تركيا هي معقل الإسلام الإخواني الاخير
الإخوان فى كل البلاد العربية وليس تركيا فقط لكن كتنظيم وهيكل ادارى تلقى صفعة قوية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تركيا هي معقل الإسلام الإخواني الاخير
الإخوان فى كل البلاد العربية وليس تركيا فقط لكن كتنظيم وهيكل ادارى تلقى صفعة قوية
طبعا مغول ولا عهد لهم. ولكن اذا جاء الترك مذلولين للتفاوض فتأكد ان فرصتهم للحل عسكريا و عدائياً تم إفشاله. فانه اذا استطاع إجبارك بالقوه سيفعل ذلك بدون ان يكلف نفسه حتي التفاوض معك.
وصل الشعب المصري ماعدا الاخوان طبعا لمرحله من الكره لتركيا لم تصل اليها اسرائيللا انصح مصر بالتفاوض معهم، هم يبحثون عن مناورة بذريعة المصالحة .. حيث ان المصالحة تمنحهم الوقت في اعادة ترتيب اوراقهم في المنطقة من جديد.
Make them suffer for their stupidity
مع اتفاقيات الغاز والتضييق هتلاقي اخبار بتطلع عن ىمفاوضات وهكذا استاذي
هو أنا قلت ايه غير اللي حضرتك قلتهاتفاقيات ايه و مفاوضات ايه ؟! بالورقة و القلم و بمبدأ ١+١ يساوي ٢ تعالا نتكلم :
مصر ايه اهم مايخدم مصالحها الاقتصادية في تلك المنطقة ؟ حدود اقتصادية عادلة و في نفس الوقت معترف بها دوليا عشان تقدر تنقب و تستفاد من تلك المنطقة .
هل ده موجود و متحقق عالارض حاليا ؟ اكيد موجود و بالعكس ده انت "كمصر" الدولة الوحيدة في تلك المنطقة اللي منطقتها الاقتصادية معروفة و مفيش عليها خلاف مع أي دولة أخرى .
ايه سبب ضمان تلك الحقوق ؟ اولا انك ماشي مع الترسيم القانوني الدولى و كمان دولتين كا قبرص و اليونان في بينك و بينهم تفاهمات كبيرة جدا و شراكات اقتصادية و عسكرية و استراتيجية .
وضع تركيا ؟ الحكومة التركية في عداء مباشر مع مصر منذ سنوات و بتمارس طوال تلك الفترة حرب وكالة ضدك عالارض و حرب سياسية في المحافل الدولية .
ايه سبب الميل المفاجئ لتركيا تجاه التصالح مع مصر ؟ السبب الوحيد هو أنه تم تضييق الخناق عليها و بتفقد يوم ورا التاني حق و منطقة اقتصادية لصالح اليونان أو قبرص اللي معهم كل الحقوق القانونيه و حلولها انعدمت .
مصلحة مصر فين ؟ ببساطة مع الدول "الصديقة" و الحليفة اللي هي قبرص و اليونان و من خلفهم الاتحاد الأوروبي و اغلب دول الناتو.
هل لدي تركيا شئ تقدمه لمصر ؟ و لا شئ غير وعود و احلام وردية لن تتحقق عللاض لأنها مخالفة للقوانين الدولية و بالعكس هاتدخلك في متاهاتها الإقليمية ،و هي فوق ذلك "حليف غير موثوق فيه" و متقلب المزاج و لا يعترف بك أو بحكومتك و مستعد لدعم اي عمل داخلي في بلدك ضد الدولة يعني حتي لو صالحته لن تسلم من غدره و الاهم انك هاتفقد حلفاء و شركاء علي اعلي درجات القرب و التفاهم معك و بيدعموك سياسيا و اقتصاديا بشكل مباشر و الاهم ان كل الحقوق الدولية .
بالورقة و القلم مصر خسائرها ستكون أضعاف اضعاف اي مكاسب تحققها من التصالح مع النظام التركي، ايه اللي يجبرني علي التصالح معهم ..؟ مفيش حكومة عندها ادني درجات الفهم تختار أنها تحط نفسها ضمن الدول المنبوذة فى العالم عشان خاطر عدو طبيعي.
المثل بيقول يستطيع الذئب تغيير جلده و لكن لا يستطيع تغيير طبعه ،هل انت كـ مصر مستعد للمقامرة علي هذا الحليف المخادع ؟!. مستحيل .
اولا تحياتي لك يا صاحبيونقول تالت وعاشر، تركيا فى ليبيا من 2011، وليس من 2019، ونقل السلاح والارهابيين دا جسر شغال من ليبيا لـ سوريا وبالعكس من 2011 وليس من 2019 او 2020
انما الجديد هو تسخين الموضوع اعلاميا ومحاولة تسخين الشعب وانتوا فين يا مصريين وانت فين يا جيش.. صناعة ازمة بالاعلام وبالضغط الشعبي، ع امل انه تركيا تحقق هدف مهم من اول يناير 2017 بيحاولوا فيه بلا جدوي .. انه مصر تقبل الذهاب لمائدة تفاوض مع تركيا حول غاز المتوسط وملفات سوريا وليبيا وغيرها بدون شروط او بقبول ورقة تركية مبدئية
هتلاحظ كل ما الاتراك يتزنقوا يقولوا كلام بالمعني دا، التعاون افضل للكل، نقعد ونتكلم، مصر كبيرة وهتستفيد اكتر لو اتعاونت معانا
تركيا قعدت مع ايران ومع روسيا ومع الاسد بعد سنوات من التطاول الساذج فى ملف سوريا وامنية حياة اردوجان جلسة مماثلة مع المصريين
اسلوب الضغط بالاعلام لخلق رأى عام شعبي يضغط ع الدولة مش جديد، فى مايو 1967 ادعي النظام البعثى السوري انه الحشود الاسرائيلية ع الحدود وبقا اعلام دمشق كله نغمة واحدة، فين جيش مصر فين بطل العروبة فين جمال.. الزبون سخن وكان ما كان
بعد ما الحرب انتهت حصل تحقيق مصري وطلع لا كان فيه حشود اسرائيلية ع الحدود ولا نيلة، والتواطؤ السوري البعثي العلوي فى يونيو 1967 واكتوبر 1973 مفهوم ومعروف واتكلمنا عنه فى مقالات سابقة
ممكن مصر تستغل اليونان وتطلع باكبر مكاسب منها بسبب رغبتها في تحييد تركيا اما اردوغان سواء الصالحت معاه او لاء هيكمل مشروع لو تصالحت هياخد نفسه شويه لو لو لاء كل شئ هيكون علي المكشوفاولا تحياتي لك يا صاحبي
ثانيا الا ترى انه لو تم التوقيع على ترسيم الحدود بين مصر واليونان سنكون اغلقنا اي باب للتفاوض او الرجوع وبالتالي مصر تكون دقت اخر مسمار في نعش اردوغان وهذا كله سيستفزه وسيجعله يحاربنا بكل قوة في ليبيا ويصدر لنا الارهابيين من البوابة الغربية لنا
هذا يعني اننا سنكون في شبه حالة حرب مع الاتراك ولو عن طريق الوكالة على الاقل
ولكي لا تفهم كلامي بالخطا انا اعلم ان النظام التركي الحالي اكثر عدواة لنا وليس للادارة المصرية فقط بل الشعب المصري كله يكره هذا النظام العدواني التركي ولا يرجو اي تقارب معهم الا بعد ارجاع حقوق شهدائنا ومصابينا كما قال الرئيس السيسي اننا لا نتسامح مع وقف ضدنا وان الكل سيحاسب
لكن احساسي ان مصر لن توقع على ترسيم الحدود مع اليونان ولكن ليس بسبب موضوع تركيا ولكن من الممكن ان يكون بسبب عدم التوافق مع اليونان على الترسيم النهائي وبالتالي مصر ستطلب مهلة اخرى للتفاوض وساعتها سنرى رد فعل اردوغان هل سيرجع عن نغمة التعاطف التي بداها ام لا وفي اعتقادي انه سيصعد في ليبيا في كلتا الحالتين
منتظر ردك يا صاحبي
اوافقك الراي اعتقد انه يجب ان مستفيد من اليونان قدر المستطاعممكن مصر تستغل اليونان وتطلع باكبر مكاسب منها بسبب رغبتها في تحييد تركيا اما اردوغان سواء الصالحت معاه او لاء هيكمل مشروع لو تصالحت هياخد نفسه شويه لو لو لاء كل شئ هيكون علي المكشوف
اردوغان ملوش عزيزي لو ادتلخ ريق حلو هيشحنهم زي الخراف اللي يهم اردوغان الغاز و والمتوسط مشكله ان تنازلك هيخصم من رصيد تركيا لاينفع معها التصالح مع اردوغان نهائياوافقك الراي اعتقد انه يجب ان مستفيد من اليونان قدر المستطاع
لكن اذا وافق اردوغان على شروطك واولها تسليم الارهابيين المتواجدين لديه كعربون محبة الا يعني هذا انه يريد بالفعل ان يكسب اي نقطة في موضوع الغاز في شرق المتوسط
عند هذه النقطة انا اتفق معك وانا راي ايضا ان التصالح مع الحكومة التركية الخالية غير مجدياردوغان ملوش عزيزي لو ادتلخ ريق حلو هيشحنهم زي الخراف اللي يهم اردوغان الغاز و والمتوسط مشكله ان تنازلك هيخصم من رصيد تركيا لاينفع معها التصالح مع اردوغان نهائي
بالضبط افول دوله منهم يعني صعود الدوله الاخريمصر وتركيا ضدان لا يلتقيان تاريخيا .. رغم وجود اوجه شيه كثيرة بين الشعبين خصوصا في الطابع الثقافي والديني لكن لا ينسجمان تاريخيا الا اذا قبل الترك بالقيادة العربية علي الامة ..