البوليزاريو داعميها معروفين و هم يسيرون نحو الهاوية مؤخرا تسببو في ضجة في البرلمان الأوربي و قبلها زلزلو العلاقة مع فرنسا و لن يصلو لمبتغاهم أموالهم التي خسروها على مرتزقة البوليخاريو هزتها الريح و لطمتها في المحيط ههه. المغرب يود لو ينهي القضية عسكريا لأنه يستطيع تدمير البوليزاريو في أسبوع و تمشيط المنطقة في شهر لكنه يعرف أنه لن يواجه فقط البوليزاريو إنما أيضا داعميه. لذلك بما أن المغرب يستفيد من صحرائه و البوليخاريو في المنطقة العازلة القاحلة. فليعيشو طول حياتهم في الرمال و العطش ههه قبر الدنيا هم فيه. اللهم لا شماته.