ذكرى 30 يونيو السابعة

الشيخ الرئيس 

Nothing means anything anymore
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 فبراير 2010
المشاركات
30,058
التفاعل
146,728 588 3
الدولة
Lebanon
بسم الله الرحمن الرحيم،

اليوم تمر ذكرى 30 يونيو.

احببت ان ابارك للاخوة في مصر وان اتمنى لهم كل خير بهذه المناسبة

تحية،

 
يوم تاريخي لا ينسى
ثورة الشرفاء و العقلاء
على إخوان الشياطين
فعلاً يوم تاريخي
يجب ان يخلد​
 
يوم من ايام العرب الخالدة وكانت قاصمة لأردوغان واذنابه في المنطقة ولا زالت مرارتها باقية الى اليوم عند اخوان الشيطان ولا ننسى الموقف المشرف للدول المساندة لمصر
 
كانت سهره رائعه بانهيار مشروع اوباما و الغرب في مصر
ولا انسى ان الملك عبدالله وهو مريض اصر على زيارة مصر واستقبله السيسي بطائرة دعم و تاييد ضد الغرب وقرده التركي الملحد
 
من هنا كان التحول الإستراتيجي للمنطقة كلها ومن هنا ابتدى كسر مشروع الشياطين ومن هنا تنفست المملكة العربية السعودية الصعداء ومن هنا سجل التاريخ على لسان فخامة الرئيس المصري شهادة حق عندما قال ( السعودية قامت بأقوى تحرك منذ عام 73 ) ليست مجرد عبارة عابرة ولم يختر السيسي هذا العام اعتباطاً بل هي "الرمزية" التي تحمل في طياتها الدلالات والمعاني والأبعاد الكبيرة للغاية وهي تلخيص للوضع من قبل ومن بعد ، فاللهم لك الحمد على ما حصل حمداً كثيرا !!

،،

ليست مجرد صورة

25CBB6E5-37DC-4EDF-AA31-7AB180D3BC60.jpeg
 
من هنا كان التحول الإستراتيجي للمنطقة كلها ومن هنا ابتدى كسر مشروع الشياطين ومن هنا تنفست المملكة العربية السعودية الصعداء ومن هنا سجل التاريخ على لسان فخامة الرئيس المصري شهادة حق عندما قال ( السعودية قامت بأقوى تحرك منذ عام 73 ) ليست مجرد عبارة عابرة ولم يختر السيسي هذا العام اعتباطاً بل هي "الرمزية" التي تحمل في طياتها الدلالات والمعاني والأبعاد الكبيرة للغاية وهي تلخيص للوضع من قبل ومن بعد ، فاللهم لك الحمد على ما حصل حمداً كثيرا !!

،،

ليست مجرد صورة

مشاهدة المرفق 282472
بالأضافه ان نقطه مهمه جدا وهي ان مرسي تحول الى فطيس -هذا مهم للعرب كثيرا واستمتعت به اكثر من فرح مرسي بمؤمرات مرسي والأخوان على السعوديه.
 
من هنا كان التحول الإستراتيجي للمنطقة كلها ومن هنا ابتدى كسر مشروع الشياطين ومن هنا تنفست المملكة العربية السعودية الصعداء ومن هنا سجل التاريخ على لسان فخامة الرئيس المصري شهادة حق عندما قال ( السعودية قامت بأقوى تحرك منذ عام 73 ) ليست مجرد عبارة عابرة ولم يختر السيسي هذا العام اعتباطاً بل هي "الرمزية" التي تحمل في طياتها الدلالات والمعاني والأبعاد الكبيرة للغاية وهي تلخيص للوضع من قبل ومن بعد ، فاللهم لك الحمد على ما حصل حمداً كثيرا !!

،،

ليست مجرد صورة

مشاهدة المرفق 282472


والله مسكين مرسي الله يرحمه
لا يهش ولا ينش ورطوه بالرئاسة

الموضوع كان اكبر من مرسي
 
نص كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو:

“شعب مصر العظيم..

أيها الشعب الأبي الكريم،

نحتفل اليوم بالذكرى السابعة لثورة الثلاثين من يونيو 2013، تلك الثورة المجيدة التي سطرت خلالها جماهير أمتنا بإرادتها الأبية ملحمة خالدة للحفاظ على هوية الوطن، وبرهنت بعزيمتها القوية على أن الشعوب حينما تنتفض لا يمكــن أن يقــف أمامــها أي عائق.

السيدات والسادة،

لقد تابع العالم أجمع باندهاش وإعجاب انطلاق شرارة ثورتنا المباركة التي قضت على كل محاولات البعض المستميتة لطمس الهوية الوطنية فقد ظن هؤلاء، ومن يقف وراءهم أن مصر قد دانت لهم دون غيرهم من أبناء الوطن وأن أهدافهم التي يسعون إليها قد أصبحت قريبة المنال فخرجت جموع الملايين معلنة رفضها القاطع لكل محاولات اختطاف الوطن الذي تولى أمره من لا يدرك قيمة وعظمة مصر.

وفى خضم هذه الأحداث كانت القوات المسلحة تتابع وتراقب مطالب جماهير هذا الشعب العظيم حيث انحازت إلى الإرادة الوطنية الحرة وذلك استنادًا إلى ثوابتها التاريخية وعقيدتها الراسخة، وباعتبارها ملاذ الشعب الآمن وسنده الأمين واتخذت قرارها التاريخي بمشاركة مختلف القوى والتيارات السياسية بوضع خارطة مستقبل تسير الدولة المصرية على خطاها للعبور من الفوضى والعبث إلى بر الأمان.

شعب مصر العظيم،

إننا ننظر إلى واقعنا الراهن باعتباره حلقة جديدة من سلسلة حلقات تاريخنا المتصل نرصد الظواهر المتغيرة والتحديات المتجددة نحاول جاهدين أن نبني وننمي لنغير الواقع الحالي على نحو نرضاه ونفتخر به واضعين نصب أعيننا أن تكون مصر قادرة على توفير حياة كريمة لأبنائها وللأجيال القادمة مع إدراك متغيرات العصر المتسارعة وشواغله الجديدة.

ولقد كنا ندرك منذ اللحظة الأولى لثورة 30 يونيو المجيدة أننا سنخوض مواجهات عنيفة مع تنظيم إرهابي دولي غادر لا يعرف قدسية الأرواح وحرمة الدماء ومن هنا كان خطر الإرهاب على رأس ما نواجهه من تحديات على مدار السنوات الماضية حيث سعت أيادي الشر لترويع الآمنين في ربوع مصر وخلق حالة من الفوضى من خلال العنف المسلح في محاولة بائسة للعـودة مـرة أخرى للحكم، وهنا أثبت الشعب البطل أصالة معدنه وصلابة عقيدته من خلال الوقوف خلف رجال قواته المسلحة البواسل، ورجال الشرطة الأوفياء الذين سطروا ملاحم البطولة والفداء حيث استطاعوا خلال السبعة أعوام الماضية أن يقضوا على البنية التحتية لتلك العناصر الإجرامية وفى هذه المناسبة أوجه التحية والتقدير باسم شعب مصر كله إلى أرواح شهدائنا الأبرار الذين روت دماؤهم الزكية ثرى مصر الطاهر.

الإخوة والأخوات.. أبناء شعب مصر،

لم تكن ثورة الثلاثين من يونيو مجرد انتفاضة شعبية على نظام حكم لا يرضى عنه الشعب وإنما كانت تغييرًا لمسار أمة تملك رصيدًا كبيرًا من المجد، وتاريخًا فريدًا من الحضارة، ومكانًا عظيمًا بين الأمم الأخرى وتتطلع إلى أن تعود إلى سيرتها الأولـى وتتبـوأ مكانتها التي تستحقها فكانت الإصلاحات الاقتصادية بمثابة وقفة جادة مع النفس صارحنا فيها أنفسنا بحقيقة وضعنا الاقتصادي ووجدنا أنه لا سبيل أمامنا سوى المضي قدمًا في هذا الطريق الصعب باتخاذ مجموعة من الإجراءات الاقتصادية الجذرية ترتكز بالأساس على إعادة بناء الاقتصاد الوطني والتي لولا تحمل الشعب لها وثقته في نفسه وفى قيادته ما كانت لتؤتي ثمارها

حيث حققنا في هذا المقـام إنجــازات شــهد لها العالــم بأســـره ولقد أثبت شعب مصر العظيم أن لديه من قوة الإرادة وصلابة العزيمة للمضي دائمًا للأمام متخطيًا جميع الصعاب والتحديات وأؤكد لكم أن الدولة تقدر حجم التضحيات التي تحملها شعب مصر العظيم وإننا مستمرون في العمل على الإصلاح والتطوير إدراكًا منا لضرورة مواجهة الأزمات التي طال أمدها في الدولة، وها نحن اليوم نخوض اختبارًا جديدًا في مواجهة تحدى جائحة “كورونا”، والتي تتأثر بها الإنسانية بأسرها، وأقول لكم بكل صراحة وصدق إن من حق الشعب المصري أن يفخر بتضحيات أبنائه الأوفياء من الأطقم الطبية والقائمين على المنظومة الصحية بالدولة لمحاصرة فيروس “كورونا” واحتـواء تداعياتـه، وهو الأمر الذى يستوجب منا – بلا شك – التوقف أمامه باعتباره شاهدًا على تفرد وصلابة الشعب المصري وقدرة مؤسسات دولته التي تسعى جاهدة لتحقيق التوازن بين حماية المواطنين من خطر الفيروس وبين استمرار دوران عملية الإنتاج والتنمية.

شعب مصر العظيم،

إن مستقبل الأوطان لا تصنعه الأماني البراقة والشعارات الرنانة، ولعلكم تدركون أن أمن مصر القومي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بأمن محيطها الإقليمي فهو لا ينتهي عند حدود مصر السياسية بل يمتد إلى كل نقطة يمكن أن تؤثر سلبًا على حقـوق مصر التاريخية، ولا يخفى على أحد أننا نعيش وسط منطقة شديدة الاضطراب، وأن التشابكات والتوازنات في المصالح الدولية والإقليمية في هذه المنطقة تجعل من الصعوبة على أية دولة أن تنعزل داخل حدودها تنتظر ما تسوقه إليها الظروف المحيطة بها؛ ومن هنا كان استشراف مصر لحجم المخاطر والتحديات التي ربما تصل إلى تهديدات فعلية تتطلب التصدي لها بكل حزم على نحـو يحفـظ لمصر وشعبها الأمن والاستقرار، ورغم امتلاك مصر لقدرة شاملة ومؤثرة في محيطها الإقليمي إلا أنها تجنح دائمًا للسلم يدها ممدودة للجميع بالخير والتعاون لا تعتدى على أحد ولا تتدخل في الشئون الداخلية لأحد لكنها في الوقت نفسه تتخذ من الإجراءات ما يحفظ لها أمنها القومي هذه هي سياسة مصر التي تتأسس على الشرف في كل تعاملاتها دون التهاون في حقوقها.

شعب مصر العظيم،

وفى الختام // نحن على ثقة تامة بأننا بالإرادة والعزم قادرون بعون الله على تحقيق رؤيتنا المضيئة التي نحلم بها لوطننا الغالي كما أؤكد لشعبنا العظيم أننا ماضون على عهدنا نحمي وطننا، ونجدد وعدنا بألا نفرط أبدًا في حق من حقوقه.

أتوجه إليكم جميعًا مجددًا بالتحية والتقدير،

كل عام وأنتم بخير.. ومصر العزيزة في أمان وتقدم،

تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر،

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته”.
 
كانت سهره رائعه بانهيار مشروع اوباما و الغرب في مصر
ولا انسى ان الملك عبدالله وهو مريض اصر على زيارة مصر واستقبله السيسي بطائرة دعم و تاييد ضد الغرب وقرده التركي الملحد


الله يرحمه

 
جزء من بيان الأمير سعود الفيصل رحمه الله في باريس :
"وللأسف الشديد نرى أن الموقف الدولي تجاه الأحداث الجارية في مصر يتعارض مع مواقفها تجاه الأحداث في سوريا، فأين الحرص على حقوق الإنسان وحرمة دمه والمذابح التي تجري كل يوم في سوريا والتي أدت إلى قتل أكثر من مائة ألف سوري ودمرت سوريا بأكملها، دون أن نسمع هـمسة واحدة من المجتمع الدولي الذي يتشدّق بحقوق الإنسان حسب ما تقضي به مصالحه وأهوائه".

وأكد أن هذه المواقف إذا استمرت "لن ننساها في المملكة العربية السعودية ولن ينساها العالم العربي والإسلامي، وسيوصم هذا الزمان بأنه الزمان الذي انتهكت فيه الحقوق وبررت تبريرات واهية لا يمكن أن يقبلها عقل أو يرتكن إليها ضمير، ولن نأخذ مَنْ يتجاهل هذه الحقائق وينساق وراء الدعايات والأكاذيب الواهية بأنه حسن نية أو جهالة، وإنما سنأخذها على أنها مواقف عدائية ضد مصالح الأمتين العربية والإسلامية واستقرارهـما، فمصر لا يمكن أن ينالها سوء وتبقى المملكة والأمة العربية صامتة، وهي أمة - إن شاء الله - قوية بإيمانها وبشعوبها وبإمكانياتها".
"أن المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً وقفت وستقف دائماً مع مصر، وأن الدول العربية لن ترضى مهما كان بأن يتلاعب المجتمع الدولي بمصيرها أو أن يعبث بأمنها واستقرارها، وأتمنى من المجتمع الدولي أن يعي مضامين رسالة خادم الحرمين الشريفين بأن المملكة جادة ولن تتهاون في مساندة الشعب المصري لتحقيق أمنه واستقراره. أما من أعلن وقف مساعدته لمصر أو يلوح بوقفها فإن الأمة العربية والإسلامية غنية بأبنائها وإمكاناتها ولن تتأخر عن تقديم يد العون لمصر، فمصيرنا واحد وهدفنا واحد، فكما تنعمون بالأمن والهدوء والاستقرار فلا تستكثرون علينا ذلك".
 
رحم لله الملك عبد لله ونعم الرجال والحكمة

وطبعا لا يجب ان ننسي الغائب الحاضر

الملك فيصل بن عبد العزيز رحمة لله

شكرا جزيلا لكم علي الموقف التاريخي اتجاة بلدهم الثاني مصر

وفي ذكري ثورة 30 يونيو قدم الشعب المصري
نموذج للعالم كلة علي الوحدة والتضامن والوعي اتجاة المخططات القذرة اتجاة بلدنا مصر الحبيب

وادعو لله الثبات والتوفيق لبلدي مصر في المحن الحالية علي جميع الجبهات الاستراتيجية

انها مصر وستظل مصر
 
رجاء تغيير عنوان الموضوع الي ثورة 30 يونيو

حسب قوانين المنتدي التابعة للملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة
كلا الدولتين يعترفوا رسميا بثورة 30 يونيو

بالاضافة الي احترام ثورة الشعب المصري والاعضاء المصريين في المنتدي

شكرا​
 
كانت سهره رائعه بانهيار مشروع اوباما و الغرب في مصر
محمد بن سلمان: أمريكا "فشلت" في مصر تحت قيادة أوباما

وفي حديثه، قال الأمير محمد بن سلمان خلال مقابلة أجراها في قصر رئاسي بالعاصمة السعودية الرياض مع وكالة بلومبيرج : "أعتقد، وأنا آسف إذا كان هناك من يسيء فهم ذلك، لكنني أعتقد أن الرئيس أوباما، خلال السنوات الـ8 التي قضاها، عمل ضد العديد من أجندتنا، ليس في المملكة العربية السعودية، ولكن أيضًا في الشرق الأوسط".


وتابع: "رغم عمل الولايات المتحدة ضد أجندتنا، إلا أننا كنا قادرين على حماية مصالحنا. والنتيجة النهائية هي أننا نجحنا، والولايات المتحدة الأمريكية تحت قيادة الرئيس أوباما فشلت، على سبيل المثال في مصر"، حسب تعبيره.

 
عودة
أعلى