أنباء عن انفجارات في طهران

درزن صلوات يا حب الطرف المنفذ للهجمات يتمشى ويتسكع في
اجواء سماء طهران وبيروت وسوريا و العراق ويلقي التحية
بختم ماس او التماس كهربائي
 
محمد بن سلمان : سوف نعمل لنقل المعركه الى داخل ايران
 
أنا أعتقد أن هناك شخص يقف خلف كل ما يحدث لإيران من بهذلة.

مايك بومبيو.
 
محمد بن سلمان : سوف نعمل لنقل المعركه الى داخل ايران
بالفعل ومنذ فترة كبيرة ونحن نراها
وايران اصبحت اليوم تصارع الموت المحتوم
والذي وضعت اسسه وابتدأ منذ قمة الكبار وإعادة ترتيب المنطقة .. قمة الرياض .!
 
السعودية العظمى تضع قدم على قدم هذه الفترة

واسرائيل شغااالة ليل نهار رجد ودك بأتباع الدجال

في ( سوريا والعراق وايران )
>> اعداء السعودية .!

تحدثت بها سابقاً بأن في كل مواقف السعودية
تجد ان اسرائيل مباشرة تأتي وتعلن تأييدها لقرارات وسياسات المملكة !

ووصلت ان نتنياهو بنفسه يدين الحوثيين ويحذر من خطرهم
وصداها القوي انتشر فالغرب بسبب انها صادرة من اسرائيل ..

ومازالت اسرائيل تحرق نفسها لدرجة أصبحت تكيّف سياساتها مع سياسات السعودية والتي لم تتغير .!

فقط لتلفت انتباه السعودية
لتوافق السعودية على العلاقات مع اسرائيل !

لان الإسرائييلين يعلمون ان السعودية هيا كبيرة العرب والعالم الإسلامي وصانعة قرارهم

ويعلمون ان لو طبعت السعودية البقية سيأتو راكضين ..

والعبقرية هنا بقيادات السعودية هيا
>> بعدم التعليق على دعاوي الإخوان والخنزيرة بإتجاه السعودية للتطبيع ..!

والذي انعكس بقوة لصالح السعودية
>> وجعل اسرائيل تحرق الأخضر واليابس بثلاث دول !

لكسب رضاء السعودية بإظهارها انها بصفها وبالقوة الخشنة ضد العدو الإيراني .!

والسعودية لم تعلق >> وتركت اسرائيل معلقة !

لذلك بسببها اسرائيل قاعدة تشدد حيلها اكثرر
ورجد ودك بإيران ومليشياتها هنا وهناك

فقط لكسب رضاء قائدة العالم العربي والإسلامي والضامن الإستراتيجي للمنطقة.
ياخي تراك ذميت السعودية ما مدحتها بهالكلام. اجل توافق على كل سياساتنا. ترا هذا كلام ايران عننا انت تأكده بكلامك.
 
الشعب كله متجمع هنا منورين الموضوع. القهوة يا رجال،،


الذين يشاهدون الموضوع الان (المجموع: 336, الاعضاء : 117, الزوار : 219)
 
احلى مافي الموضوع ان ايران تتلقى الضربات الموجعة
ولا تعلم من هو خصمها

هل هو من الداخل والا من الخارج

هل هي امريكا ام اسرائيل ام السعودية
 
من بعد هلالك ابو خاتم ما كان احد متوقع البدء بالمرحلة الثانية من قصقصة انباب ايران
توقيت مهم مع اتراب انتخابات أمريكا
 
عودة
أعلى