إثارة للقلق ، وهو أمر من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل لاحقًا ، أفادوا أيضًا بوجود عدد من ذخائر اليورانيوم المستنفد.

بعد ساعتين ونصف الساعة 14:30 ، نصح الجنود بارتداء أقنعة واقية والبقاء في اتجاه الريح في مكان الحادث الذي كان يعتبر خطرًا كيميائيًا. ومع ذلك ، تم تخزين أقنعة معظم القوات في مكان آخر ولا يمكن العثور على جنود يرتدون الأقنعة في صور الحادث.

استمرت الانفجارات والحرائق لعدة ساعات على شكل سلسلة عبر المركبات ، مما أدى إلى هز النوافذ على مسافة بعيدة حتى مدينة الكويت مع انتشار الحريق من مركبة إلى أخرى وأمتدت لصناديق تستخدم لتخزين الذخيرة الاحتياطية جنبًا إلى جنب مع المطاط والبلاستيك والوقود في المركبات. كانت النار ببساطة أكبر من أن تكافح ، وكان لابد من تركها لتحترق ....

 

[هيرون]

عقب الحادثة

بعد عدة ساعات ،حوالي الساعة 16:00 كان من الممكن إجراء نوع من التقييم للأضرار التي لحقت بوحدة جاهزة للقتال في منطقة شديدة الخطورة بعد الحرب. وأصيب عدد كبير من الجنود في محاولة الهرب نحو بر الأمان حيث تفرقت القوات من المجمع الشمالي وبالرغم من عدم سقوط قتلى. أبلغ حوالي 50 جنديًا أمريكيًا و 6 بريطانيين عن إصابات تتراوح بين كسور إلى جروح وكدمات والتواءات ، حيث أصيب العديد أثناء تسلق السياج للفرار. وتعرضت عشرات المباني لأضرار بالغة وتظهر صور المركبات التي حوصرت في الحريق حجم الأضرار.

تظهر دبابة أبرامز متضررة من الحريق وجوارها دبابة التجسير M60 AVLB

يمكن رؤية مجموعة متنوعة من المركبات في مراحل مختلفة من الضرر ، لكن حجم الحريق واضح. هناك مركبة إصلاح مصفحة M88 وصف من مركبات M113 APC و Command لم تصاب بأي ضرر كما هو ملاحظ في الصورة .
يُفسر جزئياً عدم وجود حطام مرئي لناقلات الذخيرة M992 لأنها مصنوعة من الألمنيوم وذابت في النار كلياً ..

صور جوية لمنطقة الحادث

 

[هيرون]

الخسائر

فقدت حوالي 102 مركبة خلال الحادث ، بما في ذلك 3 دبابات M1A1 وعدد غير معروف من ناقلات الذخيرة M992 ، ومركبات أخرى من الهامفي إلى حاملات الجسور ومع ذلك لم تكن خسائر المركبات هي أخطر تداعيات هذا الحادث ولكن التنظيف لمسرح الحادث . تم تذخير دبابات M1A1s التي فقدت مثل M992s ، بالذخيرة الجاهزة للنشر مع ذلك لم تكن هذه الطلقات مملوءة بالمتفجرات في الغالب ولكنها في الواقع كانت في الأساس عبارة عن قذائف من طراز APFSDS من نوع اليورانيوم المستنفد. تم تدمير ما مجموعه 15 مليون دولار من الذخيرة التي تم حرقها وتناثرها في جميع أنحاء الموقع ، بما في ذلك 660 من تلك الطلقات APFSDS - على وجه التحديد M829A1 120 ملم.

بعض ذخائر M829A1 DU APFSDS المسترجعة من مخلفات الحريق

يظهر نقص معدات الحماية الشخصية في الموقع هنا حيث أن أحد الجنود لم يرتدي قفازات حماية لأنه يشير إلى وجود طلقة يورانيوم مستنفد تسببت في حدوث حريق .

مستوعبات الذخائر وقد أصابها الضرر ....

 

[هيرون]

كانت دبابات M1A1s الثلاث التي فقدت في الحريق وتضررت رابعة لكنها لم تحترق. محملة بحوالي 37 طلقة M829A1 DU APFSDS لكل دبابة وتم تخزين المزيد من ذخائر اليورانيوم المنضب في مقطورات MILVAN وتم تدمير جميع الذخيرة في تلك الدبابات المحترقة.

لاحظ أن النار قضت على عجلات الألمنيوم ووسائد الحماية المطاطية. لاحظ أن الرجال الأربعة على الدبابة لا يرتدون واقيًا للتنفس على الرغم من التلوث من ذخيرة اليورانيوم المستنفد المحترقة وأن أحدهم يرتدي الدرع الواقي من الرصاص PASGT .

دبابة أخرى وقد دمرها الحريق

استعادة واحدة من أبرامز المحترقة لاحظ الغياب شبه الكامل لمعدات الحماية وأجهزة التنفس على الرغم من المخاطر المعروفة لليورانيوم المستنفد.

 

[هيرون]

التنظيف ورفع الأضرار

في اليوم التالي للحريق بدأ تقييم رسمي للأضرار بعد إخطار القيادة الكيميائية لذخائر التسلح والجيش الأمريكي (AMCCOM) وقيادة الاتصالات والإلكترونيات بالجيش (CECOM) مسبقًا كما هو مطلوب (بسبب وجود يورانيوم). كان على AMCCOM تطهير دبابات M1A1 ، وكان من المفترض أن تقوم CECOM بإزالتها. يجب أن يتم الأسبوع الأول من التنظيف دون أي دعم إشعاعي من الجيش والاعتماد فقط على موارد من سلاح الفرسان المدرع الحادي عشر بدلاً من ذلك. لهذه المهمة استعان بجنود من مفرزة الذخائر المتفجرة رقم 146 ، والقوات الكيميائية 54 المجهزة بـ 6 مركبات استطلاع نووية وكيميائية بيولوجية من طراز XM93 Fox وفرقة الهندسة القتالية رقم 58.
كما لا يمكن الوصول إلى الموقع على الفور بسبب المخاوف من الذخائر في كل من المجمعين الشمالي والجنوبي مما يعني إغلاق المنطقة بأكملها لمدة ثلاثة أيام .

شكلت الكمية الكبيرة من الذخائر غير المنفجرة في الموقع مخاطر كبيرة وتم توجيه الموظفين الذين يقومون بتنظيفه بعدم لمس أي من قذائف اليورانيوم المنضب بأيديهم. بدلاً من ذلك ، كان من المفترض أن يتم التقاطهم بقفازات ، ولفهم بالبلاستيك ثم وضعهم في صناديق خشبية من براميل الزيت.

تم العثور على معظم قذائف اليورانيوم المنضب داخل دائرة نصف قطرها 120 مترًا من الدبابات الثلاثة المدمرة معظم الأضرار التي لحقت بالدبابات جاءت في الواقع من احتراق الوقود وليس من نيران الذخيرة.

أفراد فريق التخلص من الذخائر المتفجرة (EOD) في مجمع الدوحة بعد الحريق. على الرغم من ارتداء الخوذات والدروع الواقية من الرصاص والنظارات للحماية إلا أن هناك نقصًا ملحوظًا في أجهزة التنفس

عندما وصل فريق AMCCOM أخيرًا إلى الدوحة ،تم وضع حاويات اليورانيوم المنضب داخل إحدى دبابات Abrams المحترقة ، وتم إرسال جميع الدبابات الثلاث إلى منشأة تعزيز الدفاع (DCF) في Fort Snelling ، ساوث كارولينا. في غضون ذلك أجرت ثلاث مركبات من أصل 6 مركبات XM93 Fox مراقبة إشعاعية في المجمع الجنوبي بعيدًا عن ذخيرة اليورانيوم المنضب الفعلية وعلى الرغم من عدم وجود تدريب محدد متعلق باليورانيوم المنضب في 18 يوليو أجرت القوات الكيميائية 54th Chemical Troop مسحًا بالقدم للإشعاع للمجمع الشمالي ولم تعثر على أي أثر على الرغم من أن النتائج كانت مشكوك فيها بسبب حساسية المعدات المحمولة باليد.

استخدمت القوات من سرية الهندسة القتالية 58 مركبات هندسية مثل الجرافات والممهدات لإزالة الأنقاض والذخائر في المجمع دون إرشادات السلامة المناسبة حيث تعرضوا للذخائر غير المنفجرة وحتى جمعوا ذخائر اليورانيوم المنضب التالفة دون معرفة أنها خطرة.

للتأكيد على المخاطر الجسيمة في الموقع في 23 يوليو أثناء عملية التنظيف وقع انفجار قتل اثنان من كبار ضباط الصف وجندي من سرية الهندسة القتالية 58 عندما انفجرت بعض هذه القذائف. في أعقاب ذلك توقفت جميع عمليات التنظيف حتى منتصف سبتمبر وتم جلب فريق جديد من الخبراء والمقاولين المدنيين.

أخيراً تم استعادة الدبابات المتضررة والمدمرة إلى الولايات المتحدة وغادرت الموقع في 2 أغسطس. تم تطهير الموقع المتبقي. ثم تم تسليم عملية التنظيف إلى شركة المواد الكيميائية البيئية (ECC) في منتصف سبتمبر لإنهاء العمل حول المجمع الذي لا يزال بحاجة إلى التطهير وهي عملية استمرت حتى نوفمبر.

 

[هيرون]

الدروس

تلت الحادث عدة تقارير وكان من الممكن أن يكون أسوأ بكثير. قُتل ثلاثة جنود أثناء عملية التنظيف ، وخسرت 4 دبابات ، و 7 ناقلات ذخيرة من طراز M109 و 7 M992 ، و 4 مركبات AVLB ، و 40 أو نحو ذلك من المركبات الخفيفة والصغيرة ، مثل HMMWVs ، والتي بلغت كلفتها حوالي 23.3 مليون دولار أمريكي وحوالي 14.7 دولار أمريكي من الذخيرة. تم إلحاق ضرر إضافي بقيمة 2.3 مليون دولار أمريكي للمباني وتكلفة التنظيف أكثر من ذلك.
التكلفة بأسعار ذلك الوقت 1991

بالنسبة لدبابات أبرامز برزت ثلاثة دروس واضحة أيضًا.
الأول هو فشل أنظمة إخماد الحرائق التي لا يمكن تفعيلها لعدم وجود كهرباء.
والثاني هو أن خطر الحريق لا يأتي من الذخيرة ولكن من الوقود
والخطر الثالث هو أنه يمكن احتواء حرائق الذخيرة المقسمة في منطقة الذخيرة بأمان
الأهم من ذلك كان هناك الكثير من الدراسات حول السلامة من الحرائق بالذخائر والحاويات الخاصة بهم والتي لا تزال محل دراسة حتى يومنا هذا.

ما تبقى هو أيضا إرث من الضرر من ذخيرة اليورانيوم المنضب حيث تعرضت العديد من القوات التي كانت هناك في ذلك الوقت أو للتنظيف لليورانيوم المستنفد والمواد الكيميائية الأخرى الخطرة والمشعة حتى يومنا هذا أبلغ العديد من هؤلاء الجنود عن مشاكل صحية مستمرة.

المصدر

The Doha Disaster, 'The Doha Dash' - Tank Encyclopedia

This was a major fire at Doha, Kuwait is the worst one-day loss of vehicles suffered by the US Army since WW2.

tanks-encyclopedia.com

 

[The Night Fury]

غير

 

[Hercules]

اسوأ خسارة للمعدات الامريكية في يوم واحد منذ الحرب العالمية الثانية

 

[هيرون]

تم اتخاذ القرار بشكل صحيح تمامًا بالتخلي عن الحريق والإخلاء من أجل الأمان

النقطة هذة مهمه جداً سواء في المجال العسكري أو المدني
الفريق اللبناني المباشر لحريق المستودع لو كان مؤهل بشكل سليم لأتخذ قرار فوري
بالأخلاء وأغلاق المنطقة لكن للأسف كما شاهدنا كانوا يلتقطون الصور والفيديو للحريق .

 

[deter]

النقطة هذة مهمه جداً سواء في المجال العسكري أو المدني
الفريق اللبناني المباشر لحريق المستودع لو كان مؤهل بشكل سليم لأتخذ قرار فوري
بالأخلاء وأغلاق المنطقة لكن للأسف كما شاهدنا كانوا يلتقطون الصور والفيديو للحريق .

وماحد تعلم منها
في حريق الشارقة العالم كلها متجمعه بعد

وبكل حريق راح يتجمعون


شي اخر الدرس لكل المواني ابعاد المواد الخطرة من المواني وقت وصولها

 

[TU-95-II]

للاسف ما عندي تقييم ايجابي لكن بارك الله فيك على مجهودك و هالتقرير الجميل شي فاخر ..

حوادث المفاعلات و الذخائر المزودة باليورانيوم لازالت اجتهادات و لكن فتحت الافق للكثير من الاحتياطات و اجراءات السلامة ..

 

[🕒رُبـع سـاعـة🕒]

صورة جزيئة لمعسكر الدوحة بعد شهرين من أعمال التنظيف وإعادة الترميم

​

 

[🕒رُبـع سـاعـة🕒]

بعض الذخائر التي لم تنفجر في المجمّع الشمالي من المعسكر

​

 

[Alqiser]

بسبب الحريق تلوث 6700 طن من الاتربه باليورانيوم

 

[هيرون]

بسبب الحريق تلوث 6700 طن من الاتربه باليورانيوم

هل تم حفظها في منشآت متخصصه !
وماهو وضع منطقة المعسكر الآن ؟

ذكرتني بحادثه بالوماريس الأسبانية ١٩٦٦
لايزال الجدل والخطر مستمر حتى اليوم في التربه رغم شحن ٦٠٠٠ برميل من التراب الملوث للولايات المتحدة .
للإطلاع

Ø£ÙÙرÙا

archive.aawsat.com

 

[Alqiser]

هل تم حفظها في منشآت متخصصه !
وماهو وضع منطقة المعسكر الآن ؟

ذكرتني بحادثه بالوماريس الأسبانية ١٩٦٦
لايزال الجدل والخطر مستمر حتى اليوم في التربه رغم شحن ٦٠٠٠ برميل من التراب الملوث للولايات المتحدة .
للإطلاع

Ø£ÙÙرÙا

archive.aawsat.com

بالبدايه خزنت بالكويت ولكن تم نقلها الى امريكا في عام 2007 او 2008

 

[The Night Fury]

معسكر الدوجة اعتقد نفس الاسم في الشرقية الظهران؟