التحلية: تحويل " الرجيع الملحي "الى "محلول الملح المركز" وتوقع مع بيتروكيميا

هامر

عضو
إنضم
7 أكتوبر 2011
المشاركات
2,434
التفاعل
10,120 29 0




IMG_٢٠٢٠٠٦٠٩_٠٢٠٦٥٧.jpg
 
يعني الرجيع الغير صالح للتحليه السبب في كمية المعادن ؟
والآن يقدرون يستخلصون المعادن منه .

صحيح كذا ولا مافهمت !
 
كده التحلية عملية مربحة وليست مكلفة ومرهقة اقتصاديا ولا انا فاهم غلط
 
الموضوع شكله مهم لكن محد فاهم شئ
:ها:
انا بجتهد وببحث بالموضوع عساني اطلع بنتيجة
 
يعني الرجيع الغير صالح للتحليه السبب في كمية المعادن ؟
والآن يقدرون يستخلصون المعادن منه .

صحيح كذا ولا مافهمت !


اللي فهمته أن الرجيع من التحلية تكون ملوحته عالية وارجاعه للبحر يسبب مشكلة بيئية فهم عملوا على تركيزه بيحث يستفيدون منه في انتاج البطاريات وغيرها .. هنا تغريده قديمة للوزير



IMG_٢٠٢٠٠٦٠٩_٠٣٥١٥٠.jpg



IMG_٢٠٢٠٠٦٠٩_٠٣٥٦٤٥.jpg
 
هذا معناه ثورة للدول شحيحة الموارد المائية والمطلة علي البحار
إنجاز ضخم لو زي ما فهمته
 
اللي فهمته أن الرجيع من التحلية تكون ملوحته عالية وارجاعه للبحر يسبب مشكلة بيئية فهم عملوا على تركيزه بيحث يستفيدون منه في انتاج البطاريات وغيرها .. هنا تغريده قديمة للوزير



مشاهدة المرفق 273435


مشاهدة المرفق 273434

بعض المعادن الممكن استخراجها




 
اتوقع انه يحول الى كلور
لان شركة edc تنتج
ثنائي كلوريد الايثيلين

الكلور يوجد في مياه البحر على شكل إيون كلوريد منحل في كلوريد الصوديوم

اما المعدن الثمين الذي يمكن استخراجه من الملح هو
مادة الليثيوم
التي تستخدم في صناعة البطاريات
 
التعديل الأخير:
ممتاز جداً هذا يعني عدم زيادة ملوحة المياه حول محطات التحلية
وبدلاً عن تدمير الثروة السميكة والبيئة حول المحطات يتم الاستفادة من المعادن والأملاح
توفير واستغلال من كل الجهات هذا ما نريد أن نراه
 
الشي الجميل في الموضوع انه برائه اختراع
 
ينبع 12 ذو القعدة 1440 هـ الموافق 15 يوليو 2019 م واس
حصلت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة ممثلة في معهد الأبحاث وتقنيات التحلية, على براءتي اختراع على مستوى العالم.
ويتمثل هذا الاختراع غير المسبوق في ابتكار منظومة الصفر رجيع، التي ستُمكن المؤسسة من استخراج كنوز رجيع محطات التحلية والاستفادة منه تجاريا بحيث يصبح ذا عائد مالي عالي، ويجعل صناعة التحلية مربحة، فضلاً عن إسهامه في تحويل هذه المحطات إلى محطات صديقة للبيئة تمنع إرجاع أي مواد ضارة لمياه البحر.
وكشف قائد الفريق البحثي المدير العام لمعهد الأبحاث وتقنيات التحلية الدكتور أحمد صالح العمودي، أن فكرة هذا الاختراع تتركز في رفع تركيز المحلول الملحي الخارج من محطات التحلية العادية من 70 ألف جزء في المليون الى تركيز عالي يتراوح بين 150 إلى 200 ألف جزء في المليون، وهو ما سيزيد من تركيز محتويات المحلول الملحي وتسهيل عمليات استخلاص الثروات الكامنة فيه.
وأوضح الدكتور العمودي أن كامل الرجيع الملحي من محطات التحلية سيتم استخدامه لاستخلاص الأملاح بمختلف أنواعها وخاصة الليثيوم وبعض العناصر الفلزية، بالإضافة لزيادة كمية استخلاص المياه المحلاة من مياه البحر. مشيراً إلى أن عنصر الليثيوم يدخل في صناعة البطاريات وتركيزه في المحلول الملحي الخارج من منظومة الصفر رجيع مجدٍ اقتصادياً ويحقق عائداً مالياً كبيراً.
وقال معالي محافظ المؤسسة المهندس علي بن عبد الرحمن الحازمي في تصريح: "إن دعم وتشجيع ومتابعة القيادة في المملكة كان بمثابة الملهم الأول للعاملين لتسجيل هذه الانجازات، حيث تبنت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة دعم البحث والتطوير في تقنيات التحلية إيمانا منها بأهميته في تعزيز عمليات خفض الكلفة وتحسين الكفاءة وتوطين صناعة التحلية في أرض الوطن."
وأضاف معاليه " عملنا في المؤسسة لزيادة المحتوى المحلي في صناعة تحلية المياه المالحة من خلال تطوير التقنيات التقليدية وابتكار منظومات جديدة تدعم صناعة التحلية وتساعد في توطينها من خلال تصنيعها محلياً، وقد عملت المؤسسة بجد وجهد لتحويل المحطات لصديق للبيئة عن طريق خفض المواد الكيميائية في عمليات التحلية لأدنى مستوى، فضلاً عن سعيها المستمر لتكون تلك المحطات خضراء وهو ما تحقق من خلال ابتكار منظومة الصفر رجيع".
وأشار معاليه إلى أن توجهات معالي وزير البيئة والمياه والزراعة أكدت على ألا يقتصر التركيز على مخرجات معهد الأبحاث فقط، بل حثت على وجوب تشجيع جميع المخترعين خارج المعهد بدعم اختراعاتهم التي تخدم صناعة التحلية، وأن يشمل الدعم مخرجات الشركات المحلية والعالمية للتقنيات المتعلقة بهذه الصناعة. مضيفاً:" في هذا الصدد فان المؤسسة تعمل جنبا لجنب مع شركة هايرك لتطوير تقنيته أخرى للصفر رجيع والذي يصل تركيز المحلول الملحي فيه إلى ما يزيد عن 150 ألف جزء في المليون، كما أن المؤسسة تعمل في الوقت الحالي للتباحث مع شركات قيادية محلية لبيعها مخرجات منظومة الصفر رجيع".
مما يذكر أن هاتين المنظومتين من المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وشركة هيرك ستكونان رافدا اقتصاديا من خلال استخلاص الثروات الكامنة في المحلول الملحي واستغلال تلك الكنوز والثروات بدلاً عن هدرها كما كان يحدث في السابق.

// انتهى //
 
عودة
أعلى