الجزائر تستعيد جماجم 24 مقاوما ضد الاستعمار الفرنسي

إذا أحببنا عانقنا الأرض حباً وإذا غضبنا أشعلنا الأرض نارا
 
شهيد مصري ضمن الرفاة المسترجعة /

منقول عن الأخ walas :

مفاجأة حقيقية كشف عنها الصديق الحبيب لعليلي
ضمن رفاة الشهداء المسترجعة رفاة شهيد مصري من دمياط اسمه مختار بن الحسن التيطراوي رقم جمجمته الطاهرة 5942
استشهد في معركة الاغواط سنة 1852.

مشاهدة المرفق 283656

رحم الله الشهداء.


لللامانة منقول:
مشاهدة المرفق 283904

احد الرفاة المسترجعة اليوم
ترحيبا بالزاهد في زخرف الدنيا!!
أهلا بك سيدي موسى بن الحسن المدني الدرقاوي ... الدمياطي النايلي ... الجزائري المصري ...
أهلا بعودتك وأنت القائل سنة 1834 لمن استعجلك في الجهاد: "إخواني قبل أن نفكر في الجهاد يجب أن نحارب أنفسنا أولا ضد شهواتنا التي هي ألد أعدائنا وما عدا ذلك فنحن لسنا إلا فقراء ولسنا مسلحين سوى بالدعاء"
أهلا بك أيها الزاهد في زخرف الحياة ... الرافض لريعها ومجدها
أهلا بك يا من اخترت الشهادة وقد كان في مقدورك الخروج من حصار الزعاطشة ولكنك بقيت لتصنع كلمة البارود وأمرت خليفتك سي قويدر التيطراوي بالخروج لمواصلة الدعوة والجهاد ...
أهلا بك أيها الشهيد الذي صال وجال في البلدان العربية من مصر الى سوريا فتونس وليبيا والجزائر والمغرب ...
أهلا بك يا صاحب أول رباط عسكري وقد سميته "عين الخضرة" زرعا للأمل والتفاؤل ...
أهلا بك يا من سال حبر عتاة العرّابين الفرنسيين من أجل فهم شخصيتك وسيرتك ...
أهلا بك يا من قال فيك أدريان بيربروغر "سيرته مهمة لفهم كيف يبرز ويتطور مثل هؤلاء المتشددين الذين يثيرون البلد بصورة دورية ... أناس لديهم قدرة على الخداع والإقناع بجرعات متساوية إلى درجة أننا لا نعرف كيف نسميهم" ...
أهلا بكم سيدي موسى وسيدي زيان وسيدي الأمجد وسيدي بوڨديدة وسيدي المختار ...
أهلا بكل الشهداء والمجد لكم ...والخزي والعار لفرنسا الى أن تزول الأرض ومن عليها

موسى الدرقاوي صاحب الجمجمة 5942.. شهيد مصري سقط خلال الثورة الجزائرية لمقاومة الاحتلال الفرنسي
ف
استعادت الجزائر اليوم الجمعة رفات 24 من شهداء المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي الذي دام 132 عاما وانتهى بالاستقلال في 5 يوليو 1962.

وجاءت تلك الخطوة لتكشف عن ملمح جديد للتضامن والتلاحم بين الشعبي المصري والجزائري، إذ أنه من بين تلك الرفات جمجمة لمواطن مصري شارك في مقاومة الاحتلال الفرنسي للجزائر، يدعى موسى بن الحسن المصري الدرقاوي.. أو صاحب الجمجمة رقم 5942.

ولد موسى بن الحسن المصري الدرقاوي ال بالقرب من مدينة دمياط بشمال مصر، توفي أبوه وهو طفل صغير، و في سنة 1822 أصابه مرض خبيث في الرأس أجبره للذهاب لسوريا للعلاج الذي استغرق سنة كاملة، توجه بعدها إلى القسطنطينية بتركيا و منها إلى غرب الجزائر مجنداً ضمن الفرق العسكرية العثمانية، التي ما لبث أن فرّ منها نحو قسنطينة ثم إلى تونس.
وانتقل بن الحسن المصري بعد ذلك إلى طرابلس سنة 1826 حيث التقى بالشيخ سيدي محمد بن حمزة ظافر المدني شيخ الطريقة الشاذلية (1780 – 1847)، وهناك تلقى العلوم الشرعية، قبل أن يستقر في مدينة الأغواط بوسط الجزائر سنة 1829.
وأحسن سكان الأغواط استقبال موسى الدرقاوي تقديرا لعلمه وبنوا له زاوية و منحوه أراض و حدائق (تعرف الآن بزقاق الحجاج) حيث أقام بها لمدة سنتين انتقل بعدها لمدينة مسعد التي أسس له سكانها زاوية و أصبح له الكثير من المريدين وامتد صيته لمدينة قصر البخاري والمدية.
وبحسب المؤرخين فقد اختلف الدرقاوي مع الأمير عبد القادر القائد التاريخي للثورة الجزائرية بسبب توقيع الأمير معاهدة ديمشال مع الفرنسيين، وأدى هذا الخلاف بينها لمعركة عسكرية في عام 1935 انتصر فيها الأمير عبد القادر، ليلجأ الدرقاوي بعدها لجبل موزاية ومنه إلى مدينة مسعد حيث بدأ تنظيم صفوفه من جديد.
وطارد الجنرال الفرنسي "ماري مونج" الدراقوي في مدينة مسعد، فلجأ لقبيلة بني لالة بالقبائل، حيث مكث هناك 3 سنوات، ثم توجه جنوباً نحو متليلي الشعانبة سنة 1847، حيث رحب به أهلها لما سمعوه عنه.
وحاول الشيخ موسى الدرقاوي توحيد الطرق الصوفية، و جمع أكبر عدد من الأتباع الذين كان أغلبهم من الفقراء و المعدمين حيث لم يلتحق به الميسورين لأنه كان يفرض نظاماً قاسيا لمريديه.
وتروي كتب التاريخ أن الشيخ بوزيان أحد كبار أعوان الأمير عبد القادر حاول الاتصال بشيوخ الطرق والزوايا لتحضير لـ"ثورة الزعاطشة" فاتصل بالشيخ موسى بن الحسن المصري الدرقاوي، الذي رحب بالجهاد، وذهب إلى مدينة مسعد واصطحب معه حوالي 80 مقاتلا من أولاد نائل، وقاموا ببسالة الحصار المفروض عليهم بالواحات حتى جاء يوم 26 نوفمبر 1849 حيث تم نسف دار الشيخ بوزيان، وأمر القائد الفرنسي "هيربيون" بقطع رأس زعيم الثورة الشيخ بوزيان ورأسي ابنه والشيخ الحاج موسى الدرقاوي وتعليقهم على أحد أبواب بسكرة .
ونقلت بعد ذلك الجماجم إلى فرنسا، حيث تم حفظها في متحف الإنسان بباريس، وعلى مدار أكثر من 170 عاما حملت جمجمة الدرقاوي رقم 5942 إلى أن عادت إلى الجزائر اليوم.
وكان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على رأس مستقبلي الرفات بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة، حيث جرت مراسم استقبال جنائزية رسمية لها، ونقلت إلى قصر الثقافة "مفدى زكريا" لتمكين المواطنين من إلقاء النظرة الأخيرة عليها، قبل أن توارى الثرى يوم بعد غد الأحد في مربع الشهداء بمقبرة العالية بالجزائر العاصمة.
#أ_ش_أ #MENA


106810505_2546690325643840_9185007787335999486_n.jpg
106950641_2546689258977280_544479302191755477_n.jpg
106181028_2546689185643954_343985595714909459_n.jpg
 
مليار مبروك عودة شهدائنا الابرار إلي الجزائر الحبيب ، رجال الجزائر لم يتركوا رافات اجدادهم للمشاهدة و الصور التذكارية ??
 
يجب التوجه نحو ملف الارشيف مباشرة لاسترجاعه (y)


أكد ان الجزائر لن تتراجع عن المطالبة به
شيخي: فرنسا أدرجت الأرشيف ضمن الأملاك العمومية التي لا تنازل عنها



جدد عبد المجيد شيخي مستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف بالارشيف الوطني وملف الذاكرة الوطنية الجمعة التأكيد على أن الجزائر “لن تتراجع أبدا” عن مطالبتها باسترجاع أرشيفها المتواجد بفرنسا.

وأوضح شيخي في تصريح “لوأج” عشية الاحتفال بالذكرى ال58 لاسترجاع السيادة الوطنية, أن “جيل اليوم وكل الأجيال التي ستتعاقب ستظل متمسكة بمطلب استرجاع كل الأرشيف الوطني الدي يؤرخ لعدة حقب من تاريخنا و الذي تم ترحيله إلى فرنسا”، مضيفا أنه “لا توجد إرادة حقيقية لدى الجانب الفرنسي لطي هذا الملف نهائيا”.
واستطرد قائلا أن “تصرف ومواقف المسؤولين الفرنسيين المفاوضين في هذا الملف يثبت أنهم لا يملكون صلاحيات لاتخاذ أي قرار”.
وبعد أن ذكر بان كل القوانين والتشريعات الدولية تنص بوضوح على أن الأرشيف ملك الأرض التي كتب فيها، أشار شيخي إلى أنه “خلافا لكل الدول الأخرى فان فرنسا لا تعترف بهذا التشريع وتحاول عبر سن قوانين التنصل من هذه الأعراف الدولية”.
وعلى سبيل المثال، ذكر شيخي, الذي عين مؤخرا مستشارا لدى رئيس الجمهورية مكلف بالأرشيف الوطني وملف الذاكرة الوطنية، أن فرنسا قامت في 2006 بسن قانون يقضي بإدراج الأرشيف “كجزء من الأملاك العمومية” وبالتالي “لا يتنازل عنها ولا تسترد” كما تقرر أيضا إعادة توزيع الرصيد الجزائري من الأرشيف المتواجد بفرنسا على مراكز أخرى “دون علم الجزائر”.
واعتبر شيخي أن هذا الإجراء هو “خرق لمبدأ عدم رجعية القوانين” سيما وأن ملف الأرشيف هو “محل تفاوض لم يتم الفصل فيه نهائيا” مذكرا بالمناسبة أن المحادثات بين الجزائر وفرنسا بخصوص هذا الملف “متوقفة منذ ثلاث سنوات أي منذ تنحية مدير الارشيف الفرنسي وبقاء هذه الهيئة دون مسؤول منذ ذلك التاريخ”.
وأشار في ذات السياق أنه ستنعقد ربما في الشهر الحالي اللجنة الكبرى الجزائرية-الفرنسية وستكون مسألة استرجاع الأرشيف الوطني ضمن الملفات التي سيتم التطرق إليها خلال أشغال هذا اللقاء.

 
أنوار الشهداء عادت لتنير الجزائر... جزائري... مصري أو أي شريف دافع عن اوطاننا
 
رحمة الله عليهم جميعا ٫ هذا يدل على حجم التلاحم و قوة االعلاقات التااريخية بين الاشقاء

كتفا بكتف إن شاء الله و لو كره المرجفون
 
4 ملايين وليست 9 اخي
نحسيهم عند الله شهداء

أنا مُصر على 9 ملايين... و حتى أُعطيك بعض الوجاهة في قولك أقول..

إذا 4 ملايين شهيد في نظرك.. فإني أقول.. باقي 5 ملايين شهيد في الإنتظار.. و من جيلنا هذا أو الذي يللي أو غيره.. إن كتب الله.... المهم.. أهل هذه الدار مكتوب عليهم دفاعهم و البذل بالنفيس و لن يتغير الحال بتغير الأزمنة و العصور... لرد و دحر الأطماع.

تحياتي
 
فكرة عن كيف كانت تعامل فرنسا سكان المدنيين العزل الذين لا حول لهم و لا قوة فقط لان الجزائريين رفظو التخلي عن دينهم و هويتهم
 
صور من مرافقة مقاتلات السو 30 لطائرة النقل العسكرية c130 التي عادت برفات شهدائنا الأبرار و أبطال مقاومتها الشعبية.


FB_IMG_1593850771447.jpg

FB_IMG_1593850773506.jpg
FB_IMG_1593850776690.jpg
 
استرجاع كل الرفات و ليس فقط 24 امر اكثر من ضروري . و لكن ما يؤرقني هو ماذا كان المقابل لان فرنسا التي اعرفها لا تعطي اي شيء بدون مقابل
 
ماهدا الكلام التافه اخي جميع الشعوب المحتلة كانت تعتبر جزء من الدول التي احتلت
وليت بوق من ابواق الاعداء ؟؟
ماقاله في رده صحيح وهو ليس بكلام الاعداء بل هو واقع عاشه الاجداد
 
استرجاع كل الرفات و ليس فقط 24 امر اكثر من ضروري . و لكن ما يؤرقني هو ماذا كان المقابل لان فرنسا التي اعرفها لا تعطي اي شيء بدون مقابل
لو اطلعت على كلمة الفريق شنڨريحة
لما كنت ستكتب هذا الرد
..
هته الدفعة الأولى إلى غاية استلام جميع رفات الأجداد
العملية ليست فقط معاملات ورقية لاكن كذالك فحص DNA و غيرها
 
شهيد مصري ضمن الرفاة المسترجعة /

منقول عن الأخ walas :


مفاجأة حقيقية كشف عنها الصديق الحبيب لعليلي
ضمن رفاة الشهداء المسترجعة رفاة شهيد مصري من دمياط اسمه مختار بن الحسن التيطراوي رقم جمجمته الطاهرة 5942
استشهد في معركة الاغواط سنة 1852.

مشاهدة المرفق 283656


رحم الله الشهداء.
لللامانة منقول:
مشاهدة المرفق 283904

احد الرفاة المسترجعة اليوم
ترحيبا بالزاهد في زخرف الدنيا!!
أهلا بك سيدي موسى بن الحسن المدني الدرقاوي ... الدمياطي النايلي ... الجزائري المصري ...
أهلا بعودتك وأنت القائل سنة 1834 لمن استعجلك في الجهاد: "إخواني قبل أن نفكر في الجهاد يجب أن نحارب أنفسنا أولا ضد شهواتنا التي هي ألد أعدائنا وما عدا ذلك فنحن لسنا إلا فقراء ولسنا مسلحين سوى بالدعاء"
أهلا بك أيها الزاهد في زخرف الحياة ... الرافض لريعها ومجدها
أهلا بك يا من اخترت الشهادة وقد كان في مقدورك الخروج من حصار الزعاطشة ولكنك بقيت لتصنع كلمة البارود وأمرت خليفتك سي قويدر التيطراوي بالخروج لمواصلة الدعوة والجهاد ...
أهلا بك أيها الشهيد الذي صال وجال في البلدان العربية من مصر الى سوريا فتونس وليبيا والجزائر والمغرب ...
أهلا بك يا صاحب أول رباط عسكري وقد سميته "عين الخضرة" زرعا للأمل والتفاؤل ...
أهلا بك يا من سال حبر عتاة العرّابين الفرنسيين من أجل فهم شخصيتك وسيرتك ...
أهلا بك يا من قال فيك أدريان بيربروغر "سيرته مهمة لفهم كيف يبرز ويتطور مثل هؤلاء المتشددين الذين يثيرون البلد بصورة دورية ... أناس لديهم قدرة على الخداع والإقناع بجرعات متساوية إلى درجة أننا لا نعرف كيف نسميهم" ...
أهلا بكم سيدي موسى وسيدي زيان وسيدي الأمجد وسيدي بوڨديدة وسيدي المختار ...
أهلا بكل الشهداء والمجد لكم ...والخزي والعار لفرنسا الى أن تزول الأرض ومن عليها

اللهم إغفر له وإرحمه .... اللهم إغفر وارحم شهداء الجزائر الذين استشهدوا دفاعا عن الأرض والعرض والدين .
 
عودة
أعلى