ونقول تالت وعاشر، تركيا فى ليبيا من 2011، وليس من 2019، ونقل السلاح والارهابيين دا جسر شغال من ليبيا لـ سوريا وبالعكس من 2011 وليس من 2019 او 2020
انما الجديد هو تسخين الموضوع اعلاميا ومحاولة تسخين الشعب وانتوا فين يا مصريين وانت فين يا جيش.. صناعة ازمة بالاعلام وبالضغط الشعبي، ع امل انه تركيا تحقق هدف مهم من اول يناير 2017 بيحاولوا فيه بلا جدوي .. انه مصر تقبل الذهاب لمائدة تفاوض مع تركيا حول غاز المتوسط وملفات سوريا وليبيا وغيرها بدون شروط او بقبول ورقة تركية مبدئية
هتلاحظ كل ما الاتراك يتزنقوا يقولوا كلام بالمعني دا، التعاون افضل للكل، نقعد ونتكلم، مصر كبيرة وهتستفيد اكتر لو اتعاونت معانا
تركيا قعدت مع ايران ومع روسيا ومع الاسد بعد سنوات من التطاول الساذج فى ملف سوريا وامنية حياة اردوجان جلسة مماثلة مع المصريين
اسلوب الضغط بالاعلام لخلق رأى عام شعبي يضغط ع الدولة مش جديد، فى مايو 1967 ادعي النظام البعثى السوري انه الحشود الاسرائيلية ع الحدود وبقا اعلام دمشق كله نغمة واحدة، فين جيش مصر فين بطل العروبة فين جمال.. الزبون سخن وكان ما كان
بعد ما الحرب انتهت حصل تحقيق مصري وطلع لا كان فيه حشود اسرائيلية ع الحدود ولا نيلة، والتواطؤ السوري البعثي العلوي فى يونيو 1967 واكتوبر 1973 مفهوم ومعروف واتكلمنا عنه فى مقالات سابقة