محتجون أمريكيون يسقطون تمثالا لمكتشف "العالم الجديد"
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
? هذا شيء تافه ويصير بين الحريم حتى في مدارسنا ? وبدون عنصريه مجرد نظر النسوان الى بعضهم بنظره ثاقبه ينسعرو ويقلبون ذيابه ينسون الانوثه.
لو كنت أمريكي, فهذا الفيديو كافي جداً لأنتخب ترامب, وأدعمه في إعادة الأمن للبلاد بأي طريقة ممكنة.
.
صراحة شي يقهر واثبتوا مقولة انهم مايمشون غير بدق الخشم
صراحة ومن بين كل العرقيات اتمنى ان يتم طرد السود في كل دول العالم الى افريقيا
الجالية الوحيد بكل دول العالم التي تجدها لا تفعل شيئ سوى السرقة والمخدرات
لم اعتقد يوما ان السود موجودون في الصين لكن كورونا اظهر ان هناك مئة الف افريقي بالصين وكالعادة يفضلون الاحياؤ الفقيرة والمخفية ويمارسون المهن الحقيرة
الغريب ان الصين اتهمت بالعنصرية في احداث كورونا ضد السود
السود يسيئون لكل مهاجر طالب لقمة عيش
يعني لو تسافر لاسرائيل من اجل العمل فاعلم انه اذا تعرضت للعنصرية فانه بسبب واحد اسود سرق حذاء او ساعة يد
الصين من بداية الأزمة و هي تحدث عن الموضوع.لأول مرة.. الصينيون يدخلون على خط الأحداث الأمريكية بعد مقتل جورج فلويد عبر “نشطاء” بوابة “ويبو”.. بكين تحث الولايات المتحدة على معالجة العنصرية.. وتتساءل: لماذا الكيل بمكيالين مع ملفى هونج كونج وحقوق الإنسان
سلط رواد موقع المدونات الصغيرة “ويبو” الأشهر في الصين “نظير فيس بوك وتويتر”، الضوء على ما أسموه بـ”المعاناة التاريخية لأصحاب البشرة السمراء في الولايات المتحدة”، وتساءل “نشطاء ويبو”: أمريكا التي تطلق على نفسها “بلاد الحرية والقانون” لم تنجح في حماية الأقليات العرقية، مع تواصل التظاهرات الكبيرة على وفاة المواطن الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد، خنقا تحت ركبة شرطي، واصفين ما جرى بأنه “فعل عنصري”، عارضين مواقف عديدة قديمة لتعرض أمريكيين من أصول أفريقية وآسيوية لأفعال عنصرية.
ترامب
وأشار رواد “ويبو” في الصين إلى أن الاحتجاجات التي أخذت طابع العنف تؤشر على أن واقع حقوق الإنسان في الولايات المتحدة ليس كما يراد له أن يصور. معتبرين أن هذه الحقوق “شعارات” لا أساس لها على أرض الواقع، تتخذها أمريكا، عبر سنين طويلة، وختلف الإدارات الديمقراطية والجمهورية، كحجة للتدخل في الشئون الداخلية للدول، وخلق مزيد من الفوضى وزعزعة الاستقرار في عالم تتزايد أزماته وتحدياته. وقالوا إن حادثة جورج فلويد أظهرت تعامل الولايات المتحدة مع العالم بأسره.
وكشف المغردون الصينيون تفاقم الأزمة الحالية إلى عدة أسباب أهمها تعامل الرئيس الأمريكى معها من خلال حسابه عبر “تويتر” والتي كانت تروج برأيهم للعنف وفكرة تفوق العرق الأبيض، مثل “عندما يبدأ النهب، يبدأ إطلاق النار”. وسبب آخر يرتبط بعقود من عدم المساواة وتهميش السود.
وقال أحد المقيمين الصينيين بنيويورك، إن هناك عوامل كثيرة موجودة في الولايات المتحدة من السهل إحداث انفجار اجتماعي خصوصا في الوقت الحالي، منها معدلات البطالة العالية، وعدم المساواة الصحية والاقتصادية بين مختلف الأعراق، وإساءة استخدام العنف من قبل أفراد الشرطة.
مظاهرات أمريكية
مظاهرات أمريكية
وفي هذه الأثناء، حثّت الصين الولايات المتحدة على معالجة مشكلة العنصرية وحماية حقوق الأقليات، حيث قال المتحدث باسم الخارجية تشاو لي جيان “الصين تميز بين الصواب والخطأ، ونعارض التمييز العنصري على الدوام، ويجب عدم تطبيق أي معايير مزدوجة بشأن هذه القضية”.
“هونج كونج”
وعلى مدى الأيام القليلة الماضية شهدت منصات مشاركة المقاطع المصورة القصيرة تفاعلا كبيرا، على موقع ويبو، لمشاهد عنف الاحتجاجات وعمليات السلب والنهب ومهاجمة الشرطة وإضرام النيران في الممتلكات العامة، في محاولة لعقد مقارنة بين الأحداث التي عانتها منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، ووصف ترامب للمتظاهرين في بلاده باللصوص والبلطجية، وتهديداته بنشر الجيش لقمع الاحتجاجات.
ووصف المعلقون الأمر بالمثير للسخرية حيث تعهدت الإدارة الأمريكية بالرد بقوة على المحتجين، وفي نفس الوقت تّتهم شرطة هونج كونج بانتهاك حقوق الإنسان وهي تؤدي واجبها في التصدي لمثيري الشغب.
تذكر أحد المتفاعلين تصريح رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي العام الماضي، عندما قالت “مظاهرات هونج كونج مشهد جميل يستحق المشاهدة”. معلقا على هذه الجملة “استمتعي الآن بهذا الجمال من النافذة”، وأضاف أن تصميم الصين على تطبيق سياسة “دولة واحدة ونظامان” لن يتزعزع، بينما تصميم الولايات المتحدة على لعب سياسة “دولة واحدة ومعياران” لن يجلب إلا الشر والبلاء عليها.
ترامب والانجيل
ترامب والأنجيل
كان ترامب قد هدد مؤخرا بإلغاء الوضع التجاري الخاص لهونج كونج مع الولايات المتحدة بسبب قانون الأمن القومي الذي أقرته بكين خلال جلستها السنوية الثالثة للمجلس الوطني الثالث لنواب الشعب الصيني، وذلك بعد مشروع قانون وقعه ترامب نوفمبر العام الماضي يدعم متظاهري هونج كونج.
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينج قد استخدمت عبارة “لا أستطيع التنفس” في تغريدة نشرتها على تويتر، ردا على نظيرتها الأمريكية مورجان أورتاجوس بعد انتقاد الأخيرة تحرك الصين لفرض قوانين أمنية على هونج كونج.
“الصراع الداخلى”
وأفردت وسائل الإعلام الصينية المحلية مساحات، عن الوضع الأمريكى، حيث يرى خبراء صينيون أن الوضع السياسي المنقسم جعل الدبلوماسية الأمريكية في وضع أكثر صعوبة، فمشاهد التعامل مع المظاهرات والمشاكل المجتمعية أظهر الوجه الحقيقي لواشنطن. معتبرين أن السياسيين من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، لم يستطيعوا تجاوز الانقسام وإحداث تغيير حقيقي يضمن حياة أفضل لأبناء الشعب، وبشكل خاص بعد حادث جورج فلويد.
وأشاروا إلى وجود خلل حقيقي في وضعية “السود” داخل المجتمع الأميركي، لم يغيره وصول باراك أوباما للحكم. فجميع القوانين التي تتحدث عن المساواة، إلا أن حادثة جورج فلويد أظهرت غير ذلك.
وتسبب مقتل فلويد الأربعيني الأمريكي من أصول أفريقية، في 25 مايو الماضي بعد أن ضغط أحد الضباط بركبته على عنقه لأكثر من 9 دقائق احتجاجات عارمة، انطلقت من مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا، ثم امتدت إلى واشنطن ونيويورك وأكثر من 140 مدينة أمريكية أخرى، فى الوقت الذى تعانى منه الولايات المتحدة بشدة من جائحة كورونا بأكثر من 108 آلاف وفاة، ونحو مليوني إصابة مؤكدة، إضافة إلى الأزمة الاقتصادية الناتجة عن إغلاق البلاد.
من المصدر | لن يفوتك شئ
بوابة "من المصدر" أكبر بوابة إخبارية تنقل الأخبار من جميع المصادر .. حقاً لن يفوتك شئmnalmsdr.com
الغلط غلط سواء كان من ابيض او اسودهو عمل حقير بغض النظر عن دوافعه لكن في الاخير مراهقين ناقصين عقل وفي حالات مشابهة كثيرة سواء من سود او بيض وايضا ضد عرقيات اخرى.
كارثة , الرعاع والحثالة من اليسار احتلوا منطقة فى مدينة سياتل عاصمة ولاية واشنطن ( ولاية زرقاء ) واطلقوا على المنطقة التى احتلوها ( تشاز ) واقاموا حواجز لفصلها عن بقية المدينة وحاكم الولاية يرفض استخدام القوة ضدهم