وفاة الرائد طيار أبو زيد في تحطم اف-16 مصرية

يجب معرفة اسباب كل حادث حتي نقيم بشكل موضوعي اكان خطأ اطقم الصيانة ام الطيار ام الطائرة
لا نعلم نحن أسباب سقوط كل طائرة لكن مانعلمه انه بنسبة كبيرة ستحلها وستتجاوزها مصر بمشيئة الله فالقريب العاجل فهي لديها كافة الإمكانيات لذلك.
 
مصادر مضروبة
غير صحيح

"طبقا للتقرير السنوي لمبيعات وعمليات تسليم السلاح الفرنسي للعام المنصرم 2019 المقدم للبرلمان في باريس، فإن مصر قد تسلمت خلاله طائرة مقاتلة واحدة"

واضحة لتعويض سقوط الرافال بمصر !

والتي رفضت فرنسا التعليق على الحادثة
وقالت الموضوع يخص السلطات المصرية !!

ومصر لم تعلن ونتفهم ذلك بسبب زيارة ماكرون وعدم الدخول بالحرج..

ووقتها الطيارين المصريين بوقت الحادثة كانو يعزون بوفاة طيار الرافال !
 
الموضوع ده مكنش ظاهر ايام مبارك , تقريبا كفائة الطيران ايام مبارك افضل من الموجود حالياً.

معظم الطرازات ايام مبارك كانت موجودة بالخدمة لمدة طويلة من الزمن وكان لدى فرق الصيانة والطيارين خبرة بالتعامل معها وفى نفس الوقت كانت تتبع سياسة ترشيد الاستهلاك للمعدات والاسلحة ومنها الطائرات للحفاظ عليها ولتقليل الانفاق العسكرى وتلك سياسة بدأت فى عهد أبو غزالة ....

أما الان فهناك طرازات كثيرة جديدة وخبرة التعامل معها ضعيفة بالاضافة الى زيادة معادلات الطلعات بصورة كبيرة جداً فى سيناء وليبيا وغيرها .
 
الرافال سقطت نتيجة إغماء الطيار بعد مناورة صعبة على ارتفاع منخفض.. الرائد مهتدي الشاذلي كان من اكفأ طياري الميراج ٢٠٠٠ قبل ما يتنقل علي الرافال.. الله يرحمه
 
غير صحيح

"طبقا للتقرير السنوي لمبيعات وعمليات تسليم السلاح الفرنسي للعام المنصرم 2019 المقدم للبرلمان في باريس، فإن مصر قد تسلمت خلاله طائرة مقاتلة واحدة"

واضحة لتعويض سقوط الرافال بمصر !

والتي رفضت فرنسا التعليق على الحادثة
وقالت الموضوع يخص السلطات المصرية !!

ومصر لم تعلن ونتفهم ذلك بسبب زيارة ماكرون وعدم الدخول بالحرج..

ووقتها الطيارين المصريين بوقت الحادثة كانو يعزون بوفاة طيار الرافال !
دي اخر طيارة تم تسليمها من أصل ٢٤ طيارة و ليست منفصلة عن العقد.. مصر تمتلك الان ٢٣ طيارة فقط
 
الرافال سقطت نتيجة إغماء الطيار بعد مناورة صعبة على ارتفاع منخفض.. الرائد مهتدي الشاذلي كان من اكفأ طياري الميراج ٢٠٠٠ قبل ما يتنقل علي الرافال.. الله يرحمه

كان طياراً على الاف16 واشترك فى الغارة على درنة .
 
عودة
أعلى