البنزين بين ايران وفنزويلا

KEENia

عضو
إنضم
20 مايو 2020
المشاركات
611
التفاعل
732 1 0
الدولة
Saudi Arabia
في مقالة نشرها أنس بن فيصل الحجي وهو اقتصادي متخصص في مجال الطاقة @anasalhajji
ذكر فيها كيف تغلبت ايران على مصيدة البنزين ، حيث كانت تستورده مع أنها دولة نفطية ومع العقوبات الأمريكية لا يحق للمواطن الإيراني الوصول للبنزين لأن ايران لم تكن تحول الخام لبنزين بكمية تغطي سوقها الداخلي ، لكن هذه السنة قامت ايران بتزويد حليفها الفاسد في فنزويلا بالبنزين وهي اكبر دولة نفطية إلا أنها افشل دولة بإستعمال ذلك النفط إلى أن وصلت لمرحلة عدم قدرتها على تكريره أصلا ...
وما أشبه فنزويلا بـدول الخليج التي لم تستيقظ إلا اليوم بعد ضربات اقتصادية وعسكرية حتى (ضربة بقيق) فكيف لو كانت تلك الضربة امريكية ؟ هل ستتوقف دول الخليج عن توفير النفط للعالم أم ستقف تننتظر قطع غيار مثل فنزويلا لتصلح البنية التحتية ؟


يتساءل الحجي في مقاله "كيف تحوّلت شركة النفط الفنزويلية من شركة عملاقة إلى قزم لا يستطيع حتى تشغيل مصفاة واحدة؟ والأهم من ذلك كله، كيف تحوّلت إيران من بلد يعتمد بشكل شبه كبير على واردات البنزين إلى دولة مصدّرة للبنزين؟ هناك دروس كثيرة يمكن لدول الخليج الاستفادة منها"
يسرد الحجي في مقالته على اندبندنت عربية بعض التاريخ حول البلدين (فنزويلا وايران)
independentarabia.com/node/122376/آراء/البنزين-بين-إيران-وفنزويلا

وتناول كيفية تحول ايران من المشكلة إلى الحل بالتالي
" طهران كانت تعاني من أزمة بنزين شبيهة إلى حدّ ما بما يحصل في فنزويلا، إلّا أنّ خوف النظام من فرض "حظر بنزيني" يهدّد مستقبله، جعله يتبنّى سياسات صارمة نتج منها التحوّل من دولة مستوردة للبنزين إلى دولة مصدّرة له. أجبر الرئيس الإيراني وقتها محمود أحمدي نجاد، وبدعم كامل من النظام، سيارات الأجرة وغيرها في المدن على التحوّل من البنزين إلى الغاز المضغوط، أسوةً بما فعلته العاصمة الهندية نيودلهي وقتها. ثم قُنّن صرف البنزين عبر إصدار بطاقات لكل السائقين لا تسمح لهم بشراء البنزين المدعوم حكومياً إلّا بكميات محددة. ومن يريد أن يحصل على كميات أكثر، عليه أن يدفع سعراً أعلى أو يلجأ إلى السوق السوداء حيث كانت الأسعار قريبة من السعر الأعلى الذي حدّدته الحكومة. حصل ذلك خلال فترة بسيطة من الزمن، وما سهّل الأمر هو وفرة الغاز في إيران. ثم اعتُمدت سياسة بناء مصافٍ بسيطة للحصول على البنزين، وحصل ذلك أيضاً. واستطاعت الحكومة تفادي كارثة اقتصادية وسياسية. بشكل عام، الحصول على البنزين من النفط الخفيف سهل جداً، ولا يحتاج إلى مصافٍ معقّدة. حتى الأشخاص العاديين، إضافةً إلى "داعش" وغيرها كانوا يحصلون على البنزين بطرق بدائية للتكرير في كل من سوريا والعراق. توافر الغاز والنفط الخفيف مع الخوف من سقوط النظام مكّنا طهران من النجاح في تحويل إيران من مستورد للبنزين إلى مصدّر له.​


الدرس هنا: عندما يتهدّد مصير النظام، علينا أن لا نستغرب قيامه بما يضمن صموده، حتى لو قال الخبراء إن ذلك صعب للغاية أو مستحيل."

اتوقف هنا عن النقل من مقاله والآن هل من الممكن للخليج مقاومة هجمات عسكرية او عقوبات اقتصادية ضد الصناعة النفطية ؟
-قطع الغيار للصناعة النفطية
-الناقلات
-استقبال وارسال الاموال
مع العلم السعودية كانت تستورد البنزين قبل كم سنة !
 
في مقالة نشرها أنس بن فيصل الحجي وهو اقتصادي متخصص في مجال الطاقة @anasalhajji
ذكر فيها كيف تغلبت ايران على مصيدة البنزين ، حيث كانت تستورده مع أنها دولة نفطية ومع العقوبات الأمريكية لا يحق للمواطن الإيراني الوصول للبنزين لأن ايران لم تكن تحول الخام لبنزين بكمية تغطي سوقها الداخلي ، لكن هذه السنة قامت ايران بتزويد حليفها الفاسد في فنزويلا بالبنزين وهي اكبر دولة نفطية إلا أنها افشل دولة بإستعمال ذلك النفط إلى أن وصلت لمرحلة عدم قدرتها على تكريره أصلا ...
وما أشبه فنزويلا بـدول الخليج التي لم تستيقظ إلا اليوم بعد ضربات اقتصادية وعسكرية حتى (ضربة بقيق) فكيف لو كانت تلك الضربة امريكية ؟ هل ستتوقف دول الخليج عن توفير النفط للعالم أم ستقف تننتظر قطع غيار مثل فنزويلا لتصلح البنية التحتية ؟


يتساءل الحجي في مقاله "كيف تحوّلت شركة النفط الفنزويلية من شركة عملاقة إلى قزم لا يستطيع حتى تشغيل مصفاة واحدة؟ والأهم من ذلك كله، كيف تحوّلت إيران من بلد يعتمد بشكل شبه كبير على واردات البنزين إلى دولة مصدّرة للبنزين؟ هناك دروس كثيرة يمكن لدول الخليج الاستفادة منها"
يسرد الحجي في مقالته على اندبندنت عربية بعض التاريخ حول البلدين (فنزويلا وايران)
independentarabia.com/node/122376/آراء/البنزين-بين-إيران-وفنزويلا

وتناول كيفية تحول ايران من المشكلة إلى الحل بالتالي
" طهران كانت تعاني من أزمة بنزين شبيهة إلى حدّ ما بما يحصل في فنزويلا، إلّا أنّ خوف النظام من فرض "حظر بنزيني" يهدّد مستقبله، جعله يتبنّى سياسات صارمة نتج منها التحوّل من دولة مستوردة للبنزين إلى دولة مصدّرة له. أجبر الرئيس الإيراني وقتها محمود أحمدي نجاد، وبدعم كامل من النظام، سيارات الأجرة وغيرها في المدن على التحوّل من البنزين إلى الغاز المضغوط، أسوةً بما فعلته العاصمة الهندية نيودلهي وقتها. ثم قُنّن صرف البنزين عبر إصدار بطاقات لكل السائقين لا تسمح لهم بشراء البنزين المدعوم حكومياً إلّا بكميات محددة. ومن يريد أن يحصل على كميات أكثر، عليه أن يدفع سعراً أعلى أو يلجأ إلى السوق السوداء حيث كانت الأسعار قريبة من السعر الأعلى الذي حدّدته الحكومة. حصل ذلك خلال فترة بسيطة من الزمن، وما سهّل الأمر هو وفرة الغاز في إيران. ثم اعتُمدت سياسة بناء مصافٍ بسيطة للحصول على البنزين، وحصل ذلك أيضاً. واستطاعت الحكومة تفادي كارثة اقتصادية وسياسية. بشكل عام، الحصول على البنزين من النفط الخفيف سهل جداً، ولا يحتاج إلى مصافٍ معقّدة. حتى الأشخاص العاديين، إضافةً إلى "داعش" وغيرها كانوا يحصلون على البنزين بطرق بدائية للتكرير في كل من سوريا والعراق. توافر الغاز والنفط الخفيف مع الخوف من سقوط النظام مكّنا طهران من النجاح في تحويل إيران من مستورد للبنزين إلى مصدّر له.​


الدرس هنا: عندما يتهدّد مصير النظام، علينا أن لا نستغرب قيامه بما يضمن صموده، حتى لو قال الخبراء إن ذلك صعب للغاية أو مستحيل."

اتوقف هنا عن النقل من مقاله والآن هل من الممكن للخليج مقاومة هجمات عسكرية او عقوبات اقتصادية ضد الصناعة النفطية ؟
-قطع الغيار للصناعة النفطية
-الناقلات
-استقبال وارسال الاموال
مع العلم السعودية كانت تستورد البنزين قبل كم سنة !

كاتب المقال اهبل
كيف تقارن دولتان فاشلتان في الصناعة النفطية مع دول متفوقة فيها وبكثير
فإمكانيات الخليج والسعودية بالاخص ماتوصلها ايران وفنزويلا مجتمعين في صناعة النفط
فكفى نفخ وتمجيد زايد وصنع من الحبة قبة
فاشل وباع بنزين على افشل منه وين الانجاز في الموضوع
 
كاتب المقال اهبل
كيف تقارن دولتان فاشلتان في الصناعة النفطية مع دول متفوقة فيها وبكثير
فإمكانيات الخليج والسعودية بالاخص ماتوصلها ايران وفنزويلا مجتمعين في صناعة النفط
فكفى نفخ وتمجيد زايد وصنع من الحبة قبة
فاشل وباع بنزين على افشل منه وين الانجاز في الموضوع
? هالأهبل هذا خبير
بعدين هو مقالته اكثر من اللي نقلت عنه يعني هو قصده ان ايران انتبهت لنقطة البنزين قبل ما تتورط بعدين تخطتها بنجاح
بينما دول مثل فنزويلا اكلت المقلب ...
وهو ضد دعم البنزين من الاساس والباقي في مقالته
 
في مقالة نشرها أنس بن فيصل الحجي وهو اقتصادي متخصص في مجال الطاقة @anasalhajji
ذكر فيها كيف تغلبت ايران على مصيدة البنزين ، حيث كانت تستورده مع أنها دولة نفطية ومع العقوبات الأمريكية لا يحق للمواطن الإيراني الوصول للبنزين لأن ايران لم تكن تحول الخام لبنزين بكمية تغطي سوقها الداخلي ، لكن هذه السنة قامت ايران بتزويد حليفها الفاسد في فنزويلا بالبنزين وهي اكبر دولة نفطية إلا أنها افشل دولة بإستعمال ذلك النفط إلى أن وصلت لمرحلة عدم قدرتها على تكريره أصلا ...
وما أشبه فنزويلا بـدول الخليج التي لم تستيقظ إلا اليوم بعد ضربات اقتصادية وعسكرية حتى (ضربة بقيق) فكيف لو كانت تلك الضربة امريكية ؟ هل ستتوقف دول الخليج عن توفير النفط للعالم أم ستقف تننتظر قطع غيار مثل فنزويلا لتصلح البنية التحتية ؟


يتساءل الحجي في مقاله "كيف تحوّلت شركة النفط الفنزويلية من شركة عملاقة إلى قزم لا يستطيع حتى تشغيل مصفاة واحدة؟ والأهم من ذلك كله، كيف تحوّلت إيران من بلد يعتمد بشكل شبه كبير على واردات البنزين إلى دولة مصدّرة للبنزين؟ هناك دروس كثيرة يمكن لدول الخليج الاستفادة منها"
يسرد الحجي في مقالته على اندبندنت عربية بعض التاريخ حول البلدين (فنزويلا وايران)
independentarabia.com/node/122376/آراء/البنزين-بين-إيران-وفنزويلا

وتناول كيفية تحول ايران من المشكلة إلى الحل بالتالي
" طهران كانت تعاني من أزمة بنزين شبيهة إلى حدّ ما بما يحصل في فنزويلا، إلّا أنّ خوف النظام من فرض "حظر بنزيني" يهدّد مستقبله، جعله يتبنّى سياسات صارمة نتج منها التحوّل من دولة مستوردة للبنزين إلى دولة مصدّرة له. أجبر الرئيس الإيراني وقتها محمود أحمدي نجاد، وبدعم كامل من النظام، سيارات الأجرة وغيرها في المدن على التحوّل من البنزين إلى الغاز المضغوط، أسوةً بما فعلته العاصمة الهندية نيودلهي وقتها. ثم قُنّن صرف البنزين عبر إصدار بطاقات لكل السائقين لا تسمح لهم بشراء البنزين المدعوم حكومياً إلّا بكميات محددة. ومن يريد أن يحصل على كميات أكثر، عليه أن يدفع سعراً أعلى أو يلجأ إلى السوق السوداء حيث كانت الأسعار قريبة من السعر الأعلى الذي حدّدته الحكومة. حصل ذلك خلال فترة بسيطة من الزمن، وما سهّل الأمر هو وفرة الغاز في إيران. ثم اعتُمدت سياسة بناء مصافٍ بسيطة للحصول على البنزين، وحصل ذلك أيضاً. واستطاعت الحكومة تفادي كارثة اقتصادية وسياسية. بشكل عام، الحصول على البنزين من النفط الخفيف سهل جداً، ولا يحتاج إلى مصافٍ معقّدة. حتى الأشخاص العاديين، إضافةً إلى "داعش" وغيرها كانوا يحصلون على البنزين بطرق بدائية للتكرير في كل من سوريا والعراق. توافر الغاز والنفط الخفيف مع الخوف من سقوط النظام مكّنا طهران من النجاح في تحويل إيران من مستورد للبنزين إلى مصدّر له.​


الدرس هنا: عندما يتهدّد مصير النظام، علينا أن لا نستغرب قيامه بما يضمن صموده، حتى لو قال الخبراء إن ذلك صعب للغاية أو مستحيل."

اتوقف هنا عن النقل من مقاله والآن هل من الممكن للخليج مقاومة هجمات عسكرية او عقوبات اقتصادية ضد الصناعة النفطية ؟
-قطع الغيار للصناعة النفطية
-الناقلات
-استقبال وارسال الاموال
مع العلم السعودية كانت تستورد البنزين قبل كم سنة !


بالله عليك هل انت مقتنع بالكلام الاحمر
 
? هالأهبل هذا خبير
بعدين هو مقالته اكثر من اللي نقلت عنه يعني هو قصده ان ايران انتبهت لنقطة البنزين قبل ما تتورط بعدين تخطتها بنجاح
بينما دول مثل فنزويلا اكلت المقلب ...
وهو ضد دعم البنزين من الاساس والباقي في مقالته
خبير طل ومن عطاه شهادة الخبرة يبيله فرش
اما عن الدروس فدول الخليج والسعودية بالاخص تتعلم بسرعة وابسط شئ بعد حرب 67 وماحصل من نقص في الامدادات الغذائية للسعودية خطط الملك فيصل في الامن الغذائي وبدأت مشاريع الشركات الوطنية وكيف وصلت اليوم وشفنا اثره في الفترة الماضية وكيف حققت امن غذائي واستدامة وغيرها الكثير
لكن يبيني اتعلم درس من واحد فاشل في صناعة انا متقدم فيها ولي فيها سيطرة في العالم
هذا مثل المدرس اللي عنده طالب متفوق طول السنة وفي ثاني كسلان وفي الاختبار الكسلان غش ونجح بمقبول والمدرس يقول للمتفوق تعلم من زميلك الكسلان شوف كيف نجح
 
هو يتكلم عن سياسات خفض الاستهلاك.. الايرانيين ما سووا اي اختراع او مصفاة او اي شيء .. هم فقط قننوا بيع البنزين المدعوم..

ارامكو لديها قدرة تكرير ب5 مليون برميل يوميا.. ومع ذلك الحكومة اتخذت اجراءات خفضت استهلاك البنزين واصبحت المملكة في المرتبة ال12 عالميا بعد ماكانت في المرتبة 3..
المضحك او المحزن فنزويلا التي تملك اكبر احتياطي نفط في العالم عملوا حفلة على استقبال 5 ناقلات ايرانية تكفيها لمدة اسبوعين!!

مقارنة بالمملكة التي ارسلت 16 ناقلة نفط محملة ب32 مليون برميل الى امريكا

 
خبير طل ومن عطاه شهادة الخبرة يبيله فرش
اما عن الدروس فدول الخليج والسعودية بالاخص تتعلم بسرعة وابسط شئ بعد حرب 67 وماحصل من نقص في الامدادات الغذائية للسعودية خطط الملك فيصل في الامن الغذائي وبدأت مشاريع الشركات الوطنية وكيف وصلت اليوم وشفنا اثره في الفترة الماضية وكيف حققت امن غذائي واستدامة وغيرها الكثير
لكن يبيني اتعلم درس من واحد فاشل في صناعة انا متقدم فيها ولي فيها سيطرة في العالم
هذا مثل المدرس اللي عنده طالب متفوق طول السنة وفي ثاني كسلان وفي الاختبار الكسلان غش ونجح بمقبول والمدرس يقول للمتفوق تعلم من زميلك الكسلان شوف كيف نجح

المقال مافيه شيء او معلومة ممكن تستفيد منها
تخيل ان ايران ترسل اسلحة لليمن ونقول كيف اصبحت ايران من مستورد للسلاح لمصدر
هذا بإختصار المقال
تم ايقاف البنزين واستبدالة بالغاز وتصدير البنزين لفنزويلا!!
يعني لا فيه سوق وعرض وطلب عشان نأخذ المقال بمحمل الجد ونحسب سعر البيع والشراء والنقل وغيرها من الامور للشركة التي تنتج البنزين واثرها على الاقتصاد الايراني

مجرد شحنة تم ارسالها من نظام ارهابي لنظام معتوهـ متخلف يقودهـ غبي
ثم يقول لازم نتعلم من ايران
 
انس الحاج خبير دولي فذ في النفط .. بس صياغة عنوان الخبر من العضو غبية..ويمكن قاصدها.. هذا العنوان الاصلي.. اجل دروس ايرانية للخليج!

Screenshot_20200529-021306.jpg
 
انس الحاج خبير دولي فذ في النفط .. بس صياغة عنوان الخبر من العضو غبية..ويمكن قاصدها.. هذا العنوان الاصلي.. اجل دروس ايرانية للخليج!

مشاهدة المرفق 270014
بلا تحقيقات *** فيه عنوان ثاني تحت العنوان الأصلي
 
عودة
أعلى