الجزائر تستعيد جماجم 24 مقاوما ضد الاستعمار الفرنسي

الاهم
استرجاع كل الرفات و ليس فقط 24 امر اكثر من ضروري . و لكن ما يؤرقني هو ماذا كان المقابل لان فرنسا التي اعرفها لا تعطي اي شيء بدون مقابل
من ذلك هو استرجاع الارشيف الوطني
لانه سيفضخ ابناء فرنسا في الجزائر واحد واحد. مناصبهم. النظام الذي يعملون به
عندما نسترجع الارشيف سنعرف من هو المجاهد و من هو الحركي
عندها يسهل تفكيك الدولة العميقة التي تدير مصالح فرنسا بالجزائر
 
فى احد المواقع قال ان احد الشهداء مصرى
رحم الله شهداؤنا الابرار ولعنة الله على الفرنسيس الذى أذلهم الالمان فى عكر دارهم
 
فى احد المواقع قال ان احد الشهداء مصرى
موسى الدرقاوي صاحب الجمجمة 5942.. شهيد مصري سقط خلال الثورة الجزائرية لمقاومة الاحتلال الفرنسي
ف
استعادت الجزائر اليوم الجمعة رفات 24 من شهداء المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي الذي دام 132 عاما وانتهى بالاستقلال في 5 يوليو 1962.

وجاءت تلك الخطوة لتكشف عن ملمح جديد للتضامن والتلاحم بين الشعبي المصري والجزائري، إذ أنه من بين تلك الرفات جمجمة لمواطن مصري شارك في مقاومة الاحتلال الفرنسي للجزائر، يدعى موسى بن الحسن المصري الدرقاوي.. أو صاحب الجمجمة رقم 5942.

ولد موسى بن الحسن المصري الدرقاوي ال بالقرب من مدينة دمياط بشمال مصر، توفي أبوه وهو طفل صغير، و في سنة 1822 أصابه مرض خبيث في الرأس أجبره للذهاب لسوريا للعلاج الذي استغرق سنة كاملة، توجه بعدها إلى القسطنطينية بتركيا و منها إلى غرب الجزائر مجنداً ضمن الفرق العسكرية العثمانية، التي ما لبث أن فرّ منها نحو قسنطينة ثم إلى تونس.
وانتقل بن الحسن المصري بعد ذلك إلى طرابلس سنة 1826 حيث التقى بالشيخ سيدي محمد بن حمزة ظافر المدني شيخ الطريقة الشاذلية (1780 – 1847)، وهناك تلقى العلوم الشرعية، قبل أن يستقر في مدينة الأغواط بوسط الجزائر سنة 1829.
وأحسن سكان الأغواط استقبال موسى الدرقاوي تقديرا لعلمه وبنوا له زاوية و منحوه أراض و حدائق (تعرف الآن بزقاق الحجاج) حيث أقام بها لمدة سنتين انتقل بعدها لمدينة مسعد التي أسس له سكانها زاوية و أصبح له الكثير من المريدين وامتد صيته لمدينة قصر البخاري والمدية.
وبحسب المؤرخين فقد اختلف الدرقاوي مع الأمير عبد القادر القائد التاريخي للثورة الجزائرية بسبب توقيع الأمير معاهدة ديمشال مع الفرنسيين، وأدى هذا الخلاف بينها لمعركة عسكرية في عام 1935 انتصر فيها الأمير عبد القادر، ليلجأ الدرقاوي بعدها لجبل موزاية ومنه إلى مدينة مسعد حيث بدأ تنظيم صفوفه من جديد.
وطارد الجنرال الفرنسي "ماري مونج" الدراقوي في مدينة مسعد، فلجأ لقبيلة بني لالة بالقبائل، حيث مكث هناك 3 سنوات، ثم توجه جنوباً نحو متليلي الشعانبة سنة 1847، حيث رحب به أهلها لما سمعوه عنه.
وحاول الشيخ موسى الدرقاوي توحيد الطرق الصوفية، و جمع أكبر عدد من الأتباع الذين كان أغلبهم من الفقراء و المعدمين حيث لم يلتحق به الميسورين لأنه كان يفرض نظاماً قاسيا لمريديه.
وتروي كتب التاريخ أن الشيخ بوزيان أحد كبار أعوان الأمير عبد القادر حاول الاتصال بشيوخ الطرق والزوايا لتحضير لـ"ثورة الزعاطشة" فاتصل بالشيخ موسى بن الحسن المصري الدرقاوي، الذي رحب بالجهاد، وذهب إلى مدينة مسعد واصطحب معه حوالي 80 مقاتلا من أولاد نائل، وقاموا ببسالة الحصار المفروض عليهم بالواحات حتى جاء يوم 26 نوفمبر 1849 حيث تم نسف دار الشيخ بوزيان، وأمر القائد الفرنسي "هيربيون" بقطع رأس زعيم الثورة الشيخ بوزيان ورأسي ابنه والشيخ الحاج موسى الدرقاوي وتعليقهم على أحد أبواب بسكرة .
ونقلت بعد ذلك الجماجم إلى فرنسا، حيث تم حفظها في متحف الإنسان بباريس، وعلى مدار أكثر من 170 عاما حملت جمجمة الدرقاوي رقم 5942 إلى أن عادت إلى الجزائر اليوم.
وكان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على رأس مستقبلي الرفات بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة، حيث جرت مراسم استقبال جنائزية رسمية لها، ونقلت إلى قصر الثقافة "مفدى زكريا" لتمكين المواطنين من إلقاء النظرة الأخيرة عليها، قبل أن توارى الثرى يوم بعد غد الأحد في مربع الشهداء بمقبرة العالية بالجزائر العاصمة.


مشاهدة المرفق 284039مشاهدة المرفق 284038مشاهدة المرفق 284037
رحمهم الله جميعاً
تم التطرق الموضوع ف مشاركات سابقة للاخوة
..
ربي يديم الخير بين البلدين​
 
موسى الدرقاوي صاحب الجمجمة 5942.. شهيد مصري سقط خلال الثورة الجزائرية لمقاومة الاحتلال الفرنسي
ف
استعادت الجزائر اليوم الجمعة رفات 24 من شهداء المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي الذي دام 132 عاما وانتهى بالاستقلال في 5 يوليو 1962.

وجاءت تلك الخطوة لتكشف عن ملمح جديد للتضامن والتلاحم بين الشعبي المصري والجزائري، إذ أنه من بين تلك الرفات جمجمة لمواطن مصري شارك في مقاومة الاحتلال الفرنسي للجزائر، يدعى موسى بن الحسن المصري الدرقاوي.. أو صاحب الجمجمة رقم 5942.

ولد موسى بن الحسن المصري الدرقاوي ال بالقرب من مدينة دمياط بشمال مصر، توفي أبوه وهو طفل صغير، و في سنة 1822 أصابه مرض خبيث في الرأس أجبره للذهاب لسوريا للعلاج الذي استغرق سنة كاملة، توجه بعدها إلى القسطنطينية بتركيا و منها إلى غرب الجزائر مجنداً ضمن الفرق العسكرية العثمانية، التي ما لبث أن فرّ منها نحو قسنطينة ثم إلى تونس.
وانتقل بن الحسن المصري بعد ذلك إلى طرابلس سنة 1826 حيث التقى بالشيخ سيدي محمد بن حمزة ظافر المدني شيخ الطريقة الشاذلية (1780 – 1847)، وهناك تلقى العلوم الشرعية، قبل أن يستقر في مدينة الأغواط بوسط الجزائر سنة 1829.
وأحسن سكان الأغواط استقبال موسى الدرقاوي تقديرا لعلمه وبنوا له زاوية و منحوه أراض و حدائق (تعرف الآن بزقاق الحجاج) حيث أقام بها لمدة سنتين انتقل بعدها لمدينة مسعد التي أسس له سكانها زاوية و أصبح له الكثير من المريدين وامتد صيته لمدينة قصر البخاري والمدية.
وبحسب المؤرخين فقد اختلف الدرقاوي مع الأمير عبد القادر القائد التاريخي للثورة الجزائرية بسبب توقيع الأمير معاهدة ديمشال مع الفرنسيين، وأدى هذا الخلاف بينها لمعركة عسكرية في عام 1935 انتصر فيها الأمير عبد القادر، ليلجأ الدرقاوي بعدها لجبل موزاية ومنه إلى مدينة مسعد حيث بدأ تنظيم صفوفه من جديد.
وطارد الجنرال الفرنسي "ماري مونج" الدراقوي في مدينة مسعد، فلجأ لقبيلة بني لالة بالقبائل، حيث مكث هناك 3 سنوات، ثم توجه جنوباً نحو متليلي الشعانبة سنة 1847، حيث رحب به أهلها لما سمعوه عنه.
وحاول الشيخ موسى الدرقاوي توحيد الطرق الصوفية، و جمع أكبر عدد من الأتباع الذين كان أغلبهم من الفقراء و المعدمين حيث لم يلتحق به الميسورين لأنه كان يفرض نظاماً قاسيا لمريديه.
وتروي كتب التاريخ أن الشيخ بوزيان أحد كبار أعوان الأمير عبد القادر حاول الاتصال بشيوخ الطرق والزوايا لتحضير لـ"ثورة الزعاطشة" فاتصل بالشيخ موسى بن الحسن المصري الدرقاوي، الذي رحب بالجهاد، وذهب إلى مدينة مسعد واصطحب معه حوالي 80 مقاتلا من أولاد نائل، وقاموا ببسالة الحصار المفروض عليهم بالواحات حتى جاء يوم 26 نوفمبر 1849 حيث تم نسف دار الشيخ بوزيان، وأمر القائد الفرنسي "هيربيون" بقطع رأس زعيم الثورة الشيخ بوزيان ورأسي ابنه والشيخ الحاج موسى الدرقاوي وتعليقهم على أحد أبواب بسكرة .
ونقلت بعد ذلك الجماجم إلى فرنسا، حيث تم حفظها في متحف الإنسان بباريس، وعلى مدار أكثر من 170 عاما حملت جمجمة الدرقاوي رقم 5942 إلى أن عادت إلى الجزائر اليوم.
وكان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على رأس مستقبلي الرفات بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة، حيث جرت مراسم استقبال جنائزية رسمية لها، ونقلت إلى قصر الثقافة "مفدى زكريا" لتمكين المواطنين من إلقاء النظرة الأخيرة عليها، قبل أن توارى الثرى يوم بعد غد الأحد في مربع الشهداء بمقبرة العالية بالجزائر العاصمة.


مشاهدة المرفق 284039مشاهدة المرفق 284038مشاهدة المرفق 284037
 
؟!!!! ، المعلومات هاذي غير مؤكدة ، سكان الاطلس البليدي بالضبط عرش ايث ميصرى بالامازيغية او بني ميصرى بالعربية يقولون انه منهم اي انه ميصراوي جبايلي امازيغي وليس مصري !.
بالمناسبة هو ينتسب للطريقة الصوفية الدرقاوية المنتشرة في شمال افريقيا والجزاءر خصوصا والغريب ان اغلب شيوخ هذه الطريقة على المستوى الوطني ينحدرون من هذا العرش لذا على الارجح ان اقوالهم صحيحة وان الرجل منهم اي ميصراوي نسبة لعرش بني ميصرى وليس مصري .
على كل حال رحمه الله اي كانت اصوله ورحم الله شهداء الوطن
 
استرجاع كل الرفات و ليس فقط 24 امر اكثر من ضروري . و لكن ما يؤرقني هو ماذا كان المقابل لان فرنسا التي اعرفها لا تعطي اي شيء بدون مقابل
بقية الجماجم هي بضع مءات فقط اغلبهم مجهولي الهوية مايعرف عنهم انهم من الجزاءر فقط ، القضية بدات عندما اكتشف الباحث علي بلقاضي هذه الجماجم الجزاءرية في متحف الانسان بفرنسا الذي يضم حوالي 18 الف جمجة من جميع انحاء العالم جمعها علماء الانثروبولجيا الفرنسيين لدراسة الشعوب والاعراق ، فلما اكتشف وجود جماجم جزاءرية وبالذات لمقاومين جزاءريين اتصل بالسلطات الجزاءرية وبدات رحلة استرجاع هذه الجماجم مع ماصاحبها من تعنت فرنسي الى غاية استرجاعها ، ولايوجد لامقابل ولهم يحزنون تصنعون من الحبة قبة المهم اثارة مشكلة من العدم
 
الكلام ده صح على فكره
من الجماجم اللي رجعت فيها واحد مصري
من الجماجم التي تم استرجاعها من طرف الجزائر نذكر جمجمة موسى الدرقاوي . هو مصري وشخصيته مر عليها المؤرخون مرور الكرام. موسى الدرقاوي جاهد في معركة الجزائر وحارب الفرنسيين بكل ما يملك رحمه الله هو سجين الجمجمة رقم 5942 بمتحف باريس. نعم هو مصري وبالضبط من دمياط المصرية وهو الصديق المقرب للشيخ رحمهم الله جميعا . نسأل الله ان يجعل مثواهم الجنة ويسكنهم الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

هو القائل ( جئت لأرمي الفرنسيين في البحر وأحرر العاصمة).

 
الاهم

من ذلك هو استرجاع الارشيف الوطني
لانه سيفضخ ابناء فرنسا في الجزائر واحد واحد. مناصبهم. النظام الذي يعملون به
عندما نسترجع الارشيف سنعرف من هو المجاهد و من هو الحركي
عندها يسهل تفكيك الدولة العميقة التي تدير مصالح فرنسا بالجزائر
لاتوجد لا دولة عميقة ولا دولة بطيخية والجزاءر دولة مستقلة منذ 1962 ، الحركى معروفين والمجاهدين الابطال معروفين والخونة مدعي الوطنية الزاءفة الكاذبة من العملاء المتمشرقين عملاء فرنسا وتركيا والمشرق مهما كذبوا ودلسوا لن يستطيعوا صناعة تاريخ من الكذب والتزوير لان المصادر التاريخية الحقيقية تفضحهم وتفضح تاريخ اجدادهم وعمالتهم لذا مهما حاولوا تخوين الابطال والمجاهدين ومناطق المجاهدين وقلعة الجهاد في الجزاءر منذ دخول الاحتلال الفرنسي لغاية الثورة التحريرية فلن يستطيعوا ، بضعة شهور من الدعاية الكاذبة والاختلاقات والتزوير لن تشوه الحقيقة الناصعة البياض لذا لا داعي للمز والغمز .
تاريخنا ونعرفوه مليح بالمناسبة الارشيف الفرنسي مفتوح للباحثين ويمكن للجميع الاطلاع عليه وقد فضح مدعي وطنية اخر دقيقة ممن لم يطلق لاهم ولا اجدادهم رصاصة واحدة ضد الاستدمار الفرنسي بل كانوا عونا لهم واليوم طايحين علينا قتلتهم الوطنية بالكذب والتبلعيط ويخونوا في احفاد المجاهدين والابطال لا لشيء سوى انهم ارادوا للجزاءر ان تكون دولة مستقلة راءدة عظيمة في كل المجالات وهم ارادوها ان تكون ذيل للفاشلين في الشرق الاوسط وذيل للاتراك وذيل لاسيادهم الفرنسيين من وارء الستار الصناع الحقيقيين للبعثيين وغلمانهم المتمشرقين في شمال افريقيا
 
لاتوجد لا دولة عميقة ولا دولة بطيخية والجزاءر دولة مستقلة منذ 1962 ، الحركى معروفين والمجاهدين الابطال معروفين والخونة مدعي الوطنية الزاءفة الكاذبة من العملاء المتمشرقين عملاء فرنسا وتركيا والمشرق مهما كذبوا ودلسوا لن يستطيعوا صناعة تاريخ من الكذب والتزوير لان المصادر التاريخية الحقيقية تفضحهم وتفضح تاريخ اجدادهم وعمالتهم لذا مهما حاولوا تخوين الابطال والمجاهدين ومناطق المجاهدين وقلعة الجهاد في الجزاءر منذ دخول الاحتلال الفرنسي لغاية الثورة التحريرية فلن يستطيعوا ، بضعة شهور من الدعاية الكاذبة والاختلاقات والتزوير لن تشوه الحقيقة الناصعة البياض لذا لا داعي للمز والغمز .
تاريخنا ونعرفوه مليح بالمناسبة الارشيف الفرنسي مفتوح للباحثين ويمكن للجميع الاطلاع عليه وقد فضح مدعي وطنية اخر دقيقة ممن لم يطلق لاهم ولا اجدادهم رصاصة واحدة ضد الاستدمار الفرنسي بل كانوا عونا لهم واليوم طايحين علينا قتلتهم الوطنية بالكذب والتبلعيط ويخونوا في احفاد المجاهدين والابطال لا لشيء سوى انهم ارادوا للجزاءر ان تكون دولة مستقلة راءدة عظيمة في كل المجالات وهم ارادوها ان تكون ذيل للفاشلين في الشرق الاوسط وذيل للاتراك وذيل لاسيادهم الفرنسيين من وارء الستار الصناع الحقيقيين للبعثيين وغلمانهم المتمشرقين في شمال افريقيا
يا اخي لا يوجد لا لمز و لا غمز في ردي و انا لا ازايد على اي شخص بوطنيتي. انا قلت فقط بان فرنسا لا تريد الافراج عن الارشيف لانه يفضح ابناءها المدسوسين وسطنا اما الحركى معروفين. و الارشيف غير مفتوح كما تدعي . ارشيف الجزائر السري كله مغلق عليه و لا يستطيع اي شخص ان يطلع عليه
 
رحمهم الله باذن الله شهداء عند ربهم ورؤسهم كما في الصوره مرفوعه تحيه لشعب الجزائر
 
يا اخي لا يوجد لا لمز و لا غمز في ردي و انا لا ازايد على اي شخص بوطنيتي. انا قلت فقط بان فرنسا لا تريد الافراج عن الارشيف لانه يفضح ابناءها المدسوسين وسطنا اما الحركى معروفين. و الارشيف غير مفتوح كما تدعي . ارشيف الجزائر السري كله مغلق عليه و لا يستطيع اي شخص ان يطلع عليه
استرجاع الارشيف حكاية وهم صنعته السلطة لالهاء الشعب
الارشيف انتجته الادارة الفرنسية فهو بالتالي ملك للدولة الفرنسية وليس ملكا للجزائر
جميع الوثائق التي تم انتاجها بين 1830 و 1962 هي وثائق صنعتها الدولة الفرنسية
 
يا اخي لا يوجد لا لمز و لا غمز في ردي و انا لا ازايد على اي شخص بوطنيتي. انا قلت فقط بان فرنسا لا تريد الافراج عن الارشيف لانه يفضح ابناءها المدسوسين وسطنا اما الحركى معروفين. و الارشيف غير مفتوح كما تدعي . ارشيف الجزائر السري كله مغلق عليه و لا يستطيع اي شخص ان يطلع عليه
الارشيف يظنه البعث فقط اداري او عسكري بل يحتوي على الاف الابحاث والدراسات الجغرافية والمنجمية والثروات المائية وغيرها من الدراسات التي قام بها المستعمر كما ان هذا الارشيف الذي فيه الاف التقارير عن الجرائم التي اقترفت والرقم الحقيقي للشهداء
 
استرجاع الارشيف حكاية وهم صنعته السلطة لالهاء الشعب
الارشيف انتجته الادارة الفرنسية فهو بالتالي ملك للدولة الفرنسية وليس ملكا للجزائر
جميع الوثائق التي تم انتاجها بين 1830 و 1962 هي وثائق صنعتها الدولة الفرنسية
انت مخطيء اخي. الارشيف صحيح قامت بتوثيقه تلسلطات الفرنسية و لكن هذا كان من واجبها بحكم انها كانت السلطة التي تحكم و تدير الجزائر. و الجزائر من حقها ان تحصل عليه لانه يخصها . المفروض ان الارشيف الوطني يبقى في الجزائر بعد خروج المحتل و لكن فرنسا قامت بسرقته حتى لا يفضح ابناءها هنا في الجزائر
 
استرجاع الارشيف حكاية وهم صنعته السلطة لالهاء الشعب
الارشيف انتجته الادارة الفرنسية فهو بالتالي ملك للدولة الفرنسية وليس ملكا للجزائر
جميع الوثائق التي تم انتاجها بين 1830 و 1962 هي وثائق صنعتها الدولة الفرنسية
مايهم الدولة الجزائرية ليس وتائق المخابرات الفرنسية وادارتها التافهة
بل مئات المخطوطات والكتب النادرة وحتي وتائق و المعاهدات ايالة الجزائر التي سرقها الفرنسيين متل مكتبة الامير عبد القادر وحتي خيمة احمد باي والمدافع الجزائرية وهي موجودة لحد الان عندهم وعليها اسم الجزائر وحتي تاريخ الصنع
 
اسئل الله ان يتقبلهم
مبروك للجزائر
سؤال يدور في ذهي لماذا لم يتم الاحتفاظ بكامل رفات الشهداء
 
انت مخطيء اخي. الارشيف صحيح قامت بتوثيقه تلسلطات الفرنسية و لكن هذا كان من واجبها بحكم انها كانت السلطة التي تحكم و تدير الجزائر. و الجزائر من حقها ان تحصل عليه لانه يخصها . المفروض ان الارشيف الوطني يبقى في الجزائر بعد خروج المحتل و لكن فرنسا قامت بسرقته حتى لا يفضح ابناءها هنا في الجزائر
القول ان السلطات الفرنسية قامت بتوثيقه هذه مغالطة
السلطات الفرنسية قامت بانتاجه وليس توثيقه
جميع الوثائق كانت تصدر عن الادارة الفرنسية بشعار المملكة ثم الامبراطورية فالجمهورية الفرنسية
فالدولة الفرنسية هي من كونت هذا الارشيف
مراسيم قرارات اوامر تقارير قوانين لوائح نشرات مطبوعات ابحاث دراسات الخ
 
القول ان السلطات الفرنسية قامت بتوثيقه هذه مغالطة
السلطات الفرنسية قامت بانتاجه وليس توثيقه
جميع الوثائق كانت تصدر عن الادارة الفرنسية بشعار المملكة ثم الامبراطورية فالجمهورية الفرنسية
فالدولة الفرنسية هي من كونت هذا الارشيف
مراسيم قرارات اوامر تقارير قوانين لوائح نشرات مطبوعات ابحاث دراسات الخ
اخي هذه ليست افلام سينمائية او مسلسلات درامية. هذه اخداث تم توثيقها كما هي لا تتفلسف علينا و لا تقتبس لي مرة اخرى انا لا احب ااكلام الذي لا معنى له
 
و الله العظيم ابتسامته فقط تسوى حياتنا كلنا . كل 40 مليون جزائر و الله العظيم نموت جميعنا قبل ان يمس شبر من ااجزائر

 
عودة
أعلى