الدفاع الجوي المصري يستذكر إسقاط المقاتلات الإسرائيلية

إنضم
8 يوليو 2016
المشاركات
5,511
التفاعل
9,891 12 11
الدفاع الجوي المصري يستذكر إسقاط المقاتلات الإسرائيلية

facebook
دفاع جوي
A+AA-

67993

تابعوا RT على
أعلنت قوات الدفاع الجوي المصري حرصها على امتلاك القدرات والإمكانات القتالية التي تمكنها من أداء مهامها بكفاءة عالية، وذلك خلال الاحتفال بالعيد السنوي لقوات الدفاع الجوي المصري.
Video Player


إقرأ المزيد

واستعرض قائد قوات الدفاع الجوي المصري الفريق علي فهمي، نشاط تلك القوات عقب حرب 1967.
وقال إن قوات الدفاع الجوي تولت مسؤولية "قطع الذراع الطولى للعدو الإسرائيلي، ومنع اختراق طائراته غرب القناة".
وقال إن "الدفاع الجوي المصري واصل عمله تحت ضغط هجمات العدو الجوي المتواصلة بأحدث الطائرات (فانتوم، سكاي هوك) ذات الإمكانيات العالية مقارنة بوسائل الدفاع الجوي المتيسرة، وفي ذلك الوقت تم إنشاء حائط الصواريخ".
وتابع: "تمكنت تجميعات الدفاع الجوي صباح يوم 30 يونيو عام 1970 من إسقاط طائرتين فانتوم، وطائرتين سكاي هوك وتم أسر ثلاث طيارين إسرائيليين، وكانت هذه أول مرة تسقط فيها طائرة فانتوم وتوالى بعد ذلك سقوط الطائرات حتى وصل عددها إلى 12 طائرة بنهاية الأسبوع وهو ما أطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم واتخذت قوات الدفاع الجوي يوم الثلاثين من يونيو عام 1970 عيدا لها".
وقال إن "حائط الصواريخ هو تجميع قتالي متنوع من الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات في أنساق متتالية داخل مواقع ودشم محصنة قادر على صد وتدمير الطائرات المعادية بإمكانيات توفير الدفاع الجوي عن التجميع الرئيسي للتشكيلات البرية والأهداف الحيوية والقواعد الجوية والمطارات على طول الجبهة غرب القناة مع القدرة على تحقيق امتداد لمناطق التدمير لمسافة لا تقل عن 15 كم شرق القناة".
إقرأ المزيد

وتم إنشاء هذه المواقع وتحصينها تمهيدا لإدخال الصواريخ المضادة للطائرات بها في ظروف بالغة الصعوبة حيث كان الصراع بين الذراع الطولى لإسرائيل المتمثل في قواتها الجوية لمنع إنشاء هذه التحصينات وبين رجال الدفاع الجوي بالتعاون مع شركات الإنشاءات المدنية في ظل توفير الوقاية المباشرة عن هذه المواقع.
وتابع: "قامت قوات الدفاع الجوي بدارسة حائط الصواريخ من خلال خيارين، الأول كان القفز بكتائب حائط الصواريخ دفعة واحدة للأمام واحتلال مواقع ميدانية متقدمة دون تحصينات وقبول الخسائر المتوقعة لحين إتمام إنشاء التحصينات، والخيار الثاني الوصول بكتائب حائط الصواريخ إلى منطقة القناة على وثبات، أطلق عليها (أسلوب الزحف البطيء)، وذلك بأن يتم إنشاء تحصينات كل نطاق واحتلاله تحت حماية النطاق الخلفي له وهكذا، وتم استخدام الخيار الثاني.
وخلال خمس أشهر ( أبريل ، مايو ، يونيو ، يوليو ، أغسطس ) عام 1970 استطاعات كتائب الصواريخ المضادة للطائرات من إسقاط وتدمير أكثر من 12 طائرة فانتوم وسكاي هوك وميراج وفرض الإرادة العسكرية على جبهة القتال مما أجبر إسرائيل على قبول (مبادرة روجرز) لوقف إطلاق النار اعتبارا من صباح 8 أغسطس 1970.
أما عن دور قوات الدفاع الجوي في حرب أكتوبر 73، أكد أنه بدأ مبكرا التخطيط لتنظيم وتسليح القوات الجوية الإسرائيلية بأحدث ما وصلت إليه الترسانة الجوية في ذلك الوقت بشراء طائرات ميراج من فرنسا، والتعاقد مع الولايات المتحدة على شراء الطائرات الفانتوم وسكاي هوك حتى وصل عدد الطائرات قبل عام 1973 إلى 600 طائرة أنواع مختلفة .
ونوه بأنه في ذلك الوقت وصل للجيش المصري من الاتحاد السوفيتي عدد من وحدات الصواريخ الحديثة سام - 3 (بتشورا)، حيث نجحت قوات الدفاع الجوي في حرمان العدو من استطلاع القوات المصرية غرب القناة بإسقاط طائرة الاستطلاع الإلكتروني (إستراتوكروزار) صباح يوم 17 سبتمبر 1971 ومقتل جميع من كانوا عليها من العلماء والمتخصصين في الحرب الإلكترونية.
إقرأ المزيد

وتابع: "استمر استكمال تسليح القوات من خلال إدخال منظومات حديثة من الصواريخ السوفيتية (سام -6) في عام 1973، وكانت مهمة قوات الدفاع الجوي بالغة الصعوبة لأن مسرح العمليات لا يقتصر فقط على جبهة قناة السويس بل يشمل توفير الدفاع الجوي عن جميع الأهداف الحيوية (سياسية ، اقتصادية، قواعد جوية ومطارات، قواعد بحرية وموانئ استراتيجية".
وقال: "في ليلة 6/7 أكتوبر تصدت وحدات الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات للإسرائيليين ونجحت في إسقاط أكثر من (25) طائرة بالإضافة إلى إصابة أعداد أخرى وأسر عدد من الطيارين ونتيجة لذلك أصدر قائد القوات الجوية الإسرائيلية أوامره للطيارين بعدم الاقتراب من قناة السويس لمسافة أقل من 15 كم".
وأكد أنه: "خلال الثلاثة أيام الأولى من الحرب فقد العدو الجوي الإسرائيلي أكثر من ثلث طائراته وأكفأ طياريه الذين كان يتباهى بهم نتيجة لامتلاك قوات الدفاع الجوي المصرية القدرات القتالية التي أدت إلى حسم مركز ثقل القوات الجوية للعدو الإسرائيلي، مما جعل موشي ديان يعلن في رابع أيام القتال قائلا "ثمة مشكلة أخرى تواجه طيراننا فهو عاجز عن اختراق شبكة الصواريخ المصرية". وذكر في أحد الأحاديث التلفزيونية يوم 14 أكتوبر 73 أن القوات الجوية الإسرائيلية "تخوض معارك ثقيلة بأيامها، ثقيلة بدمائها".
وتعتبر منظومة الدفاع الجوي أحد المنظومات الأكثر تعقيدا في مكوناتها لقدرتها على توفير الدفاع الجوي عن الأهداف الحيوية ومنع اختراق العدو الجوي للحدود المصرية وتتكون من عناصر استطلاع وإنذار وعناصر إيجابية ومراكز قيادة وسيطرة تمكن القادة على كافة المستويات من اتخاذ الإجراءات التي تهدف إلى حرمان العدو من تنفيذ مهامه أو تدميره بوسائل دفاع جوى تنتشر في كافة ربوع الدولة طبقاً لطبيعة الأهداف الحيوية والتجميعات المطلوب توفير الدفاع الجوي عنها.
المصدر: RT


 
اول دوله تبني حائط صواريخ لصد قوه جويه للعدو

مصر اول من طبقت تكتيكات الحرب الحديثه كلها في اكتوبر ?
 
أكثر من 140 طائرة تم اسقاطها فقط من خالال الدفاع الجوي في حرب اكتوبر فقط (غير الاستنزاف غير اللي تم اسقاطه في بالطيران المصري)
لو اجتمع العرب من شرقهم الي غربهم لن يسقطوا نصف هذا العدد بدون مصر
 
الدفاع الجوي المصري يستذكر إسقاط المقاتلات الإسرائيلية

facebook
دفاع جوي
A+AA-

67993

تابعوا RT على
أعلنت قوات الدفاع الجوي المصري حرصها على امتلاك القدرات والإمكانات القتالية التي تمكنها من أداء مهامها بكفاءة عالية، وذلك خلال الاحتفال بالعيد السنوي لقوات الدفاع الجوي المصري.
Video Player


إقرأ المزيد

واستعرض قائد قوات الدفاع الجوي المصري الفريق علي فهمي، نشاط تلك القوات عقب حرب 1967.
وقال إن قوات الدفاع الجوي تولت مسؤولية "قطع الذراع الطولى للعدو الإسرائيلي، ومنع اختراق طائراته غرب القناة".
وقال إن "الدفاع الجوي المصري واصل عمله تحت ضغط هجمات العدو الجوي المتواصلة بأحدث الطائرات (فانتوم، سكاي هوك) ذات الإمكانيات العالية مقارنة بوسائل الدفاع الجوي المتيسرة، وفي ذلك الوقت تم إنشاء حائط الصواريخ".
وتابع: "تمكنت تجميعات الدفاع الجوي صباح يوم 30 يونيو عام 1970 من إسقاط طائرتين فانتوم، وطائرتين سكاي هوك وتم أسر ثلاث طيارين إسرائيليين، وكانت هذه أول مرة تسقط فيها طائرة فانتوم وتوالى بعد ذلك سقوط الطائرات حتى وصل عددها إلى 12 طائرة بنهاية الأسبوع وهو ما أطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم واتخذت قوات الدفاع الجوي يوم الثلاثين من يونيو عام 1970 عيدا لها".
وقال إن "حائط الصواريخ هو تجميع قتالي متنوع من الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات في أنساق متتالية داخل مواقع ودشم محصنة قادر على صد وتدمير الطائرات المعادية بإمكانيات توفير الدفاع الجوي عن التجميع الرئيسي للتشكيلات البرية والأهداف الحيوية والقواعد الجوية والمطارات على طول الجبهة غرب القناة مع القدرة على تحقيق امتداد لمناطق التدمير لمسافة لا تقل عن 15 كم شرق القناة".
إقرأ المزيد

وتم إنشاء هذه المواقع وتحصينها تمهيدا لإدخال الصواريخ المضادة للطائرات بها في ظروف بالغة الصعوبة حيث كان الصراع بين الذراع الطولى لإسرائيل المتمثل في قواتها الجوية لمنع إنشاء هذه التحصينات وبين رجال الدفاع الجوي بالتعاون مع شركات الإنشاءات المدنية في ظل توفير الوقاية المباشرة عن هذه المواقع.
وتابع: "قامت قوات الدفاع الجوي بدارسة حائط الصواريخ من خلال خيارين، الأول كان القفز بكتائب حائط الصواريخ دفعة واحدة للأمام واحتلال مواقع ميدانية متقدمة دون تحصينات وقبول الخسائر المتوقعة لحين إتمام إنشاء التحصينات، والخيار الثاني الوصول بكتائب حائط الصواريخ إلى منطقة القناة على وثبات، أطلق عليها (أسلوب الزحف البطيء)، وذلك بأن يتم إنشاء تحصينات كل نطاق واحتلاله تحت حماية النطاق الخلفي له وهكذا، وتم استخدام الخيار الثاني.
وخلال خمس أشهر ( أبريل ، مايو ، يونيو ، يوليو ، أغسطس ) عام 1970 استطاعات كتائب الصواريخ المضادة للطائرات من إسقاط وتدمير أكثر من 12 طائرة فانتوم وسكاي هوك وميراج وفرض الإرادة العسكرية على جبهة القتال مما أجبر إسرائيل على قبول (مبادرة روجرز) لوقف إطلاق النار اعتبارا من صباح 8 أغسطس 1970.
أما عن دور قوات الدفاع الجوي في حرب أكتوبر 73، أكد أنه بدأ مبكرا التخطيط لتنظيم وتسليح القوات الجوية الإسرائيلية بأحدث ما وصلت إليه الترسانة الجوية في ذلك الوقت بشراء طائرات ميراج من فرنسا، والتعاقد مع الولايات المتحدة على شراء الطائرات الفانتوم وسكاي هوك حتى وصل عدد الطائرات قبل عام 1973 إلى 600 طائرة أنواع مختلفة .
ونوه بأنه في ذلك الوقت وصل للجيش المصري من الاتحاد السوفيتي عدد من وحدات الصواريخ الحديثة سام - 3 (بتشورا)، حيث نجحت قوات الدفاع الجوي في حرمان العدو من استطلاع القوات المصرية غرب القناة بإسقاط طائرة الاستطلاع الإلكتروني (إستراتوكروزار) صباح يوم 17 سبتمبر 1971 ومقتل جميع من كانوا عليها من العلماء والمتخصصين في الحرب الإلكترونية.
إقرأ المزيد

وتابع: "استمر استكمال تسليح القوات من خلال إدخال منظومات حديثة من الصواريخ السوفيتية (سام -6) في عام 1973، وكانت مهمة قوات الدفاع الجوي بالغة الصعوبة لأن مسرح العمليات لا يقتصر فقط على جبهة قناة السويس بل يشمل توفير الدفاع الجوي عن جميع الأهداف الحيوية (سياسية ، اقتصادية، قواعد جوية ومطارات، قواعد بحرية وموانئ استراتيجية".
وقال: "في ليلة 6/7 أكتوبر تصدت وحدات الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات للإسرائيليين ونجحت في إسقاط أكثر من (25) طائرة بالإضافة إلى إصابة أعداد أخرى وأسر عدد من الطيارين ونتيجة لذلك أصدر قائد القوات الجوية الإسرائيلية أوامره للطيارين بعدم الاقتراب من قناة السويس لمسافة أقل من 15 كم".
وأكد أنه: "خلال الثلاثة أيام الأولى من الحرب فقد العدو الجوي الإسرائيلي أكثر من ثلث طائراته وأكفأ طياريه الذين كان يتباهى بهم نتيجة لامتلاك قوات الدفاع الجوي المصرية القدرات القتالية التي أدت إلى حسم مركز ثقل القوات الجوية للعدو الإسرائيلي، مما جعل موشي ديان يعلن في رابع أيام القتال قائلا "ثمة مشكلة أخرى تواجه طيراننا فهو عاجز عن اختراق شبكة الصواريخ المصرية". وذكر في أحد الأحاديث التلفزيونية يوم 14 أكتوبر 73 أن القوات الجوية الإسرائيلية "تخوض معارك ثقيلة بأيامها، ثقيلة بدمائها".
وتعتبر منظومة الدفاع الجوي أحد المنظومات الأكثر تعقيدا في مكوناتها لقدرتها على توفير الدفاع الجوي عن الأهداف الحيوية ومنع اختراق العدو الجوي للحدود المصرية وتتكون من عناصر استطلاع وإنذار وعناصر إيجابية ومراكز قيادة وسيطرة تمكن القادة على كافة المستويات من اتخاذ الإجراءات التي تهدف إلى حرمان العدو من تنفيذ مهامه أو تدميره بوسائل دفاع جوى تنتشر في كافة ربوع الدولة طبقاً لطبيعة الأهداف الحيوية والتجميعات المطلوب توفير الدفاع الجوي عنها.
المصدر: RT


:تحية: :تحية:
 
سوال للأخوه المصريين في حرب 73 ، عندما تحرك الجيش المصري بعيدا عن حمايه حائط صواريخ الدفاع الجوي المكون من السام - 2 و 3 وغيره ، كان وقتها يمتلك مدافع الشيلكا وصواريخ سام 7 وصواريخ سام 6 اذا لم اكن مخطأ وبعض انظمه الدفاع الجوي المتحركه الأخري ، منطقيا انظمه الدفاع المتحركه هذه يجب ان تتحرك مع قطعات الجيش المتقدم وتوفر له غطاء حمايه جيد من مقاتلات سلاح الجو الصهيوني ومع هذا خسر الجيش الكثير من الدبابات والمدرعات بسبب ابتعاده عن حائط صواريخ الدفاع الجوي ، وهذا ما لا افهمه بصراحه ، مااذي حدث بالضبط ، هل تحركت انظمه الدفاع الجوي المتنقله مع الجيش ام انها بقيت في مواقعها وتقدم الجيش من دونها او ماذا بالضبط ؟؟ ياريت حد ينورني بالنقطه دي وشكرا
 
سوال للأخوه المصريين في حرب 73 ، عندما تحرك الجيش المصري بعيدا عن حمايه حائط صواريخ الدفاع الجوي المكون من السام - 2 و 3 وغيره ، كان وقتها يمتلك مدافع الشيلكا وصواريخ سام 7 وصواريخ سام 6 اذا لم اكن مخطأ وبعض انظمه الدفاع الجوي المتحركه الأخري ، منطقيا انظمه الدفاع المتحركه هذه يجب ان تتحرك مع قطعات الجيش المتقدم وتوفر له غطاء حمايه جيد من مقاتلات سلاح الجو الصهيوني ومع هذا خسر الجيش الكثير من الدبابات والمدرعات بسبب ابتعاده عن حائط صواريخ الدفاع الجوي ، وهذا ما لا افهمه بصراحه ، مااذي حدث بالضبط ، هل تحركت انظمه الدفاع الجوي المتنقله مع الجيش ام انها بقيت في مواقعها وتقدم الجيش من دونها او ماذا بالضبط ؟؟ ياريت حد ينورني بالنقطه دي وشكرا

الحقيقة لا اعلم ولكن لنفكر قليلا ...
للسيلكا و الصواريخ الاخرى مادامت متحركة فلن تكون قادرة على ضرب الطيران من مسافة اى سيكون مثلا بحد أقصى ٤ كيلو و هى مسافة كافية الفانتوم أن تقوم بقصف البرية المصرية

ثانيا لا تنسى معركة الدبابات و التى ظهرت جليا تفوق السلاح الغربى على الروسي.
 
خسائر الطيران الاسرائيلي في حرب أكتوبر من حائط الدفاع الجوي

من يوم 6 - حتي 24 أكتوبر 1973


1. تم تدمير عدد 92 طائرة بواسطة كتائب صواريخ سام 2 دفينا .


2. تم تدمير عدد 8 طائرة بواسطة كتائب صواريخ سام 2 دسنا .


3. تم تدمير عدد 21 طائرة بواسطة كتائب صواريخ سام 3 بتشورا .


4. تم تدمير عدد 16 طائرة بواسطة صواريخ سام 7 .


5. تم تدمير عدد 4 طائرة بواسطة وحدات المدفعية المضادة للطائرات .



وبذلك يكون مجموع ما دمره حائط الصواريخ خلال الحرب 141 طائره اسرائيليه خلال الحرب
تحيه لأسود الدفاع المصري
 
سوال للأخوه المصريين في حرب 73 ، عندما تحرك الجيش المصري بعيدا عن حمايه حائط صواريخ الدفاع الجوي المكون من السام - 2 و 3 وغيره ، كان وقتها يمتلك مدافع الشيلكا وصواريخ سام 7 وصواريخ سام 6 اذا لم اكن مخطأ وبعض انظمه الدفاع الجوي المتحركه الأخري ، منطقيا انظمه الدفاع المتحركه هذه يجب ان تتحرك مع قطعات الجيش المتقدم وتوفر له غطاء حمايه جيد من مقاتلات سلاح الجو الصهيوني ومع هذا خسر الجيش الكثير من الدبابات والمدرعات بسبب ابتعاده عن حائط صواريخ الدفاع الجوي ، وهذا ما لا افهمه بصراحه ، مااذي حدث بالضبط ، هل تحركت انظمه الدفاع الجوي المتنقله مع الجيش ام انها بقيت في مواقعها وتقدم الجيش من دونها او ماذا بالضبط ؟؟ ياريت حد ينورني بالنقطه دي وشكرا
العديد من الوحدات لم يتحرك معها كتائب دفاع جوي حي المحمولة علي الكتف وحتي لم يتحرك معها الكثير من الافراد حاملي ATGMs، رغبة السادات السريعه في تطوير الهجوم لم تعط وقت كاف للاعداد الجيد له حيث ان الاسلوب المصري كان موضوع لمواجهة التفوق التكنولوجي الاسرائيلي سواء جوا او برا لكن قرار السادات جعل الجيش يغير خططه التي وضعها لمواجهة الاسرائيليين
 
الحقيقة لا اعلم ولكن لنفكر قليلا ...
للسيلكا و الصواريخ الاخرى مادامت متحركة فلن تكون قادرة على ضرب الطيران من مسافة اى سيكون مثلا بحد أقصى ٤ كيلو و هى مسافة كافية الفانتوم أن تقوم بقصف البرية المصرية

ثانيا لا تنسى معركة الدبابات و التى ظهرت جليا تفوق السلاح الغربى على الروسي.

صحيح كلامك اخي السام - 7 والشيلكا توفر دفاع جوي منخفض واعتقد انها رافقت قطاعات الجيش المصري التي تقدمت بعيدا عن حائط الصواريخ ، لغايه هنا كل شي واضح ومفهوم.

الذي يثير علامات الأستفهام عندي ، قرأت ولا اعلم ان كانت هذه المعلومات صحيحه او لا ، ان مصر امتلكت صواريخ السام - 6 في حرب 73 ، هنا تصبح الأمور غير واضحه ، نظام السام - 6 وقتها كان يعتبر نظام متقدما ويسمي بأصابع الموت الثلاث وهو نظام متحرك يوفر دفاع جوي متوسط المدي ، بمعني اذا رافق هذا النظام في حاله وجوده لدي مصر القطعات المتحركه المفروض ان لاتقع خسائر كبيره في الدبابات.

اعتقد انه يجب التركيز علي نظام السام - 6 واستعمالاته في حرب 73 لو فعلا امتلكته مصر وقتها لان هذا الأمر به الكثير من الغموض.
 
العديد من الوحدات لم يتحرك معها كتائب دفاع جوي حي المحمولة علي الكتف وحتي لم يتحرك معها الكثير من الافراد حاملي ATGMs، رغبة السادات السريعه في تطوير الهجوم لم تعط وقت كاف للاعداد الجيد له حيث ان الاسلوب المصري كان موضوع لمواجهة التفوق التكنولوجي الاسرائيلي سواء جوا او برا لكن قرار السادات جعل الجيش يغير خططه التي وضعها لمواجهة الاسرائيليين

يعني السادات بدل لا يكحلها عماها ، مشاركتك وضحت لي الكثير ، اشكرك اخي.
 
صحيح كلامك اخي السام - 7 والشيلكا توفر دفاع جوي منخفض واعتقد انها رافقت قطاعات الجيش المصري التي تقدمت بعيدا عن حائط الصواريخ ، لغايه هنا كل شي واضح ومفهوم.

الذي يثير علامات الأستفهام عندي ، قرأت ولا اعلم ان كانت هذه المعلومات صحيحه او لا ، ان مصر امتلكت صواريخ السام - 6 في حرب 73 ، هنا تصبح الأمور غير واضحه ، نظام السام - 6 وقتها كان يعتبر نظام متقدما ويسمي بأصابع الموت الثلاث وهو نظام متحرك يوفر دفاع جوي متوسط المدي ، بمعني اذا رافق هذا النظام في حاله وجوده لدي مصر القطعات المتحركه المفروض ان لاتقع خسائر كبيره في الدبابات.

اعتقد انه يجب التركيز علي نظام السام - 6 واستعمالاته في حرب 73 لو فعلا امتلكته مصر وقتها لان هذا الأمر به الكثير من الغموض.
الحرب كانت فيها اخطاء
صحيح كلامك اخي السام - 7 والشيلكا توفر دفاع جوي منخفض واعتقد انها رافقت قطاعات الجيش المصري التي تقدمت بعيدا عن حائط الصواريخ ، لغايه هنا كل شي واضح ومفهوم.

الذي يثير علامات الأستفهام عندي ، قرأت ولا اعلم ان كانت هذه المعلومات صحيحه او لا ، ان مصر امتلكت صواريخ السام - 6 في حرب 73 ، هنا تصبح الأمور غير واضحه ، نظام السام - 6 وقتها كان يعتبر نظام متقدما ويسمي بأصابع الموت الثلاث وهو نظام متحرك يوفر دفاع جوي متوسط المدي ، بمعني اذا رافق هذا النظام في حاله وجوده لدي مصر القطعات المتحركه المفروض ان لاتقع خسائر كبيره في الدبابات.

اعتقد انه يجب التركيز علي نظام السام - 6 واستعمالاته في حرب 73 لو فعلا امتلكته مصر وقتها لان هذا الأمر به الكثير من الغموض.
[/QUOTE

قرار تطوير الهجوم كان قرار خاطئ من السادات من وجهة نظري



لكن كل اخطاؤه عندي تُمحي أمام شجاعته في اتخاذ قرار محاربة اسرائيل المدعومة من الغرب.. بعد سنوات قليلة من مرارة النكسة،. وانه مخافش من تكرار التجربة وشبح الهزيمة، وتحقق له ذلك وحقق النصر بإذن الله
 
يعني السادات بدل لا يكحلها عماها ، مشاركتك وضحت لي الكثير ، اشكرك اخي.
صحيح كان قرار خاطئ وكان يرفضه كل قادة غرفة العمليات وعلي رأسهم الفريق الشاذلي

خطط الجيش كانت تعتمد علي تقليل المواجهه بين الارتال المدرعه المصريه والاسرائليين بسبب التفوق التكنولوجي الاسرائيلي ومن هنا جاءت فكرت الافراد حاملي ATGMs يتقدمون اولا وينتشرو لعمل ضربات لسلاح الدروع الاسرائيلي لتشتيته وتأتي من خلفهم قوات مدرعه مصريه تكمل المهمه وتفتح طريق جديد

ويحث كل هذا تحت مضله جويه مصريه بتأمين الدفاع الجوي
ماحدث في التطوير كان ضد كل ذلك، حيث تقدمت الفرق المدرعه المصريه اولا وقابلت مواقع دبابات اسرائيليه محصنه وخارج مظله جويه ويدعمها افراد حاملي صواريخ التاو الامريكيه والتي اعطت امريكا 90% من مخزونها وقتها لاسرائيل . طبعا النتيجه كانت فشل الهجوم فشل تام وحدوث الثغره

الحقيقه اسرائيل لم تكن لتتمكن من المرور غربا الا بقرار السادات السياسي وليس قرار عسكري من القاده ، اسرائيل جربت الاختراق يوم ٨ أكتوبر وفشلت وخسرت 300 دبابه في يوم واحد لان الجيش طبق تكتيكاته التي رسمها قبل الحرب .
 
كان قبول ناصر مبادرة روجرز لوقف اطلاق النار في حرب الاستنزاف ثمن تحريك بطاريات الصواريخ الي شط القنال ، طلب وقف اطلاق النار كان امريكيا و روجرز هذا كان وزير الخارجية الامريكي.
المبادرة كانت تحت ضغظ الخسائر الاسرائيلية اليومية و اسقاط الفانتوم احدث الطائرات الامريكية في ذلك الوقت.
المجموعة 73 مؤرخين كانت قد انتجت عدة وثائقيات عن قصة حائط الصواريخ خصوصا الكتيبة 418



 
يعني السادات بدل لا يكحلها عماها ، مشاركتك وضحت لي الكثير ، اشكرك اخي.
هوا مش فكرة عماها
راي شخصيا من منظور عسكري بحت خاص فقط بالجبهة المصرية .. القرار كان خاطئ 100% و الشاذلي معاه حق لكن هذا منظور منقوص نوعا ما
الدنيا اعم من منظور واحد لان من منظور سياسي و عسكري شامل > المواجهة كانت مصرية\سورية مقابل اسرائيلية .. القرار كان مفهوم دوافعه و مهم ليس صحيحا او خاطئا .. لان الجبهة السورية لو دمرت تماما حيث كانت تقريبا تنسحب .. كل العمل الاسرائيلي سينصب على الجبهة المصرية باريحية بدون ذكر الوقع السياسي لسقوط او تدمير جيش سوري عربي للاسرائيلي وقتها .. ستمسح اي نجاح لمخطط الحرب وقتها سياسيا ما بالك فرص التفاوض لو وجدت .. السادات كان باصص 4 خطوات قدام و قيادات الجيش كانت شايفه خطوتان و بغض النظر عما حدث للجبهة السورية رغم ذلك ، اعتقد هذا كان الدافع وراء فلسفة السادات

كان المفروض مخطط تطوير الهجوم يوضع و ينفذ و يخطط افضل من ذلك .. و توفير المزيد من السام 6
just in case
و الله اعلى و اعلم
 
التعديل الأخير:
اول دوله تبني حائط صواريخ لصد قوه جويه للعدو

مصر اول من طبقت تكتيكات الحرب الحديثه كلها في اكتوبر ?
ان لم اكن مخطئ فى الملعلومات
وأول واخر من اقتحم خط دفاعى حصين بالمواجهة المباشرة
وأول من استخدام صاروخ لاغراق قطع بحريه كبيره
وأول من استخدام صواريخ مضاده للدبابات ( ساغر )
 
صحيح كلامك اخي السام - 7 والشيلكا توفر دفاع جوي منخفض واعتقد انها رافقت قطاعات الجيش المصري التي تقدمت بعيدا عن حائط الصواريخ ، لغايه هنا كل شي واضح ومفهوم.

الذي يثير علامات الأستفهام عندي ، قرأت ولا اعلم ان كانت هذه المعلومات صحيحه او لا ، ان مصر امتلكت صواريخ السام - 6 في حرب 73 ، هنا تصبح الأمور غير واضحه ، نظام السام - 6 وقتها كان يعتبر نظام متقدما ويسمي بأصابع الموت الثلاث وهو نظام متحرك يوفر دفاع جوي متوسط المدي ، بمعني اذا رافق هذا النظام في حاله وجوده لدي مصر القطعات المتحركه المفروض ان لاتقع خسائر كبيره في الدبابات.

اعتقد انه يجب التركيز علي نظام السام - 6 واستعمالاته في حرب 73 لو فعلا امتلكته مصر وقتها لان هذا الأمر به الكثير من الغموض.
على الارجح السام 6 كان تسليمه متأخر و بأعداد قليلة زى الت 62 ..ولا أظن ان مصر كانت تمتلك اكتر من السام 2 و 3 و 6 و الشيلكا فى الحرب
 
عودة
أعلى