السيسي : اي تدخل مصري في ليبيا بات شرعيا
- بادئ الموضوع بيروسول
- تاريخ البدء
- الحالة
- إنضم
- 31 مايو 2020
- المشاركات
- 4,923
- التفاعل
- الدولة
خليفة الشواذ عينه ع المركزي الليبي بعد ان تاجر بالنفط السوري مع داعش والنصره
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 4,808
- التفاعل
- الدولة
المراجع
Legal thought in the United States of America under contemporary pressures: Reports from the United States of America on topics of major concern as established for the VIII Congress of the International Academy of Comparative Law Authors: International Academy of Comparative Law, American Association for the Comparative Study of Law Editors John Newbold Hazard, Wenceslas J. Wagner Publisher: Émile Bruylant, 1970 Length 689 pages p. 509 Quote: "But even if the most laudatory of motivations be assumed, the fact remains that the coup d'état'is a deliberately illegal act of the gravest kind and strikes at the highest level of law نسخة محفوظة 05 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
Coup d'etat: a practical handbook By Edward Luttwak p. 172 Quote: "Clearly the coup is by definition illegal, " نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
"USAID" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 09 مارس 2020.
Coup d'etat Definition from Auburn U. Quote: A quick and decisive extra-legal seizure of governmental power by a relatively small but highly organized group of political or military leaders... نسخة محفوظة 28 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
Ozan O. Varol, [The Democratic Coup d’État http://www.harvardilj.org/wp-content/uploads/2010/05/HLI203.pdf], 53 Harv. Int'l L.J. 292 (2012). نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
"Military Organization and Society - Stanislav Andreski". مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
Ramón Gomez Martínez. El Estatuto Jurídico-Constitucional del militar de carrera en España. Antecedentes, fundamento y situación actual. Tesis doctoral. Universidad de Granada. Facultad de Derecho. Año 2008. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
Slatopolsky Cantis, Mario (1995). La caída de los tres gobiernos radicales, Buenos Aires: Centro de Estudios Unión para la Nueva Mayoría, ISBN 950-794-024-3.
Arrivillaga, Edgardo. 24 de marzo de 1976: un genuino golpe cívico militar que nadie quiere escribir, Inteligencia Estratégica, marzo de 2005. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك
انقلاب - ويكيبيديا
- إنضم
- 25 مايو 2013
- المشاركات
- 1,911
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 18 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 1,600
- التفاعل
نصيحة أخيرة :
إقرأوا هذا المقال جيداً حتى تتوقفوا عن شطح الخيال !!!!!!
ومن لا يصدق فعليه الانتظار ومقارنة ما فيه من معلومات بما سيحدث مستقبلاً
حرب السيسي في ليبيا: عمليات محدودة بلا اجتياح بري
القاهرة ـ العربي الجديد
22 يونيو 2020
استبعدت مصادر دبلوماسية وحكومية مصرية مطلعة لـ"العربي الجديد" أن ترسل مصر قوات برية أو بحرية إلى ليبيا لدعم مليشيات خليفة حفتر، بعد الحديث الذي أدلى به الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمس الأول السبت عن وجود غطاء من الشرعية الدولية لأي تدخل عسكري مصري مباشر في ليبيا، في إطار حق القاهرة في الدفاع عن النفس وحماية أمنها القومي وعمقها الاستراتيجي، مع التشديد على إمكانية تنفيذ "عمليات محدودة" داخل المنطقة الشرقية لإعلان بسط نفوذ مصر عليها لأهداف استراتيجية.
وأكدت مصادر مصرية خاصة لـ"العربي الجديد"، أن تلك التصريحات لم تحمل جديداً يذكر سوى الطابع الرسمي والعلني، مشددة في الوقت ذاته على أن صانع القرار المصري يدرك تماماً استحالة خوض حرب واسعة في مسرح عمليات مثل ليبيا.
وبشأن ما قصده السيسي من التلويح بالتدخل العسكري، قالت المصادر إن "أقصى شيء يمكن فعله، توجيه ضربات جوية لمنع تقدم القوات المعادية"، وهذا ليس بجديد، وحدث خلال محاولة تقدم قوات حكومة الوفاق أخيراً نحو سرت بعد طردها مليشيات حفتر من مناطق الغرب الليبي، عندما عطلت القوات الجوية المصرية عبر طلعات لطائرات "رافال" تقدم القوات ودمرت عدداً من الآليات العسكرية.
وقالت المصادر إن صانع القرار المصري، يريد أن يجد لنفسه موضعاً في المعادلة الليبية بعدما فوجئ بأنه خارجها إثر الهزيمة الكبيرة التي تعرض لها حفتر. وأضافت المصادر أن رد الفعل التركي بشأن إعلان القاهرة وتجاهله بشكل كامل من جانب أنقرة وحكومة الوفاق كان سبباً رئيسياً في رد الفعل المصري.
وكشفت المصادر أن القاهرة تلقت رسائل تركية مهمة، لكنها ليست رسمية، بشأن التوافق على الأوضاع في ليبيا من جهة ومنطقة شرق المتوسط من جهة أخرى، لافتة إلى أن هناك اتجاهين، أحدهما يميل إلى تعلية المصالح المصرية على الخلافات السياسية، بينما الرأي الأصلب والرافض لأي توافق هو رأي المؤسسة العسكرية، مؤكدة أن الخلاف الشخصي بين السيسي ونظيره التركي رجب أردوغان هو العائق الأساسي في حدوث أي تفاهمات.
واستبعدت المصادر أن تعلن الدولة قريباً التعبئة العامة استعداداً للتدخل العسكري المباشر بالصورة التي أوحى بها حديث السيسي، مؤكدة أن ليس في مصلحة مصر فتح جبهة عسكرية قد يطول أمدها مع تركيا وقوات حكومة الوفاق في الوقت الحالي، ولا سيما أن الخطاب التركي والإشارات الواردة من حكومة الوفاق تعكس أولوية الرغبة في التفاهم مع مصر حول مستقبل الأوضاع في ليبيا، مع تأكيد ضرورة استبعاد حفتر من المعادلة السياسية والاستراتيجية.
وذكرت المصادر أن جهاز المخابرات العامة القائم على الملف الليبي في مصر قد التقط بالفعل تلك الإشارات في الآونة الأخيرة، ولا سيما خلال التعاون في عملية إعادة العمال المصريين الثلاثة والعشرين قبل أيام، وكذلك تصريحات الخارجية التركية المتواترة عن أهمية ليبيا الاستراتيجية لمصر، وإمكانية التنسيق بين الطرفين.
وذكرت المصادر أن الخطاب المصري الجديد يستهدف تغييرات عدة في طريقة التعامل مع الملف والمساهمة في فرض واقع جديد على الأرض، منها شرعنة وإعلان الضربات الجوية التي كانت تشنها مصر والمساعدات العسكرية التي كانت تقدمها لمليشيات شرق ليبيا طوال الأعوام الثلاثة الماضية، والتمهيد لتكثيف هذين النشاطين تحديداً، إلى جانب الإشراف على إعداد جيش جديد موالٍ لمصر في ليبيا تكون مليشيات حفتر الحالية نواته الأولى.
وتسعى مصر من خلال هذا الخطاب وتكثيف الدعم العسكري المتوقع من دون التورط في التدخل البري، إلى تأمين المنطقة الممتدة من الحدود إلى محور سرت-الجفرة كمنطقة عازلة لا تدخلها قوات الوفاق أو تركيا إلى حين انتهاء الصراع في ليبيا، وبالتالي ضمان مشاركة مصر مع غيرها من الدول التي تسعى إلى تقاسم السيطرة على ليبيا المستقبل وجهود إعادة الإعمار، وعدم ترك المنطقة الشرقية لروسيا والقوى الغربية التي ظهرت نياتها في وقائع سابقة، ولا سيما بعيد مؤتمر برلين، لاستنساخ النموذج السوري في ليبيا، وأنها لا تمانع التنسيق مع تركيا على هذا الأساس، وبالتالي لن تقبل مصر خروجها من المعادلة بهذه الصورة.
وارتباطاً بتعقد حسابات إرسال قوات دائمة إلى ليبيا، كشفت المصادر أن الإمارات سبق أن طلبت من السيسي عدة مرات إرسال قوات مصرية بصورة مكثفة وأكثر فاعلية، ولا سيما بعد فشل حفتر مراراً في تحقيق الاستفادة المثلى من المساعدات المقدمة له منذ بضع سنوات، وكذلك بعد مخاطرته غير المحسوبة لغزو طرابلس ربيع العام الماضي، لكن السيسي كان ينصح دائماً بأخذ مسافة عمّا يحدث داخل ليبيا منعاً لتوريط الجيش المصري أو أي قوات عربية أخرى.
في السياق، كشف مصدر ليبي مقرب من معسكر الشرق لـ"العربي الجديد"، أن اجتماعات جرت خلال الأيام الماضية في مقرّ جهاز المخابرات العامة المصرية في القاهرة، بحضور عدد من النواب التابعين للمنطقة الشرقية ومندوب عن رئيس برلمان طبرق عقيلة صالح وعدد من مشايخ القبائل، حصلت خلالها مصر على خطاب رسمي موقّع من صالح يدعو مصر إلى التدخل العسكري لمواجهة ما سماها "المليشيات الإرهابية"، ووقّع مشايخ القبائل وثيقة أخرى حملت المضمون نفسه، مؤكداً أن الكلمة المكتوبة التي ألقاها ممثل القبائل الليبية في قاعدة سيدي براني أمام الرئيس المصري السبت جرى التوافق عليها وكتابتها خلال آخر اجتماع للقبائل بالجهاز.
وكشف المصدر عن أن عدداً من مشايخ قبائل إقليم برقة رفضوا المشاركة والحضور إلى مصر، معتبرين أن تلك الخطوة تمثل مزيداً من الانشقاق في وقت يحتاج الداخل الليبي فيه إلى دعوات للمّ الشمل والتهدئة ووقف دعوات الاقتتال والحرب. وأكد المصدر أن ما جرى خلال اجتماعات القاهرة التي سبقت خطاب السيسي، حمل رسائل عدة، أهمها انتهاء دور حفتر نهائياً، مشيرة إلى أنه كان هناك محاولات من جانبه لضمان مواقع متقدمة لأبنائه وبالتحديد نجله صدام، إلا أن ذلك قوبل برفض مصري شديد.
في المقابل، أشار مصدر دبلوماسي مصري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن المفاوضات الروسية التركية بشأن ليبيا أخيراً ووصولها إلى نقاط تماس كبيرة تمسّ المصالح والمخاوف المصرية بشأن ليبيا، كانت سبباً رئيسياً في خطاب الرئيس المصري، لافتاً إلى أن التوجه التركي تجاوز إقامة قاعدة عسكرية في الوطية غرب ليبيا.
وقال المصدر إن القاهرة لديها معلومات بشأن ما جرى في زيارة الوفد التركي لطرابلس أخيراً، مضيفاً: كان هناك حديث بشأن استغلال أنقرة لقاعدة الجفرة عقب انسحاب المقاتلين الروس منها، وهو ما يمثل فعلياً خطاً أحمر بالنسبة إلى مصر، لأن الوجود في هذه المنطقة يمثل وجوداً على الحدود المصرية، لأن السيطرة على تلك المنطقة يفتح الطريق مباشراً للحدود المصرية. وأضاف أن الخطاب المصري رسالة ربما مفادها أن هذا التفكير خط أحمر وليس مسألة عبورها عسكرياً في الصراع الدائر.
ووفقاً للمادة 152 من الدستور الحالي، لا يملك رئيس الجمهورية إعلان الحرب أو إرسال القوات المسلحة في مهمة قتالية إلى خارج حدود الدولة، إلا بعد أخذ رأي مجلس الدفاع الوطني، وموافقة مجلس النواب بأغلبية ثلثي الأعضاء، فإذا كان مجلس النواب غير قائم (كما هو الوضع حالياً) يجب أخذ رأي المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وموافقة كل من مجلس الوزراء ومجلس الدفاع الوطني.
ولا تبدو الإجراءات المطلوبة لإرسال القوات معقدة بالنسبة إلى السيسي المسيطر على كل مؤسسات الدولة، لكن مصدراً حكومياً قال إن هذه الخطوة لن تتخذ إلا في حالة إرسال قوات برية بصورة مستمرة، أما إذا بقي السيسي معتمداً فقط على تنفيذ عمليات جوية أو بحرية أو حتى برية بصورة مؤقتة، فلن يتبع أياً من تلك الإجراءات، باعتبار أن الجيش يقوم بعمليات لحماية حدود الدولة وليس خارجها، وفقاً لتفسير السيسي نفسه.
وفي المقابل، طرح مصدر دبلوماسي احتمال أن يستصدر السيسي قراراً بإرسال القوات لإكمال صورة تغير المقاربة المصرية للأزمة الليبية، وكردٍ على القرارات التركية، حتى إذا لم يرسل قوات بالفعل.
www.alaraby.co.uk
إقرأوا هذا المقال جيداً حتى تتوقفوا عن شطح الخيال !!!!!!
ومن لا يصدق فعليه الانتظار ومقارنة ما فيه من معلومات بما سيحدث مستقبلاً
حرب السيسي في ليبيا: عمليات محدودة بلا اجتياح بري
القاهرة ـ العربي الجديد
22 يونيو 2020
استبعدت مصادر دبلوماسية وحكومية مصرية مطلعة لـ"العربي الجديد" أن ترسل مصر قوات برية أو بحرية إلى ليبيا لدعم مليشيات خليفة حفتر، بعد الحديث الذي أدلى به الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمس الأول السبت عن وجود غطاء من الشرعية الدولية لأي تدخل عسكري مصري مباشر في ليبيا، في إطار حق القاهرة في الدفاع عن النفس وحماية أمنها القومي وعمقها الاستراتيجي، مع التشديد على إمكانية تنفيذ "عمليات محدودة" داخل المنطقة الشرقية لإعلان بسط نفوذ مصر عليها لأهداف استراتيجية.
وأكدت مصادر مصرية خاصة لـ"العربي الجديد"، أن تلك التصريحات لم تحمل جديداً يذكر سوى الطابع الرسمي والعلني، مشددة في الوقت ذاته على أن صانع القرار المصري يدرك تماماً استحالة خوض حرب واسعة في مسرح عمليات مثل ليبيا.
" مصادر مصرية: أقصى شيء يمكن فعله هو توجيه ضربات جوية لمنع تقدم القوات المعادية " |
وبشأن ما قصده السيسي من التلويح بالتدخل العسكري، قالت المصادر إن "أقصى شيء يمكن فعله، توجيه ضربات جوية لمنع تقدم القوات المعادية"، وهذا ليس بجديد، وحدث خلال محاولة تقدم قوات حكومة الوفاق أخيراً نحو سرت بعد طردها مليشيات حفتر من مناطق الغرب الليبي، عندما عطلت القوات الجوية المصرية عبر طلعات لطائرات "رافال" تقدم القوات ودمرت عدداً من الآليات العسكرية.
وقالت المصادر إن صانع القرار المصري، يريد أن يجد لنفسه موضعاً في المعادلة الليبية بعدما فوجئ بأنه خارجها إثر الهزيمة الكبيرة التي تعرض لها حفتر. وأضافت المصادر أن رد الفعل التركي بشأن إعلان القاهرة وتجاهله بشكل كامل من جانب أنقرة وحكومة الوفاق كان سبباً رئيسياً في رد الفعل المصري.
وكشفت المصادر أن القاهرة تلقت رسائل تركية مهمة، لكنها ليست رسمية، بشأن التوافق على الأوضاع في ليبيا من جهة ومنطقة شرق المتوسط من جهة أخرى، لافتة إلى أن هناك اتجاهين، أحدهما يميل إلى تعلية المصالح المصرية على الخلافات السياسية، بينما الرأي الأصلب والرافض لأي توافق هو رأي المؤسسة العسكرية، مؤكدة أن الخلاف الشخصي بين السيسي ونظيره التركي رجب أردوغان هو العائق الأساسي في حدوث أي تفاهمات.
واستبعدت المصادر أن تعلن الدولة قريباً التعبئة العامة استعداداً للتدخل العسكري المباشر بالصورة التي أوحى بها حديث السيسي، مؤكدة أن ليس في مصلحة مصر فتح جبهة عسكرية قد يطول أمدها مع تركيا وقوات حكومة الوفاق في الوقت الحالي، ولا سيما أن الخطاب التركي والإشارات الواردة من حكومة الوفاق تعكس أولوية الرغبة في التفاهم مع مصر حول مستقبل الأوضاع في ليبيا، مع تأكيد ضرورة استبعاد حفتر من المعادلة السياسية والاستراتيجية.
وذكرت المصادر أن جهاز المخابرات العامة القائم على الملف الليبي في مصر قد التقط بالفعل تلك الإشارات في الآونة الأخيرة، ولا سيما خلال التعاون في عملية إعادة العمال المصريين الثلاثة والعشرين قبل أيام، وكذلك تصريحات الخارجية التركية المتواترة عن أهمية ليبيا الاستراتيجية لمصر، وإمكانية التنسيق بين الطرفين.
وذكرت المصادر أن الخطاب المصري الجديد يستهدف تغييرات عدة في طريقة التعامل مع الملف والمساهمة في فرض واقع جديد على الأرض، منها شرعنة وإعلان الضربات الجوية التي كانت تشنها مصر والمساعدات العسكرية التي كانت تقدمها لمليشيات شرق ليبيا طوال الأعوام الثلاثة الماضية، والتمهيد لتكثيف هذين النشاطين تحديداً، إلى جانب الإشراف على إعداد جيش جديد موالٍ لمصر في ليبيا تكون مليشيات حفتر الحالية نواته الأولى.
وتسعى مصر من خلال هذا الخطاب وتكثيف الدعم العسكري المتوقع من دون التورط في التدخل البري، إلى تأمين المنطقة الممتدة من الحدود إلى محور سرت-الجفرة كمنطقة عازلة لا تدخلها قوات الوفاق أو تركيا إلى حين انتهاء الصراع في ليبيا، وبالتالي ضمان مشاركة مصر مع غيرها من الدول التي تسعى إلى تقاسم السيطرة على ليبيا المستقبل وجهود إعادة الإعمار، وعدم ترك المنطقة الشرقية لروسيا والقوى الغربية التي ظهرت نياتها في وقائع سابقة، ولا سيما بعيد مؤتمر برلين، لاستنساخ النموذج السوري في ليبيا، وأنها لا تمانع التنسيق مع تركيا على هذا الأساس، وبالتالي لن تقبل مصر خروجها من المعادلة بهذه الصورة.
وارتباطاً بتعقد حسابات إرسال قوات دائمة إلى ليبيا، كشفت المصادر أن الإمارات سبق أن طلبت من السيسي عدة مرات إرسال قوات مصرية بصورة مكثفة وأكثر فاعلية، ولا سيما بعد فشل حفتر مراراً في تحقيق الاستفادة المثلى من المساعدات المقدمة له منذ بضع سنوات، وكذلك بعد مخاطرته غير المحسوبة لغزو طرابلس ربيع العام الماضي، لكن السيسي كان ينصح دائماً بأخذ مسافة عمّا يحدث داخل ليبيا منعاً لتوريط الجيش المصري أو أي قوات عربية أخرى.
في السياق، كشف مصدر ليبي مقرب من معسكر الشرق لـ"العربي الجديد"، أن اجتماعات جرت خلال الأيام الماضية في مقرّ جهاز المخابرات العامة المصرية في القاهرة، بحضور عدد من النواب التابعين للمنطقة الشرقية ومندوب عن رئيس برلمان طبرق عقيلة صالح وعدد من مشايخ القبائل، حصلت خلالها مصر على خطاب رسمي موقّع من صالح يدعو مصر إلى التدخل العسكري لمواجهة ما سماها "المليشيات الإرهابية"، ووقّع مشايخ القبائل وثيقة أخرى حملت المضمون نفسه، مؤكداً أن الكلمة المكتوبة التي ألقاها ممثل القبائل الليبية في قاعدة سيدي براني أمام الرئيس المصري السبت جرى التوافق عليها وكتابتها خلال آخر اجتماع للقبائل بالجهاز.
وكشف المصدر عن أن عدداً من مشايخ قبائل إقليم برقة رفضوا المشاركة والحضور إلى مصر، معتبرين أن تلك الخطوة تمثل مزيداً من الانشقاق في وقت يحتاج الداخل الليبي فيه إلى دعوات للمّ الشمل والتهدئة ووقف دعوات الاقتتال والحرب. وأكد المصدر أن ما جرى خلال اجتماعات القاهرة التي سبقت خطاب السيسي، حمل رسائل عدة، أهمها انتهاء دور حفتر نهائياً، مشيرة إلى أنه كان هناك محاولات من جانبه لضمان مواقع متقدمة لأبنائه وبالتحديد نجله صدام، إلا أن ذلك قوبل برفض مصري شديد.
" كان هناك حديث بشأن استغلال أنقرة لقاعدة الجفرة عقب انسحاب المقاتلين الروس منها، وهو ما يمثل خطاً أحمر لمصر " |
في المقابل، أشار مصدر دبلوماسي مصري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن المفاوضات الروسية التركية بشأن ليبيا أخيراً ووصولها إلى نقاط تماس كبيرة تمسّ المصالح والمخاوف المصرية بشأن ليبيا، كانت سبباً رئيسياً في خطاب الرئيس المصري، لافتاً إلى أن التوجه التركي تجاوز إقامة قاعدة عسكرية في الوطية غرب ليبيا.
وقال المصدر إن القاهرة لديها معلومات بشأن ما جرى في زيارة الوفد التركي لطرابلس أخيراً، مضيفاً: كان هناك حديث بشأن استغلال أنقرة لقاعدة الجفرة عقب انسحاب المقاتلين الروس منها، وهو ما يمثل فعلياً خطاً أحمر بالنسبة إلى مصر، لأن الوجود في هذه المنطقة يمثل وجوداً على الحدود المصرية، لأن السيطرة على تلك المنطقة يفتح الطريق مباشراً للحدود المصرية. وأضاف أن الخطاب المصري رسالة ربما مفادها أن هذا التفكير خط أحمر وليس مسألة عبورها عسكرياً في الصراع الدائر.
ووفقاً للمادة 152 من الدستور الحالي، لا يملك رئيس الجمهورية إعلان الحرب أو إرسال القوات المسلحة في مهمة قتالية إلى خارج حدود الدولة، إلا بعد أخذ رأي مجلس الدفاع الوطني، وموافقة مجلس النواب بأغلبية ثلثي الأعضاء، فإذا كان مجلس النواب غير قائم (كما هو الوضع حالياً) يجب أخذ رأي المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وموافقة كل من مجلس الوزراء ومجلس الدفاع الوطني.
ولا تبدو الإجراءات المطلوبة لإرسال القوات معقدة بالنسبة إلى السيسي المسيطر على كل مؤسسات الدولة، لكن مصدراً حكومياً قال إن هذه الخطوة لن تتخذ إلا في حالة إرسال قوات برية بصورة مستمرة، أما إذا بقي السيسي معتمداً فقط على تنفيذ عمليات جوية أو بحرية أو حتى برية بصورة مؤقتة، فلن يتبع أياً من تلك الإجراءات، باعتبار أن الجيش يقوم بعمليات لحماية حدود الدولة وليس خارجها، وفقاً لتفسير السيسي نفسه.
وفي المقابل، طرح مصدر دبلوماسي احتمال أن يستصدر السيسي قراراً بإرسال القوات لإكمال صورة تغير المقاربة المصرية للأزمة الليبية، وكردٍ على القرارات التركية، حتى إذا لم يرسل قوات بالفعل.
حرب السيسي في ليبيا: عمليات محدودة بلا اجتياح بري
بعد تلويح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بالتدخل العسكري المباشر في الصراع الليبي، استبعدت مصادر مصرية لـ"العربي الجديد" خوض القاهرة حرباً واسعة في مسرح عمليات مثل ليبيا، مشيرة إلى إمكان تنفيذ عمليات محدودة
التعديل الأخير:
- إنضم
- 31 مايو 2020
- المشاركات
- 4,923
- التفاعل
- الدولة
سوالف لانه عمال يقول قالت مصادر وكشفت مصادر ان الجيش لا يقدر علي الدخول لليبيانصيحة أخيرة :
إقرأوا هذا المقال جيداً حتى تتوقفوا عن شطح الخيال !!!!!!
حرب السيسي في ليبيا: عمليات محدودة بلا اجتياح بري
القاهرة ـ العربي الجديد
22 يونيو 2020
استبعدت مصادر دبلوماسية وحكومية مصرية مطلعة لـ"العربي الجديد" أن ترسل مصر قوات برية أو بحرية إلى ليبيا لدعم مليشيات خليفة حفتر، بعد الحديث الذي أدلى به الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمس الأول السبت عن وجود غطاء من الشرعية الدولية لأي تدخل عسكري مصري مباشر في ليبيا، في إطار حق القاهرة في الدفاع عن النفس وحماية أمنها القومي وعمقها الاستراتيجي، مع التشديد على إمكانية تنفيذ "عمليات محدودة" داخل المنطقة الشرقية لإعلان بسط نفوذ مصر عليها لأهداف استراتيجية.
وأكدت مصادر مصرية خاصة لـ"العربي الجديد"، أن تلك التصريحات لم تحمل جديداً يذكر سوى الطابع الرسمي والعلني، مشددة في الوقت ذاته على أن صانع القرار المصري يدرك تماماً استحالة خوض حرب واسعة في مسرح عمليات مثل ليبيا.
مصادر مصرية: أقصى شيء يمكن فعله هو توجيه ضربات جوية لمنع تقدم القوات المعادية
"
وبشأن ما قصده السيسي من التلويح بالتدخل العسكري، قالت المصادر إن "أقصى شيء يمكن فعله، توجيه ضربات جوية لمنع تقدم القوات المعادية"، وهذا ليس بجديد، وحدث خلال محاولة تقدم قوات حكومة الوفاق أخيراً نحو سرت بعد طردها مليشيات حفتر من مناطق الغرب الليبي، عندما عطلت القوات الجوية المصرية عبر طلعات لطائرات "رافال" تقدم القوات ودمرت عدداً من الآليات العسكرية.
وقالت المصادر إن صانع القرار المصري، يريد أن يجد لنفسه موضعاً في المعادلة الليبية بعدما فوجئ بأنه خارجها إثر الهزيمة الكبيرة التي تعرض لها حفتر. وأضافت المصادر أن رد الفعل التركي بشأن إعلان القاهرة وتجاهله بشكل كامل من جانب أنقرة وحكومة الوفاق كان سبباً رئيسياً في رد الفعل المصري.
وكشفت المصادر أن القاهرة تلقت رسائل تركية مهمة، لكنها ليست رسمية، بشأن التوافق على الأوضاع في ليبيا من جهة ومنطقة شرق المتوسط من جهة أخرى، لافتة إلى أن هناك اتجاهين، أحدهما يميل إلى تعلية المصالح المصرية على الخلافات السياسية، بينما الرأي الأصلب والرافض لأي توافق هو رأي المؤسسة العسكرية، مؤكدة أن الخلاف الشخصي بين السيسي ونظيره التركي رجب أردوغان هو العائق الأساسي في حدوث أي تفاهمات.
واستبعدت المصادر أن تعلن الدولة قريباً التعبئة العامة استعداداً للتدخل العسكري المباشر بالصورة التي أوحى بها حديث السيسي، مؤكدة أن ليس في مصلحة مصر فتح جبهة عسكرية قد يطول أمدها مع تركيا وقوات حكومة الوفاق في الوقت الحالي، ولا سيما أن الخطاب التركي والإشارات الواردة من حكومة الوفاق تعكس أولوية الرغبة في التفاهم مع مصر حول مستقبل الأوضاع في ليبيا، مع تأكيد ضرورة استبعاد حفتر من المعادلة السياسية والاستراتيجية.
وذكرت المصادر أن جهاز المخابرات العامة القائم على الملف الليبي في مصر قد التقط بالفعل تلك الإشارات في الآونة الأخيرة، ولا سيما خلال التعاون في عملية إعادة العمال المصريين الثلاثة والعشرين قبل أيام، وكذلك تصريحات الخارجية التركية المتواترة عن أهمية ليبيا الاستراتيجية لمصر، وإمكانية التنسيق بين الطرفين.
وذكرت المصادر أن الخطاب المصري الجديد يستهدف تغييرات عدة في طريقة التعامل مع الملف والمساهمة في فرض واقع جديد على الأرض، منها شرعنة وإعلان الضربات الجوية التي كانت تشنها مصر والمساعدات العسكرية التي كانت تقدمها لمليشيات شرق ليبيا طوال الأعوام الثلاثة الماضية، والتمهيد لتكثيف هذين النشاطين تحديداً، إلى جانب الإشراف على إعداد جيش جديد موالٍ لمصر في ليبيا تكون مليشيات حفتر الحالية نواته الأولى.
وتسعى مصر من خلال هذا الخطاب وتكثيف الدعم العسكري المتوقع من دون التورط في التدخل البري، إلى تأمين المنطقة الممتدة من الحدود إلى محور سرت-الجفرة كمنطقة عازلة لا تدخلها قوات الوفاق أو تركيا إلى حين انتهاء الصراع في ليبيا، وبالتالي ضمان مشاركة مصر مع غيرها من الدول التي تسعى إلى تقاسم السيطرة على ليبيا المستقبل وجهود إعادة الإعمار، وعدم ترك المنطقة الشرقية لروسيا والقوى الغربية التي ظهرت نياتها في وقائع سابقة، ولا سيما بعيد مؤتمر برلين، لاستنساخ النموذج السوري في ليبيا، وأنها لا تمانع التنسيق مع تركيا على هذا الأساس، وبالتالي لن تقبل مصر خروجها من المعادلة بهذه الصورة.
وارتباطاً بتعقد حسابات إرسال قوات دائمة إلى ليبيا، كشفت المصادر أن الإمارات سبق أن طلبت من السيسي عدة مرات إرسال قوات مصرية بصورة مكثفة وأكثر فاعلية، ولا سيما بعد فشل حفتر مراراً في تحقيق الاستفادة المثلى من المساعدات المقدمة له منذ بضع سنوات، وكذلك بعد مخاطرته غير المحسوبة لغزو طرابلس ربيع العام الماضي، لكن السيسي كان ينصح دائماً بأخذ مسافة عمّا يحدث داخل ليبيا منعاً لتوريط الجيش المصري أو أي قوات عربية أخرى.
في السياق، كشف مصدر ليبي مقرب من معسكر الشرق لـ"العربي الجديد"، أن اجتماعات جرت خلال الأيام الماضية في مقرّ جهاز المخابرات العامة المصرية في القاهرة، بحضور عدد من النواب التابعين للمنطقة الشرقية ومندوب عن رئيس برلمان طبرق عقيلة صالح وعدد من مشايخ القبائل، حصلت خلالها مصر على خطاب رسمي موقّع من صالح يدعو مصر إلى التدخل العسكري لمواجهة ما سماها "المليشيات الإرهابية"، ووقّع مشايخ القبائل وثيقة أخرى حملت المضمون نفسه، مؤكداً أن الكلمة المكتوبة التي ألقاها ممثل القبائل الليبية في قاعدة سيدي براني أمام الرئيس المصري السبت جرى التوافق عليها وكتابتها خلال آخر اجتماع للقبائل بالجهاز.
وكشف المصدر عن أن عدداً من مشايخ قبائل إقليم برقة رفضوا المشاركة والحضور إلى مصر، معتبرين أن تلك الخطوة تمثل مزيداً من الانشقاق في وقت يحتاج الداخل الليبي فيه إلى دعوات للمّ الشمل والتهدئة ووقف دعوات الاقتتال والحرب. وأكد المصدر أن ما جرى خلال اجتماعات القاهرة التي سبقت خطاب السيسي، حمل رسائل عدة، أهمها انتهاء دور حفتر نهائياً، مشيرة إلى أنه كان هناك محاولات من جانبه لضمان مواقع متقدمة لأبنائه وبالتحديد نجله صدام، إلا أن ذلك قوبل برفض مصري شديد.
كان هناك حديث بشأن استغلال أنقرة لقاعدة الجفرة عقب انسحاب المقاتلين الروس منها، وهو ما يمثل خطاً أحمر لمصر
"
في المقابل، أشار مصدر دبلوماسي مصري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن المفاوضات الروسية التركية بشأن ليبيا أخيراً ووصولها إلى نقاط تماس كبيرة تمسّ المصالح والمخاوف المصرية بشأن ليبيا، كانت سبباً رئيسياً في خطاب الرئيس المصري، لافتاً إلى أن التوجه التركي تجاوز إقامة قاعدة عسكرية في الوطية غرب ليبيا.
وقال المصدر إن القاهرة لديها معلومات بشأن ما جرى في زيارة الوفد التركي لطرابلس أخيراً، مضيفاً: كان هناك حديث بشأن استغلال أنقرة لقاعدة الجفرة عقب انسحاب المقاتلين الروس منها، وهو ما يمثل فعلياً خطاً أحمر بالنسبة إلى مصر، لأن الوجود في هذه المنطقة يمثل وجوداً على الحدود المصرية، لأن السيطرة على تلك المنطقة يفتح الطريق مباشراً للحدود المصرية. وأضاف أن الخطاب المصري رسالة ربما مفادها أن هذا التفكير خط أحمر وليس مسألة عبورها عسكرياً في الصراع الدائر.
ووفقاً للمادة 152 من الدستور الحالي، لا يملك رئيس الجمهورية إعلان الحرب أو إرسال القوات المسلحة في مهمة قتالية إلى خارج حدود الدولة، إلا بعد أخذ رأي مجلس الدفاع الوطني، وموافقة مجلس النواب بأغلبية ثلثي الأعضاء، فإذا كان مجلس النواب غير قائم (كما هو الوضع حالياً) يجب أخذ رأي المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وموافقة كل من مجلس الوزراء ومجلس الدفاع الوطني.
ولا تبدو الإجراءات المطلوبة لإرسال القوات معقدة بالنسبة إلى السيسي المسيطر على كل مؤسسات الدولة، لكن مصدراً حكومياً قال إن هذه الخطوة لن تتخذ إلا في حالة إرسال قوات برية بصورة مستمرة، أما إذا بقي السيسي معتمداً فقط على تنفيذ عمليات جوية أو بحرية أو حتى برية بصورة مؤقتة، فلن يتبع أياً من تلك الإجراءات، باعتبار أن الجيش يقوم بعمليات لحماية حدود الدولة وليس خارجها، وفقاً لتفسير السيسي نفسه.
وفي المقابل، طرح مصدر دبلوماسي احتمال أن يستصدر السيسي قراراً بإرسال القوات لإكمال صورة تغير المقاربة المصرية للأزمة الليبية، وكردٍ على القرارات التركية، حتى إذا لم يرسل قوات بالفعل.
حرب السيسي في ليبيا: عمليات محدودة بلا اجتياح بري
بعد تلويح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بالتدخل العسكري المباشر في الصراع الليبي، استبعدت مصادر مصرية لـ"العربي الجديد" خوض القاهرة حرباً واسعة في مسرح عمليات مثل ليبيا، مشيرة إلى إمكان تنفيذ عمليات محدودة
كشفت مصادر دي اول الكذب من موقع العربي القطري ?
- إنضم
- 3 أبريل 2010
- المشاركات
- 26,686
- التفاعل
- الدولة
اسعد الله صباحكم بكل خير
ها قد تحرك الأسد المصري ووضع خطوطه الحمرا ..
ووضع التحدي أمام كل الأعداء أن كنت رجلا تجاوز الخط وسترى الجيش المصري يتحرك بلا تردد..
انا شخصيا تمنيت أن التحرك مبكرا لكن مصر فضلت استنفاذ كل الوسائل والحلول السياسيه والتفاوضيه إلى آخر نفس ممكن ..
لماذا الحرب... ببساطة أن سيطرت دوله الملحدين الأتراك على ليبيا وثرواتها فإن مسافه ١١٠٠ كلم هي الحدود المصريه الليبيبه ستتحول إلى باب الجحيم الذي يمرر منه إلى مصر كل مختل مجرم لضرب الأمن القومي المصري في مقتل ضرب من الداخل ..
ماهو سيناريو الحرب
اتوقع شخصيا عمليات تعرضيه انتقائية محدوده ضد أهداف منتقاة تساهم في دعم الجيش الوطني ضد مليشيا النفاق
إذن فمصر لا ترىد من وجهه نظري حرب شامله أو مفتوحه هي فقط ترىد أبعاد مليشيا الإنفاق وداعميهم من الملاحده الترك ودفعهم لقبول التفاوض حسب إعلان القاهره
ماهي المخاطر المتوقعة
الخسائر لابد منها في أي حرب...
لكن بشكل عام تركيا لا تستطيع خوض حرب كبيره على هذا المدى من أراضيها لذلك حتى مع استخدام قدرات الناتو المنقسم اصلا على نفسه في هذا الملف هي ستدفع بوحدات دعم علي الأغلب لتدعم مليشيا النفاق على وعسى أن تستطيع أن تضمن موقف تفاوضي قوي لان التفاوض آجلا ام عاجلا سيتم بأمر أمريكا ..
أيضا من المخاطر المؤكده امتلاك مليشيا النفاق عبر تركيا صواريخ ايرانيه تكتكو بالستيه قد تكون التهديد الوحيد الحقيقي المتوقع أن تجابهه مصر وقد ذكرت ذلك قبل أكثر من سنه حينما تكلمت عن مفهوم حرب العصابات الصاروخيه..
ماهو المتوقع من حلفاء مصر؟
سأكون محددا جدا .. لن نسمح لا لحصار مصر ولا هزيمتها ولا تهديد أمنها لا من تركيا ولا من من هو اكبر من تركيا ...
في سبيل ذلك سنهدم المعبد على الجميع.. والجميع تعني الجميع
اولهم حفيد ابرهه القذر ولن اقول له أكثر مما قاله ربنا في جدهم ابرهه الاشرم
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ..
فانتظر الطير الابابيل إذن يا ابن القذر
نصائح عامه لإشقائي المصريين
حينما تخوض الدوله حرب بغض النظر عن مدى رضاك أو اعتراضك على هذه الحرب فإن وقوفك خلف بلادك وجيشك واجب عكسه الخيانه
ستجدون هنا معرفات فجأه ظهرت تتدعي انها من أفراد الجيش المصرى فى ليبيا وان الوضع خطير وان الجيش بيهزم.. شد علي الكلام هذا السيفون هو وأصحابه وفورا صنف المعرف الكاتب له أنه عدو
ستجدون بعض مقاطع الفديو وربما الصور لضرب دبابة أو إسقاط مقاتله وستجدون هجوم من بعض المعرفات الشهيره ذات الألوان الزاهيه على أداء القوات أو المعدات ... نفس الإجراء أعلاه شد السيفون عليها وعلى اللي كتبها..
لا تأخذ اي معلومات الا من الجهه الرسميه عندك فإن احد أطراف المعركه خبير في البركه السينمائيه ستجد على سبيل المثال مقطع فديو من كاميرا حراريه لرفال تسقط من صاروخ لا يبلغ حتى ربع سرعتها و الغريب أن الصاروخ حراري وستجده في القطع يضربها بقطع المسار .... شد السيفون
قاعده #شد_السيفون هي قاعده الأمن العسكري الاقوي لمجابهة كل اشاعات العدو واذنابه سواء ناطقي العربيه اتباع المرشدين الشيعي و الخارجي أو جماعه المحكوكين اتباع حقوق الإنسان حسب الطلب فدول لا أحد يسألها لماذا قتل العشرات من السود في مظاهرات بينما لو قتلت كلب فارسي يقود قاذف صواريخ سكود اثناء تدمير القاذف لاقاموا الدنيا عليك ولم يقعدوها كيف تقتل الإنسان البرئ وكل ما اراد فعله إطلاق صاروخ بالستي عليكم فقط !!!!
عموما .. مهما كانت الخسائر ستكون أخف بكثير مما يراد لمصر لو لا قدر الله أصبحت ليبيا مفرخه للإرهاب موجهه ضدها ..
بإذن الله الوضع كله لصالح مصر فلا تقلقوا
تحياتي للجميع
ها قد تحرك الأسد المصري ووضع خطوطه الحمرا ..
ووضع التحدي أمام كل الأعداء أن كنت رجلا تجاوز الخط وسترى الجيش المصري يتحرك بلا تردد..
انا شخصيا تمنيت أن التحرك مبكرا لكن مصر فضلت استنفاذ كل الوسائل والحلول السياسيه والتفاوضيه إلى آخر نفس ممكن ..
لماذا الحرب... ببساطة أن سيطرت دوله الملحدين الأتراك على ليبيا وثرواتها فإن مسافه ١١٠٠ كلم هي الحدود المصريه الليبيبه ستتحول إلى باب الجحيم الذي يمرر منه إلى مصر كل مختل مجرم لضرب الأمن القومي المصري في مقتل ضرب من الداخل ..
ماهو سيناريو الحرب
اتوقع شخصيا عمليات تعرضيه انتقائية محدوده ضد أهداف منتقاة تساهم في دعم الجيش الوطني ضد مليشيا النفاق
إذن فمصر لا ترىد من وجهه نظري حرب شامله أو مفتوحه هي فقط ترىد أبعاد مليشيا الإنفاق وداعميهم من الملاحده الترك ودفعهم لقبول التفاوض حسب إعلان القاهره
ماهي المخاطر المتوقعة
الخسائر لابد منها في أي حرب...
لكن بشكل عام تركيا لا تستطيع خوض حرب كبيره على هذا المدى من أراضيها لذلك حتى مع استخدام قدرات الناتو المنقسم اصلا على نفسه في هذا الملف هي ستدفع بوحدات دعم علي الأغلب لتدعم مليشيا النفاق على وعسى أن تستطيع أن تضمن موقف تفاوضي قوي لان التفاوض آجلا ام عاجلا سيتم بأمر أمريكا ..
أيضا من المخاطر المؤكده امتلاك مليشيا النفاق عبر تركيا صواريخ ايرانيه تكتكو بالستيه قد تكون التهديد الوحيد الحقيقي المتوقع أن تجابهه مصر وقد ذكرت ذلك قبل أكثر من سنه حينما تكلمت عن مفهوم حرب العصابات الصاروخيه..
ماهو المتوقع من حلفاء مصر؟
سأكون محددا جدا .. لن نسمح لا لحصار مصر ولا هزيمتها ولا تهديد أمنها لا من تركيا ولا من من هو اكبر من تركيا ...
في سبيل ذلك سنهدم المعبد على الجميع.. والجميع تعني الجميع
اولهم حفيد ابرهه القذر ولن اقول له أكثر مما قاله ربنا في جدهم ابرهه الاشرم
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ..
فانتظر الطير الابابيل إذن يا ابن القذر
نصائح عامه لإشقائي المصريين
حينما تخوض الدوله حرب بغض النظر عن مدى رضاك أو اعتراضك على هذه الحرب فإن وقوفك خلف بلادك وجيشك واجب عكسه الخيانه
ستجدون هنا معرفات فجأه ظهرت تتدعي انها من أفراد الجيش المصرى فى ليبيا وان الوضع خطير وان الجيش بيهزم.. شد علي الكلام هذا السيفون هو وأصحابه وفورا صنف المعرف الكاتب له أنه عدو
ستجدون بعض مقاطع الفديو وربما الصور لضرب دبابة أو إسقاط مقاتله وستجدون هجوم من بعض المعرفات الشهيره ذات الألوان الزاهيه على أداء القوات أو المعدات ... نفس الإجراء أعلاه شد السيفون عليها وعلى اللي كتبها..
لا تأخذ اي معلومات الا من الجهه الرسميه عندك فإن احد أطراف المعركه خبير في البركه السينمائيه ستجد على سبيل المثال مقطع فديو من كاميرا حراريه لرفال تسقط من صاروخ لا يبلغ حتى ربع سرعتها و الغريب أن الصاروخ حراري وستجده في القطع يضربها بقطع المسار .... شد السيفون
قاعده #شد_السيفون هي قاعده الأمن العسكري الاقوي لمجابهة كل اشاعات العدو واذنابه سواء ناطقي العربيه اتباع المرشدين الشيعي و الخارجي أو جماعه المحكوكين اتباع حقوق الإنسان حسب الطلب فدول لا أحد يسألها لماذا قتل العشرات من السود في مظاهرات بينما لو قتلت كلب فارسي يقود قاذف صواريخ سكود اثناء تدمير القاذف لاقاموا الدنيا عليك ولم يقعدوها كيف تقتل الإنسان البرئ وكل ما اراد فعله إطلاق صاروخ بالستي عليكم فقط !!!!
عموما .. مهما كانت الخسائر ستكون أخف بكثير مما يراد لمصر لو لا قدر الله أصبحت ليبيا مفرخه للإرهاب موجهه ضدها ..
بإذن الله الوضع كله لصالح مصر فلا تقلقوا
تحياتي للجميع
- إنضم
- 3 أبريل 2010
- المشاركات
- 26,686
- التفاعل
- الدولة
عمليات الذئب المنفرد ... عمليات جويه تشنها مقاتله واحده سخوي ٣٥ ضد أهداف عاليه القيمه... تانكر أو ايواكس أو سفينه شحن أو ربما فرقاطه.. الاعتماد على السرعه الكبيره و المدى الطويل و مدى الذخائر الطويل
هذا رؤيه شخصيه في كيف استخدم سخوي ٣٥ في هذا الصراع
هذا رؤيه شخصيه في كيف استخدم سخوي ٣٥ في هذا الصراع
- إنضم
- 31 مايو 2020
- المشاركات
- 4,923
- التفاعل
- الدولة
صباح الفل احلي تقييم ?
مناورة الاتراك الاخيره اظهرت اقصي امكانياتهم وهي حشد ١٧ فالكون مع تانكرز واواكس في مسار يبعد عن الحدود المصريه ٣٠٠ كم فوق المتوسط ودي في حد ذاتها دليل واضح علي عدم قدرتهم علي التدخل جويا لان في حالة الحرب لن تصل هذه التشكيلات لليبيا نظرا لسهولة مهاجمتها لقربها من مصر بالاضافه لتعرض الاواكس والتانكرز للاسقاط ودي كارثه عليهم
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 4,808
- التفاعل
- الدولة
[/QUOTE]
مبارك هو من تنحي عن السلطة
لو كان السيسي مثلا هدد مرسي في السر وخلاه يطلع يتنحي عن السلطة كانت هتكون ثورة
لكنه طلع وعطل الدستور وانقلب علي الحكم
كون الانقلاب العسكري دا كان كويس عشان الاخوان وحشين.. او كان وحش دي نقرة تانية
لكنه انقلاب عسكري مثله مثل ١٩٥٢
هو لما عبد الناصر طلع وقال ثورة ٥٢ غير حاجة؟
لا
بعد ٦٠ سنة اهو كلنا عرفنا ان ١٩٥٢ انقلاب عسكري
وبعد سنين الاجيال الجديدة هتقرا من مصادر محايدة وهتعرف الحقيقة
مستغرب انتو ليه مش عاوزين تعترفو?
للدرجة دي انقلاب عسكري مصطلح وحش
.
ليه هو المشير طنطاوي طلع واعلن تعطيل العمل بالدستور وخلي عدلي منصور رئيس مؤقت؟
مبارك هو من تنحي عن السلطة
لو كان السيسي مثلا هدد مرسي في السر وخلاه يطلع يتنحي عن السلطة كانت هتكون ثورة
لكنه طلع وعطل الدستور وانقلب علي الحكم
كون الانقلاب العسكري دا كان كويس عشان الاخوان وحشين.. او كان وحش دي نقرة تانية
لكنه انقلاب عسكري مثله مثل ١٩٥٢
هو لما عبد الناصر طلع وقال ثورة ٥٢ غير حاجة؟
لا
بعد ٦٠ سنة اهو كلنا عرفنا ان ١٩٥٢ انقلاب عسكري
وبعد سنين الاجيال الجديدة هتقرا من مصادر محايدة وهتعرف الحقيقة
مستغرب انتو ليه مش عاوزين تعترفو?
للدرجة دي انقلاب عسكري مصطلح وحش
شكرا كدا انت الوحيد اللي اعترفت بالحقيقة??
.
- إنضم
- 1 نوفمبر 2019
- المشاركات
- 2,208
- التفاعل
- الدولة
دى حاجة زى نحتفظ بحق الرد او سنرد فى الزمان و المكان المناسبين?
- إنضم
- 8 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 6,530
- التفاعل
- الدولة
الحروب لا يتم الانتصار فيها بالتمني
قبل تدخل تركيا عملنا مناورات قادر ٢٠٢٠ علي ما اتذكر والاعضاء هنا كانوا عاملين فرح وفي الاخر تركيا راحت عاملة مناورة مع دولة جارة لليبيا وبقدرة قادر السفن دي أصبحت أمام السواحل الليبية وتم تحدي الارادة المصرية علني
من الواضح أن الأتراك عارفين بيعملوا ايه للاسف
وصمتهم دلوقتي مريب
وهما بيبعتوا أسلحة حتي اللحظة لمصراتة
شكلهم كده بيجهزوا لحرب
قبل تدخل تركيا عملنا مناورات قادر ٢٠٢٠ علي ما اتذكر والاعضاء هنا كانوا عاملين فرح وفي الاخر تركيا راحت عاملة مناورة مع دولة جارة لليبيا وبقدرة قادر السفن دي أصبحت أمام السواحل الليبية وتم تحدي الارادة المصرية علني
من الواضح أن الأتراك عارفين بيعملوا ايه للاسف
وصمتهم دلوقتي مريب
وهما بيبعتوا أسلحة حتي اللحظة لمصراتة
شكلهم كده بيجهزوا لحرب
- الحالة
المواضيع المشابهة
- New replies moderating enabled
- مغلق
