النائب كان من حركة الشعب على ما أذكر
بقايا الناصريين و البعثيين و أيديولوجيا الستينات و السبعينات البائسة
هم يسيطرون على النقابات و لهم وجود معتبر في الإعلام و لكن شعبيا هم صفر إلى الشمال
صعدوا في هذه الإنتخابات بفضل الصافي سعيد لا غير
بالنهاية مكانهم لا يتجاوز الصياح في البرلمان
لا تأثير شعبي فعلي و لا وجود في وزارات السيادة أو سياسة الدولة
اختلف معك بخصوص الصياح في البرلمان اذا كان متلفز ومسجل والجميع يشاهده واحسبه جزء من حملة اعلامية ضد دول عربية تربطها علاقات اخوية بتونس ويجب على المسؤلين في تونس باصدار بيان يشجبون فيه ماذكره عضو البرلمان ويضعون فيه النقاط على الحروف. اما ان تدع عضو يتلفظ بهذه الالفاظ على دول شقيقه فهو امر مرفوض ولا يجب ان يحصل.